من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
“الثورة”: سنتخذ الإجراءات اللازمة لمواجهة أي تهديدات تستهدف قواتنا في محاربتها للإرهاب.. موسكو: إرهابيو «النصرة» يزودون المجموعات المسلحة في سورية بأسلحة كيميائية
كتبت “الثورة”: أعلنت وزارة الخارجية الروسية امتلاكها معلومات تفيد بقيام تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي بتزويد المجموعات المسلحة في سورية بالأسلحة الكيميائية بما فيها غاز السارين.
وأشارت المتحدثة باسم الوزارة ماريا زاخاروفا أمس إلى استمرار الإعداد للاستفزاز باستخدام الأسلحة الكيميائية في إدلب، وقالت: «من المؤسف أنه من السابق لأوانه الحديث عن فشل هذا السيناريو المدعوم من قبل الغرب، إذ ترد المعلومات عن استمرار الإعداد لما يسمى بالهجوم الكيميائي، وتعمل «جبهة النصرة» الإرهابية على تزويد المجموعات المسلحة في سورية بالأسلحة الكيميائية، وتم نقل مادة السارين إلى المستشفى الوطني في إدلب.
وأضافت زاخاروفا: إن الدور الرئيسي في الاستفزاز المخطط له، قد يكون مرة أخرى لـ«الخوذ البيضاء»، هناك أيضا مثل هذه المعلومات.
ووفقا للتقارير الواردة، فإن مئات المرتزقة من هذه المنظمة، وصلوا إلى الأراضي السورية وبدؤوا بالأعمال التحضيرية تحت إشراف مدربين أجانب.
كما أشارت زاخاروفا إلى أن التهديد العلني للشركاء الأميركيين بتنفيذ عملية واسعة النطاق ضد سورية يعرقل التسوية السياسية ويغرس في أذهان ما يسمى بـ«المعارضة المعتدلة» أوهاما حول قدرتهم على التدخل والحسم لمصلحتهم.
كما أكدت زاخاروفا بأن تصرف الطيارين الإسرائيليين خلال حادث إسقاط الطائرة الروسية «إيل-20» كان غير مهني على الأقل، مشيرة إلى أن الواقعة تتطلب توضيحات إضافية من إسرائيل، مشيرة إلى أنه ستتوافر قريبا معلومات جديدة تتعلق بدور الطيارين الإسرائيليين في تحطم الطائرة عند الساحل السوري.
وأضافت زاخاروفا في مؤتمر صحفي: من المتوقع نشر معلومات جديدة في أقرب وقت، حيث سيجيبون على العديد من الأسئلة المتعلقة بكارثة تحطم الطائرة الروسية في سورية وتورط طياري سلاح الجو الإسرائيلي.
كما أنها أعربت عن تعازيها الحارة لأقارب وأصدقاء العسكريين الذين فقدوا حياتهم إزاء الحادثة، وذلك نيابة عن وزارة الخارجية الروسية.
وفي السياق ذاته نفت وزارة الدفاع الروسية احتمال سقوط الطائرة (إيل20) في سورية بسبب عدم تشغيل نظام «الصديق والعدو».
ونقلت وكالة سبوتنيك عن المتحدث باسم الوزارة إيغور كوناشينكوف قوله أمس: كل أفكار أشباه الخبراء حول أسباب تحطم الطائرة إيل 20 بسبب عدم تشغيل نظام الصديق والعدو ليست إلا مجرد أوهام هواة.
وأضاف كوناشينكوف: إن نظام التحديد الحكومي «الصديق والعدو» خاص بكل دولة ولا يتم تثبيته على الأسلحة والمعدات العسكرية المصدرة من روسيا ضمن إطار التعاون العسكري التقني، والأمر نفسه ينطبق على منظومات الدفاع الجوية المصدرة إلى الجمهورية العربية السورية.
كما استنكرت السفارة الروسية لدى كيان الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الأخير على سورية الذي أدى إلى إسقاط طائرة «ايليوشن 20» واصفة إياه بأنه «غير مسؤول» مشيرة إلى أن موسكو ستتخذ الخطوات اللازمة لمواجهة أي تهديدات تستهدف قواتها التي تحارب الإرهاب.
ونقلت وكالة سبوتنيك عن السفارة الروسية قولها في بيان أمس: إن موسكو تعتبر عمليات سلاح الجو الإسرائيلي في سورية غير مسؤولة والتي عرضت طائرة من طراز /إيليوشين 20/ للخطر ما أدى ذلك إلى مقتل 15 جنديا روسيا.
وأضافت السفارة في بيانها: إن روسيا ستقوم باتخاذ كافة الخطوات والإجراءات اللازمة من أجل إبعاد ومواجهة أي تهديدات تستهدف قواتها التي تحارب التنظيمات المسلحة والإرهاب.
