الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الخليج: أول جلسة مباحثات بين كابول و«طالبان» بشأن تبادل الأسرى.. بومبيو يفشل في مهمة وساطة سياسية في أفغانستان

 

كتبت الخليج: غادر وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، أمس الاثنين، أفغانستان التي وصلها في زيارة غير معلنة مسبقاً، للمساعدة في إنقاذ اتفاق تاريخي وقعته واشنطن مع حركة طالبان في نهاية فبراير/‏ شباط الماضي، وتعرقله الخلافات السياسية وأعمال العنف، لكن من دون أن يتضح ما إذا كان نجح في مهمته، أم لا.

وقال صحفيون مرافقون للوزير،أن بومبيو التقى الرئيس أشرف غني، في القصر الرئاسي، كما التقى في قصر سيباد خصمه عبدالله عبدالله، الذي أعلن أيضاً فوزه بالانتخابات الرئاسية في سبتمبر/‏ أيلول الماضي.

وتحظى زيارة بومبيو بمتابعة شديدة لاستقراء أي مؤشرات على إمكانية حل الأزمة السياسية المستمرة منذ أسابيع. وقال مصدر دبلوماسي في كابول «سنرى إن كان… هذا يعني أنهم مستعدون لتسوية نهائية».

وقال الوفد الصحفي المرافق لبومبيو، إن الوزير الأمريكي التقى الخصمين السياسيين، كلاً على حدة، لاستكشاف المواقف، وتلمّس السبيل إلى التقريب بينهما لحل خلافاتهما، على أن يعقد اجتماعات بحضورهما معاً، لاحقاً. وهو ما لم يؤكده أي مصدر.

وقال مسؤول كبير في وزارة الخارجية «حاولنا… خلال الأسابيع الأخيرة إيجاد صيغة لتشجيعهما على الوصول إلى اتفاق».

وأضاف أن بومبيو جاء من أجل «المساعدة، والتشجيع، وتوضيح توقعاتنا، وتقييمنا (للوضع) في حال لم يفعلا الصواب».

وبعد إقلاع طائرة بومبيو عائداً إلى واشنطن، لم يصدر أي إعلان يوضح ما إذا كان بومبيو سيعمل على التوصل إلى اتفاق ينهي النزاع بين غني، وعبدالله.

ويعرقل خلاف بشأن إطلاق سراح سجناء، والخصومة بين السياسيين، التقدم في الوساطة بين «طالبان»، والحكومة الأفغانية التي لم تكن طرفاً في الاتفاق الموقع بين «طالبان»، وواشنطن.

ويهدف الاتفاق الموقع في 29 فبراير/‏ شباط إلى تمهيد الطريق لعقد مفاوضات بين «طالبان»، والحكومة الأفغانية، وشمل اتفاقاً على سحب القوات الأجنبية سينهي عملياً أطول حرب شاركت فيها الولايات المتحدة.

لكن المفاوضات الرسمية لم تبدأ بين الحكومة الأفغانية، وحركة طالبان، كما كان مقرراً. وأحد الأسباب التي عرقلت ذلك هو الخلاف المرير بين غني، وعبدالله الذي عطل تشكيل فريق تفاوض يمثل الحكومة الأفغانية.

وقال مسؤولون إن «طالبان»، والحكومة الأفغانية عقدا اجتماعاً «افتراضياً» عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بشأن إطلاق سراح السجناء، أمس الأول الأحد، وهو خطوة رئيسية في مسعى أوسع لإحلال السلام إثر اتفاق وقعته واشنطن مع المتمردين الشهر الماضي. ووضع الاتفاق إطاراً لانسحاب القوات الأمريكية تدريجياً من أفغانستان بعد تدخلها في اجتياحها أفغانستان عام 2001. وينص الاتفاق على الإفراج عن خمسة آلاف مقاتل من حركة طالبان موقوفين لدى كابول، ونحو ألف عنصر من القوات الأفغانية يعتقلهم المتمردون. وكان يفترض أن يتم التبادل في العاشر من مارس/‏ آذار قبل مباشرة مفاوضات سلام بين الحكومة وحركة طالبان. ولم تشارك الحكومة الأفغانية في المفاوضات التي أفضت إلى الاتفاق بين الأمريكيين، وحركة طالبان.

