من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
القدس العربي: إسرائيل تدرس فرض عقوبات على السلطة الفلسطينية وقادتها
كتبت القدس العربي: في الوقت الذي تطالب فيه وزارة الخارجية الفلسطينية محكمة الجنايات الدولية بسرعة فتح تحقيق بجرائم الاحتلال ومستوطنيه ضد الفلسطينيين وأراضيهم وممتلكاتهم، تلقت حكومة الاحتلال توصيات بفرض عقوبات على قادة السلطة الفلسطينية، ردا على قرار المحكمة قبل نحو 9 أيام بأن لها صلاحية التحقيق في جرائم الحرب الإسرائيلية في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية وقطاع غزة.
ووفقا لصحيفة “جيروزاليم بوست” الاسرائيلية اليمينية، فقد اعتبر المسؤولون الإسرائيليون أن الانضمام أحادي الجانب إلى المنظمات الدولية وفتح دعوى جرائم حرب هي انتهاكات لاتفاقات أوسلو.
يذكر ان السلطة الفلسطينية انضمت إلى معاهدة روما وأصبحت عضوا في المحكمة الجنائية الدولية في عام 2015.
ونتيجة لقرار المحكمة الدولية، أوصى فريق العمل الوزاري الإسرائيلي الخاص بالجنائية الدولية برئاسة الوزير السابق زئيف إلكين، بفرض عقوبات على قيادة السلطة الفلسطينية ردا على جهودهم في المحكمة الجنائية الدولية.
وقاد إلكين فريق العمل المشترك بين الوزارات من مايو/ أيار إلى ديسمبر/ كانون الأول من العام الماضي، قبل استقالته من الحكومة للترشح مع حزب ” الأمل الجديد” في انتخابات الشهر المقبل.
ومن بين العقوبات الموصى بها حرمان كبار المسؤولين الفلسطينيين من السفر إلى الخارج، بحجة أنهم يهددون حرية تنقل المسؤولين الإسرائيليين والضباط العسكريين من خلال أوامر اعتقال محتملة لهم. والتوصية الثانية توجيه الاتهام إلى المسؤولين الفلسطينيين بالتحريض على “الإرهاب”، وأنه مقابل كل ضابط إسرائيلي سيتم اعتقاله بارتكاب جرائم حرب سيتم توجيه التهم إلى مسؤول في السلطة الفلسطينية.
وبحسب ما ورد أوصى إلكين بخطة بناء استيطانية في الضفة ردا على كل خطوة عدائية تتخذها السلطة الفلسطينية، حسب تقرير الصحيفة.
ولم يؤكد مكتب نتنياهو أو ينفي النبأ، لكن مسؤولا حكوميا كبيرا قال إن إسرائيل “تبحث في كل أنواع الاحتمالات”.
وقال المسؤول: “من الواضح أن قلقنا لا يتعلق فقط بإسرائيل والمحكمة، بل بسلوك الفلسطينيين”. المشكلة هي القرار الفلسطيني بالانضمام للمحكمة وتوجيه اتهامات لإسرائيل.
من جانبها أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية في بيان صحافي، تصعيد قوات الاحتلال وميليشيات المستوطنين اعتداءاتهم ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم ومقدساتهم، في توزيع واضح للأدوار، لتحقيق الهدف نفسه المتمثل بتهويد وأسرلة القدس وبلداتها وأحيائها ومقدساتها وعزلها بالكامل عن محيطها الفلسطيني، وتحقيق الضم التدريجي للمناطق المصنفة (ج)، وتفريغها بالكامل من أي وجود فلسطيني وطني وإنساني.
وحذرت من تداعيات تصاعد انتهاكات الاحتلال، واعتبرتها إمعانا في القمع والتنكيل والاستفراد العنيف بشعبنا. وحذرت من مغبة التعامل مع تلك الاعتداءات كأمور باتت مألوفة واعتيادية لأنها تتكرر يوميا، أو التعامل معها كونها أرقاما في إحصائيات دون الأخذ بعين الاعتبار حجم الألم والمعاناة التي تتكبدها الأسر الفلسطينية.
الشرق الاوسط: السراج يغادر ليبيا… ويكلّف نائبه صلاحياته.. نواب يجددون مسعاهم لإطاحة عقيلة صالح من رئاسة البرلمان
كتبت الشرق الاوسط: واصل أعضاء ترويكا السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، أمس، جولاتهم المحلية ومشاورات تشكيل الحكومة المرتقبة التي يستعد أعضاء في مجلس النواب لعقد جلسة في مدينة صبراتة، اليوم، تمهيداً لمنحها الثقة لاحقاً، وبحث إقالة رئيس المجلس عقيلة صالح.
وغادر رئيس حكومة «الوفاق» فائز السراج ليبيا، وكلف نائبه أحمد معيتيق، مهام المجلس الرئاسي لحكومته وصلاحياته إلى حين عودته من السفر الذي لم يكشف وجهته أو مدته. لكنّ مصادر مقربة منه قالت إنه يزور لندن برفقة زوجته في زيارة خاصة.
وإلى الآن لم يحدد السراج ولا خليفته في المنصب موعداً رسمياً لتسليم السلطة، كما لم يعرف بعد ما إذا كان السراج سيشارك في المراسم المقررة أو سيغيب عنها.
واجتمع رئيس المجلس الرئاسي الجديد محمد المنفي، مع رئيس مجلس النواب عقيلة صالح في مقر إقامته، مدينة البيضاء، أمس، بعدما التقى أعضاء في مجلس النواب ومسؤولين محليين وعدداً من النشطاء. والبيضاء هي ثالث مدينة يزورها المنفي منذ اختياره في المنصب. وقال مكتب صالح في بيان مقتضب إن الاجتماع «ناقش مستجدات الوضع وملفات مهمة عدة».
كان المنفي قد رحّب بالجهود المبذولة من أعيان القبائل والمكونات الاجتماعية التي التقاها في طبرق، مساء أول من أمس، وطالبهم بالاستمرار «من أجل المحافظة على النسيج الاجتماعي الليبي»، كما أشاد بدعمهم لمجلسه الجديد.
وقبل اجتماعه مع صالح، ناقش المنفي مع وفد من أعضاء مجلس النواب التقاه في طبرق، التئام المجلس والجلسة المزمع عقدها في الأيام المقبلة ووضع الترتيبات اللازمة للنظر في منح الحكومة الجديدة الثقة فور تقديم تشكيلها لتتمكن من مباشرة عملها.
وناقش رئيس الوزراء المكلف عبد الحميد دبيبة، مع محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير، خلال اجتماعهما، أمس، جهود ضمان الاستقرار المالي والنقدي للدولة وتوحيد مؤسساتها تحقيقاً للأهداف الوطنية.
وكان دبيبة قد أعلن أنه يعكف على تشكيل الحكومة، مشيراً إلى أنه دخل بالفعل في مرحلة تقييم المرشحين لشغل الحقائب الوزارية. وأضاف في تصريحات، مساء أول من أمس: «ستكون اختياراتنا وفق معايير الكفاءة مع مراعاة التنوع ولن نخيّب الآمال المعقودة علينا… الشعب الليبي يستحق الأفضل دائماً».
ولدى دبيبة مهلة 21 يوماً، بدأت في الخامس من الشهر الجاري، لتقديم تشكيلة حكومته إلى مجلس النواب من أجل منحها الثقة. وفي حال تعذر ذلك، يتم تقديمها لملتقى الحوار السياسي، وفقاً لمخرجات حوار جنيف الذي رعته البعثة الأممية.
وقال السفير الأميركي لدى ليبيا ريتشارد نورلاند، إنه التقى رئيس بعثة الأمم المتحدة يان كوبيش، في تونس، أول من أمس، مشيراً إلى مشاركة نائبة مساعد وزير الخارجية الأميركي كارين ساساهارا، في اللقاء عبر الفيديو من واشنطن.
وأكدت السفارة الأميركية في بيان، أمس، التزامها الدعم الكامل لكوبيش، وأكدت مجدداً ضرورة تشكيل الحكومة المؤقتة الجديدة والاستعدادات للانتخابات المقررة نهاية العام الجاري.
إلى ذلك، توافد أعضاء من مجلس النواب الليبي على مدينة صبراتة الواقعة على بُعد 70 كيلومتراً غرب العاصمة طرابلس، أمس، تمهيداً لعقد جلسة تشاورية (اليوم) في غياب رئيسه عقيلة صالح الذي يسعى بعض الأعضاء إلى إطاحته.
وتوقع أعضاء في المجلس حضور 120 عضواً، ما يعني توافر النصاب القانوني اللازم لعقد هذه الجلسة برئاسة العضو الأكبر سناً أو نائبي رئيس المجلس، لمناقشة تعديل اللائحة الداخلية للمجلس. ولم يصدر عن مجلس النواب الذي يتخذ من مدينة طبرق في أقصى شرق البلاد مقراً مؤقتاً له، أي تعليق رسمي على هذه الجلسة. لكنّ مصادر مقربة من صالح قالت في المقابل إن هناك اتفاقاً ضمنياً منذ فترة مع بعثة الأمم المتحدة على عدم الاعتراف بقرارات أو نتائج أي جلسة تُعقد خارج المقر الرسمي للبرلمان أو في غياب رئيسه.
ولم يمنع ذلك استمرار توافد نواب من المنطقة الشرقية الموالية تقليدياً لصالح على صبراتة والانضمام لزملائهم في الغرب الذين يستعدون لأحدث محاولة من نوعها لإقالة عقيلة وتعيين رئيس جديد للمجلس بدلاً منه.
وقبل أيام، دعا نائبا صالح اللجنة العسكرية المشتركة (5+5) التي تضم ممثلي قوات «الجيش الوطني» وحكومة «الوفاق»، إلى اختيار مدينة تصلح لعقد مؤتمر منح الثقة للحكومة بما يضمن أمن النواب.
وأخفقت محاولات مماثلة من أعضاء المجلس لعقد جلسة في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، في غدامس جنوب غربي البلاد، للغرض نفسه، رغم حضور 127 نائباً، علماً بأن المجلس الذي يُفترض أنه يضم رسمياً 200 عضو، فقد نحو 30 من أعضائه بسبب الوفيات أو الاستقالات.
الخليج: السلطة الليبية الجديدة تتحرك لتوحيد المؤسسات.. والسراج يغادر طرابلس
كتبت الخليج: بحث رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، مساء أمس الأحد، في مقر إقامته بمدينة القبة شرقي البلاد، مع رئيس المجلس الرئاسي الجديد محمد المنفي، مستجدات الوضع وعدة ملفات مهمة، فيما واصل عبد الحميد الدبيبة رئيس الحكومة الانتقالية، العمل على تشكيل حكومته، مؤكداً أنه بدأ فعلياً عملية التقييم لكل الترشيحات والسير الذاتية التي استلمها، تزامناً مع مغادرة رئيس حكومة «الوفاق» فايز السراج، طرابلس، في زيارة خارجية، في حين دعت الخارجية الأمريكية تركيا للخروج من ليبيا واحترام نتائج ملتقى جنيف.
ووصل المنفي في وقت سابق، أمس الأحد، إلى مدينة البيضاء، في إطار مشاورات توحيد مؤسسات الدولة. والتقى المنفي العديد من الشخصيات السياسية والثقافية والاجتماعية والعسكرية والأمنية، حيث كان في استقباله بقاعة البرلمان في مدينة البيضاء، مجموعة من أعضاء مجلس النواب وأعضاء لجنة الحوار، إضافة إلى عمداء بلديات الجبل الأخضر والبيضاء وشحات ووردامة والساحل وعمر المختار.
