الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

تشرين: دمّر 8 قاطرات محملة بالدبابات والأسلحة الثقيلة لـ«النصرة» بريف حماة الجيش يدحر «داعش» من حي الصناعة في دير الزور

كتبت تشرين: استعادت وحدات من الجيش العربي السوري حي الصناعة في دير الزور ووضعت فيه نقاط تمركز تمهيداً للبدء بعمليات جديدة باتجاه الأحياء الأخرى واجتثاث ما تبقى من إرهابيي «داعش» الذين تلقوا ضربات قاصمة في حويجة صكر أمس، وبالتزامن مع هذا التقدم في دير الزور، دمّر سلاح الجو السوري 8 عربات محملة بالدبابات والأسلحة الثقيلة لتنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي بريف حماة الشرقي.

ففي دير الزور قضت وحدات الجيش على المزيد من تجمعات إرهابيي «داعش» في حويجة صكر وما تبقى من الأحياء السكنية التي ينتشر فيها إرهابيو التنظيم التكفيري.

وذكر مراسل «سانا» في دير الزور أن وحدات الجيش خاضت أمس اشتباكات عنيفة مع إرهابيي «داعش» في حي الصناعة أسفرت عن مقتل العديد منهم وفرار الباقين لتتحقق بذلك السيطرة الكاملة على الحي.

ولفت المراسل إلى أن وحدات الجيش قامت بتمشيط الحي بشكل كامل ووضعت نقاط تمركز جديدة داخله تمهيداً للبدء بعمليات جديدة لاجتثاث إرهابيي «داعش» في الأحياء المجاورة.

ولا تزال بعض أحياء مدينة دير الزور تحت سيطرة تنظيم «داعش» الإرهابي الذي يتخذ من منازل المواطنين أوكاراً لتخزين أسلحته وذخيرته.

وبيّن المراسل أن وحدات من الجيش نفّذت عمليات دقيقة على محاور تحرك إرهابيي «داعش» في أحياء الحميدية والجبيلة والرشدية والشيخ ياسين وكنامات وخسارات أسفرت عن تكبيد التنظيم التكفيري خسائر كبيرة بالعتاد والأفراد.

وفي الريف الشرقي حققت وحدات الجيش بدعم من سلاحي الجو والمدفعية تقدماً جديداً في عملياتها ضد أوكار إرهابيي «داعش» في قرية حويجة صكر بعد القضاء على العديد من الإرهابيين وتدمير تحصيناتهم وذلك بحسب المراسل.

وفي ريف حماة الشرقي دمّر سلاح الجو في الجيش العربي السوري آليات وعربات ثقيلة لتنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي.

وأفاد مراسل «سانا» في حماة بأن الطيران الحربي السوري وجه بعد معلومات دقيقة ضربات مركزة على تحرك لرتل من الآليات لتنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي في قرية البويدر شمال ناحية السعن بالريف الشرقي.

وأشار المراسل إلى أن الضربات الجوية أسفرت عن تدمير 8 عربات قاطرة محملة بدبابات وأسلحة ثقيلة للتنظيم التكفيري والقضاء على العديد من إرهابييه.

الخليج: القوات العراقية تحكم سيطرتها على منافذ القائم تمهيداً لاقتحامها

بغداد تمهل الأكراد 24 ساعة لانتشار قواتها

كتبت الخليج: أعلن مكتب رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في بيان، أمس، أنه أمر بإيقاف حركة القوات العسكرية لمدة 24 ساعة ضد القوات الكردية في شمال العراق. وعلى بعد مئات الكيلومترات في الصحراء الغربية، تواصل القوات العراقية هجومها على آخر معقل لتنظيم «داعش» في البلاد، على الحدود مع سوريا، وذكر مسؤولون عراقيون أن القوات المشتركة تستعد لاقتحام قضاء القائم غربي محافظة الأنبار.

وقال بيان مكتب رئيس الوزراء العراقي إن الخطوة تهدف «لفسح المجال أمام فريق فني مشترك بين القوات الاتحادية وقوات الإقليم للعمل على الأرض لنشر القوات العراقية الاتحادية في جميع المناطق المتنازع عليها وكذلك في فيشخابور والحدود الدولية فوراً، وذلك لمنع الصدام وإراقة الدماء بين أبناء الوطن الواحد». وكانت القوات العراقية، امس، أمهلت القوات الكردية «ساعات» للانسحاب من منطقة حدودية مع تركيا يمر فيها أنبوب نفطي كان سيطر عليها الإقليم بعيد عام 2014، وفق ما ذكر مسؤول أمني. وقال مسؤول أمني عراقي طالباً عدم كشف هويته: «أمهلنا القوات الكردية ساعات للانسحاب من مواقعها في منطقة فيشخابور» الحدودية مع تركيا التي يمر فيها أنبوب نفطي، في سعي واضح للضغط مالياً على إقليم كردستان في إجراء عقابي جديد على خلفية الاستفتاء على الانفصال.

ونفى متحدث باسم التحالف الدولي ضد تنظيم «داعش»، امس، توصل القوات العراقية إلى اتفاق لوقف القتال مع قوات البيشمركة الكردية. وكان المكتب الإعلامي للتحالف قال إن القوات العراقية توصلت، امس، إلى اتفاق مع مقاتلي البيشمركة الأكراد لوقف القتال في شمال العراق. وكان طرفا النزاع في شمال العراق قدما روايتين مختلفتين للأحداث الجارية في اليوم الأول من الهجوم ضد الأكراد الخميس. فبحسب بغداد، استعادت القوات العراقية مع آلياتها المدرعة السيطرة على قرى عدة في المنطقة، متقدمة في طريق ترابية مع خوضها معارك عنيفة. في المقابل، يؤكد الأكراد أنهم صدوا كل الهجمات التي تعرضوا لها.

وقال مسؤول أمني عراقي طالبا عدم كشف هويته «أمهلنا القوات الكردية ساعات للانسحاب من مواقعها في منطقة فيشخابور». ودارت معارك عنيفة بالمدفعية الثقيلة الخميس بين المقاتلين الأكراد والقوات العراقية المتوجهة إلى معبر فيشخابور، سعيا إلى تأمين خط الأنابيب النفطي الواصل إلى ميناء جيهان التركي.

على الجبهة الغربية في مواجهة تنظيم «داعش»، أكد ضابط برتبة عميد ركن أن القوات العراقية المدعومة بفصائل من ميليشيا الحشد الشعبي، والحشد العشائري «اشتبكت صباح امس، مع عناصر لتنظيم «داعش»… جنوب شرق القائم، بمختلف الأسلحة والأعتدة، واستخدم فيها الجيش المدفعية وراجمات الصواريخ». وفي اليوم الثاني من انطلاق العمليات العسكرية ضد آخر معقل لتنظيم «داعش» في البلاد، أشارت مصادر عسكرية عدة إلى أن القوات العراقية قتلت أكثر من 25 إرهابياً، من دون الإشارة إلى خسائرها. وذكر قائممقام قضاء عنه، عماد الدليمي، امس، أن القوات الأمنية العراقية على مشارف قضاء القائم غربي الأنبار بعد إحكام السيطرة على منافذها المختلفة. وقال الدليمي إن «القوات الأمنية على مشارف قضاء القائم غربي الأنبار، ولا تبعد سوى خمسة كيلومترات عن مركز القضاء، وقام طيران الجيش بقصف كثيف استهدف مناطق ارتكاز التنظيم الإجرامي داخل القضاء ومداخله تمهيداً لاقتحامه في غضون الساعات القليلة المقبلة»، وفقاً لوكالة أنباء الإعلام العراقي.

البيان: ضبط كمية كبيرة من الأسلحة النارية والذخيرة… الأمن المصري يقتل 13 إرهابياً في الواحات

كتبت البيان: أسفر تبادل لإطلاق النار بين الشرطة المصرية ومسلحين بالكيلو 175 طريق الواحات في الصحراء الغربية، عن مقتل 13 «إرهابياً»، وضبط كمية «كبيرة» من الأسلحة النارية والذخيرة، حسبما ذكرته وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية الرسمية.

وأضافت الوكالة، نقلاً عن مصدر أمني رفيع المستوى، أن الأجهزة الأمنية وجهت «ضربة قوية للعناصر الإرهابية ثأراً لدماء رجالها الذين استشهدوا الأسبوع الماضي بطريق الواحات». وأعلن المصدر أن «13 من العناصر الإرهابية قتلوا صباح الجمعة في اشتباكات عنيفة مع قوات الأمن بالكيلو 175 بطريق الواحات بنطاق محافظة الوادي الجديد»، مشيراً إلى استمرار عمليات التمشيط بمحيط المنطقة لضبط كافة العناصر.

وكشفت الداخلية في بيان أنه تم على مدار الأيام الماضية أماكن تردد وتمركز العناصر المشتبه فيها، خاصةً الواقعة بمزارع الاستصلاح الكائنة بالمناطق النائية بمحافظات الجيزة التي اتخذتها ملاذاً للاختفاء والتدريب والانطلاق لتنفيذ مخططاتهم العدائية.

وكشفت عمليات قطاع الأمن الوطني عن تمركز مجموعة من العناصر الإرهابية بإحدى المزارع في الكيلو 47 بطريق أسيوط/‏الخارجة واتخاذهم من أحد المنازل بها مأوى مؤقتاً لهم بعيدًا عن الرصد الأمني لاستقبال العناصر المستقطبة حديثاً لتدريبهم على استخدام الأسلحة، وإعداد العبوات المتفجرة قبل تنفيذ عملياتهم العدائية.

وفجر أمس وفقاً لبيان الداخلية تم استهداف المزرعة المشار إليها (عقب استئذان نيابة أمن الدولة العليا) بمشاركة كافة أجهزة الوزارة المعنية. وحال اتخاذ إجراءات حصار المنطقة المحيطة بها فوجئت القوات بإطلاق أعيرة نارية تجاهها بكثافة مما دفع القوات للتعامل مع مصدر النيران.

أسفرت عمليات التمشيط عقب السيطرة على الموقف عن العثور على (13) جثة يرتدي بعضهم ملابس عسكرية، بالإضافة إلى 2 حزام ناسف وسلاح متعدد عيار 7.62×54.و(7) بنادق آلية عيار 7.62×39، وطبنجة حلوان عيار 9 مم طويل، وكمية كبيرة من الذخيرة مختلفة الأعيرة، ومبلغ 1750 جنيهاً مصرياً.

الحياة: مجلس الأمن يناقش محاسبة دمشق تحت «الفصل السابع»

كتبت الحياة: سارعت الدول الغربية إلى تجديد التحرك في مجلس الأمن، لطرح مشروع قرار «تحت الفصل السابع لإجراء المحاسبة» في ضوء نتائج التحقيق الدولي الذي أكد مسؤولية الحكومة السورية عن الهجوم الكيماوي في خان شيخون، وفق ما أعلن السفير البريطاني ماثيو ريكروفت أمس. ووصفت الحكومة السورية أمس تقرير الأمم المتحدة الذي حمّلها مسؤولية الهجوم بغاز السارين على تلك البلدة في شمال سورية بأنه «تزوير للحقيقة وتحريف». وكانت موسكو سبقت دمشق في انتقاد التقرير منددةً بـ «عناصر متضاربة» كثيرة فيه.

وقال ريكروفت أمام الصحافيين: «نبحث في كيفية متابعة العمل بناء على تقرير لجنة التحقيق مع زملائنا في مجلس الأمن ويجب أن نصدر قراراً تحت الفصل السابع تنفيذاً لما كنا اتفقنا عليه» في القرار ٢١١٨ الذي صدر بموافقة روسية عام ٢٠١٣ بعد هجوم الغوطة.

ولم يحدّد ريكروفت موعد طرح مشروع القرار، وأشار إلى أن الولايات المتحدة هي من يمسك بهذا الملف في مجلس الأمن، لكنه أكد أن المشاورات انطلقت في شأنه.

ودعا ريكروفت روسيا إلى الانضمام إلى هذا التحرك «إذ يجب أن نتصرف وفق ما قلناه جميعاً» في القرار ٢١١٨ «حول ضرورة اتخاذ تدابير تحت الفصل السابع إن استخدمت الأسلحة الكيماوية مجدداً».

وشدّد على ضرورة تبني مثل هذا القرار «للتأكد من إجراء المحاسبة على كل من استخدم الأسلحة الكيماوية في سورية، ونحن الآن نعلم من دون شك مَن قام بذلك، إنه النظام، ولهذا أدعو روسيا إلى أن تتصرف بموجب ما كانت التزمته».

وقال إن روسيا «تفعل كل ما في وسعها لحماية نظام الأسد… وهي ستعمل على تشويه سمعة لجنة التحقيق وستنتقد التقرير وتتّهمه بالتسييس والانحياز وعدم الموضوعية والمهنية».

ودعا ريكروفت روسيا إلى الانضمام إلى مجلس الأمن «في متابعة العمل حول استخدام غاز السارين من دمشق والتأكد في شكل نهائي من محاسبة المرتكبين».

وحمّلت لجنة التحقيق الدولية الحكومة السورية مسؤولية الهجوم الكيماوي في خان شيخون في ٤ نيسان (أبريل) الماضي، في تقرير عن خلاصة تحقيق قدّمه الأمين العام للأمم المتحدة إلى أعضاء مجلس الأمن مساء الخميس، ما جدّد المواجهة الأميركية- الروسية حول مصير اللجنة التي كانت موسكو أسقطت قرار تمديد عملها بالفيتو الثلثاء.

وأكدت اللجنة أن المعلومات التي جمعتها «تشكّل أساساً موثوقاً فيه وأدلة يعتدّ بها بأن ذخائر ألقيت من الجو على بلدة خان شيخون بين الساعة ٦:٣٠ و٧ صباحاً في ٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٧، وأن طائرة تابعة للجمهورية العربية السورية كانت تحلّق تماماً فوق خان شيخون في الوقت ذاته بالتحديد».

وأضافت أن «الإصابات وقعت في خان شيخون بسبب انبعاث غاز السارين في صباح اليوم ذاته، وأن الحفرة التي سببتها القذيفة نتجت من قصف من الجو من طائرة تحلّق بسرعة عالية».

وأعلنت السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة نيكي هايلي بعيد صدور التقرير، أن التحقيق «يؤكد مسؤولية نظام الأسد عن هجوم خان شيخون الكيماوي، وعلى رغم ذلك تواصل بعض الدول محاولة حماية هذا النظام، وهو ما يجب أن يتوقف الآن».

وكان السفير الروسي في الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا استبق صدور التقرير وشكّك في مهنيّة التحقيق الذي أجرته اللجنة، خصوصاً لجهة «عدم قيامها بزيارة موقع الهجوم» في خان شيخون، بعدما أسقط بالفيتو مشروع قرار أميركي في مجلس الأمن الثلثاء نصّ على تمديد عمل اللجنة عاماً إضافياً.

وقال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، إن موسكو لا يمكن أن تقبل بالتقرير ووصفه بأنه «منحاز»، و «لم يوضع على أسس مهنيّة محترفة». وزاد أن لجنة التحقيق الدولية في أحداث خان شيخون ارتكبت عيوباً واضحة في أساليب التحقيق، كما استندت إلى شهادات تحوم حولها شبهات، في إشارة إلى إفادات قدّمها ناشطون في منظمة «الخوذ البيضاء» التي تتهمها موسكو بأنها «فبركت معطيات وعروضاً مسرحية».

القدس العربي: هدنة مؤقتة بين القوات العراقية و«البيشمركه» برعاية «التحالف الدولي»

واشنطن تعتبر نائب رئيس الحشد «إرهابيا»

كتبت القدس العربي: أعلنت بغداد، أمس، وقف عملياتها ضد القوات الكردية، سعياً للتوصل إلى حل من خلال التفاوض، بعد معارك عنيفة للسيطرة على منفذ حدودي إستراتيجي على الحدود السورية التركية.

وكانت القوات العراقية أمهلت مقاتلي البيشمركه «ساعات» للانسحاب من منطقة فيشخابور الحدودية مع تركيا، والتي تشكل مصدر تمويل مهما لهم، في سعي واضح للضغط مالياً على الإقليم، في إجراء عقابي جديد على خلفية الاستفتاء على الاستقلال.

ومع انتهاء تلك المهلة من دون تحرك للطرفين، أمر رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي بـ»ايقاف حركة القوات العسكرية لمدة 24 ساعة» في المناطق المتنازع عليها «لمنع الصدام وإراقة الدماء بين أبناء الوطن الواحد».

وأضاف في بيان أن هذه الخطوة ترمي إلى «فسح المجال أمام فريق فني مشترك بين القوات الاتحادية وقوات الإقليم للعمل على الأرض لنشر القوات العراقية الاتحادية في جميع المناطق المتنازع عليها»، والتي تشمل «فيشخابور والحدود الدولية».

المتحدث باسم الاتحاد الوطني الكردستاني غياث السورجي، أكد لوسائل إعلام محلية التوصل إلى هذا الإجراء برعاية التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة.

إلى ذلك، أثار وصف الولايات المتحدة الأمريكية، نائب رئيس الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس بـ»الإرهابي»، سخط قادة الحشد الذين عدّوا التصريح بمثابة «تهديد مباشر» للمهندس.

وقالت الناطقة باسم الخارجية الأمريكية، هيذر نويرت، في ردٍ على سؤال بشأن دور المهندس في معارك كركوك، «هذا الشخص إرهابي. وهذا كل ما يمكننا قوله في الوقت الحالي». وأشارت إلى إن المهندس «تم إدراجه على قوائم الإرهاب من قبل الولايات المتحدة عام 2009».

المتحدث الرسمي باسم الحشد، أحمد الأسدي، قال إن «وصف الولايات المتحدة لأبو مهدي المهندس بالإرهابي يحمل تهديداً مباشراً له»، محمّلاً «الولايات المتحدة مسؤولية أي أذى قد يلحق به».

كذلك شن الأمين العام لـ»عصائب أهل الحق» المنضوية في «الحشد»، قيس الخزعلي، هجوماً لاذعاً على وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، قائلاً له: «أنت إما جاهل أو وقح».

وقال في حسابه على موقع تلغرام موجهاً حديثه لتيلرسون: «أنت إما جاهل أو وقح والعراقيون لا يوافقون على بقائك العسكري في بلدهم».

وأضاف الأمين العام لعصائب أهل الحق: «الحشد الشعبي ينتمي للنجف الأشرف ولعشائر الجنوب».

وكان تيلرسون طالب بخروج «الميليشيات الإيرانية» من العراق.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى