الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الخليج: تقرير أممي يكشف تضاعف حجم الإجرام «الإسرائيلي»… شهيد وجرحى في مسيرات الضفة وغزة

كتبت الخليج: استشهد فلسطيني وأصيب 6 آخرون، أمس الجمعة، برصاص الاحتلال «الإسرائيلي» خلال مسيرات العودة وكسر الحصار على حدود غزة. ومن بين المصابين أربعة شرق خان يونس، فيما أطلق الاحتلال النار بكثافة تجاه المتظاهرين السلميين شرق رفح. وتوافد المتظاهرون، لمخيمات مسيرة العودة شرقي قطاع غزة للمشاركة في الجمعة ال40 التي تحمل عنوان «لن نساوم على حقنا في العيش بكرامة». ونظراً للظروف الجوية السائدة وغزارة الأمطار في قطاع غزة فقد قررت الهيئة الوطنية لمسيرات العودة وكسر الحصار إلغاء الفعاليات في مخيم العودة شرق جباليا شمال القطاع، على أن تستمر الفعاليات في باقي المخيمات الأربعة في منطقة ملكة وفي مخيم العودة شرق البريج وفي مخيمات العودة شرقي رفح وخان يونس.

ودعت الهيئة الوطنية لمسيرات العودة لأوسع مشاركة جماهيرية في الجمعة القادمة، معلنة أنها بصدد استخدام خيارات نضالية جديدة هدفها الوقوف بحزم أمام جرائم الاحتلال. وقالت الهيئة في مؤتمر صحفي، في مخيم ملكة شرق غزة، إن الجماهير التي خرجت رغم الأحوال الجوية السيئة تؤكد على استمرار مسيرات العودة وكسر الحصار.

وجددت الهيئة في ختام الجمعة ال40 تأكيدها استمرار مسيرات العودة بكل عنفوانها وبرنامجها الأسبوعي، داعية الاحتلال لعدم المراهنة على أساليب الخداع فكلها مكشوفة للشعب الفلسطيني ،وعدم حرق الوقت في الالتفاف على حقوقه ومطالبه العادلة. كما دعت الهيئة جماهير الشعب الفلسطيني في الضفة إلى استمرار الحراك ضد الاحتلال والمستوطنين تلاحماً مع مسيرات العودة في غزة وحفاظاً على بقاء الانتفاضة متأججة في وجه الاحتلال، كما دعت المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية وعلى رأسها مؤسسات الأمم المتحدة لتحمل مسؤولياتهم في إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني الواقع تحت الاحتلال والحصار، مؤكدة على أهمية إتمام المصالحة وإنهاء الانقسام على أساس الاتفاقات الموقعة.

في الأثناء، قمعت قوات الاحتلال مسيرة بلعين الأسبوعية التي انطلقت عقب صلاة الجمعة من وسط القرية باتجاه جدار الفصل العنصري الجديد في منطقة أبوليمون. وأطلق جنود الاحتلال القنابل الصوتية والغازية تجاه المشاركين في المسيرة، وقاموا بتصوير المشاركين في المسيرة من فوق الأبراج العسكرية المنصوبة فوق الجدار، وفتح بوابة الجدار وملاحقة المتظاهرين حتى مشارف القرية.

وشارك في المسيرة التي دعت إليها اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في بلعين، أهالي القرية، ومتضامنون أجانب وفاء للقدس وتنديداً بما تسمى «صفقة القرن».ورفع المشاركون الأعلام الفلسطينية وجابوا شوارع القرية وهم يرددون الهتافات الداعية إلى الوحدة الوطنية، ومقاومة الاحتلال وإطلاق سراح جميع الأسرى والحرية لفلسطين وعودة جميع اللاجئين إلى ديارهم وأراضيهم التي هجروا منها.

وأصيب عدد من المواطنين بحالات اختناق جراء قمع جيش الاحتلال لمسيرة كفر قدوم الأسبوعية المناهضة للاستيطان والمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ أكثر 15 عاما لصالح مستوطنة «قدوميم» المقامة عنوة على أراضي القرية. وأفاد منسق المقاومة الشعبية في كفر قدوم مراد شتيوي أن جيش الاحتلال اقتحم البلدة وأطلق الرصاص الحي والمعدني المغلف بالمطاط وقنابل الغاز والصوت ما أدى إلى إصابة عدد من الشبان والمتضامنين بالاختناق عولجوا ميدانياً في مركز إسعاف القرية.

وسلمت سلطات الاحتلال جثمان الشهيد إلياس ياسين (23 عاما) عند مدخل سلفيت الشمالي بعد احتجاز جثمانه لمدة 74 يوماً. وكان الشهيد ياسين استشهد بعد إطلاق النار عليه من قبل قوات الاحتلال بتاريخ 15 أكتوبر 2018 بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن بالقرب من مفرق حارس غرب سلفيت.

الحياة: مصر: مقتل سائحين وإصابة 10 آخرين في استهداف حافلة

كتبت الحياة: أعلنت وزارة الداخلية المصرية عن مقتل سائحين وإصابة 10 آخرين في انفجار عبوة ناسفة استهدفت حافلة سياحية بمنطقة سقارة في الجيزة.

وأوضحت الداخلية المصرية في بيان صحافي أمس، أن عبوة بدائية الصنع كانت مخفاة بجوار سور بشارع المريوطية في الجيزة انفجرت أثناء مرور أتوبيس سياحي يقل 14 سائحاً من الجنسية الفيتنامية، لافتة إلى أن الانفجار أسفر عن وفاة 2 وإصابة 10 من السائحين، إضافة إلى سائق الأتوبيس ومندوب شركة السياحة «مصريين الجنسية».

وأضافت أن الأجهزة الأمنية انتقلت على الفور إلى موقع الحادثة، وأنه يجري استكمال عمليات الفحص، مشيرة إلى أن السائحين كانوا في طريقهم لمنطقة الأهرامات لحضور حفل الصوت والضوء.

في شأن آخر، اطلع الرئيس عبدالفتاح السيسي على الموقف التنفيذي لعدد من المشروعات القومية الكبرى، تضمنت المرحلة الثانية من محور روض الفرج، والمتحف المصري الكبير، ومشروع تطوير منطقة هضبة الأهرام، حيث استمع لشرح عن تطورات العمل الجاري بها من القائمين على التنفيذ.

وأوضح المتحدث باسم رئاسة الجمهورية السفير بسام راضي، أن السيسي قام بجولة تفقدية بعدد من المشروعات، شملت المرحلة الثانية من محور روض الفرج الممتدة من تقاطع الطريق الدائري مع حي الوراق حتى منطقة المظلات بحي شبرا على كورنيش النيل.

وأشار إلى أن المحور يعد إجمالاً أحد أضخم المشروعات على الخريطة التنموية للدولة، ويتم إنشاؤه وفقاً لأعلى المواصفات العالمية، ويمثل شريان حياة جديداً في مصر بطول نحو 600 كيلو متر من البحر الأحمر بمدينة الزعفرانة حتى البحر المتوسط بمدينة الضبعة، كما يستهدف تخفيف التكدس المروري بمحافظة القاهرة وضواحيها عن طريق ربط مناطق شمال وشرق القاهرة بمناطق غرب القاهرة، ليكون موازياً لمحور 26 يوليو، وإنشاء نهضة عمرانية من حوله من خلال إقامة مجتمعات تنموية واستثمارية جديدة.

وأضاف راضي أن السيسي تفقد أيضاً مشروع المتحف المصري الكبير، الذي يبلغ معدل العمالة به نحو 8 آلاف فرد يومياً، «وقد وصل إلى مراحل متقدمة من التنفيذ».