في الأثناء بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع أعضاء مجلس الامن القومي الروسي المسائل المتعلقة بأمن العسكريين الروس في سورية إثر اسقاط الطائرة الروسية ايل 20.
ونقلت وكالة سبوتنيك عن المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف قوله للصحفيين أمس: إن الاجندة تضمنت موضوع تعزيز أمن العسكريين الروس في سورية بعد كارثة ايليوشين 20.
وكانت وزارة الدفاع الروسية حملت كيان العدو الاسرائيلي كامل المسؤولية عن حادث تحطم الطائرة الروسية في سورية مؤكدة أن ما قام به يشكل عدواناً وتحتفظ بحق الرد المناسب عليه.
بموازاة ذلك أعلن المتحدث الرسمي باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا ينوي استقبال قائد سلاح الجو الإسرائيلي عميكام نوركين الذي وصل موسكو على رأس وفد عسكري.
وذكر بيسكوف في حديث للصحفيين أن بوتين لن يستقبل المسؤول العسكري الذي حمل إلى موسكو نتائج التحقيق الإسرائيلي في حادثة إسقاط طائرة «إيل-20» الروسية في سورية ما أودى بأرواح 15 عسكريا روسيا.
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد حملت كيان العدو الإسرائيلي كامل المسؤولية عن حادث تحطم الطائرة الروسية في سورية، مؤكدة أن ما قام به يشكل عدوانا، وتحتفظ بحق الرد المناسب عليه.
وفي سياق آخرأغلقت القوات الروسية مناطق بحرية واسعة في شرق البحر الأبيض المتوسط للقيام بمناورات تدريبية يتخللها إطلاق صواريخ من سفن وقطع بحرية روسية.
ووفقا لوكالة انترفاكس فإن البحرية الروسية قامت بالإبلاغ عن إحداثيات المناطق المغلقة أمام رحلات الطائرات المدنية ومرور السفن البحرية حتى الـ 26 من أيلول الجاري بسبب قيام سفن البحرية الروسية بمناورات وتدريبات في هذه المنطقة تتضمن اختبارات إطلاق صواريخ.
وكانت روسيا أجرت مناورات عسكرية واسعة النطاق في البحر المتوسط خلال الفترة من الاول إلى الثامن من أيلول الجاري بمشاركة 25 سفينة و30 طائرة.
وتشارك روسيا في الحرب على الإرهاب إلى جانب الجيش العربي السوري منذ أيلول عام 2015 بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية.
الخليج: إيطاليا تؤكد دعمها إجراء انتخابات شفافة يقررها الليبيون وحدهم… تجدد اشتباكات طرابلس وإغلاق مطار حقل الوفاء
كتبت الخليج: حمّلت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا قيادات الأطراف المتقاتلة في طرابلس كامل المسؤولية عن أي أذى يقع على المدنيين العزل، ودعت مجدداً إلى وقف إطلاق النار فوراً، فيما أعلنت مؤسسة النفط الليبية أن حرس المنشآت النفطية أغلقوا مطار حقل الوفاء النفطي، وجددت إيطاليا دعمها إجراء انتخابات شفافة يقررها الليبيون وحدهم.
واندلعت في الضواحي الجنوبية والجنوبية الشرقية من العاصمة الليبية طرابلس اشتباكات عنيفة؛ بعد خرق الهدنة، التي توصلت إليها أطراف النزاع في وقت سابق برعاية بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا. وتجددت الاشتباكات بشكل خفيف ومتقطع أمس الخميس لليوم الثالث على التوالي في منطقة طريق المطار بالقرب من حظيرة النفط بين «قوة الدعم المركزي» المعروفة بكتيبة «غنيوة» وكتيبة مسلحة يقودها «صلاح بادي» القادم من مدينة «مصراتة» شرقي طرابلس.
وازدادت حدة الاشتباكات ليلة أول أمس الأربعاء؛ بعد دخول «كتيبة ثوار طرابلس» و«قوة الردع»، يقابلها في الطرف الآخر «اللواء السابع» المعروف باسم كتيبة «الكانيات» والقادم من مدينة «ترهونة» جنوب شرقي طرابلس.
وتدور الاشتباكات في مناطق «طريق المطار» و«مشروع الهضبة» و«خلة الفرجان» و«وادي الرببع»، واستخدمت فيها أسلحة متوسطة وثقيلة؛ مثل مدافع «هاوز» ودبابات تي 55.
وسمعت أصوات الاشتباكات العنيفة في نواحي متفرقة من العاصمة، وتصاعدت أعمدة الدخان من أماكن الاشتباك وسط انقطاع التيار الكهربائي عن أحياء عديدة في المدينة، وإغلاق العديد من الطرق، خاصة المؤدية لمناطق الاشتباك.
وألغى رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني فائز السراج زيارته إلى نيويورك لحضور الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، واكتفى بإرسال وزير خارجيته المفوض «محمد سيالة».
ولم تصدر أي أرقام حول ضحايا الاشتباك من وزارة الصحة، فيما كشف جهاز الإسعاف والطوارئ في طرابلس عن تلقيه نداءات عديدة من أسر عالقة في مناطق الاشتباك تمكن من إخراج بعضها.
وقالت مصادر محلية، إن شاباً قتل جرّاء تجدد الاشتباكات على طريق المطار أول أمس الأربعاء.
وقالت المؤسسة الوطنية للنفط ، إن حرس المنشآت النفطية أغلقوا مطار حقل الوفاء النفطي المملوك جزئياً لشركة إيني الإيطالية. وقالت المؤسسة في بيان، إن مشغل الحقل، الذي ينتج نحو 40 ألف برميل يومياً من الخام والمكثفات و400 مليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي، سيضطر إلى غلقه إذا استمر إغلاق المطار. وقال البيان إن الشركة تعتزم إجلاء جميع العاملين ما لم تتم إعادة فتح المطار الضروري لأسباب لوجيستية.
من جهة أخرى، أكد وزير الخارجية الإيطالي انتسو موافيرو ميلانيزي تأييد بلاده لإجراء الانتخابات السياسية المرتقبة في ليبيا بشفافية وفق ما تتفق عليه كافة الأطراف الليبية المقرر أن تجتمع في مؤتمر دولي تستضيفه في نوفمبر/تشرين الثاني.
الحياة: انهيار وقف النار في طرابلس في تحدٍ لتحذيرات سلامة
كتبت الحياة: انهار وقف للنار في العاصمة الليبية طرابلس، بعد ساعات قليلة من إعلانه، إذ تجددت الاشتباكات بين اللواء السابع وكتيبة «ثوار طرابلس»، واستُخدم فيها سلاح الدبابات، في ما اعتُبر تحدياً لـ «تحذيرات» الموفد الدولي الى ليبيا غسان سلامة ومساعيه لتثبيت وقف النار.
بالتزامن، أَغلق مطار حقل الوفاء النفطي أبوابه أمس، بسبب احتجاجات عناصر تابعين لحرس المنشآت النفطية. وأفادت مؤسسة النفط الليبية في بيان بأن الحقل المملوك جزئياً لشركة «إيني» الإيطالية، والذي ينتج نحو 40 ألف برميل يومياً، سيُغلق إذا استمر إغلاق المطار.
وأكد عضو مجلس النواب الليبي عيسي العريبي أن «لا حلَّ للأزمة الليبية إلا بسيطرة الجيش بقيادة المشير خليفة حفتر على طرابلس»، وأن تنفيذ الترتيبات الأمنية الحقيقية التي يطالب بها الداخل والخارج «لا يُتقنه سوى الجيش الوطني».
وتجددت الاشتباكات في طرابلس أمس بعد ساعات على إعلان الوحدات الأمنية والعسكرية التابعة لوزارتي الداخلية والدفاع في حكومة الوفاق، التزامها وقفاً للنار وامتثالها لكل القرارات الصادرة عن المجلس الرئاسي. كما جاءت بعد أقل من 24 ساعة على ظهور الموفد الدولي إلى ليبيا على شاشة قناة «218»، وتجديده تحذيرات قوية أطلقها سابقاً في شأن الاشتباكات، والعمل على تثبيت وقف النار بين الأطراف المتصارعة.
وأكد اللواء السابع مشاة أمس أن «الميليشيات جددت اعتداءاتها» على مواقع تمركز وحداته في المحاور المختلفة»، واستهدفت موقع قوة تابعة له في منطقة عين زارة بقذيفة «هاون»، أتبعتها بوابل من الرصاص من أسلحة متوسطة، لافتاً إلى أن قواته تعاملت مع مصدر النيران فوراً، ما أجبر القوات المعادية على الفرار.
وأفاد عضو مجلس الدولة بلقاسم دبرز بأن جنوب طرابلس يشهد اشتباكات متقطعة، لافتاً إلى أن اتفاق وقف النار «غاية في الهشاشة». وهاجم رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج، وحمّله مسؤولية ما يجري على الأرض، متهماً إياه بإهمال المؤسسات الأمنية.
وقال دبرز في تصريح إلى موقع «بوابة أفريقيا الإخبارية، إن اشتباكات طرابلس هي «نتيجة حتمية للسياسات العقيمة التي اتبعها السراج شخصياً أكثر من المجلس الرئاسي مجتمعاً». وأشار إلى أن السراج «أهمل المؤسسات الأمنية، سواء الجيش أو الشرطة، ولم يُسمِّ رئيس أركان ولا وزير دفاع يصلح للمرحلة»، كما «لم يوافق على الإصلاحات الاقتصادية التي أتت متأخرة جداً، إلا بالإكراه. ولم يستطع معالجة أزمة الغلاء وشح السيولة طيلة سنتين، ولم يأخذ بالنصائح التي أسديت إليه». وحمّله «مسؤولية كل قطرة دم تسيل أو روح تزهق».
وكان حفتر قال خلال لقائه أعيان ومشايخ القبائل في بنغازي الأسبوع الماضي، إن «الأزمة فى طرابلس لا بد أن تنتهي فى أقرب وقت، ولا يمكن أن نصمت أمام الوضع الحالي، وتحرير العاصمة وفق خطة عسكرية مرسومة خيار لا مناص منه».
في غضون ذلك، أعربت لجنة شؤون الخارجية في مجلس النواب الليبي في بيان أمس عن استيائها من البيان الختامي للجامعة العربية الذي وصف المجلس بـ «السلطات الموازية». ودعتها إلى مراجعة البيان «غير الموضوعي»، مؤكدةً في الوقت ذاته أن المجلس المنتخب من الشعب لا يتساوى مع «أجسام سياسية استحدثت لاحقاً».
القدس العربي: مستشار الغنوشي: التوافق مع «نداء تونس» متوقف والبرلمان مهدد بالانفجار
كتبت القدس العربي: قال لطفي زيتون المستشار السياسي لرئيس حركة «النهضة» راشد الغنوشي، إن التوافق بين حزبه و«نداء تونس» متوقف حاليا بسبب الظروف التي تشهدها البلاد. كما حذر من «انفجار» البرلمان في حال عرض الأزمة التي تمر بها البلاد عليه.
وقال زيتون إن التوافق بين حزبي «النهضة» و«نداء تونس» متوقف حاليا بسبب الوضع السياسي القائم في البلاد، لكنه أكد أن حركة «النهضة» لا تزال معنية بالتوافق مع «النداء» وجميع الأطراف في البلاد.
واعتبر، من جهة أخرى، أن البرلمان ليست له القدرة على حل الأزمة السياسية التي تمر بها البلاد، مشيرا إلى أنه «قد يتفجر لو تمت إحالة الأزمة التي تمر بها البلاد على أنظاره (…) بسبب غياب التوافق داخل المجلس وفي تركيبته التي بصدد التفتت».
كما أكد أن الحديث عن «نهاية» وثيقة قرطاج غير صحيح، داعيا جميع الفاعلين السياسيين، وخاصة رئيسي الجمهورية والحكومة ورئيس حركة النهضة واتحاد الشغل ومنظمة الأعراف (اتحاد الصناعة والتجارة) إلى الحوار وإيجاد حل لإخراج البلاد من أزمتها الحالية، معتبرا أن تأجيل الانتخابات سيشكل «كارثة» على تونس.
وكان زيتون «استبعد» في وقت سابق إجراء انتخابات في 2019 نظرا للأزمة التي تعيشها تونس» وحالة «الركود» التي يعيشها التوافق بين حزبي «نداء تونس» و«النهضة»، مشيرا إلى أن تونس تعيش مرحلة خطيرة تحتاج إلى الانتباه والتجرد من المصالح الحزبية والشخصية.
الاهرام: الرئيس: ضربات استباقية متواصلة ضد الإرهاب والجريمة.. «سيناء 2018» أنجزت أهدافها.. وحماية أمن المواطن فى إطار القانون
كتبت الاهرام: شدد الرئيس عبدالفتاح السيسي علي ضرورة استمرار تنفيذ الخطط والإستراتيجيات الأمنية التي تعتمد علي توجيه الضربات الاستباقية للإرهاب والجريمة بكل أشكالها، وتحقيق مفهوم أمن المواطن والدولة، في إطار من الالتزام بالقانون وإعلاء مبادئ حقوق الإنسان.
وطالب الرئيس، خلال لقائه أمس المجلس الأعلي للشرطة، باستمرار التنسيق القائم بين مختلف الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة بشكل عام، للحفاظ علي استمرار النجاحات المتحققة بالعملية الشاملة «سيناء 2018»، والتي تحرز أهدافا إستراتيجية وتكتيكية، أدت إلي تقويض قدرات العناصر الإرهابية والقضاء عليهم.
وصرح السفير بسام راضي المتحدث باسم الرئاسة بأن الرئيس السيسي وجه التحية لرجال الشرطة، علي جهودهم خلال الفترة السابقة، والتي أحدثت طفرات ملموسة في الحفاظ علي الاستقرار وتحقيق التنمية.
واستعرض الاجتماع تقدير موقف شاملا للأوضاع الأمنية في مختلف أنحاء الجمهورية، في ضوء المتغيرات الأمنية والسياسية التي تشهدها المنطقة، وكذلك النتائج المتحققة في مجال مواجهة الإرهاب ومكافحة الجريمة والحفاظ علي أمن المواطنين.