من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
“الثورة”: إدانات واسعة للاعتداءات الإرهابية على السويداء.. موسكو: مؤشر على يأس الإرهابيين المهزومين.. مصر: محاربة كل التنظيمات الإرهابية ومموليها وداعميها
كتبت “الثورة”: أدانت أوساط عربية ودولية الاعتداءات الإرهابية التي استهدفت مدينة السويداء وريفها أمس وراح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى، مؤكدة أنها دليل عجز وإفلاس الإرهابيين ومشغليهم، وتخدم المخططات الصهيونية والأميركية.
فقد أدانت وزارة الخارجية الروسية الاعتداءات الإرهابية مؤكدة أن ذلك مؤشر على يأس الإرهابيين أمام هزيمة قريبة لا مفر منها.
وجاء في بيان للوزارة: ندين مثل هذه الأعمال الوحشية بأشد العبارات ونعرب عن مواساتنا لذوي الضحايا ونتمنى الشفاء العاجل للجرحى.
وأشار البيان إلى أن نجاحات الجيش العربي السوري وبدعم من القوات الجوية الروسية في دحر التنظيمات الإرهابية وخاصة داعش وجبهة النصرة تشعر الإرهابيين بحتمية هزيمتهم ما يدفعهم للجوء إلى العنف ضد المدنيين.
كما أدانت مصر بأشد العبارات الاعتداءات الإرهابية، وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان أمس: ندين بأشد العبارات التفجيرات . وجدد البيان التأكيد على موقف مصر الثابت والحاسم الداعي لضرورة محاربة كل التنظيمات الإرهابية وكل من يتورط في تمويلها ودعمها وتوفير الملاذات الآمنة والغطاء السياسي لها .
وأشارت الخارجية إلى استمرار مصر في بذل مساعيها للتوصل إلى حل سياسي للأزمة في سورية في اطار عملية جنيف ووفقا لقرار مجلس الامن رقم 2254 وسائر قرارات الشرعية الدولية بما يحافظ على وحدة سورية وسلامة أراضيها ويوفر الظروف المثلى للقضاء نهائيا على كل أشكال الإرهاب.
من جهته أدان اتحاد علماء بلاد الشام الاعتداءات الإرهابية على مدينة السويداء وقراها مؤكداً أنها جريمة آثمة تستهدف المدنيين وليست إلا محاولات يائسة من أعداء الوطن وأجرائهم لإحباط السوريين وهم يعيشون أجواء الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري كل يوم على أراضي الوطن وعلى مختلف الجبهات.
وقال الاتحاد في بيان تلقت «الثورة» نسخة منه: إن الإجرام الوهابي الداعشي لم يقتصر على منطقة معينة من سورية بل يشمل كل أنحائها ومناطقها، وأوضح أن الاتحاد يستنكر هذا العمل الإرهابي الجبان ويؤكد أن المنظمات التي تتسمى بالإسلام ليست إلا متآمرة عليه وتخدم المشروع الصهيوني والأميركي لتمزيق المنطقة.
كما أدان المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الانسانية في سورية علي الزعتري الاعتداءات الإرهابية التي وقعت في السويداء وأسفرت عن سقوط عشرات الضحايا من المدنيين.
وجدد الزعتري في بيان له موقف الأمم المتحدة الثابت ومطالبها بحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية ومحاولاتها تجنيب المدنيين تداعيات الحرب أينما كانوا.
بدورها أدانت الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية بأشد العبارات التفجيرات الإرهابية.
وأكد السفير أنور عبد الهادي رئيس الدائرة السياسية للمنظمة في بيان تلقت سانا نسخة منه أن هذه التفجيرات الإرهابية لن تؤثر على مسار الأحداث في سورية في ظل انتصارات الجيش العربي السوري مشيرا إلى أن هذه التفجيرات تتم بدعم من الكيان الصهيوني وأذنابه بالمنطقة وترمي الى رفع معنويات إرهابيي تنظمي «داعش والنصرة» اللذين يرعاهما الكيان الصهيوني.
وقدم السفير عبد الهادي التعازي لأسر الشهداء وتمنى الشفاء العاجل للجرحى معبرا عن التضامن الكامل مع سورية.
وفي القاهرة أشار البرلماني المصري حجازي الباز إلى أن الاعتداءات الإرهابية في السويداء «تعكس الهزائم التي منيت بها تلك التنظيمات الارهابية جراء العمليات العسكرية للجيش العربي السوري».
وأشار البرلماني المصري في تصريح خاص لمراسل سانا بالقاهرة الى انه بالتفاف الشعب السوري حول وطنه ومؤسساته ستقضي سورية على كل الفصائل الإرهابية الإجرامية.
كذلك أدان فرع الاتحاد الوطني لطلبة سورية في هنغاريا الاعتداءات الإرهابية التي استهدفت مدينة السويداء بالتزامن مع هجمات لإرهابيي «داعش» على عدد من القرى بالريفين الشرقي والشمالي.
وأكد فرع الاتحاد في بيان له أمس تلقت سانا نسخة منه أن هذه الاعتداءات الإجرامية تدل على «شذوذ الإرهابيين الفكري الظلامي المفلس أمام الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري البطل ضد القتلة الإرهابيين كما تعبر عن فشلهم بكل ما يقومون به من إرهاب وإجرام بحق البشرية».
الخليج: 3 شهداء في غزة.. وغارات «إسرائيلية» على سوريا.. الاحتلال يستعجل قانون «إعدام الفلسطينيين»
كتبت الخليج: استشهد ثلاثة فلسطينيين بقصف «إسرائيلي» على قطاع غزة، فيما هدمت قوات الاحتلال مبنيين في القدس المحتلة، وصادقت على تسمين مستوطنات في الضفة الغربية، وبناء مجمعين استيطانيين في النقب جنوب فلسطين المحتلة، وطال حريق هائل مستوطنة في الخليل.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن ثلاثة فلسطينيين استشهدوا مساء أمس، في قصف «إسرائيلي» على مواقع عدة في غزة، وقال جيش الحرب «الإسرائيلي» إنه قصف «مواقع عسكرية عدة» لحركة حماس في غزة، ردا على إطلاق نار على جنود «إسرائيليين» من القطاع، ونقلت وسائل إعلام «إسرائيلية»، أن جنديا أصيب بجروح طفيفة بإطلاق النار الفلسطيني ونقل إلى المستشفى. وهدمت جرافات الاحتلال «الإسرائيلي» تحرسها قوة عسكرية معززة أمس الأربعاء روضة الأطفال والمركز النسوي في تجمع جبل البابا البدوي القريب من بلدة العيزرية جنوب شرقي القدس المحتلة وقالت مصادر محلية إن عملية الهدم تدخل ضمن مخطط للاحتلال للقضاء على التجمعات البدوية في بادية القدس أكبرها تجمع «الخان الأحمر» لصالح مخططات ومشاريع استيطانية.
وأدانت الخارجية الفلسطينية هدم الروضة والمركز النسوي في المجمع البدوي في جبل البابا، بهدف ربط مستوطنة «معاليه أدوميم» والمستوطنات المحيطة فيها بالقدس المحتلة ضمن ما يسمى بمخطط «E1» الاستعماري التوسعي.وأضافت في بيان أن ذلك يأتي تمهيداً لضم هذه الكتلة الاستيطانية الضخمة وقطع أي تواصل ممكن بين القدس ومحيطها الفلسطيني من الجهة الشرقية.
وصادقت الحكومة «الإسرائيلية» على بناء 270 وحدة استيطانية في الضفة، وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أنه سيتم بناء هذه الوحدات في مستوطنة «دانيال» والبؤرة الاستيطانية «كفار الداد» جنوب شرقي بيت لحم.
كما صادقت حكومة الاحتلال، على إقامة تجمعين سكانييْن في النقب. وقالت صحيفة «ذا مركر»، الاقتصادية «الإسرائيلية»، إن التجمعين سيطلق عليهما «دانيال» و«نيتسنيت».
من جهة أخرى اعتقل جيش الاحتلال 13 فلسطينيا في الضفة الغربية فجر الأربعاء. وزعمت قوات الاحتلال أنها عثرت على أسلحة خلال عمليات دهم وتفتيش نفذتها في محافظة بيت لحم، كما استولت على أموال في بلدة يطا جنوب الخليل.
وشبّ حريق كبير، عصر أمس الأربعاء، في مستوطنة «كرمي تسور» المقامة على أراضي حلحول شمالي الخليل، وتسبب بأضرار لعدد من المنازل فيما تستعد طواقم لإخلاء سكان من منازلهم خوفا على حياتهم.
وقالت قوات الاحتلال إن تقديراتها تشير إلى أن النيران اندلعت بسبب زجاجات حارقة ألقاها شبان فلسطينيون.
إلى جانب ذلك أكد مركز أسرى فلسطين للدراسات أن أعداد الأسرى الفلسطينيين المحكومين بالمؤبد في سجون الاحتلال ارتفعت إلى 513 أسيرا، وذلك بعد أن أصدرت محاكم الاحتلال أحكاما جديدة بالمؤبد بحق أسيرين.
وقال نادي الأسير الفلسطيني أمس الأربعاء إن ثلاثة أسرى فلسطينيين يضربون عن الطعام منذ فترات مختلفة في سجون الاحتلال احتجاجا على اعتقالهم إداريا.
البيان: تفجير انتحاري يودي بحياة 31 شخصاً… «داعش» يدمي باكستان في يوم الانتخابات التاريخية
كتبت البيان: أغلقت باكستان مراكز الاقتراع لانتخابات تشريعية يبدو حزب بطل الكريكت العالمي السابق عمران خان مرشحاً للفوز فيها، فيما أدمى تنظيم داعش العملية بتفجير انتحاري أودى بـ 31 شخصاً، وأصيب 70 بجروح، وقع قرب مركز اقتراع في مدينة كويتا (جنوب غرب) في محافظة بلوشستان وتبناه التنظيم الإرهابي.
ودان رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لمراقبة الانتخابات مايكل غالمر، الهجوم «الجبان» الرامي إلى «نسف العملية الديموقراطية». وهو ثاني تفجير انتحاري للتنظيم الإرهابي في ولاية بلوشستان هذا الشهر، وقد أدى الأول إلى مقتل 153 شخصاً. وقال المسؤول المحلي في كويتا هاشم غيلزاي لفرانس برس، إن المهاجم «كان يحاول دخول مركز الاقتراع، وعندما حاولت الشرطة منعه فجر نفسه».
وأغلقت، مساء أمس، صناديق الاقتراع في انتخابات شهدت منافسة حامية، يحق فيها لنحو 106 ملايين الاقتراع، وتهدف لتحقيق انتقال مدني وديموقراطي نادر للسلطة في الدولة التي تملك السلاح النووي، وحكمها الجيش لنحو نصف تاريخها الممتد 70 عاماً، وشهدت مراكز الاقتراع إقبالاً كبيراً من الناخبين الباكستانيين، رغم أن الهجوم ألقى بظلاله على جميع أنحاء باكستان، غير أن وسائل الإعلام الباكستانية أبرزت تصريحات لباكستانيين يؤكدون فيها أنهم سيدلون بأصواتهم وأن الإرهاب لن يمنعهم من ذلك.
وقالت مراقبة غربية في ولاية البنجاب التي يتوقع لها أن تحسم النتيجة، إن العملية كانت «هادئة ومنظمة وسلمية»، وإن نسبة المشاركة كانت مرتفعة. وانحصرت المنافسة بشكل كبير بين «حركة الإنصاف» التي يتزعمها خان، وحزب «رابطة باكستان الإسلامية-نواز»، بزعامة رئيس الوزراء المعزول نواز شريف، والذي يقود حملته شقيقه شهباز.
وتمّ نشر 800 ألف عنصر من الشرطة والجيش في أكثر من 85 ألف مركز اقتراع في أنحاء البلاد، وسط مخاوف أمنية، بعد سلسلة هجمات دامية في الأسابيع الأخيرة للحملة الانتخابية، أدت إلى مقتل أكثر من 180 شخصاً، بينهم ثلاثة مرشحين. وقتل، أمس، شرطي وجرح ثلاثة آخرون في هجوم بقنبلة يدوية على مركز اقتراع في قرية كوشك في بلوشستان. وفي بلدة سوابي بشمال غرب البلاد، قتل موظف في «حركة الإنصاف» في تبادل إطلاق نار مع حزب منافس، بحسب الشرطة.
الحياة: إسرائيل تصادق على 270 وحدة استيطانية وتباشر هدم تجمع بدوي جنوب القدس
كتبت الحياة: في مسعى إلى توسيع حدود المستوطنات وتطويق القدس، صادقت الحكومة الإسرائيلية أمس، على بناء 270 وحدة استيطانية جديدة جنوب بيت لحم وشرقها، فيما هدمت مركزاً نسوياً وروضة للأطفال في تجمع «جبل البابا» البدوي جنوب شرقي القدس المحتلة، وهو ما دانته وزارة الخارجية الفلسطينية وحمّلت المجتمع الدولي مسؤوليته.
وقال ممثل «هيئة مقاومة الجدار والاستيطان» في بيت لحم حسن بريجية، أن حكومة الاحتلال صادقت على إقامة 170 وحدة استيطانية على أراضي الفلسطينيين في بلدة الخضر جنوب بيت لحم المحاذية لمستوطنة «دانيال»، وعلى إضافة مئة وحدة في البؤرة الاستيطانية «كفار الداد» الجاثمة على أراضي المواطنين الفلسطينيين شرقاً وتحديداً منطقة التعامرة.
وأشار إلى أن هناك سياسة متصاعدة من قبل الاحتلال بتوسيع حدود المستوطنات والبؤر الاستيطانية، كان آخرها الشهر الماضي عندما أُعلنت إضافة 500 وحدة استيطانية في البؤرة الاستيطانية «الداد».
على صلة، اقتحمت طواقم من «الإدارة المدنية» التابعة لجيش الاحتلال، ترافقها قوات معززة من الجنود وعناصر الشرطة، تجمع «جبل البابا» البدوي صباح أمس، وأغلقت الطرقات المؤدية إليه، قبل أن تهدم جرافاتها مركزاً نسوياً وروضة للأطفال.
وأفاد سكان التجمع بأن عملية الهدم تدخل ضمن مخطط الاحتلال للقضاء على التجمعات البدوية في بادية القدس، أكبرها تجمع «الخان الأحمر»، وتهجير أهاليها لمصلحة مخططات ومشروعات استيطانية كبيرة وخطرة، تتمثل في وضع اليد على الأراضي وتثبيت الاستيطان ومشروع «القدس الكبرى»، ومنع أي تواصل جغرافي فلسطيني بين القدس وسائر مناطق الضفة الغربية.
وكانت قوات الاحتلال نصبت بيوتاً متنقلة (كرافان) كبيرة في محيط القدس المحتلة وقرب بلدة أبو ديس تحديداً، وذلك تمهيداً لتهجير أهالي «الخان الأحمر» و«أبو الدوار» و«جبل البابا».
ودانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية هدم الروضة والمركز، ورأت أن «فاشية إسرائيل وعنصريتها كدولة احتلال تتجلى بأبشع مظاهرها في هدم روضة أطفال». واستغربت صمت المجتمع الدولي عن هذا الأمر والازدواجية التمييزية في سلوكاته، وفشله في حماية ما تبقى من صدقيته»، محملة «الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتانياهو المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجريمة وغيرها من الجرائم الاستيطانية البشعة».
ولفتت الوزارة في بيان، إلى أن «التصعيد الاستيطاني الاستعماري متواصل، والتطهير العرقي مستمر لإخلاء المنطقة من أي مواطن فلسطيني، بهدف ربط مستوطنة معاليه أدوميم والمستوطنات المحيطة بها بالقدس الشرقية المحتلة ضمن ما يسمى بمخطط إي -1 الاستعماري التوسعي». وأشارت إلى أن «هذه الجرائم تأتي تمهيداً لضم هذه الكتلة الاستيطانية الضخمة، وقطع أي تواصل ممكن بين القدس الشرقية ومحيطها الفلسطيني من الجهة الشرقية، بما يؤدي إلى إغلاق الباب نهائياً أمام أي فرصة لقيام دولة فلسطينية قابلة للحياة ومتصلة جغرافياً وذات سيادة».
القدس العربي: ملايين الباكستانيين ينتخبون برلمانهم وسط توقعات بفوز لاعب الكريكيت عمران خان… تفجير انتحاري يودي بحياة العشرات
كتبت القدس العربي: توجه الباكستانيون إلى مراكز الاقتراع أمس لانتخابات تشريعية، يبدو حزب بطل الكريكت العالمي السابق عمران خان مرشحا للفوز فيها، فيما تصاعدت المخاوف الأمنية إثر تفجير انتحاري أودى بـ 31 شخصا عقب حملة تخللتها اتهامات للجيش بالتدخل.
وقتل 31 شخصا وأصيب 70 بجروح في التفجير الذي وقع قرب مركز اقتراع في مدينة كويتا (جنوب غرب) في محافظة بلوشستان، وتبناه تنظيم الدولة الإسلامية.
وفي إسلام أباد، أدان رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لمراقبة الانتخابات مايكل غالمر الهجوم «الجبان» الرامي إلى «نسف العملية الديمقراطية».
وهو ثاني تفجير انتحاري للتنظيم المتطرف في ولاية بلوشستان هذا الشهر، وقد أدى الأول إلى مقتل 153 شخصا.
ويحق لنحو 106 ملايين ناخب الاقتراع في الانتخابات البرلمانية التي تهدف لتحقيق انتقال ديمقراطي نادر للسلطة، في الدولة التي تملك السلاح النووي، وحكمها الجيش لنحو نصف تاريخها الممتد 70 عاما. لكن الانتخابات وصفت «بالأكثر قذارة» بسبب اتهامات واسعة للقوات المسلحة بالتلاعب بصناديق الاقتراع، ويعتقد أن خان، الذي حقق الفوز لباكستان في بطولة العالم للكريكت عام 1992، هو المستفيد منها.
وركزّ خان حملته على وعود شعبوية ببناء «باكستان جديدة» والقضاء على الفساد وتنظيف البيئة وإقامة «دولة رفاه إسلامي».
لكن حملته شهدت اتهامات واسعة بأنه استفاد من دعم مؤسسة الجيش القوية، فيما نددت وسائل الإعلام ونشطاء ومراكز أبحاث بما وصفته «انقلابا صامتا» للجنرالات.