وتفقد الرئيس المصري مشروع تطوير هضبة الأهرام، الذي يهدف إلى تحسين الخدمات لزائري أهرامات الجيزة، وتطوير منظومة الإضاءة والتأمين الإلكتروني بها، ما يعمل على استعادة المنطقة الأثرية رونقها بالشكل الذي يليق بالحضارة المصرية القديمة، حيث سيتضمن نقل مدخل الهضبة الحالي إلى طريق الفيوم، إضافة إلى استحداث مركز للزوار لخدمة السائحين ومنطقة خدمية ومكتب للاستعلامات ومبانٍ إدارية وتعليمية لنشر الوعي الأثري.

القدس العربي: انفجار يقتل ثلاثة سياح فيتناميين ومرشدا سياحيا مصريا قرب أهرامات الجيزة

كتبت القدس العربي: القاهرة: قالت السلطات إن ثلاثة سياح فيتناميين ومرشدا سياحيا مصريا قتلوا وأصيب 10 آخرون على الأقل، اليوم الجمعة، عندما انفجرت عبوة بدائية الصنع أثناء مرور حافلة سياحية كانت تقلهم على بعد مسافة تقل عن أربعة كيلومترات من أهرامات الجيزة.

والانفجار هو أول هجوم مميت يستهدف سياحا أجانب في مصر منذ ما يربو على عام ويأتي في وقت يشهد فيه قطاع السياحة، المصدر الحيوي للعملة الأجنبية، تعافيا بعد تراجع حاد في أعداد الزائرين منذ انتفاضة 2011.

ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم. وينشط إسلاميون متطرفون بعضهم على صلة بتنظيم “الدولة” في مصر وسبق أن استهدفوا الأجانب في الماضي.

وقالت بيانات رسمية إن تسعة سياح فيتناميين أصيبوا وإن المصاب العاشر هو سائق مصري.

وذكرت وزارة الداخلية أن عبوة بدائية الصنع كانت مخبأة بجوار سور بشارع المريوطية بالجيزة انفجرت أثناء مرور الحافلة السياحية في حوالي الساعة 18:15 (16:15 بتوقيت غرينتش).

وبعد مرور ساعتين، أمكن رؤية الحافلة خلف طوق أمني للشرطة وقد تضرر جانبها بشدة وهشمت نوافذها.

وكان في الموقع عشرات من رجال الشرطة ورجال الإطفاء في الشارع الضيق القريب من الطريق الدائري حيث كانت حركة المرور تسير بشكل طبيعي.

وبعد ذلك بقليل أحضر عمال شاحنة لسحب الحافلة بعيدا عن الموقع.

وقال محقق في موقع الهجوم إن العبوة الناسفة زرعت على الأرجح قرب السور.

ونقل المصابون إلى مستشفى الهرم القريب حيث قال رئيس الوزراء مصطفى مدبولي لقناة تلفزيونية محلية إن المرشد السياحي توفي متأثرا بجراحه.

وقال مدبولي لقناة إكسترا نيوز التلفزيونية “الأتوبيس خرج عن المسار المؤمن من جانب قوات الأمن بدون إبلاغ عن تغيير المسار”.

وأضاف “تم التواصل مع سفارة فيتنام لاحتواء آثار الحادث والمهم الآن تقديم الرعاية للمصابين”.

وأكدت وزارة الداخلية مقتل سائحين وقال مكتب النائب العام فيما بعد أن ثالثا توفي. وقالت الوزارة إن 14 سائحا فيتناميا كانوا على متن الحافلة.

وشن الجيش والشرطة حملة كبرى ضد الجماعات المسلحة في فبراير/ شباط في سيناء فضلا عن المناطق الجنوبية والحدود مع ليبيا.

وتقول الحكومة إن قتال الإسلاميين المتشددين أولوية فيما تعمل لاستعادة الاستقرار بعد سنوات من الاضطرابات التي أعقبت احتجاجات “الربيع العربي” في 2011.

وأدت هذه الأحداث وتفجير طائرة روسية بعد إقلاعها بفترة وجيزة من شرم الشيخ في 2015 إلى تراجع أعداد السياح.

وكان آخر هجوم أسقط قتلى واستهدف سياحا أجانب في مصر في يوليو تموز 2017 عندما قتل سائحان ألمانيان طعنا في الغردقة على ساحل البحر الأحمر.

الاهرام: وفاة 3 فيتناميين ومرشد سياحى مصرى فى انفجار عبوة ناسفة بالمريوطية..

كتبت الاهرام: لقى ثلاثة فيتناميين ومرشد سياحى مصرى مصرعهم ، وأصيب أحد عشر سائحا وسائق أتوبيس سياحى كان يقل 14 فيتناميا فى انفجار عبوة بدائية الصنع كانت مخفاة بجوار سور فى شارع المريوطية بالجيزة خلال مرور الأتوبيس، وقد انتقلت الأجهزة الأمنية على الفور إلى موقع الحادث.

وأصدر النائب العام المستشار نبيل أحمد صادق توجيهاته بانتقال فريق من أعضاء نيابة أمن الدولة العليا وفريق من أعضاء نيابة جنوب الجيزة الكلية الى موقع الحادث للوقوف على أسباب وكيفية وقوع الحادث والانتقال الى مستشفى الهرم الذى يجرى به علاج المصابين لسؤالهم والاستماع الى شهاداتهم، وانتداب خبراء الأدلة الجنائية وخبراء المفرقعات ومناظرة جثامين الضحايا وانتداب خبراء الطب الشرعى واتخاذ مايلزم من إجراءات فى هذا الشأن.

وقد زار الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء المصابين فى مستشفى الهرم ترافقه الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، ووجه بتقديم كل سبل الرعاية الطبية اللازمة للمصابين، متمنيا لهم الشفاء العاجل.

وشدد مدبولي، على تكثيف الجهود الأمنية لكشف ملابسات الحادث فى أسرع وقت، وتقديم مرتكبيه للعدالة لينالوا الجزاء الرادع، مؤكدا أن الدولة ستضرب بيد من حديد على كل من تسول نفسه إتيان أفعال من شأنها التأثير على أمن هذا الوطن وتهديد سلامة أبنائه وزواره.

وشدد مدبولى على أن هذا الحادث لن يثنى المصريين عن استكمال مسيرتهم لبناء الوطن، مؤكدا ضرورة تكاتف كل دول العالم لمواجهة الأعمال الإرهابية، كما أوضح أن خطط التأمين تتم حاليا بالتنسيق بين قوات الجيش والشرطة فى كل ربوع الوطن.

على صعيد ردود الفعل المحلية، قال المتحدث الرسمى لوزارة الخارجية المستشار أحمد حافظ، إن تفجير الحافلة السياحية بالمريوطية عمل ارهابى خسيس جبان، وأعرب عن خالص التعازى لذوى الضحايا من دولة فيتنام الصديقة ومصر والتمنيات بشفاء المصابين.

وأدان الدكتور شوقى علام مفتى الجمهورية، الحادث الخسيس، مؤكدا أن هذه الأعمال الإجرامية تنافى كافة الشرائع السماوية، وتنتهك حرمات الله، ومنها سفك الدماء التى حرَّمها الله، وأن مرتكبيها مفسدون فى الأرض، لذا أخزاهم الله فى الدنيا والآخرة، ولن يصلح أعمالهم؛ لأن الله سبحانه وتعالى لا يصلح عمل المفسدين الخائنين.

وأكد المفتى وقوف أبناء هذا الوطن خلف قيادته فى مواجهة الإرهاب الأسود الذى يستهدف البشر والحجر ويسعى إلى هدم هذا الوطن وتركه فريسة للخراب، مشددًا على أهمية الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار هذا الوطن.

كما أدان المجلس الأعلى لتنظيم الاعلام الحادث الارهابي، وأكد مكرم محمد أحمد، رئيس المجلس أن الحادث لن يؤثر على مسيرة العمل فى مصر وأن الإرهاب لن يوقف عجلة التنمية.

وأكد القس رفعت فتحي أمين عام مجلس كنائس مصر، أن مجلس كنائس مصر يدين بكل قوة الحادث الإرهابى الذى يحاول النيل من سلام البلاد واستقرارها، وقال «نصلى من أجل أسر الشهداء وشفاء المصابين، وأن يحفظ الرب بلادنا فى سلام وأمان».

وأدانت الطائفة الإنجيلية بمصر الحادث المؤسف، وأعرب الدكتور القس أندريه زكي، رئيسُ الطائفةِ الإنجيليَّةِ بمصر، فى بيان له، عن خالص تعازيه لأسر الضحايا، راجيًا من الله أن يلهمهم العزاء والصبر.

وأكد ثقته فى قدرة مصر قيادة وشعبًا فى مواجهة الإرهاب والانتصار عليه، مشددًا على أن الإرهاب الخسيس لن ينال من عزيمة المصريين فى النهوض بوطنهم. وأضاف «إننا نصلى أن يحفظ الله مصر من كل سوء، وأن يعم الأمان جميع ربوعها».

توالت الإدانات الدولية والعربية والمحلية عقب الحادث الإرهابي، فقد بعث أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، برقية عزاء إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، أعرب فيها عن استنكار الكويت وإدانتها الشديدة للحادث الإرهابى مؤكدا أنه يتنافى مع كل الشرائع والقيم الإنسانية، بما فيها عدم استهداف أرواح الأبرياء الآمنين، وزعزعة أمن واستقرار مصر الشقيقة.

وشدد علي وقوف الكويت إلى جانب مصر، وتأييدها لكل ما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها واستقرارها، كما أعرب عن خالص تعازيه لأسر ضحايا هذا العمل الإرهابي، وتمنياته للمصابين بسرعة الشفاء والعافية.

كما بعث ولى العهد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، برقية إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، أعرب فيها استنكار الكويت وإدانتها الشديدة لهذا العمل الإرهابى الشنيع، متمنيًا للمصابين سرعة الشفاء والعافية، كما بعث رئيس مجلس الوزراء الكويتى الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح، برقية مماثلة الى الرئيس عبد الفتاح السيسي.

وأكد مصدر مسئول بوزارة الخارجية السعودية إدانه بلاده للحادث وتضامنها ووقوفها إلى جانب مصر ضد جميع مظاهر العنف والإرهاب والتطرف، كما أدانت مملكة البحرين بشدة الحادث وأكدت وزارة الخارجية البحرينية فى بيان لها، وقوف البحرين وتضامنها التام مع مصر الشقيقة فى جهودها الحثيثة لمكافحة العنف والإرهاب بكافة صوره وأشكاله، ومساعيها المقدرة لتعزيز الأمن والسلم فى المنطقة، ودعمها المطلق لكل ما فيه أمنها واستقرارها وتحقيق التنمية والرخاء للشعب المصرى الشقيق.

وفى غضون ذلك أكدت بريطانيا وقوفها مع مصر فى الحرب على الإرهاب، وأعرب السفير البريطانى بالقاهرة جيفرى آدامز، فى تدوينة عبر حسابه على موقع التواصل الإجتماعى »تويتر«أمس، عن مواساته لأسر الضحايا والمصابين فى الحادث، وللحكومة والشعب المصري، مؤكدا وقوف المملكة المتحدة مع مصر فى الحرب على الإرهاب.

وفى سياق متصل شجب سفير الاتحاد الأوروبى لدى مصر ايفان سوركوش بشدة الحادث، وأكد سوركوش وقوف الاتحاد الأوروبى جنبا إلى جنب مع مصر فى الحرب ضد الإرهاب.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى