من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
القدس العربي: الجمعية العامة للأمم المتحدة: ترامب يتشدد حيال إيران… وروحاني يشترط رفع العقوبات لتغير الاتفاق النووي وأمير قطر يؤكد على الحوار غير المشروط ورفع الحصار لإنهاء الأزمة الخليجية واردوغان تعهد بمتابعة قضية خاشقجي
كتبت القدس العربي: تطرق الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إلى مواضيع عدة خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، من إدانة إيران واتهامها بالوقوف وراء الهجوم على السعودية، إلى الصراع بين الحكومة وحركة «طالبان» في أفغانستان، إلى وعد بريطانيا باتفاق تجاري جديد حال خروجها من الاتحاد الأوروبي.
ودعا جميع دول العالم إلى تشديد الخناق على الاقتصاد الإيراني، قائلا إنه يجب ألا تساند أي دولة «تعطش إيران للدماء». وقال أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة: «جميع الدول عليها واجب التحرك… يجب ألا تساند أي حكومة مسؤولة تعطش إيران للدماء. والعقوبات لن ترفع طالما واصلت إيران سلوكها الذي ينطوي على تهديد. سيتم تشديد العقوبات» .
وتوعد الرئيس الأمريكي بالمضي في «تشديد» العقوبات على إيران طالما أنّها لم تغيّر سلوكها في الشرق الأوسط. وأعلن أنّ «العقوبات لن ترفع طالما أنّ إيران تحافظ على سلوكها التهديدي. وسوف يتم تشديدها».
وألقى باللوم بشكل مباشر على إيران فيما يتعلق بالهجمات الأخيرة التي استهدفت منشآت نفطية سعودية. واتهم إيران بأن لديها رغبة في «سفك الدماء». وندد بـ«أربعة عقود من الإخفاق» منذ حدوث الثورة الإسلامية الإيرانية. ودعا زعماء إيران إلى أن «يضعوا الشعب الإيراني أولا».
في المقابل، أبدى الرئيس الإيراني حسن روحاني، أمس الثلاثاء، استعداده لمناقشة إدخال تغييرات أو إضافات أو تعديلات محدودة على الاتفاق الذي أبرمته الجمهورية الإسلامية مع الدول الست الكبرى عام 2015 ، إذا رفعت الولايات المتحدة العقوبات عن طهران.
وأضاف لوسائل الإعلام في نيويورك «سأكون مستعدا لبحث إدخال تغييرات أو إضافات أو تعديلات محدودة على الاتفاق النووي في حال رفع العقوبات».
وقال إن من يشكون في أن اليمن لديه قدرة عسكرية على شن هجوم من هذا القبيل «لا يقولون من هو الجاني».
لكن، المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، بينت إنها ترحب بانعقاد محادثات بين الولايات المتحدة وإيران لكنها قالت بعد أن أجرت محادثات مع رئيسي البلدين إن توقع رفع واشنطن العقوبات عن طهران أولا أمر غير واقعي.
في الموازاة، أكد أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، على أن الأهمية الاستراتيجية لمنطقة الخليج تجعل من تحقيق الاستقرار فيها حاجة دولية وإقليمية. وقال «نؤكد على موقفنا الثابت بتجنيب المنطقة المخاطر بحل الخلافات بالحوار المنطلق من المصالح المشتركة واحترام سيادة دولها». وأضاف أن «إثارة التوتر وإملاء الإرادة باستخدام الحصار والعقوبات ليس في صالح أي من الدول».
وأوضح أمير قطر أن الحصار الذي فرضته كل من السعودية والإمارات والبحرين على بلاده منذ سنتين أدى إلى انهيار مجلس التعاون الخليجي، الذي كان أول ضحاياه، لكنه أكد على قدرة شعب قطر والمقيمين على أراضيها على «تجاوز آثار الحصار والاستفادة من التحدي رغم الثمن الذي دفعناه».
وبين أن الحوار غير المشروط القائم على الاحترام المتبادل ورفع الحصار الجائر هو السبيل لإنهاء هذه الأزمة.
وتطرق إلى القضية الفلسطينية، مشددا على رفضه لكافة الإجراءات الأحادية والممارسات غير المشروعة من قبل إسرائيل في الأراضي المحتلة».
وتساءل «إلى متى ستظل الشرعية الدولية عاجزة لا تجد من يفرض احترامها عندما يتعلق الأمر بفلسطين؟».
في السياق، دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس الثلاثاء، إلى تطبيق قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي المتعلقة بإسرائيل.
وقال «إذا لم تُطبق قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن المتعلقة بإسرائيل، إذاً ما الفائدة من هذه المنظمة؟» .
وأضاف «إذا لم نكن مؤثرين عبر قراراتنا التي نتخذها، فأين ستتجلى العدالة؟»، داعيا الأمم المتحدة إلى دعم الشعب الفلسطيني بما هو أكثر من الوعود.
وأوضح أن حل الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي يكمن في تأسيس دولة فلسطينية، تكون مستقلة وأراضيها متجانسة على أساس حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وحول خطة السلام الأمريكية، المعروفة إعلامية باسم «صفقة القرن»، تساءل أردوغان: «هل الغاية من المبادرة المطروحة على أنها «صفقة القرن»، القضاء على دولة فلسطين ووجود شعبها بصورة تامة؟» .
كما تطرق في خطابه، للنزاع بين الهند وباكستان حول إقليم كشمير أن كشمير يعاني من شبه حصار رغم قرار مجلس الأمن الدولي.
وبخصوص جريمة قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي في إسطنبول، قال «سنظل نتابع قضية جريمة مقتل الصحافي خاشقجي» .
الخليج: وفاة 8 أطفال رضع في حريق بمستشفى تهز البلاد.. الجزائر: قائد الأركان يتهم مسؤولين كباراً بالتآمر والخيانة
كتبت الخليج: اتهم الفريق أحمد قايد صالح، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الجزائري أمس الثلاثاء، مسؤولين كباراً ب«التآمر مع الأعداء ضد الوطن»،مجدداً تأكيد أنه لا طموحات سياسية لقيادة الجيش سوى خدمة الجزائر وشعبها، فيما أقال وزير الصحة مسؤولين بعد مقتل ثمانية أطفال رضع في أحد المستشفيات، في حين واصلت محكمة رموز نظام بوتفليقة جلساتها لليوم الثاني على التوالي.
وقال قايد صالح، في كلمة خلال زيارته إلى الناحية العسكرية الثالثة ببشار «جنوب غرب»: «للأسف ما أشبه اليوم بالبارحة، كما خانت فئة قليلة عهد الشرفاء إبان الثورة المظفرة، فإن فئة قليلة من هذا الجيل تولت مسؤوليات سامية لم تراع حق المواطن فيها، وعمدت إلى التآمر ضده مع الأعداء، ووصلت إلى حد خيانة الوطن الذي هو بأمس الحاجة إليهم».
وجدد، تأكيده أن لا طموحات سياسية لقيادة الجيش سوى خدمة الجزائر وشعبها، وأن مصداقية مواقفها تأكدت بعد تنصيب السلطة الوطنية المستقلة لتنظيم الانتخابات التي شرعت فعلاً في التحضير لهذا الاستحقاق.
وأضاف: «في الأشهر السبعة الأخيرة التي خرج فيها الشعب الجزائري للتعبير عن مطالبه الشرعية بكل سلمية، لم يجد من يقف إلى جانبه ويسانده ويحميه إلا المؤسسة العسكرية، وقيادتها الوطنية التي حافظت على انسجام مؤسسات الدولة».
وأوضح أن المؤسسة العسكرية، لاحظت تعنت بعض الأطراف وإصرارها على رفع بعض الشعارات المغرضة، مشيراً إلى أن الجيش لم يول أي اهتمام لها وظل ثابتاً على مواقفه.
*وزير الصحة يقيل مسؤولين *من جهة أخرى،كشف محمد ميراوي وزير الصحة الجزائري عن قرارات عقابية بحق مسؤولين،على خلفية وفاة ثمانية أطفال حديثي الولادة،أمس ،إثر حريق شب بمستشفى الأم والطفل بولاية الوادي جنوبي شرق البلاد.
وقال ميراوي،للتلفزيون الحكومي،إنه تقرر عزل مدير الصحة بولاية الوادي، ومدير المستشفى، إلى جانب الفريق المناوب وقت الحادثة.
وأوضح، انه ينتظر انتهاء التحقيق، للإعلان عن إجراءات من شأنها أن تعزز قواعد السلامة بالمستشفيات الجزائرية.
كان جهاز الدفاع المدني،أعلن أمس، عن وفاة ثمانية رضع حديثي الولادة، ثلاثة منهم توفوا حرقا،وخمسة آخرين لإصابتهم باختناقات،كما أشار إلى انقاذ 76 شخصا بينهم 11 رضيعا، و37 امرأة و28 موظفا وموظفة.
وأكد المدعي العام بالولاية ،أن سبب الحادث يعود إلى شرارة كهربائية اندلعت بجهاز مكافحة البعوض.
وتواصلت بالمحكمة العسكرية بالبليدة، أمس، محاكمة شقيق الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة ومسؤولي مخابرات سابقين ورئيسة حزب سياسي،بتهمتي «المساس بسلطة الجيش والمؤامرة ضد سلطة الدولة».
وخلال اليوم الثاني من المحاكمة «استمع القاضي إلى الشهود وإلى الفريق المتقاعد محمد مدين الذي أجاب عن كل الأسئلة» بحسب ما صرح محاميه ميلود براهيمي.
وأضاف أن من بين الشهود مسؤولون سابقون كبار تعاقبوا للرد على أسئلة المحكمة والدفاع.
وفي اليوم الأول من المحاكمة رفض سعيد بوتفليقة الردّ على أسئلة القاضي بحسب ما صرح أحد أعضاء الدفاع المحامي فاروق قسنطيني.
وبينما المحاكمة تجري في البليدة، كان الطلاب يتظاهرون في العديد من المدن ومنها الجزائر العاصمة كما دأبوا على ذلك كل يوم ثلاثاء منذ 31 أسبوعاً.
وردّدوا شعارات معارضة للانتخابات الرئاسية المقررة في 12 ديسمبر.
البيان: غريفيث يبدأ التحضير لجولة محادثات جديدة
كتبت البيان: بدأ المبعوث الدولي الخاص إلى اليمن، مارتن غريفيث، جولة مباحثات في المنطقة بهدف التحضير لمحادثات سلام جديدة استناداً إلى التقدم الحاصل في تنفيذ اتفاق استوكهولم بشأن إعادة الانتشار في الحديدة.
وقالت مصادر مطلعة يمنية لـ «البيان»، إنّ غريفيث الذي التقى الأمير خالد بن سلمان، نائب وزير الدفاع السعودي، يسعى لعقد جولة جديدة من محادثات السلام بشأن اليمن، تكون أكثر شمولية وتناقش الحل السياسي، استناداً إلى النتائج التي حققها في تنفيذ اتفاق استوكهولم بشأن إعادة الانتشار في الحديدة، إلّا أنّ تلكؤ الميليشيا في تنفيذ بنود الاتفاق، بعد إقرار خطة التنفيذ لا تزال تشكل أكبر تحدٍ أمام هذه المساعي.
ووفق ما ذكرت المصادر، فإنّ غريفيث وبدعم من عواصم أوروبية، يأمل خلال لقائه بقيادة الشرعية ومن ثمّ قادة الميليشيا الحصول على موافقة بالتحضير لجولة جديدة من المحادثات تتناول الحل السياسي الشامل والفترة الانتقالية، استناداً إلى الالتزامات التي حصل عليها بالذهاب إلى جولة مشاورات جديدة، إذا ما التزمت الميليشيا بتنفيذ كامل اتفاق استوكهولم، لاسيّما التأكّد من انسحاب الميليشيا من موانئ الحديدة الثلاثة، وحل مشكلة الإدارة المحلية للمحافظة بموجب التفاهمات التي قبل بها الطرفان.
ووفق المصادر، فإنّ من المنتظر بدء المراقبين المحليين والدوليين الأسبوع المقبل، الانتشار بخطوط التماس في الحديدة لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار، على أن يتواصل العمل مع المراقبين الدوليين على تنفيذ بقية بنود الاتفاق.
إلى ذلك، قالت المصادر، إنّ الميليشيا أبلغت الصليب الأحمر الدولي، استعدادها للإفراج عن 350 من المعتقلين والأسرى، كخطوة أولى على طريق تنفيذ بند الأسرى والمعتقلين في اتفاق استوكهولم، وأنّ جانب الشرعية أكّد ترحيبه بأي خطوة في هذا الجانب، وأنّ تمسك بروح الاتفاق الذي ينص على أن يكون الإفراج عن كل المعتقلين والأسرى لدى الطرفين وعلى قاعدة الكل مقابل الكل.
وتوقعت المصادر، عقد الاجتماع المرتقب قبل نهاية العام الجاري، في حال تمكن المبعوث الدولي من تحريك ملف الحديدة وشرعت الميليشيا في تنفيذ بنود الاتفاق، استناداً إلى الخطة التي وافق عليها الجانبان الشهر الماضي.
الاهرام: قمة بين “مصر وجيبوتي وكينيا” تؤكد دعم وحدة الموقف الإفريقي والحفاظ على تماسك الصف
كتبت الاهرام: شارك الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم، بنيويورك، في قمة ثلاثية مع كلٍ من، إسماعيل عمر جيله، رئيس جمهورية جيبوتي، وأوهورو كينياتا، رئيس جمهورية كينيا.
وصرح السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن القمة الثلاثية جاءت تلبيةً لطلب كل من جيبوتي وكينيا، انطلاقاً من رئاسة مصر الحالية للاتحاد الإفريقي، وكذا العلاقات المتميزة التي تجمع مصر بكلٍ من الدولتين، وذلك لبحث عدد من القضايا الإقليمية الخاصة بالطرفين، والعمل على تقريب وجهات النظر بينهما.
وقد أكد الرئيس، أهمية توفيق وجهات النظر بين البلدين، وذلك من منطلق الحرص على دعم وحدة الموقف الإفريقي، والحفاظ على تماسك الصف، لاسيما في ظل حكمة الرئيسين الشقيقين.
من جانبهما؛ ثمن الرئيسان الجيبوتي والكيني الاستجابة المصرية لعقد هذه القمة، وذلك في ظل العلاقات الأخوية الراسخة لمصر مع أشقائها في كل من جيبوتي وكينيا، بالإضافة إلى ما يجمع الدول الثلاث من روابط وصلات ومصالح مشتركة.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن القمة قد شهدت تبادل وجهات النظر بين الأطراف الثلاثة، حيث تم التوافق حول استمرار التنسيق والتشاور، مع تأكيد أن منطقة الشرق الإفريقي تمر بمنعطف هام في تاريخها في ظل تحديات كبرى تشهدها حالياً، والتي يتعين العمل على تجاوزها في إطار روح الأخوة، وتضافر الجهود من أجل التركيز على العمل المشترك في مواجهة تلك التحديات وفى مقدمتها مكافحة الإرهاب وتحقيق التنمية والرفاهية لشعوب المنطقة، وهو الأمر الذى يتطلب من الجميع التحلي بروح الأخوة والتشارك ومد يد العون والمساعدة في مواجهة المشكلات والتحديات التي تشهدها المنطقة.
“الثورة”: الرئيس الأسد لـ خاجي: أهمية استمرار وتعزيز التنسيق البناء بين كل من سورية وإيران وروسيا في مختلف القضايا التي تخص الشأن السوري والمنطقة
كتبت “الثورة”: استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم علي أصغر خاجي كبير مساعدي وزير الخارجية الايراني والوفد المرافق له.
الوفد الايراني وضع الرئيس الأسد في ضوء تفاصيل لقاء القمة الثلاثي الذي ضم قادة كل من ايران وروسيا وتركيا قبل أيام وما تم بحثه خلالها فيما يتعلق بوضع إدلب والجزيرة السورية ولجنة مناقشة الدستور.
كما تناول الاجتماع بعض الافكار التي يمكن البناء عليها لعقد مؤتمرات خاصة بموضوع اللاجئين السوريين خلال الفترة المقبلة حيث أكد الرئيس الأسد أهمية استمرار وتعزيز التنسيق البناء بين كل من سورية وايران وروسيا في مختلف القضايا التي تخص الشأن السوري والمنطقة.
وأوضح الرئيس الأسد خلال اللقاء أن الولايات المتحدة والغرب عموما فقدوا أملهم بتحقيق اهدافهم التي خططوا لها سابقا وما يحدث الآن هو لعبة استنزاف للموارد وهذه هي السياسة نفسها التي يتبعونها مع ايران حاليا في موضوع الاتفاق النووي مشيرا الى انه مع كل نجاح سياسي وعسكري سيكون هناك محاولات لتعقيد الملفات وليس الملف السوري فقط ولكن في الوقت نفسه فنحن نزداد قوة وكفاءة.
وأكد الرئيس الأسد ان التنسيق السوري الايراني الروسي انجز لجنة مناقشة الدستور بالرغم من كل العراقيل والعقبات التي حاولت فرضها الاطراف الاخرى الداعمة للإرهاب ورغم ذلك تم الوصول الى الصيغة النهائية لآلية عمل اللجنة التي يرتبط نجاحها ووصولها الى نتائج مفيدة بعدم تدخل الاطراف الخارجية.
من جانبه أكد خاجي أن التنسيق والتشاور مع القيادة السورية مستمر وسيتطور خلال الفترة المقبلة مجددا تقدير القيادة الايرانية لما يحققه الجيش العربي السوري من انجازات على الارض.
وشدد خاجي على ان ايران مستمرة في دعمها لسورية وقيادتها في مختلف المحطات السياسية المقبلة بما يضمن سلامة واستقرار ووحدة اراضي الجمهورية العربية السورية ويحفظ سيادتها.
حضراللقاء الدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والاعلامية في رئاسة الجمهورية والدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين وأيمن رعد مدير ادارة اسيا في وزارة الخارجية.