من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
القدس العربي: السعودية تتوقع مئتي ألف إصابة… و«الصحة العالمية»: احتواء الوباء في الشرق الأوسط ما زال ممكنا
كتبت القدس العربي: بينما يزداد القلق حول أعداد الإصابات بفيروس كورونا في الدول العربية، رفض الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، أمس الثلاثاء، التشكيك في قدرة بلاده على مواجهة الوباء. وظهر مرتديا كمامة طبية، لأول مرة منذ ظهور أزمة كورونا، حيث تفقد عناصر القوات المسلحة المخصصة لمكافحة انتشار الفيروس. وعبّر عن استيائه الشديد من عدم اتخاذ بعض المواطنين الإجراءات الاحترازية، وقال: «لا نريد اتخاذ إجراءات قاسية ونضيق ساعات الحركة لمواجهة كورونا».
وأضاف:» أحيانا أخرج بمفردي لأتابع كيف تسير الحياة في الشارع في أوقات غير أوقات حظر التجوال، ولا أشعر أن المواطنين مهتمون بالأمر، يجلسون في وسائل المواصلات دون ارتداء كمامات». وزاد:» الأمر لو يحتاج توزيع كمامات بنص التكلفة أو بدون تكلفة سنفعل ذلك».
وتابع: «طهرنا السكة الحديد وقطارات الأنفاق، لكن نحتاج لتطهير كل وسائل النقل في الدولة وهذا دور الدولة والجيش». وأكد أن «قوات وزارة الداخلية قادرة على تنفيذ الإجراءات الخاصة بمواجهة كورونا مثل حظر حركة المواطنين بقوة وكفاءة». ولفت إلى أن «دخل المواطن لن يتم المساس به»، مؤكدا:» لن نصدر أي قرارات بتخفيض الراتب أو تقليل الرواتب بأي شكل من الأشكال».
كما أعلنت وزارة الأوقاف «حظر أي عمليات إفطار جماعي في الوزارة أو هيئة الأوقاف أو المجموعة الوطنية التابعة للوزارة وجميع الجهات التابعة للوزارة، وعليه خاطب المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الجهة المختصة في وزارة الداخلية ومحافظة القاهرة بشأن عدم إقامة ملتقى الفكر الإسلامي في ساحة مسجد الإمام الحسين هذا العام، وكذلك أي ملتقيات عامة بأي مديرية من المديريات في الشهر الفضيل».
ومنعت الوزارة المصريين من صلاة التراويح، لأول مرة في تاريخ البلاد، وأكدت على مديرياتها أنه «لا مجال على الإطلاق لأي ترتيبات تتصل بالاعتكاف هذا العام، وأن فتح المساجد لن يتم أساسا إلا في حالة عدم تسجيل أي حالات إيجابية جديدة وتأكيد وزارة الصحة على عودة الحياة إلى طبيعتها وأن التجمعات والجماعات لم تعد تشكل أي خطر على نشر العدوى بفيروس كورونا».
وقال مسؤول في منظمة الصحة العالمية أمس الثلاثاء إن معظم بلدان الشرق الأوسط تشهد زيادة يومية مقلقة في حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا، لكن المنطقة لا تزال أمامها فرصة لاحتواء التفشي. وأكدت المنظمة تسجيل ما يتجاوز 77 ألف إصابة ونحو أربعة آلاف وفاة في منطقة شرق البحر المتوسط التي تشمل بلدان الشرق الأوسط وباكستان وأفغانستان والصومال وجيبوتي، لكنها لا تضم تركيا.
وقال ريتشارد برينان مدير الطوارئ في المكتب الإقليمي للمنظمة إن نحو 78 ٪ من هذه الإصابات في إيران، فيما سجلت بقية البلدان الأخرى أقل من أربعة آلاف إصابة، ومعظمها شهد أقل من ألف إصابة.
وقال برينان في إفادة صحافية في القاهرة إن معدل الوفاة في المنطقة يماثل المعدل العالمي، مضيفا أن هناك مؤشرات مشجعة على استقرار معدل الحالات الجديدة في إيران في الأيام الماضية، على الرغم من أن هناك بلدانا أخرى تواجه خطر زيادة الحالات. وتابع: «في جميع البلدان الأخرى نشهد في معظم الأحيان زيادة مقلقة في عدد الحالات يوما بعد يوم» . وأضاف: «نحتاج بالفعل لمنهج شامل لطريقة تعزيز إجراءات الصحة العامة التي أثبتت فاعليتها مثل الرصد المبكر والفحص المبكر وعزل المصابين» .
وارتفع عدد ضحايا فيروس كورونا، مساء الأحد، في 5 دول عربية، الإمارات وقطر ومصر والمغرب وتونس، عقب تسجيل إصابات ووفيات جديدة. وأعلنت وزارة الصحة الإماراتية تسجيل 294 إصابة جديدة ليصبح العدد الإجمالي 1798، في حين أعلنت وزارة الصحة القطرية تسجيل وفاة جديدة ليرتفع اجمالي عدد الوفيات إلى 4. وفي مصر أعلنت وزارة الصحة في بيان، تسجيل 103 إصابات جديدة بالفيروس، وشفاء 6 ووفاة 7. كما أعلنت وزارة الصحة المغربية ارتفاع عدد وفيات كورونا إلى 69، عقب تسجيل 11 حالة جديدة. وأعلنت تونس ارتفاع عدد الوفيات بالفيروس إلى 22 وفاة، بعد تسجيل 4 وفيات جديدة.
وقال وزير الصحة السعودي توفيق الربيعة أمس الثلاثاء إن فيروس كورونا المستجد قد يصيب في نهاية المطاف ما بين 10000 و200000 شخص في المملكة العربية السعودية، داعياً الجمهور إلى التقيد أكثر باتباع توجيهات الدولة فيما يتعلق بعدم الاختلاط والتنقل. وسجلت المملكة، التي يبلغ عدد سكانها حوالى 30 مليون نسمة، حتى الآن 2795 حالة إصابة و41 حالة وفاة، وهي الأعلى بين دول مجلس التعاون الخليجي الست، على الرغم من وقف جميع رحلات الطيران للركاب وتعليق معظم الأنشطة التجارية وفرض حظر التجوال الكلي في مدن كبرى منها العاصمة الرياض.
وقال وزير الصحة في خطاب تلفزيوني نادر: «نقف اليوم أمام لحظة حاسمة في رفع استشعارنا كمجتمع للمسؤولية، والمساهمة جميعا بكل عزم وإصرار في إيقاف انتشار هذه الجائحة» .
وفي إيران أعلن عضو الهيئة الرئاسية في مجلس الشورى الإيراني علي أكبر رنجبر أمس الثلاثاء، أن نتائج الفحص لاختبار فيروس كورونا المستجد جاءت إيجابية لـ 11 نائبا. وذكرت وكالة أنباء (فارس) الإيرانية أن مجلس الشورى عقد صباح أمس أول جلسة علنية في العام الايراني الجديد (بدأ في 20 آذار/ مارس الماضي) وبعد تفشي فيروس كورونا في البلاد. وترأس الجلسة العلنية نائب رئيس البرلمان الإيراني مسعود بزشكيان في غياب رئيسه علي لاريجاني الذي يتلقى العلاج بعد إصابته بفيروس كوفيد 19.
أما في الولايات المتحدة حيث يوجد أكثر من ربع الإصابات في العالم، فقد بات الاقتصاد على شفير الهاوية، في وقت خسر أكثر من 700 ألف أمريكي وظائفهم في آذار/ مارس. وحذر مسؤول كبير في أجهزة الصحة الأمريكية من أن هذا الأسبوع «سيكون أشبه بلحظة بيرل هاربور، بلحظة 11 أيلول/ سبتمبر (…) في جميع أنحاء البلد» . وقام أكثر من 6.6 مليون أمريكي بالتسجيل للمساعدات المخصصة للعاطلين عن العمل، بحسب ما نقلت صحيفة «الغارديان» البريطانية، ما شكل صدمة للسلطات والاقتصاد.
وفي أفريقيا، ستكون خسارة ملايين الوظائف وتفاقم الديون وتراجع العائدات من بين الصعوبات الاقتصادية التي يمكن أن تتوقعها دول القارة بسبب الوباء، وفق ما أعلن الاتحاد الأفريقي في دراسة نشرت الإثنين. وجاء في الدراسة أن «20 مليون وظيفة تقريبا، في القطاعين الرسمي وغير الرسمي على حد سواء، مهددة بالزوال في القارة في حال استمر الوضع» على ما هو عليه. وأشارت الدراسة إلى أن الدول التي تعتمد بشدة على السياحة وانتاج النفط معرضة لضربة موجعة بشكل خاص.
البيان: تحذير من نقص الأطقم الطبية في الشرق الأوسط
كتبت البيان: حذّر المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في الشرق الأوسط أحمد المنظري، من نقص الأطقم الطبية.
ولفت إلى أن التمريض يشكل أكثر من نصف الفرق الطبية، داعياً دول الإقليم إلى زيادة تدريب الفرق الطبية، محذراً من وجود نقص في أعداد التمريض.
ونقلت «روسيا اليوم» عنه: «إن فرق التمريض تعمل على مدار اليوم ويخاطرون بحياتهم للقيام بدورهم في علاج المصابين بفيروس كورونا المستجد ويتعرضون للوصم، والتعب والإرهاق نتيجة لساعات العمل».
وأكد مدير قسم تعزيز النظم الصحية والتغطية الصحية الشاملة بمنظمة الصحة العالمية عوض مطرية، أن الشرق الأوسط يحتاج لمليون ممرض وممرضة.
الخليج: تركيا تواصل الخروقات ونقطة عسكرية جديدة غربي إدلب.. أهالي القامشلي والجيش السوري يعترضون رتلاً أمريكياً
كتبت الخليج: اعترض عناصر الجيش السوري وأهالي قرية حامو بريف القامشلي التابع لمحافظة الحسكة، أمس الثلاثاء، رتلاً للقوات الأمريكية حاول العبور من القرية وأجبروه على الانسحاب والتراجع إلى الوجهة التي جاء منها، وفق ما ذكر موقع «روسيا اليوم»، في وقت أنشأت القوات التركية، نقطة عسكرية جديدة في منطقة بداما بريف إدلب الغربي، كما استقدمت كتل أسمنتية وتعزيزات لوجستية نحو مواقعها ضمن منطقة «خفض التصعيد» في شمال غربي سوريا.
وقالت مصادر محلية في القرية لوكالة الأنباء السورية، أمس الثلاثاء، إن رتلاً مؤلفاً من 5 عربات تابعاً للقوات الأمريكية كان متجهاً إلى حاجز قرية حامو، أجبر على التراجع وتغيير اتجاهه وانسحب من المنطقة بعد تجمع الأهالي عند حاجز للجيش في القرية. وأفادت الوكالة أن المواطنين قاموا بالتعاون مع الجيش بمنع الرتل من العبور تعبيراً عن رفضهم الوجود الأمريكي وأي وجود أجنبي غير شرعي على الأراضي السورية. من جهة أخرى، ذكر المرصد السوري، أن القوات التركية عمدت إلى إنشاء نقطة عسكرية جديدة لها في منطقة «خفض التصعيد»، حيث تمركزت في منطقة بداما بريف إدلب الغربي، وبذلك، يرتفع عدد النقاط التركية في منطقة «خفض التصعيد» إلى57. كما رصد المرصد، أمس الثلاثاء، دخول رتل جديد تابع للقوات التركية نحو الأراضي السورية، حيث دخلت شاحنات تحمل كتل أسمنتية ومعدات لوجستية عبر معبر كفر لوسين الحدودي مع لواء إسكندرون واتجهت نحو المواقع التركية ضمن منطقة «خفض التصعيد». ومع استمرار تدفق الأرتال التركية، فإن عدد الآليات التي دخلت الأراضي السورية منذ بدء وقف إطلاق النار الجديد بلغ 2340 آلية، إضافة لآلاف الجنود.
وبحسب المرصد وجهت القوات الحكومية ضربات صاروخية متجددة إلى مناطق متفرقة بجبل الزاوية وريفي إدلب الجنوبي والشرقي، كما قصفت محيط نقطة المراقبة التركية الواقعة في بلدة سرمين شرقي إدلب. وكان المرصد أشار إلى تجدد القصف الصاروخي، بعد منتصف ليل الاثنين – الثلاثاء، من قبل القوات الحكومية على مناطق في قرى وبلدات سفوهن والفطيرة والرويحة وكفرعويد بريف إدلب الجنوبي، وتقاد وكفرعمة بريف حلب الغربي، في حين تشهد أجواء المنطقة تحليق مكثف لطائرات استطلاع روسية.
“الثورة”: الخارجية: تصريحات مسؤولي الاتحاد الأوروبي حول تخفيف العقوبات المفروضة على سورية لا ترقى إلى مستوى العمل الحقيقي لرفع هذه العقوبات
كتبت “الثورة”: أكدت سورية أن التصريحات التي تصدر عن بعض مسؤولي الاتحاد الأوروبي حول الدعوة للتخفيف من العقوبات غير المشروعة المفروضة على الشعب السوري لا ترقى إلى مستوى العمل الحقيقي والفعلي لرفعها مشيرة إلى أن هذه التصريحات لن تعفيهم من المسؤولية إزاء أثر هذه العقوبات في إعاقة الجهود الهادفة لتوفير الوسائل والإمكانيات والبنية الصحية اللازمة للتصدي لوباء كورونا.
وقال مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين في تصريح لـ سانا اليوم إن التصريحات التي تصدر عن بعض مسؤولي الاتحاد الأوروبي حول الدعوة للتخفيف من العقوبات أحادية الجانب وغير المشروعة المفروضة على الشعب السوري ما زالت في إطار العمل السياسي ولم ترق بعد إلى مستوى العمل الحقيقي والفعلي لرفع هذه العقوبات وخاصة أن الاتحاد الأوروبي شريك أساسي في حصار سورية حتى الآن بالرغم من المخاطر التي يفرضها انتشار وباء كورونا في هذه المرحلة.
وأضاف المصدر إن سورية التي عانى شعبها من هذه العقوبات الجائرة تنضم إلى الدول والهيئات التي تؤكد أهمية الرفع الفوري وغير المشروط لكل العقوبات ولا سيما عن التحويلات المصرفية والتي فرضت من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لغايات سياسية في انتهاك سافر للقانون الدولي الإنساني وحرمة الحياة الإنسانية وأبسط حقوق الإنسان.
وتابع المصدر: كما تؤكد سورية أن هذه التصريحات لن تعفي المسؤولين الأوروبيين من المسؤولية إزاء أثر هذه العقوبات في إعاقة الجهود الهادفة لتوفير الوسائل والإمكانيات والبنية الصحية اللازمة للتصدي لوباء كورونا وتدعو في الوقت ذاته الدول التي ترفع شعار حقوق الإنسان زوراً وبهتاناً إلى التخلي عن هذه السياسات التي ثبت فشلها والتوحد مع الأسرة الدولية في جهودها لإنقاذ البشرية من هذا الوباء الذي حصد حتى الآن عشرات الآلاف من الأبرياء على امتداد العالم.
تشرين: الصحة العالمية: أمام الشرق الأوسط فرصة لاحتواء تفشي كورونا
كتبت تشرين: أعلنت منظمة الصحة العالمية أنه على الرغم من أن معظم بلدان الشرق الأوسط تشهد زيادة يومية مقلقة في حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا إلا أن المنطقة لا تزال أمامها فرصة لاحتواء تفشي الفيروس.
ونقلت رويترز عن مدير الطوارئ في المكتب الإقليمي للمنظمة ريتشارد برينان قوله: “نحتاج بالفعل لمنهج شامل لطريقة تعزيز إجراءات الصحة العامة التي أثبتت فاعليتها مثل الرصد المبكر والفحص المبكر وعزل المصابين”.
بدوره قال جوي يوب سون منسق الأمم المتحدة المقيم للشؤون الإنسانية في السودان في بيان: “إذا لم يكن هناك تنسيق ملائم فقد يتعطل أو يفشل توصيل المساعدات الإنسانية كأحد تداعيات كوفيد 19”.
ووفقاً لوكالة رويترز فإن المنظمة سجلت ما يفوق 77 ألف إصابة ونحو أربعة آلاف وفاة في منطقة شرق البحر المتوسط التي تشمل بلدان الشرق الأوسط وباكستان وأفغانستان والصومال وجيبوتي لكنها لا تضم تركيا.
الشرق الاوسط: «فرصة» لاحتواء «كورونا» شرق أوسطياً… وتوجه لتخفيف القيود أوروبياً.. السعودية تتوقع شهوراً لمحاصرة الإصابات… وجونسون «مستقر» في العناية المركزة… وووهان تفتح أبوابها
كتبت الشرق الاوسط: أعلنت منظمة الصحة العالمية أمس أنه لا تزال هناك فرصة لاحتواء فيروس «كورونا» في الشرق الأوسط، في حين تتجه المفوضية الأوروبية لإطلاق استراتيجية للتخفيف التدريجي للقيود.
وقال ريتشارد برينان، مدير الطوارئ في المكتب الإقليمي لـ«الصحة العالمية»، أمس إن «معظم بلدان الشرق الأوسط تشهد زيادة يومية مقلقة في حالات الإصابة الجديدة بالفيروس، لكن المنطقة لا يزال أمامها فرصة لاحتواء تفشيه». وأضاف: «نحتاج بالفعل لمنهج شامل لطريقة تعزيز إجراءات الصحة العامة التي أثبتت فاعليتها مثل الرصد المبكر، والفحص المبكر، وعزل المصابين».
وفي بروكسل، أعلن المتحدث باسم المفوضية الأوروبية إريك مامر أن رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ستقترح اليوم إجراءات تهدف إلى ضمان تحرك الدول الأعضاء «بطريقة منسقة» عندما يحين الوقت المناسب لتخفيف إجراءات الإغلاق، خصوصاً أن استراتيجية المفوضية جاهزة، وكان من المقرر إطلاقها خلال الأسبوع الجاري.
وتوقعت دراسات سعودية، أن تستغرق السيطرة على انتشار الفيروس أشهراً وأن تتراوح أعداد الإصابات بين 10 آلاف و200 ألف، في حين خصصت المملكة 7 مليارات ريال (1.8 مليار دولار) إضافية لمواجهة الفيروس، ليصبح إجمالي ما اعتمدته حتى اليوم 15 مليار ريال (4 مليارات دولار).
من ناحية ثانية، أعلنت الحكومة البريطانية أن حالة رئيسها بوريس جونسون الذي أدخل إلى المستشفى أول من أمس «مستقرة» في العناية المركزة، مضيفة أنه تم وضع جهاز تنفس اصطناعي قريب منه إذا اقتضت الحاجة.
وفيما عادت الحياة إلى طبيعتها في مدينة ووهان الصينية التي انطلق الفيروس منها وفتحت أبوابها من جديد، تصارع أميركا لخفض الإصابات والوفيات التي تجاوزت 1300 في يوم واحد، فيما تلامس الإصابات 370 ألفاً مع توقع «الأسوأ».