الصحافة العربية

من الصحافة العربية

 

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الخليج: الخصاونة يستهل عمله بتعطيل حساباته الإلكترونية.. 1700 مـرشـح لانتخـابـات مجلـس النـواب الأردنـي

 

كتبت الخليج: أظهرت حصيلة الهيئة الأردنية المستقلة للانتخابات تسجيل نحو 1700 مرشح ومرشحة ضمن 295 قائمة لمجلس النواب التاسع عشر، وذلك بعد إغلاق باب التقدم أمس الخميس، والذي استمر على مدى ثلاثة أيام، بينما استهل رئيس الوزراء المكلف بشر الخصاونة مهمته بتعطيل حساباته الإلكترونية.

وفيما أجرت الهيئة مساء أمس قرعة ترتيب أرقام القوائم حسب الدوائر بحضور ممثلين عنها، أعلن تحالف «راصد» تسجيله 1684 مرشحاً ومرشحة حتى 2 ظهراً ضمن 289 قائمة. وقال «راصد» إن هناك نسبة زيادة في عدد المرشحين تجاوزت 35% وفي عدد القوائم تعادل 28% مقارنة بآخر انتخابات برلمانية عام 2016. وأشار تحالف مراقبة الانتخابات إلى وجود 365 مرشحة على الأقل في هذه الدورة تتنافس على «كوتا» قوامها 15 مقعداً نسائياً إلى جانب محاولة حجز مكان خارج إطارها.

وتصدّر نحو 95 نائباً في المجلس الثامن عشر المنحل أسماء عشرات القوائم الجديدة إلى جانب عودة شخصيات سياسية معروفة بعد غياب عن التنافس البرلماني وظهور «تكتلات» شبابية ومهنية ووجوه إعلامية ورياضية وثقافية وتكرار قوائم حزبية فضلاً عن الصبغة العشائرية السائدة.

وأكدت مصادر مطلعة دراسة هيئة الانتخابات إمكانية تعديل موعد الاقتراع المقرر في 10 نوفمبر المقبل نتيجة تزايد أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد. وقال الناطق باسم الهيئة جهاد المومني «إن إعادة النظر في موعد الانتخابات هو السيناريو البديل في ظل انتشار الوباء وإذا حدث هذا سنعود للبدء من حيث انتهينا من دون فتح الترشح مجدداً».

وأعلن المومني انطلاق مرحلة الدعاية الانتخابية مع اشتراط الحصول على موافقة رسمية قبيل فتح المقار والالتزام بالشروط الصحية ومنع تقديم الأطعمة.

وذكرت الهيئة أن جولات المرشحين على الناخبين يجب أن تراعي عدم التجمع لأكثر من 20 شخصاً وأن تتبع قواعد التباعد وارتداء الكمامات والوقاية السليمة.

من جانب آخر، استهل بشر الخصاونة رئيس الوزراء المكلف عمله أمس الخميس بتعطيل حساباته الإلكترونية. وأوقف الخصاونة بعد ساعات من إعلان تكليفه بمنصب رئاسة الوزراء حسابه الإلكتروني على «تويتر»، فيما لم تظهر صفحته المعتادة على «فيسبوك»، وأصبح لا يمكن الوصول إلى اسمه عبر وسائط التواصل الاجتماعي.

واعتبر متفاعلون خطوة الخصاونة إيجابية في هذه المرحلة للتخلص من ترشيحات إلكترونية تتعلق بتشكيل حكومته والابتعاد عن تكثيف الظهور الافتراضي كما حصل مع سابقه.

وشرع الخصاونة بمشاورات أوّلية من خلال زيارته فيصل الفايز رئيس مجلس الأعيان (الشق الثاني للسلطة التشريعية) وتأكيده التزامه التواصل الميداني مع الأطراف المختلفة.

 

القدس العربي: صائب عريقات في ردّ على بندر بن سلطان: من يرد التطبيع فليفعل دون الإساءة لنضال الشعب الفلسطيني

كتبت القدس العربي:  في ردّ شبه مباشر على تصريحات الأمير بندر بن سلطان رئيس المخابرات السعودية السابق، التي جاءت في ثلاث حلقات بثتها قناة «العربية» التابعة لولي العهد محمد بن سلمان، التي تطاول فيها على قيادة الشعب ًالفلسطيني ووصف أساليبها «بالواطية» قال صائب عريقات، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن من يريد التمهيد لتطبيع علاقاته مع الكيان الإسرائيلي يمكنه فعل ذلك دون الإساءة لنضال الشعب الفلسطيني.

الأردن يوقع مع دولة الاحتلال اتفاقا لتسيير رحلات عبر المجال الجوي للدولتين

وأضاف في تغريدة على حسابه في تويتر «من يريد من العرب تقديم أوراق اعتماد لواشنطن أو غيرها، أو يريد أن يمهد للتطبيع مع إسرائيل، يمكنه فعل ذلك دون التشهير بالشعب الفلسطيني ونضاله الأسطوري». وأضاف «باستطاعة أي دولة أن تقول: مصالحي تتطلب التطبيع مع إسرائيل».

وتزامن ذلك مع توقيع الأردن وإسرائيل على اتفاقية وصفت بالتاريخية، وتسمح برحلات جوية عبر المجال الجوي للبلدين من شأنها أن تقصر بشكل كبير أوقات الرحلات بين دول الخليج وآسيا والشرق الأقصى، إضافة إلى أوروبا وأمريكا الشمالية، وتساهم في توفير الوقود، وقد تقلل من سعر الرحلات الجوية.

ويبدو أن الاتفاق الجديد على مسألة تقاسم خطوط الطيران الجديدة والاتفاق على مساراتها تحت عنوان التواصل الجوي للطيران المدني بين المتوسط عبر إسرائيل ثم الاجواء الأردنية باتجاه دول الخليج جزءٌ من ترتيبات إقليمية اوسع ومتسارعة لها علاقة بعملية السلام بالشكل الجديد ولها علاقة بكل ما أعقب مرحلة توقيع الاتفاقية الابراهيمية بين دولة الامارات والجانب الاسرائيلي.

ومن المرجح أن خلافاً سابقاً بين سلطة الطيران المدني الاردنية وهيئة النقل الجوي الاسرائيلية تم علاجه ايضاً بعد الاتصالات والتنسيقات الاخيرة وهو خلاف يتعلق بحدود التفاف الطائرات بين منطقتي مدينة العقبة جنوب الاردن وميناء ايلات الجوي حيث سبق ان اعترض الجانب الاردني على عدم التنسيق واستخدام بعض شركات الطيران الاسرائيلية للأجواء الاردنية بدون تنسيق مسبق وبدون حتى دفع الرسوم المعروفة دوليا في هذا الاتجاه. ومن المرجح ايضاً أن الاتفاقية الجديدة لها علاقة بالجوانب المالية والفنية وليس بالجوانب السياسية .

وتكشف الأوساط المختصة في قطاع الطيران الأردني وسلطة الطيران النقاب عن ان الاتفاقية التي اعلنها الجانب الاسرائيلي هي جزء من ترتيبات شاملة تحت عنوان التنشيط السياحي وتبادل الرحلات الجوية والركاب والتجارة المتعلقة بالسياحة وشركات الطيران ومن الاكيد في الواقع ان الاردن اصبح جزء من منظومة متسارعة ومتفاعلة اعقبت مرحلة توقيع اتفاقيات التطبيع الخليجية وهي منظومة يشارك الأردن فيها بصرف النظر عن موقفه السياسي المعلن من تلك الاتفاقيات .

ويظهر الجانب المتعلق بتوقيع التفاهمات في مسارها الفني ان عمان اصبحت جزءاً من منظومة اشمل في التعاون اللوجستي في مجال الطيران وقد يعقب ذلك تعاون في مجالات اخرى حسب مصدر رسمي اردني مطلع على التفاصيل وعلى الاغلب ان الاتفاقية التي اعلن عنها الجانب الاسرائيلي تتعلق بتبادل الرسوم وفق التعرفة الدولية وتعليمات منظمة الآياتا وخطوط لطيران ومسارات الرحلة الارتفاع والانخفاض في الرحلات المدنية وقد كانت هناك اتفاقية سابقة منذ توقيع اتفاقية وادي عربة بين الاردن واسرائيل لكن هذه الاتفاقية لها علاقة بمرور الترانزيت بشكل اساسي وفقا طبعا للبروتوكولات المعمول بها دوليا في مجال التعاون في رحلات الطيران التجاري.

وأفادت قناة «مكان» الإسرائيلية الرسمية أنه «تم التوقيع على الاتفاقية بعد مفاوضات بدأت قبل عدة سنوات، ولكن جرى تسريعها واستكمالها بعد توقيع اتفاقية التطبيع مع الإمارات العربية المتحدة والسماح للرحلات الجوية بين إسرائيل والإمارات بعبور مجال المملكة العربية السعودية الجوي حيث يخفض القرار ساعات الطيران بين البلدين في الشرق الأوسط بعدة ساعات».

وذكرت القناة أن «الاتفاقية تعني أنه ابتداء من اليوم الجمعة، ستتمكن رحلات طيران الإمارات والبحرين، وكذلك بقية العالم، من التحليق في المجال الجوي الإسرائيلي إلى وجهات في أوروبا وأمريكا الشمالية، وتم توقيع الاتفاقية بفضل التعاون والتنسيق مع منظمة النقل الجوي الأوروبية «يوروكونترول» وهيئات الطيران ذات الصلة في إسرائيل».

وقالت وزيرة المواصلات الاسرائيلية ميري ريغيف: «مرة أخرى نكسر حدودا جديدة، وهذه المرة في الجو. وبفضل الاتفاقية، تندمج دولة إسرائيل بشكل متزايد في الحيز، نحن نفتح طرقا جديدة للنقل والتعاون الاقتصادي والسياسي مع الدول التي تشترك معنا في حدود ومصالح مماثلة وتشاركنا رؤية السلام الإقليمي».

ولكن الانفتاح العربي على دولة الاحتلال لم يخفف من مخاوفها من حركة المقاطعة المعروفة عالميا بـ«BDS».

وكشفت المحامية نيتسانا دارشان – لايتنر رئيسة منظمة «شورات هادين» القانونية عن حجم الأضرار التي تسببت بها بـ«BDS». وقالت إن «المؤسسة الإسرائيلية بمختلف مكوناتها السياسية والأمنية والقانونية، بدأت تتعامل بشكل أساسي مع دعاوى قضائية ضد عناصر معادية مختلفة، ورفعها للمحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، وقد دخلنا هذا المجال بكامل قوتنا لأننا ندرك أن أعداء إسرائيل بدأوا باستخدام أسلحة غير تقليدية، لكنها خطيرة بنفس القدر، خاصة التحريض ضدها».

وأضافت في مقابلة مع موقع ميدا أن «أساليب المقاطعة التي تتبعها حركة الـبي دي أس ضد إسرائيل تعتبر أحد أنواع هذه الأسلحة، وهي بمثابة حرب».

وأشارت إلى أن «حركة المقاطعة والدعاوى القانونية والاتهامات لإسرائيل بارتكابها «جرائم حرب» ليست أسلحة أقل فتكا وتدميرا من الهجمات المسلحة الدامية، وفي بعض الأحيان يكون التعامل معها أكثر صعوبة لأنها في الساحة تبدو مشروعة، وغير عنيفة، وتحميها حرية التعبير».

وأكدت أنه «عندما بدأت حركة المقاطعة في البداية ركزت عملها ضد إسرائيل، وفي مرحلة لاحقة اتخذت طابعا معاديا للسامية، من خلال تكثيف جهود نزع الشرعية عن إسرائيل، وقد نجحت من خلال استخدامها شعارات عاطفية للغاية مثل حقوق الإنسان والدوافع الإنسانية، وبالفعل فقد اكتسبت تعاطفا متزايدا في جميع أنحاء العالم، وخاصة بين الشباب في الحرم الجامعي».

وأضافت أن «الحديث عن مدى ما تسببه «BDS» بالفعل من أضرار حقيقية لإسرائيل، يمكن الإشارة إلى أن محاولاتها لا تسبب ضررا اقتصاديا حقيقيا لإسرائيل، لأنها تركز عادة على الشركات الصغيرة، لكن الحركة برمتها تسبب بالتأكيد تغييرا في الوعي العام تجاه إسرائيل، وهذا ضرر كبير».

وعلى صعيد آخر يسعى رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو لجلب نحو 2000 من «يهود الحبشة» المعروفين باسم «الفلاشا» إلى إسرائيل.

وحسب القناة السابعة العبرية فإن نتنياهو سيعرض طلبه هذا على الحكومة يوم الإثنين المقبل للمصادقة عليه.

 

الشرق الاوسط: استمرار انخفاض حالات «كورونا» الحرجة في السعودية.. استقرار في الإصابات بدول الخليج

كتبت الشرق الاوسط: رغم استمرار رصد حالات إصابة في عدة مناطق بالسعودية، فإن منحنى الحالات الحرجة بفيروس كورونا الجديد «كوفيد – 19» واصل الانخفاض التدريجي مع استقرار معدلات الأرقام للحالات النشطة أمس إلى 9 آلاف و391 حالة معظمهم حالتهم الصحية مطمئنة، وهي نسبة منخفضة مقارنة بأرقام مطلع سبتمبر (أيلول) الماضي.

وكانت «الصحة» أعلنت أمس عن تسجيل 561 حالة تعافٍ جديدة، ليصل عدد المتعافين إلى 323 ألفاً و769 حالة كما بلغ عدد الوفيات 4 آلاف و972 حالة، وذلك بإضافة 25 حالة وفاة جديدة. وفيما يتعلق بالإصابات سجلت السعودية أمس 421 حالة مؤكدة جديدة ليصبح عدد الحالات المؤكدة في المملكة 338 ألفاً و132 حالة.

وتظهر الإحصاءات الصادرة من الجهات المعنية في دول الخليج استقرارا للحالات المصابة بالفيروس، مع تزايد حالات الشفاء.

– الإمارات

وفي الإمارات سُجلت حالتا وفاة بالإضافة إلى ألف و89 إصابة جديدة، لترتفع الحصيلة الإجمالية إلى 438 حالة وفاة و100 ألف و3 حالات إصابة. كما سُجلت ألف و769 حالة شفاء ليرتفع إجمالي حالات التعافي إلى 93 ألفاً و479 حالة.

– عُمان

وعلى الصعيد ذاته أعلنت وزارة الصحة العمانية تسجيل 664 حالة إصابة ليرتفع الإجمالي إلى 104 آلاف و129 حالة. كما تماثلت للشفاء 91 ألفا و731 حالة من عدد 104 آلاف و129 حالة نشطة في البلاد. فيما بلغت حالات الوفيات ألف وتسعة حالات.

– الكويت

من جهتها أعلنت الكويت تسجيل 698 إصابة جديدة ليرتفع بذلك إجمالي عدد الحالات المسجلة في البلاد إلى 109 آلاف و441 حالة في حين تم تسجيل ثلاث حالات وفاة، ليصل مجموع حالات الوفاة المسجلة إلى 642 حالة. فيما سُجلت 538 حالة شفاء ليبلغ مجموع عدد حالات الشفاء 101 ألف و314 حالة.

– البحرين

وفي البحرين أُعلن عن تسجيل حالة وفاة واحدة وتسجيل 456 إصابة جديدة، فيما ارتفع العدد الإجمالي للحالات المتعافية إلى 69 ألفاً و411 حالة بعد تسجيل 805 حالات شفاء جديدة.

– قطر

وفي قطر كسر إجمالي عدد الإصابات بالفيروس في البلاد حاجز 127 ألف إصابة، بعد أن أُعلن أمس عن تسجيل 213 إصابة جديدة، لتبلغ الحصيلة الإجمالية للجائحة 127 ألفاً و394 إصابة، في المقابل تم تسجيل 219 حالة شفاء ليصل إجمالي حالات الشفاء إلى 124 ألفاً و327.

 

“الثورة”: الجعفري: الإجراءات القسرية أحادية الجانب هي أبرز التحديات التي تواجهها سورية

سياسة سورية

كتبت “الثورة”: أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري على أهمية ألا يقتصر عمل الأمم المتحدة في سورية من خلال برامجها وصناديقها ووكالاتها على البعد الإنساني فحسب وإنما أن يشمل العمل التنموي أيضا داعيا إلى الابتعاد عن محاولات التسييس وإلى تقديم الدعم اللازم للحكومة السورية في سعيها للنهوض بالعمل التنموي وإزالة التحديات التي فرضتها سنوات الحرب على سورية.

وقال الجعفري في بيان ألقاه خلال افتتاح اللجنة الاقتصادية والمالية “الثانية” أعمالها للدورة الخامسة والسبعين للجمعية العامة في الأمم المتحدة إن من أبرز التحديات التي تواجهها سورية هي الإجراءات القسرية أحادية الجانب المفروضة على الشعب السوري والتي دعا الأمين العام للأمم المتحدة إلى ضرورة إنهائها نظرا لما تسببه من تقويض لقدرة البلاد على الاستجابة لوباء كوفيد 19 علاوة عن التصريحات والمطالبات الصادرة عن كبار ممثلي الأمم المتحدة بضرورة تخفيف أو تعليق هذه التدابير القسرية في ضوء تأثيرها الخطير على قطاع الصحة وحقوق الإنسان.

ونوه الجعفري بأهمية القرار الذي تعتمده اللجنة منذ العام 1996 بشكل سنوي حول السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية وللسكان العرب في الجولان السوري المحتل على مواردهم الطبيعية معربا عن إدانة سورية لممارسات الاحتلال الإسرائيلي ونهبه واستغلاله المتواصل للموارد الطبيعية في الجولان السوري المحتل والأراضي الفلسطينية المحتلة والأضرار بها والتسبب في ضياعها وتعريضها للخطر.

وختم الجعفري بيانه بالتأكيد على أن حكومة الجمهورية العربية السورية تتطلع إلى إقامة شراكات عالمية عادلة مبنية على احترام مبادئ القانون الدولي وأحكام ميثاق الأمم المتحدة وفي مقدمتها مبدأ السيادة الوطنية وذلك لدعم جهود مؤسسات الدولة السورية لتجاوز كل التحديات التي فرضتها سنوات الحرب الإرهابية المفروضة على سورية والعوائق الجديدة التي خلفتها جائحة كوفيد19 وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

 

الاهرام: الحريري: أنا مرشح لتشكيل حكومة لبنان.. ولن أغلق الباب

كتبت الاهرام: أعلن رئيس الوزراء ال لبنان ي السابق سعد الحريري ، أنه مرشح محتمل لرئاسة حكومة جديدة تهدف إلى وقف الانهيار الاقتصادي في لبنان ، بعد الانفجار الهائل في ميناء بيروت.

 

وحصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الشهر الماضي على تعهد من جميع الأطراف السياسيين في لبنان ، بدعم تشكيل حكومة سريعا في إطار خريطة طريق، لإخراج لبنان من الأزمة، لكن الجهود باءت بالفشل حتى الآن.

وقال الحريري لقناة “إم تي في” المحلية: “حكما أنا مرشح.. سعد الحريري لن يقفل الباب أمام الأمل الوحيد الموجود أمام لبنان لوقف هذا الانهيار”.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى