الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

القدس العربي: مصادر إسرائيلية: نتنياهو ورئيس الموساد وبومبيو اجتمعوا خمس ساعات مع بن سلمان في السعودية

 

كتبت القدس العربي: نقلا عن مصادر إسرائيلية كشفت عدة وسائل إعلام عبرية بالتزامن تسريبات عن قيام رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بزيارة سرية للسعودية مساء أول من أمس، والتقى خلالها مع ولي العهد محمد بن سلمان.

وفيما رفض مكتب نتنياهو التعقيب على تلك التقارير الصحافية التي تبدو تسريبات متعمدة، فقد ألمح توفك لوك مساعد نتنياهو في تغريدة قصيرة إلى اللقاء السري مع ولي العهد السعودي بقوله «فيما يقوم رئيس الحكومة بصنع السلام ينشغل بيني غانتس (وزير جيش الاحتلال وخصمه في الائتلاف الحكومي) بمشاغل سياسية صغيرة». وهذه إشارة لقرار غانتس تشكيل لجنة تحقيق داخل وزارته حول صفقة بيع ألمانيا غواصات لإسرائيل ومصر في السنوات الأخيرة ودور نتنياهو فيها.

وخلافا لمرات سابقة سمحت الرقابة العسكرية الإسرائيلية بالنشر عن اللقاء السري، مما يعني أن قطار التطبيع مع السعودية انطلق وفق ما يؤكده بعض المراقبين الإسرائيليين الذين أشاروا إلى أن وزيري الأمن والخارجية غانتس وغابي اشكنازي لم يعلما بالزيارة السرية الخاطفة وباللقاء مع ولي العهد السعودي.

وحسب القناة الإسرائيلية 12 قام نتنياهو ورئيس الموساد يوسي كوهن بزيارة خاطفة للسعودية وعقدا لقاء مع ولي العهد طال خمس ساعات، منوهة إلى أنهما سافرا في طائرة خاصة من مطار بن غوريون في تل أبيب عند الساعة الثامنة مساء إلى منتجع سعودي على ساحل البحر الأحمر. وقالت إن الطائرة وصلت بعد 40 دقيقة وعادت أدراجها بعيد منتصف الليلة الماضية، وتحديدا عند الساعة الواحدة إلا عشر دقائق.

في المقابل نفى وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، أمس الإثنين، حصول اللقاء المذكور. وأوضح في تغريدة على موقع «تويتر» «لم يحصل اجتماع كهذا». وأضاف أن كافة المسؤولين الذين حضروا اللقاء الأخير خلال زيارة مايك بومبيو إلى المملكة كانوا من السعوديين والأمريكيين.

وفي سياق متصل قالت إذاعــــة جيـــش الاحتلال أمس إن وفدا إسرائيليا رسميا برئاسة رئيـــس قسم الشـــرق الأوسط وأفريقـــيا في مجلس الأمـــن القـــومي الإسرائيلي المعروف باسم «ماعوز» وصـــل بعد ظهــر أمس إلى العاصمة السودانية الخرطوم، بعد تعهد البلدين بالعمل نحو إقامة علاقات طبيعية. وحسب الإذاعة يفترض أن تمهد زيارة الوفد الإسرائيلي المختصر الطريق أمام وفد إسرائيلي كبير يتوقع أن يصل الخرطوم في الأسابيع المقبلة لبحث التعاون بين الدولتين في مجالات الاقتصاد والزراعة والمياه.

وقالت وكالة رويترز: «إنه لم يتسن الاتصال بمسؤولين إسرائيليين للتعليق». وأضافت الوكالة نقلا عن مصادر تشارك في التخطيط إلى «إن الزيارة كان مقررا لها أن تتم الأسبوع الماضي لكنها تأخرت لأسباب لوجستية».

 

الخليج: إعلان فوز بايدن بالانتخابات.. وترامب يعطي الضوء الأخضر لانتقال السلطة

كتبت الخليج: أعلنت إدارة الخدمات العامة الأمريكية، الإثنين، فوز الديمقراطي جو بايدن بالانتخابات الأمريكية، وأبلغته بأنه سيتلقى الأموال اللازمة من أجل بدء العملية الانتقالية، وفقاً للقانون، فيما طلب الرئيس الجمهوري دونالد ترامب من فريقه التعاون مع الرئيس المنتخب خلال المرحلة الانتقالية.

وقال ترامب في تغريدة على «تويتر» إنه أعطى الضوء الأخضر لـ «اميلي ميرفي، رئيسة إدارة الخدمات الأمريكية، للقيام بما يلزم فيما يتعلق بالانتقال الرسمي للسلطة».

وأضاف: «أود أن أشكر  ميرفي على تفانيها وولائها لبلدنا. لقد تعرضت للمضايقة والتهديد وسوء المعاملة. ولا أريد أن أرى ذلك يحدث لها أو لعائلتها أو لموظفي الإدارة».

وتابع: «قضيتنا تمضي بقوة وسنواصل المعركة. أنا أؤمن أننا سننتصر، لكن لمصلحة بلادنا، أوصى بأن تقوم إميلي وفريقها بما يلزم عمله فيما يتعلق بالبروتوكولات الأولية وأبلغت فريقي بأن يقوم بالأمر نفسه».

من جهته اختار الرئيس الأميركي المنتخب، جو بايدن، أفريل هاينز، نائب مدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) السابقة، لتكون مديرة للاستخبارات الوطنية، لتصبح أول امرأة تشغل هذا المنصب.

وكان بايدن أعلن، عن أول اختياراته الوزارية لإدارته المقبلة، واستقر على اختيار حليفه الدبلوماسي المخضرم أنتوني بلينكن لحقيبة وزارة الخارجية، واختار ليندا توماس جرينفليد لشغل منصب مندوبة في الأمم المتحدة، وجايك سوليفان لمنصب مستشار الأمن القومي، بينما أعاد وزير الخارجية السابق جون كيري للعمل الرسمي مرة أخرى؛ من خلال اختياره مبعوثاً رئاسياً خاصاً لقضايا المناخ. ومن المفترض أن يعلن بايدن عن كل الوزراء في الحكومة الجديدة اليوم الثلاثاء.

وتوقفت وسائل الإعلام الأمريكية عند اسم بلينكن، المرشح للخارجية البالغ (58 عاماً) هو أحد مستشاري بايدن الرئيسيّين في مجال السياسة الخارجيّة، وكان المسؤول الثاني في وزارة الخارجيّة الأمريكيّة في عهد الرئيس السابق باراك أوباما عندما كان بايدن يشغل في ذلك الوقت منصب نائب الرئيس. ويتحدث بلينكن الفرنسية بطلاقة، وهو محاور لبق ومن مؤيدي أوروبا، وقد ارتاد مدرسة في باريس؛ حيث كان زوج والدته يمارس مهنة المحاماة. وتعيين بلينكن الذي سيتطلب موافقة مجلس الشيوخ، قد يسهم في طمأنة حلفاء الولايات المتحدة الذين تعرضوا للتهميش أو حتى للإهانة في ظل حكم ترامب.

وكتب ريتشارد هاس رئيس مجلس العلاقات الخارجية على «تويتر»: إن بلينكن سيكون وزير خارجية قوياً للولايات المتحدة. وإلى جانب خبرته الواسعة في السياسة الخارجية فهو «على علاقة جيدة بالرئيس ما يتيح له إيصال الحقيقة للسلطة»، كما أضاف هاس.

وقالت صحيفة «واشنطن بوست» ووسائل إعلام أخرى، أن بايدن سيسمي أيضاً جايك سوليفان أحد أقرب معاونيه، مستشاراً للأمن القومي، وليندا توماس جرينفيلد سفيرة في الأمم المتحدة، وكانت تتولى سابقاً منصب مساعد في وزارة الخارجية لشؤون إفريقيا في عهد باراك أوباما.

ويَمضي بايدن في استعداداته لتسلّم الحكم في يناير/كانون الثاني، على الرغم من تحرّك إدارة الرئيس الجمهوري المنتهية ولايته دونالد ترامب على جبهات عدّة؛ لمحاولة إلغاء نتائج تصويت 3 نوفمبر/ تشرين الثاني. وقال رون كلاين الذي سيرأس مكتب بايدن، لشبكة «إيه بي سي»: «سترون الثلاثاء، أول التّعيينات في إدارة الرئيس المنتخب». وفي المقابل، وبحسب ما نشره موقع «اكسيوس»، يسعى الجمهوريون إلى عرقلة تعيين بعض الأسماء عن طريق الكونجرس. وبالنسبة إليهم، أصبح حسم الأغلبية في مجلس الشيوخ مرهوناً بالمقعدين المخصصين لولاية جورجيا المحافظة في شهر يناير/ كانون الثاني المقبل؛ بعد فوز السيناتور الجمهوري من ألاسكا المنتهية ولايته، دان ساليفان، على منافسه الديمقراطي، آل غروس.

ويملك الجمهوريون 50 عضواً مقابل 48 للديمقراطيين في المجلس المؤلف من 100 سيناتور، ويقف على هرمه نائبة الرئيس المنتخبة، كمالا هاريس؛ إذ ستكون صاحبة الفصل في التصويت حال معادلة الديمقراطيين الكفة؛ بفوزهم بالمقعدين المتبقيين في ولاية جورجيا. ويأتي ذلك في غضون تحول ولاية جورجيا من تأييد الجمهوريين إلى التصويت للديمقراطيين في الانتخابات الرئاسية؛ وذلك للمرة الأولى منذ نحو 3 عقود.

في المقابل، إذا ما نجح الجمهوريون في الاحتفاظ بأغلبيتهم، يتعين عندها على بايدن أن يستنزف كل مهاراته في مجالات التواصل والتفاوض؛ للتوصل إلى حلول وسط مع خصومه الجمهوريين. ووفقاً للموقع الأمريكي، فإن الأسماء التي يستهدفها الجمهوريون، هي التي تحدثت ضد ترامب بصوت عالٍ. ومع ذلك، لا يعني وجود أغلبية جمهورية في مجلس الشيوخ، رفض تلك الأسماء المسربة من إدارة بايدن؛ حيث يمكن لبعض الجمهوريين تجاوز مرئيات الحزب والموافقة على تعيينات الرئيس الديمقراطي، خاصة أن الرؤساء في الأغلب يحصلون على ترشيحاتهم.

 

الشرق الاوسط: «طبول الحرب» تدق مجدداً في ليبيا بعد اتهامات بـ«تحشيدات عسكرية»

اقتحام عناصر من الميليشيات الموالية لـ«الوفاق» مقرات حكومية عدة بشكل مفاجئ

كتبت الشرق الاوسط: في تطور مفاجئ، اتهمت قوات حكومة الوفاق الوطني الليبي، برئاسة فائز السراج، الجيش الوطني الذي يقوده المشير خليفة حفتر بـ«تحشيد قواته باتجاه أكثر من هدف»، أبرزها العاصمة طرابلس، وتخوم مدينة سرت الاستراتيجية، مؤكدة «استعدادها لدحر أي هجوم محتمل». وتزامن ذلك مع تطورات لافتة في العاصمة طرابلس، بعدما اقتحمت عناصر من الميليشيات المسلحة الموالية لحكومة الوفاق عدة مقرات حكومية بشكل مفاجئ، بما فيها مقر المؤسسة الوطنية للنفط، وحاصرته بآلياتها الثقيلة.

وقال سكان محليون وشهود عيان في طرابلس إن «عناصر من الميليشيات المسلحة كانت أيضاً حول مقر مصرف ليبيا المركزي، بينما اقتحمت (الكتيبة 92 مشاة) التابعة لمنطقة طرابلس العسكرية مقر البريد المركزي في منطقة شارع الزاوية، حيث سمع دوي إطلاق نار على خلفية خلافات مع قوات الردع الخاصة الموالية أيضاً لحكومة الوفاق».

وفي حين ساد توتر أمني أنحاء العاصمة أمس، التزمت حكومة السراج الصمت حيال هذه التطورات، لكن مؤسسة النفط الموالية لها قالت أمس إن «بعض العصابات المسلحة الخارجة عن القانون حاولت اقتحام مقرها الرئيسي بطرابلس، قبل أن تتصدى لها قوة حرس المنشآت النفطية المكلفة بحمايته، بعد استدعاء تعزيزات إضافية من قواته التابعة لوزارتي الدفاع والداخلية»، مشيرة إلى أنه «تم التعامل مع هذه العصابات، وطردهم دون أي أضرار بشرية أو مادية تذكر»، وأنه «تمت إحالة بلاغ لمكتب النائب العام للتحقيق في ملابسات الهجوم الفاشل، والتحقيق مع كل من له علاقة بهذا العمل الإرهابي بشكل مباشر أو غير مباشر، لاتخاذ كل التدابير اللازمة لحماية قطاع النفط من هذه المحاولات البائسة».

وتجاهل الجيش الوطني إعلان قوات «الوفاق» قيامه بـ«تحشيدات عسكرية»، استعداداً لشن هجوم على أكثر من محور، لكنه أعلن أمس، على لسان خالد المحجوب، مسؤول توجيهه المعنوي، أن «اجتماعات اللجنة العسكرية المشتركة (5+5) التي تضم وفد الحكومة استأنفت أمس أعمالها عبر الدائرة المغلقة».

وكان العميد إبراهيم بيت المال، آمر غرفة عمليات سرت الجفرة، التابعة لقوات حكومة الوفاق، قد أعلن مساء أول من أمس، بشكل مفاجئ، عن «تحركات» لمن وصفها بـ«ميليشيات حفتر» في الجنوب وغرب سرت، و«تحشيد يخالف كل الاتفاقات»، وعد في بيان رسمي أن «ما يقوم به حفتر محاولة لإفشال الحوار السياسي، ولجنة (5+5) كالعادة»، مؤكداً أن «قوات الوفاق مستعدة لصد أي هجوم ودحره».

وأضاف بيت المال لاحقاً أنه «تم رصد خروج تحشيدات كبيرة جداً لقوات الجيش، وخروج أعداد كبيرة من الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والدبابات وعربات الجراد من مدينة بنغازي، في طريقها إلى الغرب الليبي. بالإضافة إلى اتجاه قوات أخرى إلى الجنوب، وقوات إلى العاصمة طرابلس». كما نقلت عنه وكالة «الأناضول» التركية للأنباء أن قوات الوفاق «رصدت تحشيدات عسكرية ضخمة لقوات الجيش الوطني بمنطقتي الهواري وسي فرج في مدينة بنغازي (شرق) وهي تتجه إلى المنطقة الغربية»، لافتاً إلى أنه «تم أيضاً رصد تحشيدات أخرى في ميناء سرت (شمال)، وفي مدينة الجفرة (شمال غربي بنغازي)، دون معرفة الهدف من هذه التحشيدات العسكرية»، متوقعاً أن «يخرق حفتر وقف إطلاق النار، وكل الاتفاقيات التي تهدف لإنهاء الأزمة الليبية».

وفي سياق ذلك، نقل راديو مصراتة عن غرفة عمليات «الوفاق» إعلانها حالة الطوارئ، والبدء في توجه قواتها باتجاه منطقة بوقرين، استعداداً لأي طارئ في سرت والجفرة، بينما أعلنت ميليشيات مصراتة حالة النفير والتوجه نحو منطقة الهيشة (غرب سرت).

وفي المقابل، لم يصدر أي تعليق رسمي من الجيش الوطني حيال هذه التطورات، غير أن مصادر كشفت عن «تحشيد للميليشيات غرب سرت بأوامر تركية للهجوم على قوات الجيش في محاور سرت والجفرة، والجنوب الغربي».

ونفت مصادر «صحة مزاعم قوات الوفاق اعتزامها شن هجوم على سرت»، وعدتها «تقارير غير صحيحة، هدفها تبرير محاولة عرقلة جهود اللجنة العسكرية، وخلق ذريعة اختراق آخر لاتفاق جنيف العسكري».

إلى ذلك، أعلنت عملية «بركان الغضب» التي تشنها قوات الوفاق عن قيام الهيئة الفنية المسؤولة عن صيانة السفن، التابعة للقوات البحرية الموالية لحكومة الوفاق، بزيارة مرسى صيانة وصناعة السفن في إسطنبول الذي يتبع للمديرية العامة لمصانع السفن التركية.

وكان المشير حفتر قد التقى بمقره في الرجمة (شرق بنغازي) وفداً من المنطقة العسكرية أوباري – غات، أطلعه على أوضاع الشريط الحدودي، وما تقدمه قوات الجيش في تلك المنطقة، إضافة لسير عمل دورياتها في تأمين مدن الصحراء. وطبقاً لبيان أصدره مكتب حفتر، مساء أول من أمس، فقد «شكر أعضاء الوفد على جهوده وسعيه المستمر لبناء الجيش في كل ربوع الوطن».

 

الاهرام: ترامب يعطي رئيسة إدارة الخدمات العامة الضوء الأخضر لبدء الانتقال لإدارة بايدن

كتبت الاهرام: قال الرئيس الأمريكي ، دونالد ترامب ، إنه أعطى إميلي ميرفي، رئيسة إدارة الخدمات العامة، الضوء الأخضر للمضي قدما في تسليم السلطة لإدارة الرئيس المنتخب جو بايدن ، رغم خططه لمواصلة إقامة دعاوى قانونية.

وقال ترامب في تغريدة “أود أن أشكر إميلي ميرفي في إدارة الخدمات العامة على التزامها وإخلاصها لبلدنا.. تعرضت (إميلي) للمضايقات والتهديد والإساءة ولا أريد أن أرى ذلك يحدث لها أو لأسرتها أو لموظفيها في إدارة الخدمات العامة”.

وأضاف “قضيتنا تمضي بقوة وسنواصل المعركة.. وأنا أؤمن أننا سننتصر، لكن لمصلحة بلادنا، أوصى بأن تقوم إميلي وفريقها بما يلزم عمله فيما يتعلق بالبروتوكولات الأولية وأبلغت فريقي بأن يقوم بالشيء ذاته”.

 

“الثورة”: لافروف للصفدي: لا بديل من الحل السياسي للأزمة في سورية

كتبت “الثورة”: جدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف التأكيد على موقف بلاده الثابت من أنه لا بديل من الحل السياسي للأزمة في سورية.

وجاء في بيان لوزارة الخارجية الروسية اليوم أن لافروف أكد خلال اتصال هاتفي مع نظيره الأردني أيمن الصفدي على الموقف المبدئي المتمسك بعدم وجود بديل من الحل السياسي للأزمة في سورية على أساس قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي.

ووفق البيان فإن الوزيرين “ناقشا الوضع في سورية والمساهمة في حل مشكلاتها ولا سيما في ضوء قرارات المؤتمر الدولي حول اللاجئين الذي عقد في دمشق في الـ 11 والـ12 من تشرين الثاني الجاري”.

وأشار البيان إلى أن الوزيرين أكدا أيضاً ضرورة إعادة إطلاق المفاوضات بين الفلسطينيين و”إسرائيل” بهدف التوصل إلى تسوية للقضية الفلسطينية على أساس إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى