من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
الخليج: مواجهات واعتقالات بالضفة والاحتلال يتوغل في غزة.. نتنياهو يستعد لتشكيل حكومة الاستيطان والعنصرية
كتبت الخليج: أعلن بنيامين نتنياهو، أمس الثلاثاء، فوزه في الانتخابات التشريعية «الإسرائيلية»، وهي الثالثة في غضون أقل من عام، إذ أظهرت الاستطلاعات أن رئيس الوزراء الذي يواجه اتهامات بالفساد يتقدم على منافسه الجنرال بيني جانتس، ويبدو أنه في موقع قوي يتيح له تشكيل الحكومة المقبلة، حيث أعلن حزبه «الليكود» أنه بدأ مشاورات مع حلفائه في اليمين والأحزاب الدينية لتشكيل حكومة ضيقة برئاسته، وإن كان ليس مضموناً حتى الآن أن يتمكن من الحصول على تأييد 61 من أعضاء «الكنيست»، في حين اعتبرت السلطة الفلسطينية أن من فاز في الانتخابات هو «الاستيطان والضم والأبرتهايد» وحذرت من اندلاع أعمال عنف في الأراضي المحتلة.
وأعلنت لجنة الانتخابات المركزية صباح أمس الثلاثاء أنها استكملت فرز جميع الأصوات، لكنها تجري عمليات تثبّت من بعض الإجراءات. وبحسب اللجنة، حصل الليكود على 29.3 في المئة من الأصوات مقابل 26.3 في المئة لتحالف «أزرق أبيض» بزعامة بيني جانتس. وتعني هذه الأرقام أنه ووفقاً للنظام الانتخابي «الإسرائيلي»، سيحصل الليكود على 36 مقعداً، مقابل 32 مقعداً للتحالف الوسطي.
ويمكن لنتنياهو أن يعول على مجموع 59 مقعداً باحتساب حلفائه في أقصى اليمين والأحزاب اليهودية المتدينة، ما يجعله يحتاج إلى مقعدين فقط للحصول على غالبية برلمانية وتشكيل الحكومة. وإذا أخذ تحالف «أزرق أبيض» بالاعتبار حلفاءه من اليسار الوسط وتحالف «القائمة المشتركة» للأحزاب العربية الذي قد يدعمه في البرلمان، فسيحصل معسكره المناهض لنتنياهو على ما بين 54 و55 مقعداً. غير أنه لا توجد ضمانات بأن يتمكّن نتنياهو من تشكيل ائتلاف حكومي، لكن هذا الأخير أشاد بنتائج الانتخابات التي رأى فيها «انتصاراً كبيراً».
وبالمقابل، أقر خصم نتنياهو، رئيس حزب «أزرق أبيض» بيني جانتس، ب«خيبة الأمل» من نتائج الانتخابات. وقال للصحفيين الذين قابلهم خارج منزله «عليكم الانتظار لمدة أطول، بدأت نتائج الانتخابات تظهر ببطء ومن الواضح أن نتنياهو لم يجمع 61 مقعداً لتشكيل الحكومة، سنرى ماذا يمكن أن نفعل». وأضاف «نحترم قرار الناخبين.. على الجمهور أن يعي أننا كنا ومازلنا وسنبقى ملتزمين في المستقبل أيضاً». وكان جانتس شدد على أنه وبغض النظر عن النتيجة النهائية، فإنه لا يزال من المقرر أن يمثل نتنياهو أمام المحكمة في 17 مارس بعد اتّهامه بالرشوة والاحتيال وخيانة الثقة.
ومن المرجح أن يطلب الرئيس «الإسرائيلي» رؤوفين ريفلين من نتنياهو تشكيل الحكومة المقبلة، لكن لن يكون من السهل عليه ضمان 61 صوتاً مؤيداً في «الكنيست».
وتشي التوقعات بحصول حزب «إسرائيل بيتنا» القومي العلماني الذي يتزعمه أفيجدور ليبرمان على ستة أو سبعة مقاعد. ويمكن لوزير الحرب السابق أن يلعب من جديد دور «صانع الملوك»، كما فعل في انتخابات إبريل وسبتمبر.
من جهة أخرى، حذر أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات أمس الثلاثاء من اندلاع أعمال عنف في حال أقدمت «إسرائيل» على ضم أجزاء من الضفة الغربية المحتلة. وأعرب عريقات في لقاء صحفي عقده بمدينة رام الله عن خشيته من أن تؤدي عملية الضم التي يرى أنها «الخطوة القادمة لنتنياهو» إلى «دفع الجانبين شعباً وحدوداً إلى أتون العنف والفوضى والتطرف وإراقة الدماء». وقال عريقات: «تظهر نتائج الانتخابات أن غالبية المجتمع «الإسرائيلي» ذهبوا في طريق الاستيطان والضم والأبرتهايد، لأن الحملة الانتخابية ركزت على الضم».
البيان: العـدوان التـركي سباق مع الزمن قبل لقاء بوتين – أردوغان
كتبت البيان: التدخّل العدواني التركي في الشمال السوري مستمر لاستثماره في اللقاء المرتقب بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس التركي رجب طيب أردوغان على نفس طريقة الاستثمار في اللاجئين السوريين الذين ألقى بعشرات الآلاف منهم على حدود اليونان باتجاه أوروبا، وهو ينامون في العراء، ويتعرضون للبرد والغاز المسيل للدموع.
فيما أسقطت مقاتلة سورية، وعمد الإرهابيون المدعومون من أنقرة إلى التمثيل بجثّة الطيار، وتباهوا بما فعلوه من خلال نشره في فيديو. الإرهابيون الذين توظّفهم أنقرة في أطماعها قطعوا أذن الطيار وأنفه وشوهوا وجهه بطريقة بشعة. وسمع صوت أحد الإرهابيين وهو يشمت بالقتيل على وقع صيحات التكبير، وينعته بنعوت نابية.
وكانت وكالة الأنباء السورية «سانا» نقلت عن مصدر عسكري قوله إنه «في تمام الساعة 11.03 (صباح أمس) وأثناء تنفيذ إحدى طائراتنا الحربية مهمة في جنوب إدلب ضد التنظيمات الإرهابية المسلّحة تعرضت لإصابة بصاروخ أطلقه طيران قوات النظام التركي ما أدى لسقوطها في المنطقة شمال غرب معرة النعمان».
وأسقط الجيش السوري طائرتين مسيرتين للقوات التركية، وفقاً لما ذكرته وكالة سانا السورية، ليصل عدد الطائرات المسيرة التي أسقطها الجيش السوري إلى سبعة خلال يومين، وهي من النوع المتطور.
وأسقط الجيش الطائرة الأولى من غير طيار في محيط سراقب بريف إدلب الجنوبي الشرقي.
فيما أسقط طائرة مسيرة ثانية، شرق بلدة خان السبل، في ريف إدلب. ووسع الجيش السوري نطاق عملياته إلى الجنوب الغربي من مدينة «سراقب»، منتزعاً السيطرة على بلدتي «داديخ» و«كفر بطيخ» بريف المدينة الجنوبي الغربي، بعد معارك طاحنة مع مسلحي «جبهة النصرة» وتنظيمات أخرى مدعومة من الجيش التركي، وفق مراسل وكالة «سبوتنيك» الروسية في إدلب.
ونقل المراسل عن مصدر ميداني، قوله إن تمهيداً نارياً كثيفاً سبق عملية تقدم وحدات الجيش السوري باتجاه البلدتين، حيث دارت اشتباكات عنيفة مع مسلحي «جبهة النصرة» و«أجناد القوقاز» و«الجبهة الوطنية للتحرير» أسفرت عن مقتل وإصابة أكثر من 60 مسلحاً وفرار من بقي منهم حياً نحو معاقل «جبهة النصرة» في بلدات «مجدليا» و«منطف» على أطراف مدينة «أريحا».
وانتهت العملية بسيطرة الجيش السوري على البلدتين. وأكد المصدر، أن العمليات العسكرية للجيش السوري مستمرة لتأمين كامل محيط مدينة سراقب من الاتجاهات الأربعة.
كما أحكم الجيش السوري سيطرته أمس، على مدينة الصنمين في محافظة درعا بعد قيامه بعملية عسكرية لملاحقة فلول المسلّحين في المنطقة.
وأفادت مصادر إعلامية بأن المجموعات المسلّحة في المدينة تتوافد على مركز التسوية في الثانوية الشرعية بهدف تسليم السلاح الذي بحوزتهم بحضور الجهات المختصة وحشد من الأهالي وذلك بعد عودة الأمن والاستقرار إلى المدينة.
وذكر «المرصد السوري لحقوق الإنسان» وصول قافلة للمسلحين من درعا إلى منطقة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي، متوجهة إلى مدينة الباب الخاضعة لسيطرة القوات التركية أو إلى محافظة إدلب، وحسب «المرصد» تضم القافلة 21 مسلحاً من مدينة الصنمين ممن رفضوا التسوية.
وأضاف «المرصد» أن القافلة انطلقت نحو الشمال السوري بموجب اتفاق برعاية روسية، بينما يتم إجراء تسوية خلال اليوم للذين فضلوا البقاء.
قال نائب وزير الخارجية الروسية، أوليغ سيرومولوتوف، في مقابلة خاصة مع وكالة «سبوتنيك»، إن وجود جيوب إرهابية في إدلب السورية أمر غير مقبول. وقال سيرومولوتوف: «الكل يدرك أن وجود جيوب إرهابية هناك أمر غير مقبول».
وأضاف: «في الصحافة تظهر تقارير إعلامية تروج أن «جبهة النصرة» ليست جماعة إرهابية بل معارضة تحارب بشار الأسد، وكان هذا التوجه بدأ منذ زمن بعيد، وهو ما يعتبر خطوة أخرى لتبرير الإرهاب والجماعات الإرهابية».
وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف صرح، في وقت سابق أمس، خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الفنلندي بيكا هافيستو في هلسنكي، أن موسكو لن تكف عن محاربة الإرهاب في إدلب، من أجل حل أزمة الهجرة في أوروبا.
وقال: «نحن نتفهم تماماً تعقيد مشكلة المهاجرين بالنسبة للاتحاد الأوروبي، ولدينا حوار حول الهجرة بين روسيا وخارجية الاتحاد الأوروبي، وسنواصله، وسنسعى جاهدين للمساهمة في حل هذه المشكلة، لكننا لا نستطيع المساعدة في حل مشكلات الهجرة بوقف الحرب ضد الإرهاب».
المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى سوريا جيمس جيفري أعلن أمس، أن واشنطن مستعدة لتزويد تركيا بالذخيرة في عدوانها بإدلب.
جاءت تصريحات جيفري خلال زيارته ومندوبة واشنطن لدى الأمم المتحدة كيلي كرافت، إلى لواء الإسكندرون جنوبي تركيا. وأفادت وكالة «الأناضول» بأن الوفد الأمريكي زار المركز اللوجستي التابع للأمم المتحدة في قضاء ريحانلي، واطلع على عمل المركز من مارك لوكوك، نائب الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية.
وأضافت الوكالة التركية أن الزيارة جاءت للاطلاع على سير «عمليات توزيع المساعدات الإنسانية على النازحين السوريين الفارين من محافظة إدلب شمال غربي سوريا».
وأشارت مندوبة واشنطن لدى الأمم المتحدة كيلي كرافت، إلى أهمية تسليم المساعدات الإنسانية في هذا الوضع للنازحين السوريين، مؤكدة على ضرورة العمل على تحقيق وقف دائم لإطلاق النار. وأضافت أن بلادها خصصت 180 مليون دولار كمساعدات إضافية للسوريين، داعية الدول الأخرى لزيادة مساعداتها، وكالعادة، حملت دمشق مسؤولية تفاقم الأزمة الإنسانية في سوريا.
القدس العربي: أعضاء في الكونغرس الأمريكي يسعون لنزع السرية عن تقرير استخباراتي حول مقتل جمال خاشقجي
كتبت القدس العربي: تعهد أعضاء في الكونغرس الأمريكي، الثلاثاء، بفرض إلغاء السرية عن تقرير استخباراتي حول مقتل الكاتب والصحافي السعودي جمال خاشقجي، متهمين الرئيس دونالد ترامب بحظر نشره بهدف حماية السعودية.
وطلب الكونغرس العام الماضي من مدير الاستخبارات الوطنية تسمية مَن أمر بقتل جمال خاشقجي في تشرين الاول/أكتوبر عام 2018.
وكان خاشقجي مقيما في الولايات المتحدة وكتب مقالات انتقادية تناولت ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في صحيفة “واشنطن بوست”.
لكن مدير الاستخبارات قال إن المعلومات يجب أن تبقى سرية لعدم إلحاق الضرر بالأمن القومي.
وقال النائب توم مالينوفسكي الذي قاد حملة المطالبة بنشر التقرير إن “الادارة لم تحاول حتى أن تثبت لنا أن هذا الأمر (النشر) يمكن ان يتسبب بهذا النوع من الضرر”.
وأضاف للصحافيين “ما يخشونه باعتقادي واضح للغاية، انهم يخشون إحراج شخص يملك علاقة وثيقة مع الرئيس ترامب وإدارة ترامب”.
وانضمت الى مالينوفسكي خطيبة خاشقجي خديجة جنكيز التي قالت إن نزع السرية عن التقرير يجيب على “اسئلة حساسة”، مثل مَن أمر بقتله وأين تم التخلص من رفاته.
وأضافت أن “الخطوة الأولى لتحقيق العدالة لجمال هي في معرفة الحقيقة”.
وقال السيناتور الديمقراطي رون وايدن إنه سيستند إلى فقرة من قانون صادر عام 1976 تسمح للجنة الاستخبارات، التي هو عضو فيها، بنزع السرية عن التقرير.
وفي حال صوتت اللجنة للكشف عن التقرير، فسيكون أمام ترامب خمسة أيام لتقديم اعتراض مكتوب، وبعدها يمكن أن يصوت مجلس الشيوخ بالكامل ذي الغالبية الجمهورية على القرار.
وقال وايدن “لقد كان هذا تسترا تاما وكاملا”.
وأضاف أن عدم قيام بلادنا وأصدقائنا وشركائنا بأي تحرك ردا “هذا الفعل الهمجي” يوجه رسالة إلى العالم تبيح استهداف الصحافيين.
وتم استدراج خاشقجي في تشرين الأول/أكتوبر عام 2018 الى القنصلية السعودية في اسطنبول، حيث تم خنقه وتقطيع جثته وفقا لمسؤولين أتراك وأميركيين.
وفرضت إدارة ترامب عقوبات على السعوديين المتهمين بالتورط، لكنها قالت إن الجريمة لن تعرّض العلاقات بين البلدين للخطر، في الوقت الذي أشاد فيه ترامب بالمملكة لشرائها أسلحة أميركية ومشاركتها الولايات المتحدة العداء لايران.
الاهرام: البنك الدولي يخصص 12 مليار دولار لمواجهة فيروس كورونا
كتبت الاهرام: أعلن البنك الدولي عن تخصيص 12 مليار دولار مبدئيا، لمساعدة الدول التي تعاني من الآثار الصحية والاقتصادية لتفشي فيروس كورونا، الذي انتشر بسرعة من الصين إلى نحو 80 دولة.
وقال ديفيد مالباس، رئيس البنك الدولي ، إن أمورا كثيرة لا تزال غير معلومة عن الفيروس الذي ينتشر بسرعة وإن “قدرا أكبر بكثير” من المعونة قد يكون مطلوبا لكنه أحجم عن التوضيح، ويبرز الإعلان القلق المتزايد من التأثير الاقتصادي والإنساني للفيروس.
وحذرت منظمة الصحة العالمية أمس الثلاثاء من نقص عالمي في الأدوات الوقائية لمحاربة المرض، وكذلك من تلاعب بالأسعار مع ارتفاع عدد الوفيات من المرض الذي يصيب الجهاز التنفسي.
كذلك، خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي أسعار الفائدة في تحرك عاجل في محاولة للحيلولة دون حدوث ركود عالمي، وقال مسئولون ماليون من مجموعة السبع الكبار إنهم جاهزون لاتخاذ تدابير مالية ونقدية إذا تطلب الأمر ذلك.
ودعا مالباس الدول إلى تنسيق إجراءاتها على المستويين الإقليمي والدولي، قائلا إن سرعة ونطاق الاستجابة سيلعبان دورا حاسما في إنقاذ الأرواح.
وقال “نعلن عن حزمة أولية من الدعم المباشر الذي سيتيح ما يصل إلى 12 مليار دولار للاستجابة لطلبات الدول لتمويل احتياجاتها الملحة في وقت الأزمة وكذلك لتقليص الآثار المأساوية للأزمة”.
“الثورة”: الجيش يدحر الإرهابيين المدعومين من نظام أردوغان عن قرى وبلدات جوباس وترنبة وداديخ وكفر بطيخ في منطقة سراقب
كتبت “الثورة”: دحرت وحدات الجيش العربي السوري التنظيمات الإرهابية المدعومة من النظام التركي من عدد من القرى والبلدات في منطقة سراقب بريف إدلب الجنوبي الشرقي .
وذكر مراسل سانا أن وحدات الجيش نفذت عمليات مكثفة بسلاحي المدفعية والصواريخ ضد المجموعات الإرهابية المدعومة نارياً وعسكرياً من النظام التركي ونقاط تمركزهم على المحور الغربي والجنوبي الغربي لمدينة سراقب وتمكنت من دحرهم من قرى وبلدات جوباس وترنبة وداديخ وكفر بطيخ غرب الطريق الدولي حلب- دمشق والتي كان قد دخلها الإرهابيون بدعم مباشر وتغطية نارية من قبل قوات النظام التركي .
ولفت المراسل إلى أن عمليات الجيش أسفرت أيضا عن القضاء على العديد من الإرهابيين أغلبهم من المرتزقة الأجانب وتدمير آلياتهم وعربات متطورة زودهم بها جيش النظام التركي موضحاً أن وحدات الجيش تواصل عملياتها العسكرية المكثفة على المحاور.
ولاحقا أشار مراسل سانا إلى أن وحدات الجيش دحرت التنظيمات الإرهابية المدعومة من النظام التركي من قرية حزارين بريف إدلب الجنوبي بعد تكبيد الإرهابيين خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد.
وفي ريف إدلب الجنوبي تنفذ وحدات الجيش ضربات مركزة على تحشيدات التنظيمات الإرهابية على محور كنصفرة ومحيط جبل الزاوية وتكبدهم خسائر بالأفراد والعتاد.
كانت وحدات من الجيش دخلت صباح أمس مدينة سراقب الاستراتيجية بريف إدلب الجنوبي الشرقي على الطريق الدولي حلب – دمشق بعد دحر المجموعات الإرهابية المدعومة من قوات النظام التركي وبدأت عمليات تمشيط المدينة من مخلفات الإرهابيين