من الصحافة الاسرائيلية
طغى الشأن الداخلي على متابعات الصحف الإسرائيلية الصادرة اليوم فلفتت الصحف الى ان عاملة سابقة في مسكن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، قدمت دعوى ضد زوجته سارة نتنياهو، وذلك بادعاء أنها عانت من حالات تنكيل خلال عملها في النظافة.
وذكرت الصحف أن إسرائيل بصد إصدار قانون جديد لضم بعض مستوطنات الضفة الغربية لمدينة القدس المحتلة. ومن أهم هذه المستوطنات: معاليه أدوميم، غوش عتصيون، بيتار عيليت، أفرات وغفعات زئيف.
ونقلت عن وزير المواصلات والاستخبارات الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قوله إن إسرائيل ستشن عملية عسكرية ضد إيران من أجل منعها من حيازة سلاح نووي إلى الأبد، ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن كاتس قوله إنه “إذا لم تساعد الجهود الدولية التي يقودها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في منع إيران من الحصول على قدرات نووية، فإن إسرائيل ستعمل عسكرية ضدها“.
من ابرز العناوين المتداولة في الصحف:
– دعوى جديدة ضد سارة نتنياهو تتضمن التنكيل بعاملة
– نشر 2891 وثيقة تتصل باغتيال جون كنيدي
– الأمن الدولي يدعو العراق والأكراد إلى وضع جدول زمني للمباحثات
– نتنياهو لفحوصات طبية وريغيف مكانه لرئاسة الحكومة
– محاولات مستمرة لإخماد الحريق بأحراش القدس المحتلة
– نتنياهو لوزير الخزانة الأميركية: شكرا على دعمكم
– كاتس: إسرائيل ستهاجم إيران لمنع حيازتها سلاح نووي
– الحريديم يهاجمون المحكمة العليا بسبب قرارها فتح المتاجر بالسبت
– كينيا: قتيل وجرحى في اشتباكات بانتخابات الرئاسة
ذكر موقع “أن.آر.جي” أن إسرائيل بصد إصدار قانون جديد لضم بعض مستوطنات الضفة الغربية لمدينة القدس المحتلة. ومن أهم هذه المستوطنات: معاليه أدوميم، غوش عتصيون، بيتار عيليت، أفرات وغفعات زئيف.
ومن المتوقع أن يصادق على هذا القانون رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، وأن يحظى بموافقة الكنيست.
وقدم مشروع القانون عضو الكنيست عن حزب الليكود يوأف كيش. وقال إنه سيكون شريكا في وضع اللبنات الأولى لـ “عملية تاريخية” لصالح اليهود.
وأضاف كيش أن هذا القانون يكتسب أهمية استثنائية، ويعمل على تخليد “أحقية الشعب الإسرائيلي في القدس من خلال الاحتفاظ بأغلبية يهودية فيها“.
واعتبر وزير المخابرات يسرائيل كاتس أن هذا القانون يضمن أغلبية يهودية في “القدس الموحدة” ويعمل على توسيع حدودها الجغرافية، وضم 150 ألفا من المستوطنين اليهود إلى سكانها.
وقال كاتس إن القانون الجديد يمثل الرد العملي على كل الأطراف الدولية التي تسعى لإنكار حق الشعب اليهودي في القدس.
في سياق متصل، نقل مراسل القناة العاشرة دورون هيرمان عن وزير الأمن الداخلي جلعاد أردان قوله إنه قرر منع إقامة فعالية تابعة لـ السلطة الفلسطينية في شرقي القدس المحتلة.
وعلل ذلك بأن مثل هذه الفعاليات من شأنها المساس بـ “السيادة الإسرائيلية” على القدس، خاصة أن هذه الفعالية كانت ستناقش ظاهرة بيع أراضي المسلمين والمسيحيين لليهود.