الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الخليج: اعتقال 11 فلسطينياً بينهم أطفال.. وتجريف أراضٍ جنوبي نابلس.. طيران الاحتلال يشن سلسلة غارات على قطاع غزة

 

كتبت الخليج: نفذ طيران الاحتلال «الإسرائيلي» سلسلة من الغارات، فجر امس الأحد، استهدفت مواقع في قطاع غزة، مدعياً أن القصف يأتي رداً على إطلاق صاروخين من القطاع باتجاه مستوطنات «غلاف» غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن مروحيات الاحتلال قصفت موقع التل غربي دير البلح وسط القطاع، كما قصف الطيران الحربي هدفا بالقرب من ميناء خان يونس جنوبي القطاع. وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال أطلقت قنابل إنارة في أجواء شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة. في الوقت نفسه، تصدت المضادات الأرضية التابعة للمقاومة للطائرات الحربية «الاسرائيلية» في أجواء محافظة رفح.

وسبق التصعيد الميداني، إعلان الاحتلال عن التراجع عن بعض «التسهيلات» التي قدمها لقطاع غزة، وإلغاء مساحة الصيد في بحر قطاع غزة، إلى جانب إعادة 500 تصريح تجاري، ووقف إدخال الأسمنت.

وفي سياق الاعتداءات المستمرة، اعتقلت قوات الاحتلال، ليل السبت، وصباح الأحد، 11 فلسطينياً من الضفة، بينهم فتية. وقال نادي الأسير، في بيان، إن أربعة شبان جرى اعتقالهم من بيت لحم، وهم: أحمد محمد الزير (19 عاماً)، وطارق حلمي ديرية، وموسى حاتم ديرية، وأمير محمد ديرية، من بلدة بيت فجار، جنوباً، ويبلغون الثامنة عشرة من العمر.

فيما جرى اعتقال ثلاثة مواطنين من الخليل، وهم: رأفت يوسف عمرو (24 عاماً)، ومحمد يونس كوازبة، وفتى آخر جرى اعتقاله بالقرب من الحرم الإبراهيمي، وهو أنس عامر الداربيع (17 عاماً)، يُضاف إلى المعتقلين براء رياض أبو عابد من بلدة يعبد جنوب غربي جنين. ومن بلدة سلوان بمدينة القدس، اعتقل الاحتلال ثلاثة فتية، وهم: سنان عواد (17 عاماً)، وعبد الله طه (17 عاماً)، وعرابي غيث (14 عاماً).

كما جرفت آليات الاحتلال مساحات من أراضي قرية بورين جنوب نابلس. وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة، غسان دغلس، إن آليات الاحتلال قامت منذ صباح الأحد، بتجريف أراض محاذية لمستوطنة «يتسهار» في منطقة عين الجنينة في جبل سلمان الفارسي في قرية بورين. وأضاف دغلس، أن ريف نابلس الجنوبي شهد في الآونة الأخيرة تصاعداً ملحوظاً في عملية تجريف أراضٍ، بهدف التوسع الاستيطاني.

 

البيان:إجراءات الصين تكبح تفشي «كورونا»

كتبت البيان: وسط الهلع الذي بثه فيروس كورونا حول العالم وارتفاع عدد الوفيات، يبدو أن اختراقاً سُجِّل في الساعات الأخيرة، إذ أعلن الناطق باسم اللجنة الوطنية للصحة في الصين، مي فنغ، أمس، أنّ الإجراءات التي تطبقها البلاد بدأت تكبح انتشار فيروس كورونا، حيث تراجع عدد حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا في الصين قليلاً، بعد أكثر من ثلاثة أسابيع على عزل بؤرة تفشي المرض.

وأعلنت اللجنة الوطنية للصحة رصد 2009 حالات جديدة، انخفاضاً من 2641 في اليوم السابق، و142 حالة وفاة جديدة، انخفاضاً عن 143 في اليوم السابق. وجميع حالات الوفاة ما عدا أربع حدثت في إقليم هوبي. وقال الرئيس الصيني شي جين بينغ: «على الصين أن تعزز القيادة الموحدة للجهود من أجل السيطرة على الوباء».

وأظهر خطاب داخلي نُشر في صحيفة «بيبولز ديلي» التابعة للحزب الشيوعي أن الرئيس الصيني شي جين بينغ كان على علم بتفشي فيروس كورونا قبل أسابيع من تعامله بشكل علني مع المشكلة وحضّ على اتخاذ إجراء حاسم لوقفه.

وفي خطاب ألقاه في الرابع من فبراير، قال شي إنه أصدر مطالب بالعمل لمنع وباء فيروس كورونا والسيطرة عليه في السابع من يناير الماضي، خلال اجتماع للقيادة العليا للحزب الشيوعي.

وعلى الرغم من أوامر شي، كان رد فعل مسؤولين في مدينة ووهان، عاصمة إقليم هوبي والتي كانت مركز التفشي، بطيئاً، لاسيما إقامة مأدبة جماعية لـ40 ألف أسرة في 18 يناير الماضي في محاولة لدخول موسوعة غينيس العالمية.

وقالت حكومة إقليم هوبي الصيني، بؤرة تفشي فيروس كورونا الجديد، أمس، إنها ستفرض حظراً على حركة المركبات في أنحاء الإقليم لكبح انتشار المرض.

وأضافت في وثيقة رسمية منشورة أن المركبات المعفاة من الحظر هي سيارات الشرطة والإسعاف وتلك التي تنقل سلعاً ضرورية والمرتبطة بالخدمات العامة. وأشارت الحكومة إلى أن الإقليم سيجري فحوصاً صحية دورية لكل القاطنين فيه. وقالت إن الشركات لن يسمح لها بالعودة للعمل دون تلقي تصريح من الحكومة.

وأعلنت وزارة الصحة التايوانية أول حالة وفاة بسبب الفيروس في أراضيها. وقال وزير الصحة والرفاهية التايواني، شين شيه شونغ، إن المتوفى كان في الستينات من عمره وتم نقله إلى المستشفى في الثالث من فبراير بسبب ضيق في التنفس، الذي أدى إلى تشخيص بالإصابة بالتهاب رئوي.

وأعلنت وزارة الصحة المحلية بولاية بافاريا جنوبي ألمانيا، أنه تم السماح لعدد آخر من مرضى الفيروس بمغادرة المستشفى في ولاية بافاريا.

وارتفع عدد المصابين بالفيروس على متن السفينة السياحية الخاضعة للحجر الصحي قبالة سواحل اليابان إلى 355 شخصاً، وفق ما أعلن وزير الصحة الياباني كاتسونوبو كاتو. وقال كاتسونوبو: «حتى الآن أخضعنا 1219 شخصاً على السفينة للفحص، من بين هؤلاء جاءت نتيجة 355 منهم إيجابية لناحية الإصابة، أي بزيادة بـ70 إصابة عن آخر حصيلة حكومية». وقالت إيطاليا إنها ستجلي مواطنين من السفينة السياحية.

وقال وزير الخارجية لويجي دي مايو على «تويتر»: «قررنا إرسال طائرة لإعادة هؤلاء الإيطاليين الخمسة وثلاثين لبلادهم».

وفيما حذرت مديرة صندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجييفا، من أن الوباء قد ينعكس سلباً على نمو الاقتصاد العالمي في 2020، وأنّ الأمر يتوقف على قدرة الصين على احتواء انتشاره، صرح وزير الاقتصاد الألماني، بيتر ألتماير، بأنه لا يرى في الوقت الحاضر أية تأثيرات خطيرة على الاقتصاد العالمي.

كما ذكرت وزارة الدفاع اليابانية أن قوات الدفاع الذاتي ستنقل الركاب الأمريكيين على متن السفينة السياحية «دياموند برينسيس» من ميناء يوكوهاما إلى مطار هانيدا في طوكيو بواسطة حافلات.

بدوره، قال مسؤول إن نيبال أجلت، أمس الأحد، 175 من مواطنيها من مدينة ووهان الصينية، بعد احتجاجات من أهالي الطلبة الذين يدرسون في المدينة. في السياق، قال المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها إن الاتحاد الأفريقي يعمل جاهداً لضمان اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تفشي فيروس كورونا في القارة.

وقال جون نكينجاسونغ، مدير المركز، في بيان، إن المركز عمل مع الدول الأعضاء بالاتحاد الأفريقي خلال الأسابيع الأربعة الماضية، للاستثمار في إجراءات الاستعداد ومواجهة الفيروس.

 

القدس العربي: نتنياهو: التطبيع جار مع «عدد كبير من الدول العربية والإسلامية»… و«الضفة ستصبح جزءا من إسرائيل» وطيران «العال» يعبر الأجواء السودانية

كتبت القدس العربي: فيما يجري الاستعداد على قدم وساق لفرض ما تسمى بالسيادة الإسرائيلية على أجزاء كبيرة من الضفة الغربية بما فيها الأغوار وشمال البحر الميت، والإعلان عن تشكيل لجنة برئاسة السفير الأمريكي المستوطن ديفيد فريدمان لبحث تفاصيل الضم، كشف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء أمس الأحد، عن نواياه لتحويل مجمل الضفة المحتلة إلى جزء لا يتجزأ من إسرائيل، وتفاخر بوجود عملية تطبيع مع عدد كبير جداً من الدول العربية والإسلامية.

وقال نتنياهو عبر حسابه على «تويتر»، وفي سياق حملته الانتخابية «نحن في أوج عملية تطبيع مع عدد كبير جداً من الدول العربية والإسلامية، أنتم ترون جزءا صغيرا منها فقط فهذا هو رأس الكتلة الجليدية الذي يظهر فوق سطح الماء، وتحت سطح الماء هناك عمليات كثيرة تغير وجه الشرق الأوسط وتضع إسرائيل في مكانة الدولة العظمى إقليمياً وعالميا، هذه هي ثمار سياستنا».

وقال نتنياهو، إن فريقاً إسرائيلياً سيضع خلال أيام خطة لـ «توسيع رقعة التعاون» مع السودان، بهدف «إحلال التطبيع» مع الخرطوم، فيما أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية عبور طائرة إسرائيلية (شركة العال) الأجواء السودانية، لأول مرة.

وقال: «جلبنا في الأسابيع الأخيرة بشرى عظيمة لدولة إسرائيل ولـ»أرض إسرائيل»، صديقي الرئيس ترامب صرح بشكل لا لبس فيه أنه سيعترف بالسيادة الإسرائيلية على غور الأردن وشمال البحر الميت وجميع البلدات اليهودية في يهودا والسامرة والأراضي الواسعة التي تحيط بها».

وأكد تشكيل فريق إسرائيلي سيعمل مع الفريق الأمريكي على رسم خريطة الأراضي، مشيرا إلى أن العمل في خضمه. وأضاف «هذا الفريق سيعمل بشكل وطيد مع قيادات الاستيطان والجهات الأمنية من أجل اكتمال العمل سريعا، سنكمل العمل في السرعة الممكنة، نحول أراضي الوطن في يهودا والسامرة إلى جزء من دولة إسرائيل إلى الأبد».

وكان مسؤول أمريكي رفيع قد أكد لوسائل إعلام عبرية انه تم اختيار أعضاء اللجنة الأمريكية – الإسرائيلية التي ستناقش فرض السيادة الإسرائيلية على عدد من المناطق في الضفة.

وجاء على لسان المسؤول الأمريكي ان أعضاء هذه اللجنة عن الجانب الأمريكي هم السفير فريدمان، ومستشاره آييل لاتستون، وسكوت ليث، المسؤول عن ملف الشؤون الإسرائيلية الفلسطينية في مجلس الأمن القومي الأمريكي.

أما الجانب الإسرائيلي في اللجنة فسيكون برئاسة السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة رون دريمر، والوزير ياريف ليفين ومدير عام ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي، رونين بيرتس. وعبر فريدمان على حسابه على تويتر عن أمله بأن تنطلق أعمال اللجنة على الفور.

 

“الثورة”: الرئيس الأسد لوفد من مجلس الشورى الإيراني برئاسة لاريجاني: الشعب السوري مصمم على تحرير كامل الأراضي السورية من الإرهاب

كتبت “الثورة”: استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم وفداً من مجلس الشورى الإيراني برئاسة علي لاريجاني رئيس المجلس.

وجرى في مستهل اللقاء استعراض النجاحات التي يحققها الجيش العربي السوري وحلفاؤه في الحرب ضد التنظيمات الإرهابية في إدلب وريف حلب حيث تم تبادل التهنئة بالانتصارات والإنجازات التي تحققت ضد الإرهاب في الفترة الأخيرة والتي أدت إلى مغالاة بعض دول الغرب وأولها الولايات المتحدة في مواقفها العدائية تجاه سورية وإيران.

وأكد الرئيس الأسد أن الدول المعادية للشعب السوري ما زالت تحاول حماية الإرهابيين الذين يتخذون الأهالي رهائن ودروعاً بشرية وهذا ما لا يمكن السماح باستمراره على حساب حياة المواطنين وأمنهم واستقرارهم والشعب السوري مصمم على تحرير كامل الأراضي السورية.

من جانبه أكد لاريجاني مواصلة دعم بلاده لسورية في مساعيها للقضاء على الإرهاب على أراضيها كافة مشدداً على أهمية الانتصارات الأخيرة ضد الإرهابيين ومعرباً عن ثقته بقدرة الشعب السوري على استكمال تحرير أراضيه كافة واستعادة مكانة سورية في المنطقة.

كما تناول اللقاء تطورات الأوضاع في المنطقة وعلى الساحة الدولية في ظل سياسة نشر الفوضى وزعزعة الاستقرار التي تنتهجها بعض الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة وكان هناك توافق حول ضرورة العمل المشترك من أجل توسيع دائرة الدول الرافضة لهذه السياسات والتعاون معها من أجل عدم السماح بجر العالم إلى المزيد من الحروب.

كما تطرق اللقاء للعلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين ومن ضمنها العلاقات البرلمانية وأهمية مواصلة تعزيز هذه العلاقات التي أثبتت أنها أساسية لحماية البلدين وتحقيق مصالح شعبيهما.

حضر اللقاء حموده صباغ رئيس مجلس الشعب والدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية والدكتور أيمن سوسان معاون وزير الخارجية والمغتربين والدكتور عدنان محمود سفير سورية في إيران ولونة الشبل مديرة المكتب السياسي والإعلامي في رئاسة الجمهورية وجواد ترك آبادي سفير إيران في سورية.

 

تشرين: الجيش يحرر قرى وبلدات محيط ريف حلب الغربي والشمالي الغربي ويؤمن المدينة من الإرهاب

كتبت تشرين: بعد سلسلة من العمليات العسكرية المركزة ضد مواقع وتحصينات التنظيمات الإرهابية المنتشرة بريف حلب الجنوبي الغربي وصولاً إلى الريف الشمالي الغربي حررت وحدات الجيش العربي السوري قرى وبلدات محيط مدينة حلب لتؤمن المدينة من جرائم الإرهابيين واعتداءاتهم المتكررة على أحيائها السكنية.

وذكر مراسل سانا أن وحدات الجيش وبعد عمليات عسكرية دقيقة ضد التنظيمات الإرهابية حررت قرى وبلدات معارة الأرتيق وحريتان وعندان وحيان وبيانون وبابيص وكفر داعل والهوتة الجوانية والهوتة البرانية وبشنطرة وجمعية الكهرباء الثانية وجمعية المخابز وجمعية الاتحاد العربي وجمعية السماح وجمعية آذار ومجينة وبشقاتين وقيلون وجمعية الفنار إضافة إلى جمعية الهادي وجمعية كيليكيا وجمعية المحاربين القدماء وكفر حمرا والليرمون وضهرة عبد ربه والقصر العدلي وأبنية وعد وبناء النعناعي وشويحنة شمال غرب مدينة حلب وغربها لتوسع بذلك مساحة الأمان في محيط المدينة.

ولفت المراسل إلى أن العمليات المركزة والتخطيط الدقيق في العمليات العسكرية أديا إلى الحاق خسائر كبيرة بصفوف الإرهابيين وانهيار معنوياتهم وفرارهم من مناطق انتشارهم أمام تقدم وحدات الجيش.

وفور تلقي أبناء مدينة حلب أنباء الانتصارات وتحرير وحدات الجيش القرى والبلدات بالريف الغربي والشمالي الغربي خرجوا إلى الشوارع يعبرون عن فرحتهم بهذا النصر الكبير والأمان الذي تحقق لمدينة حلب بفضل تضحيات الجيش العربي السوري.

وذكر المراسل في وقت سابق اليوم أن وحدات الجيش حررت قريتي كفر داعل والمنصورة وتل شويحنة ومناطق الحلاقيم بالتوازى مع سيطرتها على قرية الركايا إلى الشمال الغربي من خان شيخون بريف إدلب بعد القضاء على آخر تجمعات الإرهابيين فيها، لافتا إلى قيام وحدات الجيش بعمليات تمشيط مناطق الراشدين وعاجل وعويجل بريف حلب الجنوبي الغربي من مخلفات الإرهابيين.

وحررت وحدات الجيش أمس أورم الكبرى وكفرناها وجمعية الرضوان وعاجل وعويجل إلى الغرب والجنوب الغربي من مدينة حلب بعد تكبيد الإرهابيين خسائر بالافراد والعتاد.

وأشار المراسل إلى أن وحدات الجيش بدأت أيضا عمليات تمشيط واسعة في خان العسل والمنصورة لتفكيك المفخخات والألغام من مخلفات الإرهابيين بالتوازى مع انتشار قوى الأمن الداخلي فيها لحفظ الأمن والأمان.

وفي ريف إدلب الجنوبي حررت وحدات الجيش قرية الركايا شمال غرب مدينة خان شيخون بعد عملية سريعة أسفرت عن دحر الإرهابيين وإلحاق خسائر بصفوفهم.

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى