من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
تشرين: بسط الأمن في عدة قرى وبلدات بريف إدلب الجنوبي الجيش يفكّ الطوق عن إدارة المركبات في حرستا بريف دمشق ويكبد «النصرة» خسائر فادحة
كتبت تشرين: فكت وحدات من الجيش العربي السوري مساء أمس الطوق عن إدارة المركبات في منطقة حرستا بريف دمشق.
وذكر مراسل «سانا» أن وحدات من الجيش أنجزت مهمتها مساء أمس بفك الطوق الذي فرضه إرهابيو تنظيم «جبهة النصرة» والمجموعات التكفيرية التابعة له على إدارة المركبات وذلك بعد معارك عنيفة سقط خلالها عشرات الإرهابيين بين قتيل ومصاب, ولفت المراسل إلى أنه بعد فك الطوق عن إدارة المركبات بدأت وحدات الجيش على الفور عملية عسكرية جديدة بهدف توسيع رقعة الأمان حول الإدارة وسط قيام سلاح المدفعية باستهداف أوكار وتجمعات الإرهابيين في المنطقة المحيطة.
وكانت المجموعات الإرهابية اعترفت بتكبدها خسائر كبيرة بالأفراد ونشرت على تنسيقياتها في مواقع التواصل الاجتماعي أسماء العشرات من قتلاها بنيران وحدات الجيش العربي السوري خلال الأيام القليلة الماضية بعضهم من المتزعمين ومن بينهم المدعو أبو محمد بن لادن و خالد إبراهيم الخولي وحسن البوشي الملقب ب«أبو الفوز» و مسلم أبو أحمد إضافة إلى الإرهابي السعودي أبو دجانة الجزراوي.
في موازاة ذلك أعلن مصدر عسكري عن إحكام السيطرة على عدة قرى وبلدات بريف إدلب الجنوبي في إطار العملية العسكرية التي تنفذها وحدات من الجيش العربي السوري منذ نحو شهر بريف إدلب الجنوبي لتحرير المنطقة من إرهاب تنظيم «جبهة النصرة» والمجموعات الإرهابية التي تتبع له.
وأفاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الرديفة واصلت مطاردة إرهابيي «جبهة النصرة» والمجموعات التابعة له بريف إدلب الجنوبي واستعادت السيطرة على بلدات وقرى سنجار والمتوسطة والخيارة وكفريا المعرة صريع ورملة وجديدة ونباز القبلي وصراع.
وبين المصدر أن عمليات الجيش أسفرت عن القضاء على العشرات من إرهابيي «جبهة النصرة» وتدمير أسلحتهم وعتادهم مشيراً إلى أن وحدات الهندسة في الجيش العربي السوري تقوم بإزالة الألغام والمفخخات التي خلفها الإرهابيون في المناطق المحررة.
الخليج: مستوطنون يهود يستأنفون اقتحاماتهم للمسجد الأقصى… إصابة ثلاثة فلسطينيين في رام الله واعتقالات في القدس
كتبت الخليج: أصيب 3 شبان فلسطينيين بالرصاص الحي والمعدني المغلف بالمطاط، وصفت إحداها بالخطيرة، في المواجهات العنيفة التي اندلعت، أمس الأحد، بين الشبان وقوات الاحتلال «الإسرائيلي»، عقب اقتحام قرية المزرعة الغربية، شمال غربي رام الله.
ووفقاً لمصادر طبية، فإن إحدى الإصابات وصفت بالخطيرة، عقب إصابة شاب بالرصاص الحي في الخاصرة، ونقل إلى المستشفى لتلقي العلاج، في حين سجلت إصابتان بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط. واقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال قرية المزرعة الغربية، وأقامت حاجزاً على مدخلها، وأخضعت المركبات للتفتيش والتدقيق في هويات ركابها. وأطلقت خلالها قوات الاحتلال الرصاص الحي والرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الغاز السام وقنابل الصوت.
وفي أزقة القرية وحواريها طارد الشبان قوات الاحتلال، فأجبروا جيش الاحتلال على الانسحاب من القرية، وسط إلقاء كثيف للحجارة، وانتقلت المواجهات إلى المدخل الغربي لجامعة بيرزيت. وفي ذات السياق، اقتحمت قوات الاحتلال قرية أبوقش المجاورة واقتحمت محلاً تجارياً وشرعت بتفتيشه.
واعتقلت قوات الاحتلال فلسطينياً من مخيم العروب شمال الخليل، وداهمت بيوتاً في مدينة الخليل، وسلمت تبليغاً لآخر من بلدة يطا. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اقتحمت مخيم العروب، واعتقلت الشاب صافي أيمن الطيطي (22 عاماً)، ونقلته لجهة غير معلومة، وداهمت منزل ذوي الشهيد خالد جوابرة وأجرت تفتيشات بمحتوياته.
كما اقتحمت عدة أحياء في مدينة الخليل وداهمت منازل الأهالي، عُرف منها منزل الأسير نضال شحادة، في حين اقتحمت بلدة يطا جنوب الخليل وسلمت المواطن مهند تيسير موسى ربعي بلاغاً لمقابلة مخابراتها.
وأفاد تقرير فلسطيني بأن جماعات يهودية متطرفة استأنفت اقتحاماتها «الاستفزازية» للمسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة، بحراسة مشددة من قوات خاصة «إسرائيلية». وأضاف أن «المستوطنين نفذوا جولات مشبوهة في المسجد المبارك، واستمعوا إلى شرح حول أسطورة الهيكل المزعوم». وحسب الوكالة، جاء ذلك في وقت انتشر فيه المصلون عبر حلقات علم في المسجد الأقصى.
البيان: الاحتلال يواصل خطواته الاستفزازية وإجراءاته القمعية… مواجهات في الضفة ومستوطنون يقتحمون الأقصى
كتبت البيان: واصل الاحتلال الإسرائيلي خطواته «الاستفزازية» في الأراضي الفلسطينية منفذاً حملات دهم وتفتيش واسعة طالت عدداً من المحافظات في وقت استأنفت جماعات يهودية متطرفة اقتحامها للمسجد الأقصى، فيما أصيب 3 شبان بالرصاص المطاطي والحي في مواجهات مع قوات الاحتلال بالضفة. وأفاد تقرير فلسطيني أمس بأن جماعات يهودية متطرفة استأنفت، اقتحاماتها «الاستفزازية» للمسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة، بحراسة مشددة من قوات خاصة إسرائيلية. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن «المستوطنين نفذوا جولات مشبوهة في المسجد المبارك، واستمعوا إلى شرح حول أسطورة الهيكل المزعوم».
وحسب الوكالة، جاء ذلك في وقت انتشر فيه المصلون عبر حلقات علم في المسجد الأقصى. وكان مسؤول العلاقات العامة والإعلام في دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس فراس الدبس أفاد بأن «أكثر من 24 ألف مستوطن اقتحموا المسجد الأقصى خلال العام الماضي».
إلى ذلك أصيب 3 شبان فلسطينيين بجروح اثر المواجهات العنيفة التي اندلعت بينهم وقوات الاحتلال الإسرائيلي عقب اقتحام قرية المزرعة الغربية شمال غربي رام الله .واقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي قرية المزرعة الغربية وأقامت حاجزاً على مدخلها وأخضعت المركبات لتفتيش والتدقيق في هويات ركابها فيما أطلقت قنابل الغاز السام وقنابل الصوت.
كما أصيب شاب آخر بجروح متوسطة من جراء إصابته بخصره برصاصة معدنية مغلفة بالمطاط، أطلقها عليه جنود الاحتلال، خلال مواجهات دارت بين شبان وقوات الاحتلال، عند المدخل الغربي لجامعة بيرزيت.
من جهة ثانية، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي فتيين فلسطينيين ألقيا الحجارة على حافلة للمستوطنين قرب مخيم شعفاط شمال مدينة القدس المحتلة.
وفي سياق ذي صلة أصيب إسرائيلي؛ جراء تعرضه للطعن من قبل شخص مجهول على شاطئ البحر الميت، وسط ترجيحات بأن خلفية الطعن «قومية». ورجحت مصادر في شرطة الاحتلال بداية الحادثة أن تكون جنائية، إلا أنها تراجعت فيما بعد وقالت أن الشكوك تشير إلى أنها قومية وأن المنفذ لا زال طليقا.
الحياة: العبادي يندد بمحاولة «افتعال» مشكلة بين الجيش و«الحشد الشعبي»
كتبت الحياة: جدد رئيس الحكومة العراقي حيدر العبادي من النجف أمس، تأكيد جدية حملة يقودها لمحاربة الفساد، في وقت رفض الحزبان الكرديان الرئيسان تفاوض ثلاثة أحزاب مع بغداد بمعزل من حكومة الإقليم. كما أكد وزير النفط العراقي قرب تصدير نفط كركوك عبر إيران .
وقال العبادي خلال زيارته محافظة النجف أمس، إن حكومته لن تتمكن من تقديم الخدمات بوجود الفاسدين، لافتاً إلى أن «الحرب استنزفت الكثير من موازنة البلد، والعراقيون بوحدتهم انتصروا». وزاد أن «البعض يطالب بتوفير الخدمات فوراً، إلا أننا لن نتمكن من تقديمها بوجود الفاسدين».
ودافع عن الحشد الشعبي، مشيراً إلى أن البعض حاول افتعال مشكلة بينه وبين الجيش، وقال: «لا ينبغي أن نفرق بين صنوف القوات الأمنية، فبعضهم حاول أن يثير الجيش ضد الحشد، ولكن فشل. هذه كلها قوات نظامية، وتأتمر بأمر القيادة العامة للقوات المسلحة».
وفي شأن العلاقة مع كردستان قال: «انتصرنا على محاولات الانفصال، وتعاملنا مع العراقيين بالدرجة ذاتها، ولا نفرق بينهم، ويجب على المسؤولين التعامل مع العراقيين على هذا النحو، خصوصاً أن إنصاف الجميع أساس النجاح والانتصار».
لكن المشهد في إقليم كردستان بدا مختلفاً، إذ انتقد اجتماعٌ لـ «الحزب الديموقراطي الكردستاني» و «الاتحاد الوطني الكردستاني» خوض وفدٍ من أحزاب المعارضة يضم «حركة التغيير» و «الجماعة الإسلامية» و «تحالف العدالة» محادثات مع حكومة العبادي بمعزل من حكومة إقليم كردستان.
وقال رئيس حكومة الإقليم نائب رئيس «الديموقراطي» نيجيرفان بارزاني خلال مؤتمر صحافي مشترك مع القيادي في «الاتحاد الوطني» ملا بختيار عقب اجتماع الحزبين في السليمانية أمس، إن «بغداد غير جادة في البدء بمفاوضات مع الإقليم، ونجدد استعدادنا للحوار لحل الخلافات العالقة، على أن يشمل كل الملفات منذ عام 2003 وفقاً للدستور». وانتقد خوض أحزاب كردية مفاوضات في بغداد من دون اتفاق مع حكومته، وقال: «كنا نأمل بوفد يمثل جميع الأحزاب وليس ثلاثة فقط، ثم إن التفاوض مع بغداد يجب أن يكون مبنياً على شرعية رسمية».
وعن اتهامات طهران لأربيل بدعم الاحتجاجات في إيران، قال بارزاني: «هذا الاتهام هزلي ومضحك، ما يحدث هناك شأن داخلي نأمل بأن ينتهي قريباً، إيران جارة نأمل بأن تكون علاقتنا ممتازة معها. سياستنا واضحة، ولن نكون عامل توتر في المنطقة بل عامل استقرار».
من جهته، أكد بختيار أن حزبه «سيبحث مع الديموقراطي في اجتماع لاحق إنهاء التوتر في محافظة كركوك وإخراجها من مأزقها».
وأكد وزير النفط العراقي جبار اللعيبي أمس، أن العراق سيبدأ تصدير النفط من حقول كركوك الشمالية إلى إيران قبل نهاية الشهر، موضحاً أن حوالى 30 ألف برميل يومياً من الخام ستُنقل بالشاحنات إلى مصفاة كرمانشاه الإيرانية عند بدء التصدير. وكان أعلن في وقت سابق أن العراق وقع اتفاقاً مع إيران لتصدير النفط الخام من حقول النفط في كركوك بمعدل يتراوح بين 30 و60 ألف برميل يومياً، وذلك بعد إعادة انتشار القوات العراقية في كركوك والمناطق المتنازع عليها مع إقليم كردستان.
وفي ملف آخر، أكد «التحالف الوطني» الذي يضم معظم القوى الشيعية، تمسكه بإجراء الانتخابات في موعدها، بعد تصاعد الدعوات إلى تأجيلها، وفق بيان عن اجتماع عقده الائتلاف برئاسة نائب رئيس الجمهورية نوري المالكي. وكانت «الحياة» كشفت أول من أمس نية العبادي التوجه باستفسار قانوني إلى المحكمة الاتحادية في شأن موقفها من دعوات تأجيل الانتخابات ودستورية تلك الدعوات.
وكان العبادي عقد اجتماعاً مع رئيس المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق وأعضائها للبحث في «الاستعدادات والتحضيرات الجارية لإجراء الانتخابات، وتلبية جوانبها المالية والإدارية والمتطلبات الفنية والأجهزة والمعدات اللازمة لإجرائها في مراحل التسجيل والاقتراع والفرز، وانتهاءً بآليات إعلان النتائج والإجراءات المتعلقة بمشاركة النازحين والعائدين في المحافظات المحررة وتهيئة الأجواء المناسبة لمشاركتهم».
القدس العربي: كتاب «نار وغضب»: الهدف من قرار ترامب حظر دخول المسلمين لأمريكا كان تقسيم صفوف الأمريكيين وإثارة الاضطرابات… المؤلف يتوقع الإطاحة بالرئيس… وتيريزا ماي: لا مخاوف حول صحته العقلية
كتبت القدس العربي: أحدث كتاب «نار وغضب: داخل بيت ترامب» هزات عالية على مقياس ريختر السياسي في أمريكا والعالم، وبدا أن البيت الأبيض يتعامل معه كتهديد وجودي.
ونشرت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية أمس تقريرا تضمن مقتطفات جديدة من الكتاب، تشير إلى أن قرار ترامب القاضي بمنع القادمين من مجموعة دول إسلامية من دخول الأراضي الأمريكية، صدر في وقت مدروس بعناية، من أجل إثارة الجدل والاضطرابات في الولايات المتحدة، واستفزاز الليبراليين، وتقسيم صفوف الأمريكيين. وقالت الصحيفة إن قرار دونالد ترامب كان خطوة هدفها إثارة البلبلة في صفوف الرأي العام.
وأضافت أن وولف أكد في كتابه أن ستيف بانون، المستشار السابق للرئيس ترامب، قد أصدر القرار المثير للجدل في يوم جمعة بشكل متعمد، حتى يخلّف أكبر قدر ممكن من الانزعاج لدى المسلمين. وقد وقع قرار حظر السفر، الذي مُنع بموجبه مواطنو عدد من الدول الإسلامية من دخول الولايات المتحدة، بعد أسبوع فقط من وصول ترامب إلى الرئاسة. وكان الهدف من هذا القرار تحقيق الوعد الذي قطعه ترامب في ما يتعلق بمنع هجرة المسلمين للأراضي الأمريكية، على خلفية الادعاءات التي أطلقها خلال حملته الرئاسية، والتي تحيل إلى أن موجات الهجرة تساهم في تفاقم ظاهرة الإرهاب.
توقيع القرار بشكل عاجل جعله يطال حتى الأشخاص الذين كانوا في طريقهم نحو الأراضي الأمريكية، والذين تعرضوا للاحتجاز لدى وصولهم، في ظل شح المعلومات حول مصيرهم، في يوم يتسم عادة بكثافة الحركة الجوية.
وأوضحت الصحيفة أن الإمضاء على هذا القرار في وقت متأخر، وقبيل عطلة نهاية الأسبوع، كان يعني خروج أكبر عدد ممكن من المواطنين للاحتجاج. ومباشرة بعد دخوله حيز التنفيذ، توجهت أعداد غفيرة من الناشطين نحو العديد من المطارات، على غرار مطار جون كينيدي في نيويورك، في مشهد وسم الأيام الأولى لرئاسة ترامب.
وقال مايكل وولف مؤلف الكتاب إن ما كشفه سيضع حداً على الأرجح لبقاء ترامب في المنصب.
وأضاف وولف في مقابلة أذاعها راديو هيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي» أن ما خلص إليه من أن ترامب ليس كفؤا لتولي الرئاسة أصبح رأياً يزداد انتشاراً.
وتابع: «أعتقد أن أحد المؤثرات المثيرة للكتاب حتى الآن واضح جداً، ويشبه حكاية «الإمبراطور العاري»، وهي حكاية تراثية تشير إلى أن الحقيقة واضحة للجميع، حتى وإن أخفوا علمهم بها، إذ لا يرتدي الإمبراطور شيئاً، لكن الكل يتكتم الأمر خوفاً من أن يظن الآخرون أنهم حمقى أغبياء.
في سياق متصل أكّدت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، أمس أنها لا تنتابها أي مخاوف بشأن الصحة العقلية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك بعد سؤال حول أن العاملين مع ترامب في البيت الأبيض يعتقدون أن «قدراته العقلية مختلة»، ويصفونه بأنه «صبياني».
وفي معرض ردّها على سؤال صحافي من هيئة إذاعة «بي بي سي» حول ما إذا كانت المخاوف التي تثار بشأن صحة ترامب العقلية جدية أو خطيرة؛ أجابت ماي: «لا أعتقد ذلك».
وكتب ترامب سلسلة تغريدات قائلا: «في الواقع أعظم نعمتين في حياتي: رجاحة العقل وشدة الذكاء».
وأضاف «من رجل أعمال ناجح جدا أصبحت نجما تلفزيونيا لامعا… ثم رئيسا للولايات المتحدة (من محاولتي الأولى). أعتقد أن هذا يؤهل المرء لا أن يكون ذكيا بل وعبقريا».
من جهته قال موقع «تويتر» إنه لن يحظر حسابات زعماء العالم «المثيرة للجدل»، وسط مطالبات بحذف حساب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.
وجاء إعلان الشركة بعدما كتب ترامب تغريدات مثيرة للجدل بشأن كوريا الشمالية وتهديدها، وهو ما دفع كثيرين للمطالبة بحظره من الموقع الاجتماعي.