ونفذت الحركة هجمات عدة منذ توقيع الاتفاق .

وعقّدت الفوضى السياسية الأمور بشكل أكبر، في ظل إعلان رئيس الحكومة السابق عبدالله عبدالله أيضاً فوزه في الانتخابات الرئاسية. ووسط هذا المأزق السياسي، وتواصل القتال، برزت مخاوف من تراجع احتمالات التوصل لاتفاق سلام أفغاني داخلي.

 

البيان: مرتزقة أردوغان بين العدوان والفبركة

كتبت البيان: كل المعطيات في ليبيا تشير إلى عدم التزام المرتزقة الأتراك وميليشيات حكومة السراج سواء بقرار الهدنة المفروضة منذ 12 يناير الماضي، أو بدعوة الأمم المتحدة والقوى الإقليمية والدولية للدخول في هدنة إنسانية تساعد على التصدي لخطر انتشار الفيروس، فما يهمها حالياً هو استغلال انشغال العالم بالوضع الصحي المتأزم لتحقيق نقاط ميدانية من خلال الهجومات اليومية على مواقع الجيش.

المرتزقة الأتراك والميليشيات ، تقوم يومياً بالهجوم على مواقع القوات المسلحة في محاور عدة مثل الهيرة والرملة وعين زارة وطريق المطار وصلاح الدين، وبمحاولة اختراقها، عبر القصف العشوائي المكثف، في خرق واضح للهدنة، وعندما يرد عليها الجيش، تتعمد توجيه بعض قذائفها للمدنين، كان الجيش الوطني أعلن التزامه بالهدنة الإنسانية.

لكن مرتزقة أردوغان لم ينتقلوا إلى طرابلس من أجل التهدئة أو السلام، فبات هدفهم جرّ الجيش إلى حرب طاحنة، والادعاء بأنه من يقف وراء إشعالها، خصوصاً في ظل جملة من المعطيات من أبرزها أن المرتزقة والميلشيات يرون أن استمرار تحصن الجيش بمواقعه الحالية يجعلها في حالة حصار.

 

القدس العربي: كورونا تستهدف كبار جنرالات الجيش المصري… وحظر تجوّل واستخدام للقوات المسلحة في بلدان عربية

كتبت القدس العربي:  تحوّل جنرالات الجيش المصري الكبار إلى هدف لفيروس «كورونا» فجأة فتوفي اثنان من لواءات الإدارة الهندسية التابعة للجيش، والمسؤولة عن تنفيذ مشروعات مدنية بالفيروس، وسط أنباء عن إصابة لواءين آخرين.

وأعلن الجيش المصري وفاة اللواء أركان حرب شفيع عبد الحليم دواد الذي كان يشغل منصب مدير إدارة المشروعات الكبرى في الهيئة الهندسية التابعة للقوات المسلحة نتيجة إصابته بفيروس «كورونا».

وقال الجيش في بيان مقتضب: «استمرارا لتضحيات أبنائها لحماية الوطن، فقدت القوات المسلحة فجر اليوم (أمس) اللواء أركان حرب شفيع عبد الحليم الذي وافته المنية نتيجة اشتراكه في أعمال مواجهة فيروس كورونا».

وجاءت وفاة عبد الحليم عقب يوم واحد من وفاة رئيس أركان إدارة المياه في القوات المسلحة المصرية اللواء أركان حرب خالد شلتوت مساء أمس الأول الأحد، نتيجة إصابته بالفيروس.

