من الصحافة الامريكية
ابرزت الصحف الاميركية الصادرة اليوم الانباء التي تحدثت عن استهداف قائد فرع تنظيم القاعدة في اليمن ناصر الوحيشي الذي يشغل ايضا منصب نائب زعيم التنظيم ايمن الظواهري، ونقلت واشنطن بوست عن مسؤولين اميركيين قولهم ان الوقت لا يزال مبكرا جدا لمعرفة ما اذا كان زعيم “قاعدة الجهاد في جزيرة العرب” قد قتل في الغارة التي جرت في التاسع من حزيران الجاري ام لا.
من ناحية اخرى قالت صحيفة نيويورك تايمز إن الحوثيين باليمن سيطروا على مدينة الحزم عاصمة محافظة الجوف شمال غرب البلاد والمتاخمة للحدود مع المملكة العربية السعودية، مشددين بذلك قبضتهم على السلطة، على الرغم من حملة القصف الجوي التي تقودها السعودية والممتدة منذ أشهر “، وأن الحوثیین قادرین کذلك على شن سلسلة من الهجمات الممیتة عبر الحدود إلى داخل المملکة العربیة السعودیة.
واشنطن بوست
– اول هجوم منذ 20 عاما على واحدة من الوجهات السياحية الرئيسية في مصر الاقصر
– قوة التمرد الكردية السورية سيطرت على بلدة تل أبيض دون مقاومة تذكر مما يثير تساؤلات جديدة حول القدرات العسكرية للمتطرفين
– الرئيس السوداني يهرب من جنوب أفريقيا في طائرة خاصة ويتجنب الاعتقال
– في نذير شؤم، محادثات السلام اليمنية تأخرت
نيويورك تايمز
– البابا فرنسيس يدعو إلى العمل من أجل ظاهرة الاحتباس الحراري
– مقتل المتطرف ناصر الوحيشي زعيم تنظيم القاعدة في اليمن
– قضية البشير…المحكمة الجنائية الدولية في كثير من الأحيان لا يمكن ان تقدم مرتكبي الجرائم ضد الإنسانية إلى العدالة
– روسيا تحث الولايات المتحدة على عدم نشر الأسلحة على المناطق الحدودية
– الجمهوريون في مجلس النواب والبيت الأبيض يحاولون إحياء مشروع قانون التجارة التي تعثرت بسبب الديمقراطيين
نشرت صحيفة نيويورك تايمز أن وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون” تدرس تخزين دبابات ومركبات قتالية وغيرها من التجهيزات العسكرية تكفي لخمسة آلاف جندي أميركي في عدد من بلدان أوروبا الشرقية وبحر البلطيق.
وأوضح مسؤولون في الولايات المتحدة وفي دول متحالفة معها أن هذه الخطوة تهدف إلى “ردع أي عدوان روسي” محتمل في أوروبا، حسب نيويورك تايمز.
وفي حال تمت الموافقة على الاقتراح، ستتمركز المعدات العسكرية الأميركية الثقيلة في دول أوروبا الشرقية التي انضمت حديثا لحلف شمال الأطلسي.
وستكون هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها انتشار عسكري أميركي بهذا الحجم في أوروبا الشرقية منذ نهاية الحرب الباردة.
وقالت نيويورك تايمز إن هذه الخطوة واحدة من سلسلة تحركات اتخذتها الولايات المتحدة وحلف الناتو لتعزيز القوات العسكرية في المنطقة، ولإرسال رسالة واضحة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين مفادها أن الولايات المتحدة ستدافع عن الدول الأعضاء في الحلف القريبة من الحدود الروسية.
وقال القائد الأعلى السابق لقوات الناتو جيمس ستافريديس إن هذه الخطوة توفر “مستوى معقولا من الطمأنينة للحلفاء، رغم أنه ليس هناك ما هو أفضل من نشر جنود على الأرض بدوام كامل“.