وبحسب بيان صادر عن المكتب الإعلامي للمجلس الرئاسي، فإنه كان من ضمن الحضور أعضاء هيئة التدريس في جامعة عمر المختار، وجامعة محمد بن علي السنوسي، وأكاديمية الدراسات العليا، ومشايخ وأعيان الجيل الأخضر، والمنطقة الدفاعية العسكرية، ومديريات أمن الجبل الأخضر.
وبحث المنفي خلال تلك اللقاءات وجهات النظر حول المرحلة القادمة، فيما قدم الحاضرون دعهم له بتوليه رئاسة المجلس الرئاسي.
وتعد زيارة المنفي إلى القبة والبيضاء، الأولى له بعد توليه رئاسة المجلس الرئاسي والرابعة للشرق الليبي، بعد اختتام جولاته في بنغازي وطبرق، والتي التقى خلالها القائد العام للجيش الليبي ومشايخ القبائل وأعضاء في مجلس النواب، في إطار جهود توحيد المؤسسات ومناقشة ترتيبات عقد جلسة منح الثقة للحكومة الجديدة.
الدبيبة يبدأ تقييم الترشيحات للحكومة
وفي سياق متصل، يواصل عبد الحميد الدبيبة رئيس الحكومة الانتقالية، العمل على تشكيل حكومته، مؤكداً عبر حسابه الرسمي على «تويتر»، أنه بدأ فعلياً عملية التقييم لكل الترشيحات والسير الذاتية التي استلمها.
ويقول الدبيبة إن «اختياراته ستكون وفق معايير الكفاءة مع مراعاة التنوع والمشاركة الواسعة. لن نخيب الآمال المعقودة علينا بإذن الله، فالشعب الليبي يستحق الأفضل دائماً».
واشنطن تراقب
وأكد الناطق الإقليمي باسم الخارجية الأمريكية، سامويل وربيرج، أن الولايات المتحدة، رحبت بنتائج الحوار السياسي في جنيف، بشأن انتخاب السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا.
وشدد وربيرج على أن مصر من أكثر الدول المعرضة للخطر والإرهاب، وتؤثر فيها أي مشاكل في ليبيا، وكل الدول المجاورة أيضاً تهتم بالملف الليبي، مؤكداً أنه على كل الأطراف المشاركة في مؤتمر برلين، احترام نتائج ملتقى جنيف، ورغبة الشعب الليبي في ما يخص انسحاب كل القوات الأجنبية والميليشيات والمرتزقة، من الأراضي الليبية.
وقال وربيرج، إن الموقف الأمريكي واضح جداً في ليبيا، داعياً كل الأطراف إلى الانسحاب من ليبيا، وعلى تركيا إعلان موقفها، وهل هي مع الشعب الليبي أم ضده؟، وهل تفكر في مستقبل ليبيا أم في نفسها؟.
كما لفت وربيرج، إلى أن بيان مجموعة السبع واضح، بدعوة كل الأطراف إلى الانسحاب من الأراضي الليبية، وعلى تركيا احترام هذا الأمر وهذه الدعوة، والولايات المتحدة ستراقب مواقف الدول المجاورة والمتدخلة التي شاركت في مؤتمر برلين.
وفي الأثناء، كلف رئيس المجلس الرئاسي فايز السراج، نائبه الأول احمد معيتيق بمهام رئيس المجلس، اعتباراً من أمس الأحد. جاء ذلك خلال مذكرة صادرة عن السراج، برر فيها قراره بسفره خارج ليبيا، دون أن يحدد وجهته.
نزع الألغام في الطريق الساحلي
وفي سياق آخر، بدأت سرية نزع الألغام ومخلفات الحرب التابعة لقوات تأمين وحماية سرت، في المرحلة الثانية من نزع الألغام من الطريق الساحلي، وتتركز هذه المرحلة على تجميع مخلفات الحرب من منطقة الاشتباكات (أبوقرين حتى بوابة الخمسين) غربي سرت.
ميليشيات تحاصر مصراتة
وفيما تستمر الأجهزة الأمنية في الجنوب الليبي وعناصر الجيش والشرطة في محاربة جرائم التهريب عبر الصحراء، والخطف والابتزاز، وضبط عدد من المتهمين، أغلقت ميليشيات ما يعرف ب«القوة الثالثة»، أمس الأول السبت، الطريق الرئيسي الرابط بين مصراتة والغرب الليبي، مشددة على أنها «لن تفتح الطريق إلا بعد صرف مستحقاتهم المتوقفة عن الفترة من 2015 إلى 2017».
الاهرام: انتشار الجيش في بورما وسط انقطاع الإنترنت ومخاوف من حملة قمع واسعة
كتبت الاهرام: انتشرت قوّات عسكريّة الأحد في بورما وسط انقطاع شبه تامّ للإنترنت، ما يثير مخاوف من حملة قمع واسعة ضدّ حركة الاحتجاج على الانقلاب.
وشهدت كلّ مناطق بورما الأحد “انقطاعات للإنترنت”، على ما أعلنت منظّمة “نتبلوكس” التي تُعنى بمراقبة تدفّق الإنترنت.
وأوضحت المنظّمة غير الحكوميّة أنّ الاضطرابات الكبرى في الشبكة “بدأت نحو الساعة 01,00 بالتوقيت المحلّي (18,00 ت غ)”، مشيرةً إلى أنّ الإنترنت يعمل بـ”14 بالمئة من مستواه العادي”، في وقت نُشرت قوّات عسكريّة في البلاد، ما يثير مخاوف من حملة قمع وشيكة ضد الحركة الاحتجاجيّة الرافضة للانقلاب.
وقال مقرّر الأمم المتّحدة الخاصّ لبورما الأحد إنّ قادة المجلس العسكري “سيُحاسبون” على أعمال العنف في البلاد.
وكتب توم أندروز على تويتر “يبدو أنّ الجنرالات أعلنوا الحرب على الشعب البورمي”، مضيفًا “على الجنرالات الانتباه: ستُحاسبون”.
وطالب الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتيريش السلطات البورميّة بـ”ضمان الاحترام الكامل للحقّ في التجمّع السلمي وعدم تعرّض المتظاهرين لأعمال انتقاميّة”. كما طلب من الجيش أن يأذن “بشكل عاجل” للدبلوماسيّة السويسريّة كريستين شرانر بورغنر بالمجيء إلى البلاد “لتقييم الوضع في شكل مباشر”، بحسب ما قال المتحدّث باسم غوتيريش.
ورُصدت دبّابات في أحياء رانغون، كبرى مدن البلاد، حيث فرضت السلطات حظر تجوّل اعتبارًا من الساعة 20,00.
“الثورة”: دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي بالصواريخ في محيط مدينة دمشق وتسقط معظم الصواريخ المعادية
كتبت “الثورة”: تصدت الدفاعات الجوية في الجيش العربي السوري فجر اليوم لعدوان إسرائيلي بالصواريخ على محيط مدينة دمشق وأسقطت معظم الصواريخ المعادية .
وذكر مصدر عسكري لمراسل الأخبار أنه ” في تمام الساعة الواحدة و18 دقيقة من فجر اليوم نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً برشقات صواريخ من إتجاه الجولان السوري المحتل وإتجاه الجليل مستهدفا بعض الأهداف في محيط مدينة دمشق”.
وأكد المصدر أن “وسائط دفاعنا الجوي تصدت لصواريخ العدوان وأسقطت معظمها”.
وتصدت وسائط دفاعنا الجوي خلال سنوات الحرب الإرهابية على سورية لسلسلة من الاعتداءات لكيان الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي السورية وأسقطت معظم الصواريخ المعادية .