من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
“الثورة”: العثور على أسلحة ومواد طبية من مخلفات الإرهابيين في ريف القنيطرة.. دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي على مواقع عسكرية في طرطوس وحماة وتسقط عدداً من الصواريخ
كتبت “الثورة”: رداً على انتصارات الجيش العربي السوري في الميدان، وتحقيقه المزيد من الانجازات، وتوسيع المساحات الآمنة بعد طرد الإرهابيين منها، تعرضت بعض المواقع العسكرية في محافظتي حماة وطرطوس لعدوان إسرائيلي جديد.
وأكد مصدر عسكري تصدي منظومات الدفاع الجوي في الجيش العربي السوري لعدوان إسرائيلي استهدف مواقع عسكرية في محافظتي حماة وطرطوس وإسقاطها عدداً من الصواريخ.
وذكر المصدر في تصريح لـ سانا أن منظومات الدفاع الجوي تصدت لعدوان إسرائيلي بطائرات تسللت على علو منخفض من غرب بيروت واتجهت شمالاً مستهدفة بعض المواقع العسكرية في محافظتي طرطوس وحماة.
ولفت المصدر إلى أنه تم التعامل مع الصواريخ المعادية وإسقاط بعضها وإرغام الطائرات المهاجمة على الفرار.
إلى ذلك ذكر مدير مشفى مصياف الوطني الدكتور ماهر يونس في تصريح لمراسل سانا أنه وصل إلى المشفى جثمان شهيد و4 جرحى أصيبوا جراء العدوان الإسرائيلي حيث يتم تقديم العلاج اللازم لهم.
من جانبه قال مدير مشفى بانياس الوطني الدكتور عماد بشور إن المشفى استقبل 8 جرحى أصيبوا جراء العدوان الإسرائيلي تتفاوت إصاباتهم بين المتوسطة والخفيفة.
وكان مراسل سانا تحدث في وقت سابق عن إسقاط الدفاعات الجوية السورية خمسة من صواريخ العدوان الإسرائيلي حيث نقل عن الأهالي معلومات تؤكد سقوط بقايا عدد من الصواريخ قرب بلدة الناصرة وقرية ضهر القصير بريف حمص الغربي.
هذا ونددت روسيا بالعدوان الاسرائيلي الجديد على سورية الذي استهدف أمس مواقع عسكرية في محافظتي حماة وطرطوس مطالبة إسرائيل بوقف اعتداءاتها.
وأشار رئيس لجنة مجلس الدوما الروسي للشؤون الدولية ليونيد سلوتسكي في حديث لوكالة انترفاكس أورده موقع روسيا اليوم إلى أن العدوان الاسرائيلي على سورية غير مقبول ولا يخدم استقرار الوضع في البلاد وينعكس سلباً على المنطقة .
من جهته أكد نائب رئيس لجنة العلاقات الدولية في مجلس الدوما الروسي الكسي تشيبا أن أي اعتداءات على الجيش السوري تخدم مآرب الإرهابيين .
من جهة أخرى عثرت الجهات المختصة خلال تمشيطها عدداً من قرى ريف القنيطرة على أسلحة ومواد طبية وأدوات بث فضائية من مخلفات الإرهابيين في قريتي جباثا الخشب وبئر عجم.
وأفاد مراسل سانا في القنيطرة بأن الأسلحة التي تم العثور عليها شملت صواريخ متنوعة منها صاروخ ميلان صناعة ألمانية وبنادق إضافة إلى ذخائر متنوعة وقذائف دبابات وهاون وأجهزة بث فضائية وأدوية ومعدات طبية متطورة حصل عليها الإرهابيون من الخارج في إطار الدعم الذي كانوا يتلقونه ولا سيما من كيان العدو الإسرائيلي.