ونعت القوات المسلحة في بيان، وفاة شلتوت، وقالت إن «إصابته بفيروس كورونا جاءت خلال اشتراكه في أعمال مكافحة انتشار المرض في البلاد». وترددت أنباء عن أن لواءين آخرين أصيبا بالفيروس وأن إصابتهما خطيرة. ووفق مصادر «القدس العربي»، فإن إصابة جنرالات الجيش جاءت بسبب اجتماعات أجروها سابقاً مع وفود صينية في العاصمة الإدارية.

هذا وتتسارع نسبة الإصابة اليومية عالمياً بفيروس كورونا، وتتوسع معها الإجراءات الحكومية للحد من الانتشار. وتم تسجيل 55 ألف إصابة جديدة بين الأحد والإثنين، ليصبح مجموعها أكثر من 375 ألف. كما تم تسجيل 3000 وفاة ليرتفع، المجموع إلى أكثر من 16 ألفا.

وتستمر الولايات المتحدة بتسجيل أعلى عدد إصابات يومية مع 8023، بعد أن سجلت الأحد أكثر من 13 ألف إصابة في يوم واحد. في المقابل، تستمر إيطاليا بتسجيل أعلى عدد وفيات، إذ سجلت أمس الإثنين 601 وفاة، تبعتها اسبانيا مسجلة 435 وفاة في يوم واحد. وسجلت كل من فرنسا وبريطانيا أعلى عدد إصابات حتى الآن، إذ سجلت الأولى 3838 إصابة و186 وفاة، في حين سجلت الثانية 967 إصابة جديدة، و54 وفاة.

وفي البلدان العربية قررت السعودية فرض حظر تجوال ليلي على مدى ثلاثة أسابيع.

وأمر الرئيس التونسي، قيس سعيّد، الجيش بالانتشار في الشوارع لفرض احترام الحجر الصحي بسبب فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، فيما حذّرت الحكومة من تكرار السيناريو الإيطالي في البلاد، مشيرة إلى أنها لن تتهاون في تطبيق القانون ضد المخالفين.

وأعلنت الرئاسة التونسية أن الرئيس قيس سعيد، القائد الأعلى للقوات المسلحة، أمر بـ»نشر عدد أكبر من القوات العسكرية في كامل تراب الجمهورية التونسية مع تكثيف الدوريات ووضع نقاط أمنية وعسكرية في كل الأماكن، بهدف الحفاظ على الأمن ومقاومة كل التجاوزات وحث المواطنين على ملازمة بيوتهم واحترام الإجراءات التي تم اتخاذها تجنباً للتجمعات والتنقلات التي ليس لها أي مبرر».

كما عقد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون اجتماعا للمجلس الأعلى للأمن بمشاركة كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين لدراسة تطورات تفشي فيروس كورونا، خاصة بعد إعلان وزير الصحة الأحد أن البلاد دخلت المستوى الثالث بخصوص تفشي الوباء، وارتفاع عدة أصوات تنادي بضرورة فرض حالة طوارئ، وحظر تجول وإنزال الجيش إلى الشارع.

وسجلت ستة بلدان عربية، الإثنين، ارتفاعا ملحوظا بمعدل الإصابات بكورونا في ظل استمرار تفشي الفيروس، وفق إعلانات رسمية. ففي العراق، أعلنت وزارة الصحة، تسجيل 3 وفيات و33 إصابة جديدة بالفيروس»، ليرتفع عدد الوفيات إلى 23 والإصابات إلى 266. وأعلن المغرب ارتفاع العدد إلى 134 حالة، عقب تسجيل 19 حالة جديدة، بحسب بيان رسمي. وفي تونس، سجلت وزارة الصحة 14 إصابة جديدة في عموم البلاد ليرتفع العدد الإجمالي إلى 89. أما في سلطنة عمان، فقد أعلنت وزارة الصحة تسجيل 11 إصابة بكورونا ليصل إجمالي الحالات في السلطنة إلى 66. وفي لبنان، سجلت وزارة الصحة 8 حالات إضافية مصابة بفيروس كورونا ليصبح العدد الإجمالي 256 حالة. بدورها، أعلنت الكويت تسجيل حالة واحدة فقط مؤكدة إصابتها بفيروس كورونا ليرتفع العدد الإجمالي إلى 189. وفرضت السعودية حظر تجوال في أنحاء البلاد ابتداء من أمس الإثنين بعد أن أعلنت ارتفاع عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا بنحو الربع، في الوقت الذي قررت فيه دولة الإمارات تعليق كل الرحلات الجوية للركاب والترانزيت من وإلى البلاد.

وأكد رئيس وزراء قطر، خالد بن خليفة آل ثاني، أن بلاده تواجه وباء كورونا بقوة وحزم، وبحشد جهود الجميع. وفي تغريدة له عبر «تويتر»، أمس الإثنين، قال: «تواجه قطر وباء كورونا بقوة وحزم، وبحشد جهود الجميع لحماية مجتمعنا وبلدنا» . وأضاف: «جهازنا الصحي يقف في الخط الأمامي من هذه المواجهة، وكوادرنا الطبية تؤدي مهمتها النبيلة بشجاعة وتحقق نجاحا لا يكتمل إلا بكم المواطنين» . ووجه رئيس الوزراء نداء للمواطنين قائلاً: «لنكن عوناً لهم بالتزام الإرشادات الوقائية خاصة ملازمة المنازل في الفترة الحالية» . ووفق أحدث حصيلة، بلغ عدد المصابين بالفيروس في قطر إلى 494، فيما تعافى 33، وفق أرقام رسمية.

 

“الثورة”: الدفاع الروسية: نهب واشنطن ثروات سورية الوطنية وحظر واردات الطاقة إليها خرق للقانون الدولي

كتبت “الثورة”: أكد نائب وزير الدفاع الروسي الجنرال ألكسندر فومين أن قيام الولايات المتحدة بنهب الثروات الوطنية في سورية وحظر واردات الطاقة إليها ممارسات تتعارض مع القانون الدولي.

وقال فومين في مقابلة مع صحيفة إزفيستيا الروسية نشرت اليوم إن “الولايات المتحدة تنهب بلا خجل الثروات الوطنية لسورية وفي الوقت نفسه تحظر توريد حوامل الطاقة إلى البلاد وهذا مخالف للقانون الإنساني الدولي ويماهي حدود القسوة واللاإنسانية”.

ونشرت وزارة الدفاع الروسية في تشرين الثاني الماضي خريطة للحقول النفطية في سورية وصورا من أقمار صناعية تم التقاطها في أيلول الماضي تظهر قوافل الصهاريج التي تنقل النفط إلى خارج سورية تحت حراسة العسكريين الأمريكيين وعناصر الشركات العسكرية الأمريكية الخاصة.

وحث فومين بلدان العالم على تقديم الدعم للشعب السوري دون شروط مسبقة وقال إن القيم الإنسانية لا يمكن أن تكون مسيسة أو محددة بشروط مبينا أنه للأسف الدول الغربية لا تسعى لتقديم المساعدة للشعب السوري بل على العكس اتبعت نهج التضييق عليه اقتصاديا من خلال فرض إجراءات قسرية أحادية الجانب عليه.

 

تشرين: قرارات حكومية جديدة في إطار إجراءات التصدي لـ كورونا

كتبت تشرين: في إطار المراجعة اليومية للإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة للتصدي لفيروس كورونا وضمان عدم انعكاسها سلباً على الحياة اليومية للمواطنين اعتمد الفريق الحكومي خلال اجتماعه اليوم برئاسة المهندس عماد خميس رئيس مجلس الوزراء مجموعة قرارات جديدة.

