من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
“الثورة”: بوتين: محاربة الإرهاب أولوية..روحاني: سياسات أميركا تهدد العالم.. قادة « شنغهاي»: الحل في سورية سياسي عبر حوار يقوده السوريون أنفسهم
كتبت “الثورة”: أكد قادة الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي للتعاون أنه لا بديل عن عملية سياسية شاملة يقودها السوريون أنفسهم من أجل التوصل إلى حل للأزمة في سورية.
وجاء في البيان الختامي لقمة المنظمة التي عقدت في تشينغداو بالصين كما نقلت وكالة سبوتنيك أن الدول الأعضاء تؤكد أن حل الأزمة في سورية يجب أن ينطلق من ضرورة الحفاظ على سيادتها واستقلالها ووحدة أراضيها وأن يتم وفقا لأحكام قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 الذي يشدد على هذه المبادئ.
وأشار البيان إلى فعالية اجتماعات آستنة حول الأزمة في سورية منوها بنتائج مؤتمر الحوار الوطني السوري السوري الذي عقد في مدينة سوتشي الروسية أواخر كانون الثاني الماضي باعتباره مساهمة مهمة في تعزيز عملية التوصل إلى حل سياسي للأزمة في سورية.
ودعا قادة الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي للتعاون في بيانهم للالتزام بالمذكرة الخاصة بإنشاء مناطق تخفيف التوتر في سورية والتي لا تشمل التنظيمات الإرهابية كما عبروا عن دعمهم لمحادثات جنيف حول الأزمة في سورية.
من جهة أخرى شدد البيان على دعم الدول الأعضاء في المنظمة للتوصل إلى تسوية للأوضاع في شبه الجزيرة الكورية مشيراً إلى أهمية الاتصالات التي تجري بين جمهورية كوريا الديمقراطية والولايات المتحدة من جهة وبين الكوريتين من جهة أخرى.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أكد أن الإجراءات المنسقة لروسيا والحكومة السورية وغيرهما من الشركاء أدت إلى تحقيق نتائج مهمة في مجال مكافحة الإرهاب في سورية مشددا على أن الحكومة السورية أوفت بالتزاماتها بالكامل وأظهرت استعدادها للحوار، وأن الأمر الآن متروك لـ»المعارضة «.
وأوضح بوتين في كلمة ألقاها خلال الاجتماع الموسع لمجلس قادة الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي للتعاون كما نقل موقع روسيا اليوم أن مجال التعاون ذا الأولوية في منظمة شنغهاي لا يزال محاربة الإرهاب باعتماد برامج تحدد معايير العمل المشترك في هذا المجال للسنوات الثلاث المقبلة وتنص على إجراء تدريبات مشتركة وإقامة تبادل أوثق للخبرات والمعلومات.
وأشار بوتين إلى ضرورة ايلاء اهتمام خاص لمحاربة الإرهاب في أفغانستان والعمل على وقف إنتاج المخدرات ونقلها من هذا البلد كما حذر من أن انسحاب الولايات المتحدة من خطة العمل المشتركة الشاملة المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني من شأنه أن «يزعزع الاستقرار» لافتا في الوقت ذاته إلى أن روسيا «دعت باستمرار لتنفيذ الخطة والوفاء بالتزاماتها».
من جهة ثانية أعرب بوتين عن ترحيبه باجتماع القمة المقرر بعد غد بين الولايات المتحدة وكوريا الديمقراطية ومحاولات تسوية الأوضاع في شبه الجزيرة الكورية عبر الحوار بما يتماشى مع خريطة الطريق التي اقترحتها روسيا والصين مؤكدا أن «مشكلة شبه الجزيرة الكورية لها تأثير كبير على الوضع الأمني في مجال منظمة شنغهاي للتعاون».
بدوره أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني في كلمة أمام قمة منظمة شنغهاي للتعاون أن المحاولات الأمريكية لفرض سياساتها على الآخرين تمثل تهديدا للجميع مشيرا إلى أن الحظر أحادي الجانب المفروض ضد إيران يتعارض مع القوانين الدولية ويعرض التجارة العالمية للخطر.
وأوضح روحاني أن بلاده على استعداد للبقاء في الاتفاق النووي في حال أعطت الأطراف الأخرى ضمانات حول تأمين مصالح ايران بموجب الاتفاق مشددا على ان كل الجهات المعنية مسؤءولة عن الوفاء بالتزاماتها .
وأشار روحاني إلى تجاهل الولايات المتحدة للمجتمع الدولي وانسحابها من الاتفاق النووي مبينا أن بلاده التزمت بجميع تعهداتها ومنحت فترة محددة للدول المتبقية بالاتفاق وسائر اعضاء الأمم المتحدة لتنفيذ التزاماتهم.
ولفت روحاني إلى أهمية تعاون الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي لمواجهة التحديات والتهديدات معربا عن استعداد إيران للتعاون في مجالات مكافحة الإرهاب وتنمية العلاقات الاقتصادية على الصعيدين الاقليمي والدولي.
إلى ذلك أعرب الرئيس الصيني شي جين بينغ عن أسفه لانسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الإيراني مؤكدا استعداد بلاده للعمل مع روسيا والدول الأخرى من أجل الحفاظ على الاتفاق .
كما انتقد شي السياسات التجارية « الأنانية وقصيرة النظر» داعيا إلى بناء اقتصاد عالمي مفتوح ومشيرا في الوقت ذاته إلى أن منظمة شنغهاي للتعاون وضعت نموذجا جديدا للتعاون الاقليمي وقدمت إسهاما جديدا للسلام والتنمية في المنطقة.
من جهته جدد الرئيس القرغيزي ألمازبيك أتامباييف خلال كلمة ألقاها في بدء اجتماع القمة التأكيد على ضرورة التوصل إلى حل سياسي للأزمة في سورية مشيرا إلى أهمية تقديم المساعدة لهذا البلد من أجل تنمية الاقتصاد من قبل الدول ذات العضوية في المنظمة.
إلى ذلك عبر الرئيس الكازاخستاني نور سلطان نزارباييف عن تقدير بلاده للجهود التي تبذلها الدول الضامنة لاتفاق وقف الاعمال القتالية في سورية من أجل حل الأزمة فيها مؤكدا في الوقت ذاته ان بلاده تدعم بالكامل الاتفاق النووي الايراني وتدعو الجميع إلى احترامه.
الخليج: القضاء يسمي مندوبيه للقيام بمهام مجلس المفوضين… العراق: إحراق أكبر مخازن صناديق الاقتراع ودعوات لإعادة الانتخابات
كتبت الخليج: دعا رئيس مجلس النواب العراقي المنتهية ولايته سليم الجبوري، أمس، إلى ضرورة إعادة الانتخابات البرلمانية التي أجريت في 12 مايو/أيار بعد الحريق الذي التهم أكبر مخازن صناديق الاقتراع، وذلك بعد ساعات قليلة من إعلان مجلس القضاء الأعلى تسمية القضاة المنتدبين للقيام بمهام مجلس المفوضين. وصناديق الاقتراع هذه ضمن التي من المفترض أن يعاد إحصاؤها يدوياً في إطار قانون أقره البرلمان في هذا الصدد يوم الأربعاء.
وقال الجبوري في بيان «جريمة إحراق المخازن الخاصة بصناديق الاقتراع في منطقة الرصافة إنما هو فعل متعمد، وجريمة مخطط لها تهدف إلى إخفاء حالات التلاعب، وتزوير للأصوات وخداع للشعب العراقي وتغيير إرادته واختياره». وأضاف الجبوري الذي فقد مقعده في الانتخابات «إننا ندعو إلى إعادة الانتخابات بعد أن ثبت تزويرها والتلاعب بنتائجها وتزييف إرادة الشعب العراقي بشكل متعمد وخطير وملاحقة الجهات التي ساهمت في عمليات التزوير والتخريب».
وأكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية، اللواء سعد معن، أن أحد مخازن مفوضية الانتخابات بجانب الرصافة من العاصمة بغداد قد تعرض إلى الاحتراق بالكامل.
وقال معن، إن «المخزن الذي احترق يضم وثائق ومعدات وبعض صناديق الاقتراع، وقد احترق بالكامل، وقد شاهدنا احتراق بعض الصناديق». لكن رئيس مجلس المفوضين في مفوضية الانتخابات، معن الهيتاوي، قال إن «عدداً من أجهزة تسريع النتائج احترق، أما صناديق الاقتراع فلم يتضرر إلا قسم قليل منها، ولا تتجاوز نسبة ال1%، ولدينا «شيتات» ورقية تؤكد صحة الانتخابات، وهذا الحريق لا يؤثر مطلقاً في سير العملية الانتخابية».
وكان حريق كبير أتى على أكبر مخازن صناديق الاقتراع الواقعة في الرصافة بالجانب الشرقي من مدينة بغداد أمس قبل البدء بإعادة الفرز اليدوي، حسبما أعلن مسؤول أمني عراقي. وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية اللواء سعد معن في فيديو قصير وزعه مكتبه الإعلامي «نقف الآن أمام المخازن الثلاثة التي تضم صناديق الاقتراع… نحاول الحد بينها وبين المخزن المحترق». وأكد أن المخزن الذي احترق يضم أجهزة ووثائق تابعة لمفوضية الانتخابات، وبعض صناديق الاقتراع، لكنه أوضح أن «المخازن المهمة التي تضم فقط صناديق لم يطالها الحريق».
من جهة أخرى، أعلن مجلس القضاء الأعلى، أمس، تسمية القضاة المنتدبين للقيام بمهام مجلس المفوضين، فيما أشار إلى أنه تم استضافة بعض المسؤولين في مفوضية الانتخابات. وقال المتحدث باسم المجلس عبدالستار بيرقدار في بيان، إن «مجلس القضاء الأعلى عقد أمس الجلسة المخصصة لمناقشة صدور قانون التعديل الثالث لقانون انتخابات مجلس النواب رقم 45 لسنة 2013 النافذ من تاريخ التصويت عليه بموجب المادة 7 منه»، مبيناً أن «الجلسة شهدت تسمية القضاة المرشحين للانتداب للقيام بصلاحيات مجلس المفوضين في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات حسب أحكام المادة 4 من قانون التعديل الثالث لقانون الانتخابات والقضاة المرشحين لإشغال مهمة مديري مكاتب المفوضية في المحافظات».
البيان: اتفاق مصري إثيوبي على رؤية مشتركة بشأن سد النهضة
كتبت البيان: اتفق الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس وزراء إثيوبيا أبيي أحمد على تبني رؤية مشتركة بين البلدين حول سد النهضة تسمح لكل منهما بالتنمية دون المساس بحقوق الطرف الآخر، كما أعلن بيان رئاسي مصري.
وقال السيسي: «أعد باسمي وباسم رئيس الوزراء الإثيوبي وباسم الشعبين المصري والإثيوبي بتطوير العلاقات بيننا».
وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة المصرية، بسام راضي، إن السيسي عقد جلسة مباحثات ثنائية مع رئيس الوزراء الإثيوبي، تناولت القضايا ذات الاهتمام المشترك على الصعيدين الإقليمي والدولي، مشيراً إلى أن المباحثات تطرقت إلى تطورات موقف سد النهضة، إذ توافق الجانبان على تبني رؤية مشتركة بين الدولتين قائمة على احترام حق كل منهما في تحقيق التنمية دون المساس بحقوق الطرف الآخر، وتوافر الإرادتين السياسية والشعبية للتوسع في آفاق العلاقات بين البلدين، لتشمل جميع المجالات، خاصة على الصعيدين السياسي والاقتصادي.
بالمقابل، قال أبيي أحمد: «نريد أن نتعاون في كل المجالات مع مصر، وليس في مجال المياه فقط». وأضاف: «سنحافظ على حصة مصر من مياه النيل وسنعمل على زيادتها». وتابع: «ما نريده هو نسيان الماضي وبدء مرحلة من المحبة والمودة والتعاون»، وأردف: «لا نفكر أبداً في إلحاق الضرر بالشعب المصري، ونريد أن تظل الثقة ماثلة بيننا».
الحياة: حزمة مساعدات اقتصادية للأردن في «قمة مكة المكرمة»
كتبت الحياة: أقر الاجتماع الرباعي الذي عقد اليوم (الأحد) في قصر الصفا بمكة المكرمة بضيافة خادم الحرين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وحضور ملك الأردن عبدالله الثاني وأمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح ونائب رئيس الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، حزمة مساعدات اقتصادية للأردن يصل إجمالي مبالغها إلى 2.5 بليون دولار أميركي.
وصدر عن الاجتماع بيان أوضح أن المساعدات تتمثل في وديعة في البنك المركزي الأردني وضمانات للبنك الدولي لمصلحة الأردن، إضافة إلى دعم سنوي لموازنة الحكومة الأردنية لمدة خمس سنوات، وتمويل من صناديق التنمية لمشاريع إنمائية.
وجاء في نص البيان:
«بجوار بيت الله الحرام وبدعوة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية عقد مساء الأحد السادس والعشرين من رمضان 1439هـ الموافق العاشر من يونيو 2018م اجتماع ضم كلاً من:
– خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية
– صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية
– صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت
– صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي
وذلك لمناقشة الأزمة الاقتصادية التي تمر بها المملكة الأردنية الهاشمية وسبل دعمها للخروج من هذه الأزمة.
وانطلاقاً من الروابط الأخوية الوثيقة بين الدول الأربع، واستشعاراً للمبادئ والقيم العربية والإسلامية ، فقد تم الاتفاق على قيام الدول الثلاث بتقديم حزمة من المساعدات الاقتصادية للأردن يصل إجمالي مبالغها إلى مليارين وخمسمائة مليون دولار أميركي تتمثل في: 1- وديعة في البنك المركزي الأردني. 2- ضمانات للبنك الدولي لمصلحة الأردن. 3- دعم سنوي لميزانية الحكومة الأردنية لمدة خمس سنوات. 4- تمويل من صناديق التنمية لمشاريع إنمائية».
وذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) أن العاهل الأردني أبدى شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على مبادرته بالدعوة لهذا الاجتماع، ولدولتي الكويت والإمارات العربية المتحدة على تجاوبهما مع الدعوة، وامتنانه الكبير للدول الثلاث على تقديم حزمة المساعدات التي ستسهم في تجاوز الأردن للأزمة.
وعقب الاجتماع أقام الملك سلمان مأدبة سحور لضيوفه أصحاب الجلالة والسمو.
القدس العربي: إسرائيل تحتفي بوفد «تطبيعي» تزامن مع مساعدات مغربية حطّت في غزة
«حماس» أشادت بقافلة المعونات… وجماعات مناصرة للفلسطينيين: الإدانات لم تعد تكفي
كتبت القدس العربي: أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية أن وفدا تطبيعيا من المغرب وصل إلى إسرائيل في زيارة تستمر خمسة أيام. وأوضحت في بيان عمم بعدة لغات أمس، أن «البعثة المغربية « تشمل أعضاء في منظمات للمجتمع المدني، وتضم 11 شخصا ممن «يرون أهمية للحوار والعلاقات مع نظرائهم الإسرائيليين». وخلال الزيارة التي بدأت أمس سيزور «المطبعون» المغاربة الكنيست، وأرشيفا يهوديا مغاربيا ومركزا تراثيا يهوديا لشمال أفريقيا في القدس المحتلة».
وزار أعضاء الوفد الذين لم يكشف عن أسمائهم متحف المحرقة في القدس المحتلة، ويعتزمون زيارة حيفا أيضا.
وتزامنت زيارة الوفد التطبيعي مع وصول قافلة مساعدات مغربية تضم مستشفى ميدانيا للقطاع، رافقها السفير المغربي في مصر أحمد التازي، وطاقم يضم 165 من أطباء وفنيين. وأعلنت الخارجية المغربية في 28 أيار/ مايو الماضي أن «الملك محمد السادس قرر إقامة مستشفى ميداني في غزة، وأن هذه الخطوة تهدف إلى تقديم العلاجات الضرورية للجرحى والضحايا المدنيين في الأحداث الأخيرة التي شهدها القطاع».
وتشمل المساعدة الغذائية الممنوحة من مؤسسة محمد الخامس للتضامن، وحجمها 56,5 أطنان، مواد أساسية متنوعة، لاسيما تلك التي تستهلك في شهر رمضان.
وقال القيادي في حركة حماس، غازي حمد، إن «موقف المغرب مشرف ونبيل، وليس غريبا عليه تقديم المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني».
ونقل الموقع عن منير كجي، ناشط أمازيغي، أن «الزيارة صحيحة وقائمة، ويتقدمها أطباء ومهندسون مغاربة رغم الوصاية الأيديولوجية التي يحاول بعض التنظيمات القومية والإسلامية تنفيذها على حرية الناس». وأكد أنه «لا عداوة للمغرب مع إسرائيل، فهو ثالث شريك اقتصادي لها في منطقة البحر المتوسط «، مسجلا أنه «لا معنى لما يقوم به القوميون من إدانة في ظل توافد مسؤولين مغاربة كبار بدورهم على إسرائيل».
وقال المحامي المغربي خالد السفياني، المنسق العام للمؤتمر القومي الإسلامي، إن «مسألة الإدانة لم تعد تكفي». واعتبر أن «مثل هذه الزيارات هي حُقَنٌ لزرع الحياة في كيان متهالك، وتأتي للتخفيف من وطأة المقاطعة والحصار الذي تفرضه الدول على إسرائيل».