ولفت المراسل إلى أن عمليات البحث والتمشيط مستمرة في القرى التي تم تحريرها من الإرهاب مشيراً إلى تعاون أهالي المنطقة في تقديم المعلومات التي تفيد بوجود مشاف ميدانية أو مقرات ومستودعات أسلحة كان إرهابيو «جبهة النصرة» دفنوها قبل نقلهم إلى الشمال السوري في عدد من القرى والمزارع والمجمعات المائية المنتشرة بريف القنيطرة.
من جهة ثانية استشهد مدنيان اثنان جراء انفجار لغم من مخلفات إرهابيي داعش في منطقة الرحبة بريف الميادين الشرقي.
وأفاد مراسل سانا في دير الزور بان لغما ارضيا من مخلفات إرهابيي تنظيم داعش انفجر في منطقة الرحبة بريف الميادين الشرقي ما تسبب باستشهاد طفل وامرأة .
الخليج: تظاهرات في الضفة والقطاع احتجاجاً على وقف واشنطن تمويل «أونروا»
وقف المساعدات الأمريكية يهدد مليون لاجئ فلسطيني
كتبت الخليج: اكدت «اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار»، أمس، أن الأمن الغذائي والصحي والتعليمي لمليون لاجئ فلسطيني في قطاع غزة مُهدد بفعل وقف المساعدات الأمريكية لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا».
وقال رئيس اللجنة النائب في المجلس التشريعي جمال الخضري، إن هؤلاء اللاجئين يعتمدون بشكل أساسي على المساعدات الإغاثية والإنسانية الُمقدمة لهم من المنظمة الأممية.
وأضاف «في ظل الإجراءات والقرارات الأمريكية، فإن الأمن الغذائي والصحي والتعليمي مُهدد، ما ينذر بنكبة جديدة للاجئين في حال لم يتم تدارك هذا الواقع بشكل عاجل وسريع».
ودعا الخضري إلى موقف واضح من المجتمع الدولي بالإبقاء على «أونروا» وخدماتها دون تقليص.
في الأثناء، تظاهر مئات الفلسطينيين قبالة مقر الأمم المتحدة في غزة احتجاجاً على وقف الولايات المتحدة الأمريكية تمويل «أونروا». واعتبر المتظاهرون أن قرار واشنطن بمثابة «إعلان حرب على الشعب الفلسطيني وقضيته»، ورفعوا لافتات تندد ب«الابتزاز الأمريكي». وحث متحدثون في التظاهرة على توفير دعم دولي مستدام لموازنة «أونروا» بما في ذلك إمكانية بحث إدراجها ضمن موازنة الأمم المتحدة.
وبهذا الصدد، اعتبرت الحكومة الفلسطينية أن القرار الأمريكي «يأتي في إطار الابتزاز السياسي والضغط على القيادة الفلسطينية لتمرير ما يسمى بصفقة القرن». وقالت الحكومة، في بيان عقب اجتماعها الأسبوعي في مدينة رام الله، إن سياسات واشنطن «منافية للقوانين والشرائع الدولية خاصة أن اللاجئين الفلسطينيين هم الضحايا لإقامة دولة «إسرائيل» وهي السبب الرئيسي لمعاناتهم وتشردهم».
وندد متظاهرون فلسطينيون بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومبعوثه إلى الشرق الأوسط جيسون غرينبلات وصهره جاريد كوشنر، خلال تظاهرة أمام مكتب القنصلية الأمريكية في مدينة رام الله في الضفة الغربية.
البيان: تحالف «الصدر – العبادي» يحسم السباق وفق نصين قانونين… «الكتلة الأكبر» تعلّق عمل البرلمان العراقي لـ 15 سبتمبر
كتبت البيان: أرجأ البرلمان العراقي، انتخاب رئيس المجلس ونائبيه لجلسة 15 من سبتمبر الجاري، لعدم اكتمال النصاب القانوني، بسبب مقاطعة عدد من القوى السياسية للجلسة، للفشل في حسم مصير الكتلة الأكبر، ومن بينها الأحزاب الكردية.
واستأنف المجلس جلسته الأولى من الفصل التشريعي الأول لسنته التشريعية الأولى في دورته الانتخابية الرابعة، برئاسة رئيس السن محمد زيني، وشدد في مستهلها على أهمية الالتزام بحضور الجلسة والتوقيتات الدستورية، داعياً النواب إلى الاهتمام بمصلحة الوطن والشعب.
واستعرض رئيس السن رأي مستشار شؤون التشريع في مجلس النواب بشان آلية انتخاب هيئة رئاسة مجلس النواب، وتتضمن إعلان رئيس السن عن فتح باب الترشيح لرئيس المجلس ونائبيه، وينتخب المجلس رئيسا أول، ومن ثم النائب الأول والنائبين بالأغلبية المطلقة لعدد أعضاء المجلس، في الانتخاب السري، حسب المادة السابعة من النظام الداخلي، مبيناً أن باب الترشيح يكون للرئيس ونائبيه دفعة واحدة قبل غلق باب الترشيح.
وقال القيادي في التيار الصدري القاضي جعفر الموسوي، إن تحالف الإصلاح والإعمار، هو الكتلة الأكبر وفق نصين قانونيين ملزمين أحدهما للمحكمة الاتحادية. وذكر الموسوي في بيان: إن الإجراء الدستوري الذي سلكه تحالف الإصلاح والإعمار بإعلان الكتلة الأكثر عدداً جاء بناء على نص المادة الثامنة عشرة من قانون الأحزاب النافذ، الذي نص على أن (رئيس التحالف أو الاتحاد هو من يمثله أمام القضاء والمفوضية والجهات الأخرى).
وبين أنه «استند إلى تفسير المحكمة الاتحادية العليا لعام 2010، والذي له قوة إلزامية وحجة على الكافة».وأعلن تحالف الإصلاح والبناء، تشكيله الكتلة النيابية الأكبر بعضوية أكثر من 180 نائباً ومشاركة تحالفات سائرون والنصر والحكمة والوطنية و16 كياناً سياسياً آخر. وقال رئيس حزب الاستقامة المنضوي في تحالف سائرون حسن العاقولي: إن «الكتلة الأكبر تشكلت بالفعل وهي تحالف الإصلاح والبناء، وبعضوية تزيد على 180 نائباً».
وحذر رئيس ائتلاف الوطنية إياد علاوي من تداعيات فشل الجلسة الأولى في اختيار هيئة رئاسية له، لافتاً إلى أن ما يجري يبعث على القلق والخوف، داعياً إلى الإسراع في البدء بحوار وطني عاجل بين أطراف محددة جداً من تحالف الإصلاح والإعمار والتحالف الكردستاني وتحالف البناء لمنع تفاقم الأزمة والوصول إلى حلول منطقية ومقبولة، تضمن سلامة واستقرار البلد.
أعلنت قيادة العمليات في محور كركوك مقتل 5 إرهابيين واعتقال 12 مشتبهاً بهم في عملية تفتيش شملت سبع قرى. وقالت القيادة في بيان: «قطعات الشرطة الاتحادية ضمن عمليات محافظة كركوك أجرت عملية تفتيش لمناطق وقرى (تل الشعير، كوديله، عتيرة، سليمان بخشان، قلي بك، داقوق، الخالدية)، أسفرت عن رفع 22 عبوة ناسفة والعثور على 5 عبوات أخرى على شكل حاويات».
وأضافت أن «القوات الأمنية تمكنت من قتل 5 إرهابيين وجرح آخر في قرية كرحة قازان بعد الاشتباك معهم»، لافتة إلى أنه «تم حرق وتدمير 3 مضافات ونفق طوله 15متراً».
الحياة: قتلى وجرحى في البصرة خلال صدامات مع قوات أمن
كتبت الحياة: أرجأ البرلمان العراقي أمس، جلساته عشرة أيام، إفساحاً في المجال أمام حوار لإنهاء أزمة تشكيل الحكومة الجديدة، فيما ازدادت حدة المنافسة بين القطبين الشيعيين للظفر بـ «الكتلة الأكبر». وأعلن نواب تلقيهم عروضاً مالية مقابل انضمامهم إلى كتل معيّنة، في حين نفى آخرون توقيعَهم وثائق تابعة لكتل تدعي أنها «الأكبر» المكلفة تسمية رئيس الوزراء الجديد.
في غضون ذلك، تصاعدت موجة الغضب الشعبي في البصرة بعد سقوط 3 قتلى و11 جريحاً من المتظاهرين في صدامات مع قوات الأمن خلال يومين، واضطرت السلطات إلى إغلاق مبانٍ حكومية وإخلاء مبنى مجلس المحافظة وديوانها.
واقتحم محتجون أحد المباني الحكومية في البصرة واضرموا النار فيه.
وعقد البرلمان العراقي أمس، ثاني جلساته ضمن الدورة التشريعية الجديدة، من دون تحقيق النصاب المطلوب، بعد انسحاب عشرات النواب، فيما اضطر رئيسه الموقت محمد الزيني إلى إجراء حوار مع قادة «الكتلة الأكبر»، خرج باتفاق لتأجيل الجلسات عشرة أيام لعدم جدوى انعقادها في غياب رئيس أصيل للمجلس النيابي.
ودعا الزيني النواب في بداية الجلسة، إلى التزام حضور الجلسات والموعد الدستوري، كما شهدت الجلسة أداء نواب اليمين الدستورية كأعضاء في البرلمان الجديد بعد تغيبهم عن جلسة أول من أمس.
ويقاطع الجلسات نواب من تحالف «البناء»، وهو الاسم الذي أطلق على تحالف يضم: «دولة القانون» (بزعامة نوري المالكي) و «الفتح» (بزعامة هادي العامري) وكتلاً منضوية معهما، تدعي أنها «الكتلة الأكبر» في البرلمان وتطالب بتكليفها تشكيل الحكومة، إضافة إلى نواب أكراد أعلنوا عدم حضورهم الجلسات إلى حين البت في «الكتلة الأكبر».
وأكد تحالف «الإصلاح والبناء» الذي يضم كتل «النصر» (بزعامة رئيس الوزراء حيدر العبادي)، و «سائرون» (بزعامة مقتدى الصدر)، و «الحكمة» (بزعامة عمار الحكيم) وكتلاً أخرى منضوية معهم، أنه يشكّل «الكتلة الأكبر».
وأعلن نواب أمس، تلقيهم عروضاً مالية في مقابل الانضمام إلى كتل تسعى إلى حشد المقاعد لتشكيل «الكتلة الأكبر»، فيما أوضح آخرون حقيقة توقيعهم وثائق نشرتها وسائل إعلام تشير إلى انضمامهم إلى كتل أخرى بعد انشقاقهم عن كتلهم الأصلية.
وقال النائب عن تيار «الحكمة» علي البديري أن وزيراً سابقاً عرض عليه مبلغ بليون دينار (نحو مليون دولار) وسيارة مصفحة ومنزلاً مقابل الانضمام إلى كتلة يريد تأسيسها.
ونفت النائب عن كتلة «القرار» ناهدة الدايني توقيعها على الانضمام إلى تكتل سياسي معين، وأفادت بأن الكتلة في انتظار توجيهات رئيسها أسامة النجيفي للذهاب مع ائتلاف «الوطنية».
وقال عضو تحالف «سائرون» إن «الإجراء الذي سلكه تحالف «الإصلاح» بإعلانه «الكتلة الأكبر» يستند إلى نص المادة 18 من قانون الأحزاب النافذ، والذي نص على أن رئيس التحالف، أو الاتحاد، هو من يمثله أمام القضاء والمفوضية وجهات أخرى».
إلى ذلك، دعا رئيس ائتلاف «الوطنية» إياد علاوي إلى حوار عاجل لفض الاشتباك حول «الكتلة الأكبر». وحضّ في تغريدة على حسابه في «تويتر» على «حوار وطني عاجل بين أطراف محددة جداً من تحالف الإصلاح والبناء والتحالف الكردستاني وتحالف البناء، لمنع تفاقم الأزمة والتوصّل إلى حلول منطقية ومقبولة تضمن سلامة البلد واستقراره». وأكد أن «الأهم هو الاتفاق على شكل البرنامج الحكومي المقبل ونوعه، بعيداً من الأسماء والمواقع والمسميات».
في البصرة، أصدرت السطات الأمنية أمس، أمراً باخلاء مبنى مجلس المحافظة وديوانها من جميع الموظفين، على خلفية تصاعد الاحتجاجات.
وشيع مئات من المتظاهرين أمس، جثمان الشاب مكي ياسر الذي قتل خلال تظاهرات الإثنين الماضي، وطالبوا بإقالة قائد عمليات البصرة، فيما قطع عشرات المواطنين الطريق المؤدي إلى بغداد، احتجاجاً على استمرار تدهور الخدمات وتلوث المياه وملوحتها. وأضرم المتظاهرون النار في إطارات، ما أدى إلى توقّف حركة السير.
القدس العربي: متظاهرون مؤيدون للإمارات في الضالع يهتفون ضد ملك السعودية «برا برا يا سلمان»… واسبانيا تلغي صفقة بيع 400 قنبلة للرياض
كتبت القدس العربي: قررت اسبانيا بدء إجراءات تجميد بيع الأسلحة إلى المملكة العربية السعودية بسبب الجرائم التي ترتكب في حق الشعب اليمني، مع تجميد بيع 400 قنبلة موجهة بالليزر.
وأوردت إذاعة «كادينا سير» ليلة أول أمس الإثنين قرار وزارة الدفاع التي تديرها مارتا روبلس بدء الإجراءات اللازمة لتجميد اتفاقية موقعة بين البلدين سنة 2015 تبيع بموجبها اسبانيا ذخيرة متطورة للجيش السعودي، وكانت هذه الذخيرة جاهزة للنقل إلى السعودية من منطقة أراغون شمال شرق البلاد نحو القواعد العسكرية السعودية.
وكانت جريدة «القدس العربي» قد نقلت عن مصادر سياسية في مدريد أن القرار الإسباني يأتي في أعقاب تأكد الحكومة من استعمال العربية السعودية ذخيرة عسكرية إسبانية في حرب اليمن، وما يخلف ذلك من كوارث وضحايا في صفوف المدنيين.
وصنفت منظمة أمنيستي إنترناشونال إسبانيا كالمصدر الرابع للسلاح السعودي. وتبيع إسبانيا للسعودية أسلحة بين مقاتلات تشترك في تصنيعها رفقة دول أخرى، وهي يوروفايتر، لكن أهم المبيعات عادة ما تكون الذخيرة الدقيقة، سواء التي تصنعها إسبانيا مباشرة أو حصلت على ترخيص من الولايات المتحدة لتصنيعها.
وتظاهر المئات من أنصار ما يُسمى بـ«المجلس الانتقالي الجنوبي» المدعوم من الإمارات، أمس الثلاثاء، في منطقة الحبيلين في محافظة الضالع، ورفعوا شعارات ضد التحالف العربي والعاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز.
وردد المتظاهرون الغاضبون شعارات ضد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، مثل «برا برا يا سلمان» الذي يطالب بخروج القوات السعودية من البلاد.
وفي مدينة الضالع جنوب اليمن هتف المتظاهرون ضد التحالف العربي هاتفين «لا تحالف بعد اليوم».
وهذه هي المرة الأولى التي يرفع فيها الموالون للإمارات شعارات ضد المملكة العربية السعودية والملك سلمان، رغم أن المظاهرة خرجت ضد الغلاء وارتفاع الأسعار، وللمطالبة بوقف انهيار العملة المحلية.