وقرر الفريق تخصيص السيارات التي تم رفد وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك بها لتوزيع المواد التموينية ومادة الخبز في مراكز المدن والأرياف والإعلان عن تواقيت عملها وأماكن تسييرها بما يضمن استفادة المواطنين منها بشكل مباشر وتكليف كل الجهات العامة تخصيص أماكن في المؤسسات التابعة لها كمنافذ لبيع مادة الخبز للمواطنين لتخفيف الازدحام على المخابز بالتوازي مع قيام وزارة التجارة الداخلية بوضع الآلية المناسبة لتسمية المعتمدين في كل المحافظات بالشكل الذي يراعي حاجة كل محافظة.

كما تم الطلب من وزارة التجارة الداخلية إصدار التعليمات للمخابز والمطاحن لتوفير وسائل الوقاية والمعقمات اللازمة للعاملين فيها وتشديد الإجراءات المتخذة للتقيد بشروط النظافة وضمان سلامة تعبئة مادة الخبز على أن يتولى المحافظون توفير وسائل النقل اللازمة لعمال المخابز والمطاحن لضمان إنتاجها بالطاقة القصوى.

وقدم وزير الإعلام عرضاً تضمن رصداً قامت به المؤسسات الإعلامية لواقع الأسواق والأسعار خلال الفترة الأخيرة وبناء عليه تقرر بذل المزيد من الجهود لضبط الأسعار واستيراد 5000 طن من البطاطا خلال أسبوع واقتراح المحفزات اللازمة لاستلام كامل الموسم القادم من الفلاحين لتأمين حاجة السوق المحلية منها.

كما وافق الفريق الحكومي على مقترح وزارة المالية المتعلق بتقديم رواتب العاملين في المؤسسات العامة على مدار الشهر على أن تتم تغذية كتلة الرواتب لكل جهة عامة بشكل متدرج وذلك بهدف التخفيف من حالات الازدحام عليها.

وتقرر تكليف المحافظين تأمين وسائط النقل بين المحافظات للعسكريين خلال إجازاتهم من خلال تسيير رحلات بولمانات خاصة وفق الحاجة إضافة إلى تخصيص باصات النقل الداخلي لصالح المناطق والمدن الصناعية في المحافظات لتأمين نقل العمال إلى المنشآت الإنتاجية الموجودة فيها.

كما تقرر خلال الاجتماع الطلب من لجان الطوارئ المشكلة برئاسة المحافظين متابعة المنشآت المتخصصة بإنتاج المعقمات والمنظفات للتأكد من جودة المواد المنتجة ومراعاتها للمواصفات المعتمدة إضافة إلى السماح لعناصر الدوريات التموينية بالقيام بالجولات اللازمة على الصيدليات للتأكد من التزامها بالتسعيرة المعتمدة.

وتم الطلب من وزارة الإعلام إصدار القرارات اللازمة لإيقاف عمليات تصوير جميع الأفلام والمسلسلات التابعة لشركات القطاع الخاص أسوة بقيام المؤسسة العامة للسينما في وزارة الثقافة ومؤسسة الإنتاج التلفزيوني في وزارة الإعلام بإيقاف كل عمليات التصوير الجارية فيها.

وتم تكليف وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تشكيل لجنة فنية مختصة من الكوادر الأكاديمية المتمرسة لتقديم تقارير دورية واستشارات فنية وطبية لدعم جهود وزارة الصحة في وضع التدابير الصحية والوقائية اللازمة لمواجهة فيروس كورونا.

وقدم وزير الداخلية عرضاً حول متابعة القرارات المتخذة بإغلاق الأسواق التجارية والنتائج الإيجابية والسلبية المترتبة عليها كما قدم وزير الإدارة المحلية والبيئة عرضا حول التقارير الواردة من المحافظين لرصد نتائج الإجراءات الاحترازية بقصد تدارك آثارها السلبية على الواقع المعيشي للمواطنين.

وناقش الاجتماع خطة وزارة التربية لتجهيز المدارس في المحافظات ووضعها تحت تصرف وزارة الصحة كأماكن حجر احتياطية يمكن اللجوء إليها عند الحاجة.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى