الصحافة العربية

من الصحافة العربية

 

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

البيان: المستوطنون يعطبون 180 مركبة ويخطّون شعارات عنصرية في القدس.. إضراب في الخليل احتجاجاً على التغوّل الاستيطاني

 

كتبت البيان: عم الإضراب الشامل مدينة الخليل في جنوبي الضفة الغربية، أمس، احتجاجاً على التوسع الاستيطاني الإسرائيلي، بعدما أعلن مؤخراً عن بناء حي استيطاني جديد في قلب المدينة.

وتم الإعلان عن الإضراب بدعوة من حركة «فتح» «تنديداً بالهجمة الاستيطانية التي تستهدف المدينة وبلدتها القديمة». وأكدت فتح، في بيان، أن «استهداف الخليل واستباحة الحرم الإبراهيمي الشريف والاستيلاء على الأراضي فيها وعمليات المداهمة والاستيلاء المستمرة في كافة مناطق المحافظة، تدلل على أن هناك قراراً سياسياً من حكومة اليمين المتطرف في إسرائيل بالهجوم على الخليل وتهويد البلدة القديمة».

وعدت الحركة أن هذه الممارسات تأتي «استكمالاً لمخطط التهويد ومحاولة تغيير الحقائق التاريخية على الأرض»، مؤكدة أنها ستعمل بكل جهد ممكن لوقف الإجراءات الإسرائيلية التهويدية في الخليل وباقي الأراضي الفلسطينية. وشهدت المدينة مواجهات عنيفة مع قوات الاحتلال.

من جهة أخرى، أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) أن مستوطنين أعطبوا إطارات مركبات وخطوا شعارات عنصرية في بلدة شعفاط في القدس المحتلة. وأفاد شهود عيان بحسب المصادر بأن عدداً من المستوطنين تسللوا إلى البلدة، وأعطبوا إطارات 180 مركبة، وخطوا شعارات عنصرية على الجدران في المنطقة.

وقال سكان من شعفاط إن التخريب طال إطارات نحو 180 مركبة كانت متوقفة في الشارع الرئيس بالقرب من مستوطنة «ريخس شعفاط». وأكد رئيس مجلس قروي شعفاط إسحق أبو خضير أن كاميرات المراقبة أظهرت «مجموعة من المستوطنين يقومون بإعطاب إطارات المركبات».

وأضاف «دولتهم العنصرية أطلقت أيدي هؤلاء للعبث بممتلكات الفلسطينيين». وبين الشعارات التي خطت باللون الأحمر وباللغة العبرية، «لا مكان للأعداء في البلاد» و«العرب والأعداء سواسية»، مع رسم النجمة السداسية تحتها.

 

الحليج: كربلاء تغلق أبوابها.. وميليشيات «العصائب» تلوح بأكبر عدد من القتلى.. تصعيد احتجاجي في العراق والمحافظات تنضم لساحة التحرير اليوم

كتبت الخليج: تواصلت التظاهرات العراقية في ساحة التحرير وفي المحافظات الأخرى، أمس الاثنين، وسط توقعات بأن ينضم الآلاف من متظاهري المحافظات، اليوم الثلاثاء، إلى متظاهري ساحة التحرير في بغداد، فيما أغلق أهالي مدينة كربلاء مداخل المدينة احتجاجاً على اغتيال ناشط بارز يدعى فاهم الطائي، في وقت أعلن زعيم ميليشيات «عصائب أهل الحق» العراقية أن تظاهرات اليوم ستشهد سقوط أكبر عدد من القتلى.

في ساحة التحرير والمناطق المحيطة وسط العاصمة، واصل المتظاهرون والمعتصمون تواجدهم، وأقاموا العديد من الفعاليات المتنوعة في الموسيقى والرسم والندوات التثقيفية، مؤكدين أنهم لن يغادروا أماكنهم إلا بعد أن يتأكدوا تماماً من تنفيذ طلباتهم المشروعة، وفي مقدمتها تقديم الجناة الذين قاموا بقتل المتظاهرين يوم الجمعة الماضي في منطقة السنك وساحة الخلاني. وحذّر بيان لمتظاهري ساحة التحرير، الكتل السياسية وميليشياتها من محاولة الالتفاف على مطالب المحتجين. ونوّه البيان بأن أطرافاً عراقية تسعى إلى تبرير قمع الانتفاضة. كما رفض البيان اختيار الكتل السياسية العراقية لرئيس الحكومة الجديدة. وأشارت مصادر مقربة للمتظاهرين في ساحة التحرير إلى أنهم ينتظرون اليوم وصول آلاف المتظاهرين من المحافظات الأخرى للانضمام إلى متظاهري ساحة التحرير بهدف زيادة الضغط على الحكومة العراقية والجهات السياسية للإسراع بتلبية مطالب المتظاهرين. وكان المصور الشاب زيد الخفاجي قد اختطف أمام منزله بعد عودته من ساحة التحرير فجراً، بحسب ما قال أقرباؤه. وأشاروا إلى أن أربعة أشخاص وضعوه في سيارة سوداء رباعية الدفع تحت أنظار والدته، واقتادوه إلى جهة مجهولة. ولم تعرف بعد الجهة التي تقف وراء عمليات الخطف أو القتل تلك.

وفي ذي قار، كشف مصدر قضائي مطلع فيها، أن «عدد الشكاوى الجزائية التي قدمت بحق رئيس الحكومة المستقيل عادل عبدالمهدي، والفريق الركن جميل الشمري، ومحافظ ذي قار عادل الدخيلي، واللواء الركن محمد القريشي (أبو الوليد) بلغت 250 شكوى جزائية نتيجة قيامهم بقمع التظاهرات والتسبب بمقتل وجرح المئات من المواطنين». وتوقع المصدر الذي رفض الكشف عن هويته، «صدور أوامر قبض خلال الأيام القليلة المقبلة بحق عبدالمهدي والمتسببين بقتل المتظاهرين بعد إكمال بعض الإجراءات القانونية المتبقية في الدعاوى».

وفي كربلاء، قام الأهالي بإغلاق جميع مداخل المدينة، ومنع الدخول إليها باستثناء سكانها، وذلك بعدما تكررت الاعتداءات على الناشطين فيها، وكان آخرها اغتيال الناشط، فاهم الطائي، أمام منزله بعد عودته من التظاهر. وصباحاً شيع المئات في كربلاء الطائي، مطالبين بمحاسبة الجناة. وكان الطائي، وهو متزوج ولديه أطفال، من المنتقدين علناً للتهديدات التي يتعرض لها الناشطون. وكتب عبر صفحته على فيسبوك قبل أقل من 24 ساعة من اغتياله «سننتصر ويعود الوطن لنا رغم أنوفكم.. رغم الوجع بداخلنا، إلا أننا نبتسم بغضاً بكم وبأحزابكم العفنة».

من جهة أخرى، أشار قيس الخزعلي، زعيم ميليشيات عصائب «أهل الحق» إلى أن المظاهرات التي من المفترض أن تطلق اليوم الثلاثاء في ساحة التحرير ببغداد، ستشهد أكبر حصيلة من القتلى منذ بدء الاحتجاجات في البلاد الشهر الماضي. كما وصف الخزعلي، تظاهرات اليوم ب «الحدث الخبيث». وزعم الخزعلي بأن لدى ميليشياته معلومات عن «مخطط لعمليات تخريب وقتل اليوم في بغداد».

وبالمقابل، نقلت وكالة الأنباء العراقية أن رئيس الوزراء المستقيل عادل عبدالمهدي أمر بعدم تدخل قوات الحشد الشعبي في قضايا تخص الأمن، وأصدر توجيهاً بذلك. وقال المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة اللواء الركن عبدالكريم خلف، «إن القائد العام أصدر توجيهاً بعدم تدخل الحشد الشعبي في قضايا تخص الأمن». وأضاف أن «القرارات نصت على حصر تكليف الحشد بمهام أمنية بالقائد العام للقوات المسلحة فقط»، لافتاً إلى أن «مقرات الحشد الشعبي داخل العاصمة باقية في مكانها».

 

القدس العربي: جيروزاليم بوست: خطة تعاون إسرائيلي سعودي لمواجهة إيران

كتبت القدس العربي: نشرت صحيفة “جيروزاليم بوست” مقالا مشتركا لثلاثة خبراء هم ساندر غيربر وألاي هيستين ويوئيل غوزانسكي، ناقشوا فيه الطرق للتقدم في العلاقات السعودية- الإسرائيلية، حيث قالوا إن البلدين يواجهان نفس التهديدات والمعضلات الإستراتيجية غير التعاون لمواجهة إيران والجماعات الإسلامية المتشددة. وأشاروا إلى أن السعودية وإسرائيل شريكان غير متوقعين بدون مشترك بينهما.

فمن ناحية لا توجد علاقات دبلوماسية أو اعتراف. كما أن هناك تناقضا بين إسرائيل التي يقول الكتاب إنها ديمقراطية تفتقر للمصادر وتعتمد على الرأسمال البشري لبناء قوتها الاقتصادية والتكنولوجية، مقارنة مع السعودية التي تعتبر أكبر مصدر للنفط في العالم وتواجه زيادة مطردة في عدد السكان تؤثر على الاقتصاد. إلا أن الأمن القومي متداخل بينهما.

ومن الأسرار التي يتم الحديث عنها هو التعاون السري بين إسرائيل والسعودية لمواجهة العدو المشترك وهي إيران. ولا تنبع العداوة من الخلافات الحدودية أو المصالح الجيوسياسية بل لأن إيران دعت لتدمير البلدين واتخذت خطوات لكي تنفذ تهديداتها.

كما استهدفت إيران السعودية وإسرائيل لأنهما حليفان لـ”الشيطان الأكبر”، أمريكا، وتعتبران من الناحية المجازية حاملتي طائرات لواشنطن في الشرق الأوسط، ولأن إيران تتبنى الراديكالية الشيعية. وتهديد إسرائيل والسعودية ليس أمرا عرضيا بل هو جزء من مشروع إيران الرامي لتفكيك البناء الأمني الأمريكي وإضعاف التأثير الأمريكي في الشرق الأوسط. وتريد إيران وضع هؤلاء الحلفاء -إسرائيل والسعودية- كرهينتين وتأخذ من أسلوب كوريا الشمالية وتهدد بقطع رؤوس حلفاء أمريكا للحد من قدرة واشنطن بطريقة يمكن فيها لطهران التصرف بدون خوف.

وفي ضوء الزحف الإيراني البطيء نحو امتلاك السلاح النووي تبدو هذه الإستراتيجية خطيرة. وفي اتجاه آخر تطمح إيران لفصل واشنطن عن شركائها من خلال استهدافهم، وترسل رسالة أنها لن تتوقف عن جهودها إلا في حالة توقفهم عن دعم سياسات الولايات المتحدة وعملياتها بالمنطقة.

ومن هنا فتطوير إستراتيجية تخفف من المخاطر التي تمثلها النشاطات الإيرانية الخبيثة بالمنطقة ليس مصلحة إسرائيلية وسعودية فقط بل وأمريكية أيضا. وتواجه الدولتان تهديدات مشتركة غير إيران والجماعات الإسلامية، وهي الجماعات الوكيلة عن إيران والتي تعمل داخل التجمعات المدنية في دول أخرى وتقوم باستخدام القوة غير التقليدية مثل الصواريخ والقنابل الصاروخية. ففي الوقت الذي توجه فيه إسرائيل حركتي حماس والجهاد الإسلامي وحزب الله، يواجه السعوديون الحوثيين في اليمن. والمفارقة أن إيران لا تهتم كثيرا بالانقسام السني – الشيعي عندما تريد تقويض المصالح الأمريكية.

ورغم المحاولات التي قام بها الجيش الإسرائيلي والنجاحات التي حققها في مواجهة جماعات إيران في سوريا والعراق أكثر من نجاح السعودية في مواجهة الحوثيين، إلا أن أيا منهما لم يوجه ضربة قاصمة للقوى التي تدعمها إيران بالمنطقة. والسبب هو أن أمريكا وحلفاءها يقاتلون في حروب غير تقليدية بأسلحة مصنعة لخوض حروب تقليدية. ومن هنا يمكن لكل من إسرائيل والسعودية التعاون وتبادل الخبراء في مواجهة أعدائهما وتطوير إستراتيجية مواجهة حروب إيران غير التقليدية والجماعات غير الدول التي تدعمها. فالمعضلة التي تواجه السعوديين في اليمن هي منع الكارثة الإنسانية ومواجهة الخطر الحوثي وهي نفس المعضلة التي تواجه إسرائيل في غزة. فتجنب المراكز المدنية يتم عبر التعاون الثنائي والحوار.

وكما عرض رئيس هيئة الأركان المشتركة في عام 2017، يمكن للسعودية وإسرائيل تبادل المعلومات حول الأسلحة المصنعة في إيران والتي تم توزيعها على الجماعات الوكيلة، وكذا التشارك في البيانات حول القدرات العسكرية الإيرانية، بما في ذلك التعاون للحد من القدرات الصاروخية المتوسطة وطويلة المدى، وفهم ما تقدمه إيران من قدرات عسكرية للجماعات الموالية لها وماذا تعلمت إسرائيل والسعودية من خبرات في مواجهة هذه الجماعات. وفي مجال تبادل الخبرات الأمنية والعقيدة العسكرية يجب على البلدين تطوير حلول تكنولوجية عملياتية مشتركة برعاية أمريكية، وكذا بناء دفاعات صاروخية فعالة بهدف إحباط الدقة الصاروخية الإيرانية.

وكانت هجمات أبقيق في أيلول (سبتمبر) بمثابة صرخة تحذير لكل من السعودية وإيران. ولأن المملكة تعتمد على تحلية 50% من مياه الشرب فضربة لمحطات التحلية ستكون كارثية. وربما فكرت السعودية لاحقا بشراء نظام القبة الحديدية. وعلى إسرائيل التزام الحذر في مدخلها للاندماج في المنطقة التي دخلت معها حروبا وحاولت عزلها. ويعاني السعوديون من مشكلة صورة في الولايات المتحدة، السياسة والرأي العام، حتى لو عاد القطاع الخاص للتعامل معها وكأن شيئا لم يحدث بعد مقتل الصحافي جمال خاشقجي.

ولا يمكن لإسرائيل التي تواجه مشاكل مع دوائر غربية تحمل مشكلة علاقات لدول أخرى. لكن نجاح التعاون بين البلدين سيساعد على إسكات الأصوات الناقدة للمملكة. وعلى إسرائيل الترحيب بالتعاون الذي قد يفتح المجال نحو تعاون إستراتيجي وأمني وتكنولوجي أعمق ولمواجهة جماعات إيران، وتساعد في الوقت نفسه على تخفيف المشاكل التي جرتها على نفسها من خلال القرارات المتهورة.

 

الاهرام: زعيما روسيا وأوكرانيا يتفقان على تبادل السجناء في أولى محادثات بينهما

كتبت الاهرام: اتفق زعيما روسيا و أوكرانيا ، اليوم الثلاثاء، على تبادل جميع السجناء المتبقين من الصراع في شرق أوكرانيا بنهاية العام الجاري، لكنهما تركا المسائل الشائكة حول وضع المنطقة للمحادثات المستقبلية.

وأجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، محادثات وجها لوجه مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في باريس استمرت تسع ساعات.

وتوسط الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ، في هذه المحادثات.

وأدى الصراع في شرق أوكرانيا ، والذي اندلع في 2014 إلى مقتل أكثر من 13 ألف شخص وترك مساحات شاسعة من أوكرانيا تحت السيطرة الفعلية لانفصاليين تدعمهم موسكو.

كما أدى إلى تفاقم الخلاف بين الشرق والغرب إلى أشد مستوى منذ الحرب الباردة.

وكانت لغة الجسد بين بوتين وزيلينسكي فاترة، وزيلينسكي ممثل كوميدي تحول إلى سياسي، وانتُخب في وقت سابق من العام متعهدا بحل الصراع، ولم تكن هناك مصافحات علنية بين الزعيمين.

لكن المحادثات أسفرت عن التزامات محددة، وحدد بيان ختامي تبادل السجناء وجدد الالتزام فيما يتعلق بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق نار قائم في إقليم دونباس الواقع بشرق أوكرانيا . ولم يصمد وقف إطلاق النار بالكامل من قبل، وعزز البيان سلطات مراقبي الهدنة الدوليين.

وقال ماكرون في مؤتمر صحفي، جلس فيه بوتين وزيلينسكي يتوسطهما ماكرون و ميركل ، “لقد حققنا تقدما في فك الاشتباك وتبادل السجناء ووقف إطلاق النار والتطور السياسي.. وقد طالبنا وزراءنا بالعمل في الأشهر الأربعة القادمة على هذا.

 

“الثورة”: المقابلة التي امتنع تلفزيون Rai news 24 الإيطالي عن بثها.. الرئيس الأسد: أوروبا كانت اللاعب الرئيسي في خلق الفوضى في سورية

كتبت “الثورة“: أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن سورية ستخرج من الحرب أكثر قوة وأن مستقبلها واعد والوضع الميداني فيها الآن أفضل، مشيراً إلى ما حققه الجيش العربي السوري من تقدم كبير في الحرب ضد الإرهاب.

وفي مقابلة مع تلفزيون Rai news 24 الإيطالي جرت في الـ 26 من تشرين الثاني الماضي على أن تبث بتاريخ الثاني من كانون الأول الجاري وامتنع التلفزيون الإيطالي عن بثها لأسباب غير مفهومة أوضح الرئيس الأسد أن أوروبا كانت اللاعب الرئيسي في خلق الفوضى في سورية ومشكلة اللاجئين فيها بسبب دعمها المباشر للإرهاب إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا ودول أخرى.

وبين الرئيس الأسد أنه منذ بداية الرواية المتعلقة بالأسلحة الكيميائية أكدت سورية أنها لم تستخدمها وأن التسريبات الأخيرة حول تقرير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تثبت أن كل ما قالته سورية على مدى السنوات القليلة الماضية كان صحيحاً وأنها كانت محقة وهم كانوا مخطئين.

وأكد الرئيس الأسد أن ما فعلته منظمة حظر الأسلحة الكيميائية هو فبركة وتزوير لتقرير بشأن استخدام الكيميائي لمجرد أن الأمريكيين أرادوا منها فعل ذلك لتثبت أنها منظمة منحازة ومسيسة تستخدم كذراع لأمريكا والغرب لخلق المزيد من الفوضى.

ودعا الرئيس الأسد الدول التي تتدخل في المسألة السورية للتوقف عن هذا التدخل وكذلك التوقف عن انتهاك القانون الدولي والتزام الجميع به الأمر الذي ينعكس إيجاباً على وضع الشعب السوري.

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى