الصحافة الإسرائيلية

من الصحافة الاسرائيلية

اصداء اللقاء الذي جمع نتنياهو ببوتين لا زالت تحظى باهتمام بارز من الصحف الإسرائيلية الصادرة هذا الاسبوع حيث افادت أنباء متكررة في وسائل الإعلام الروسية والإسرائيلية، أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لم ينجح في إقناع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بإبعاد إيران وحزب الله عن الساحة السورية، أو حتى إلى مسافة بعيدة عن هضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل.

ولفتت صحف الاسبوع الى ان الجيش الإسرائيلي يجري مناورة عسكرية واسعة النطاق، تعتبر الأكبر منذ 20 عامًا، على الجبهة الشمالية مع جنوب لبنان، يحاكي فيها حربًا مع حزب الله اللبناني، بدأت الثلاثاء وتستمر 10 أيام، ووفقا لتقارير إعلامية، فإن فرقة الجليل العسكرية في الجيش الإسرائيلي، الذي تنضوي تحت لوائه عدة كتائب قتالية، سيحاكي سيناريو تصاعد أمني سريع في المناطق الشمالية، يتطلب من الجيش فيه منع تسلل مقاتلي حزب الله، الذين قد يتسللوا عبر البحر إلى منطقة قريبة من بلدة “شافي تسيون”، ثم يتابعوا إلى منطقة “جسر بنات يعقوب”، ويقومون بمهاجمة بلدة “غادوت” القريبة، كما سيحاكي الجيش الإسرائيلي هجومًا على الأراضي اللبنانية.

وعن الازمة بين إسرائيل ويهود أميركا ذكرت تقارير إعلامية أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لن يلتقي خلال زيارته لنيويورك، بعد أسبوعين، مع زعماء منظمات يهودية في الولايات المتحدة، بسبب أزمة في العلاقات بين إسرائيل والمجتمع اليهودي الأميركي، وإنما سيلتقي مع عدد منهم وعلى انفراد فقط، بينما سيعقد اجتماعات كبيرة مع المنظمات اليهودية في الأرجنتين والمكسيك اللتين سيزورهما قبل توجهه إلى نيويورك للمشاركة في افتتاح أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة.

كما حازت تصريحات نتنياهو على اهتمام بارز حيث قال إن أبواب دول العالم مفتوحة أمام إسرائيل من دون التوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين، زاعما أن الجانب الفلسطيني يضع شروطا أمام استئناف المفاوضات وليس بإمكان إسرائيل قبولها.

والبارز ايضا كانت التقارير حول اللقاء الذي سيحصل بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ورئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، ورئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، وذلك على هامش قمة الأمم المتحدة التي ستعقد بعد أسبوعين بواشنطن، ضمن مساعي ترامب لتحريك المفاوضات للتوصل إلى صفقة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية.

كما تابعت الصحف بعض المواضيع الاخرى مثل تورط نتنياهو بالفساد…وقضية الغواصات التي تتفاعل في الاسابيع الاخيرة واعتزام وزير الدفاع الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، التوجه لرئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، لتوصيته بتعيين مسؤول في جهاز الأمن العام (شاباك)، كمنسق إسرائيلي مسؤول عن المفاوضات لاستعادة جثث الجنود المحتجزين في غزة..

بعد لقاء نتنياهو وبوتين: روسيا هددت بالفيتو لحماية حزب الله

افادت أنباء متكررة، في وسائل الإعلام الروسية والإسرائيلية، أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لم ينجح في إقناع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بإبعاد إيران وحزب الله عن الساحة السورية، أو حتى إلى مسافة بعيدة عن هضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل. وذكرت صحيفة “هآرتس” اليوم، الثلاثاء، أنه بعد هذا اللقاء بأيام معدودة، لوحت روسيا باستخدام الفيتو في مجلس الأمن الدولي في حال اتخاذ قرار ضد حزب الله، وقالت الصحيفة إن روسيا سعت من وراء الكواليس إلى الدفاع عن حزب الله خلال مداولات جرت في مجلس الأمن الدولي، الأسبوع الماضي، من أجل تمديد التفويض لقوات حفظ السلام الدولية في جنوب لبنان (يونيفيل).

وسعت إسرائيل والولايات المتحدة خلال هذه المداولات إلى إدخال عدة فقرات إلى مشروع القرار، وطالبت بزيادة تواجد قوات “يونيفيل” في المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني في جنوب لبنان، وأنه يتعين على هذه القوات الدولية منع ما تصفه إسرائيل بأنه خرق حزب الله للقرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن وأنهى حرب لبنان الثانية، في صيف العام 2006.

مناورة عسكرية إسرائيلية تحاكي عدوانًا على لبنان

يجري الجيش الإسرائيلي، مناورة عسكرية واسعة النطاق، تعتبر الأكبر منذ 20 عامًا، على الجبهة الشمالية مع جنوب لبنان، يحاكي فيها حربًا مع حزب الله اللبناني، تبدأ يوم غد الثلاثاء وتستمر 10 أيام، ووفقا لتقارير إعلامية، فإن فرقة الجليل العسكرية في الجيش الإسرائيلي، الذي تنضوي تحت لوائه عدة كتائب قتالية، سيحاكي سيناريو تصاعد أمني سريع في المناطق الشمالية، يتطلب من الجيش فيه منع تسلل مقاتلي حزب الله، الذين قد يتسللوا عبر البحر إلى منطقة قريبة من بلدة “شافي تسيون”، ثم يتابعوا إلى منطقة “جسر بنات يعقوب”، ويقومون بمهاجمة بلدة “غادوت” القريبة، كما سيحاكي الجيش الإسرائيلي هجومًا على الأراضي اللبنانية.

وتجري المناورات على ضوء تغيرات بالوضع الراهن على الحدود مع سورية، وصرامة الموقف الروسي حيال ما يحصل بسورية ووقف إطلاق النار بالجنوب السوري والتواجد الإيراني، وأشارت التقارير إلى أن تقديرات الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية تفيد بأن هناك محاولات بلورة الواقع في “اليوم الذي يلي زوال داعش” في المنطقة، في ظل التواجد الإيراني في سورية، والتي تحاول التعزيز من تواجدها العسكري والتجاري والاقتصادي، والسيطرة على مناجم الفوسفات في سورية.

أزمة بين إسرائيل ويهود أميركا: نتنياهو لن يلتقي بزعمائهم

ذكرت تقارير إعلامية أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لن يلتقي خلال زيارته لنيويورك، بعد أسبوعين، مع زعماء منظمات يهودية في الولايات المتحدة، بسبب أزمة في العلاقات بين إسرائيل والمجتمع اليهودي الأميركي، وإنما سيلتقي مع عدد منهم وعلى انفراد فقط، بينما سيعقد اجتماعات كبيرة مع المنظمات اليهودية في الأرجنتين والمكسيك اللتين سيزورهما قبل توجهه إلى نيويورك للمشاركة في افتتاح أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، ونقل موقع “واللا” عن مصدر في المنظمات اليهودية الأميركية قوله إنه يتوقع أن يعقد نتنياهو لقاءات شخصية مع قسم من زعماء المنظمات اليهودية الأميركية، ولكن لن يعقد لقاء مشترك كبير معهم.

وقدّر المصدر نفسه أن نتنياهو سيفضل عدم عقد لقاء كبير مع قادة المنظمات اليهودية الأميركية على خلفية الأزمة الحاصلة بين إسرائيل وهذه المنظمات بسبب تجميد قرار السماح لليهود من التيارين الإصلاحي والمحافظ، اللذين ينتمي إليهما الغالبية العظمى من اليهود الأميركيين، بالصلاة في باحة حائط البراق في القدس المحتلة. واندلعت هذه الأزمة أيضا بسبب “قانون التهود” الإسرائيلي الذي لا يعترف بالتهود على أيدي حاخامات من التيارات اليهودية غير الأرثوذكسية. واندلعت هذه الأزمة في أعقاب ضغوط مارستها الأحزاب الحريدية المشاركة في الائتلاف الحكومي.

أبواب دول عربية مفتوحة أمام إسرائيل

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إن أبواب دول العالم مفتوحة أمام إسرائيل من دون التوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين، زاعما أن الجانب الفلسطيني يضع شروطا أمام استئناف المفاوضات وليس بإمكان إسرائيل قبولها، واعتبر نتنياهو \أن “الفرضية السائدة سابقاً تقضي بأن التوصل إلى اتفاق مع الفلسطينيين، وهو أمر كنا نريده وما زلنا نريده، سيفتح أبواب العالم أمامنا، ومع أن ذلك سيساعد بدون شك، فإن أبواب العالم تُفتح بدون ذلك أيضاً، ولكن ذلك لا يقلل من أهمية دراسة المسارات والعملية السياسية والتطبيع”، وادعى نتنياهو أن “الفلسطينيين لم يعدلوا بعد من شروطهم للتوصل إلى تسوية سياسية مع أنها غير مقبولة بالنسبة لقسم كبير من الجمهور“.

وأردف أنه “رغم ذلك يحدث تغيير، يعود إلى كوننا ننمي قوتين تأتيان معاً بقوة ثالثة. أي نقوم في إطار سياسة محددة بتنمية القوة الاقتصادية – التكنولوجية التي تسمح بتنمية القوة العسكرية -الاستخباراتية الإسرائيلية، وهذا الدمج يمنح قوة سياسية مما يشكل مفهوماً جديدا”، وأن ذلك يأتي عشية جولته في أميركا اللاتينية.

صفقة إقليمية حتى نهاية العام وترامب يلتقي نتنياهو وعباس

يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وضمن مساعيه لتحريك المفاوضات للتوصل إلى صفقة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، برئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، ورئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، وذلك على هامش قمة الأمم المتحدة التي ستعقد بعد أسبوعين بواشنطن، وكشفت صحيفة “هآرتس” في عددها الصادر، اليوم الأربعاء، النقاب عن القمة الثلاثية للرئيس ترامب الذي يسعى إلى لاختراق الجمود الذي يرافق مبادرته التي أطلقها عقب توليه مهام منصبه وزيارته إلى منطقة الشرق الأوسط والبلاد في أيار/مايو الماضي، ونقلت الصحيفة عن كبار الدبلوماسيين الإسرائيليين والفلسطينيين قولهم إن “ترامب سيلتقي بكل من نتنياهو وعباس على هامش قمة الأمم المتحدة، وأكدوا للصحيفة بأن اللقاء الذي يعتبر الأول منذ زيارة ترامب للمنطقة، سيبحث في سبل تحريك المفاوضات بين الجانبين ضمن تسوية إقليمية المعني بها نظام ترامب“.

اللقاء الذي سيجمع ترامب ونتنياهو، سيبحث أيضا في قضايا دبلوماسية وأمنية، مثل اتفاق النووي الإيراني والتسوية بسورية، بيد أنه سيكون اللقاء الأول بينهما منذ زيارة ترامب لتل أبيب ورام الله في أيار/مايو الماضي، وهي فرصة للرئيس الأميركي للبحث مباشرة مع نتنياهو وعباس وتبادر أطرف الحديث حول الأفكار لمبادرة السلام التي معني الرئيس الأميركي للتوصل إليها، على حد تعبير الصحيفة.

تورط نتنياهو بالفساد…قضية الغواصات تتفاعل

تدرس الشرطة الإسرائيلية التحقيق مع رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، بشبهة تلقي رشوة من رجل الأعمال أرنون ميلتشين، حسبما ذكرت القناة العاشرة للتلفزيون الإسرائيلي التي أفادت بأن ذلك يأتي بعد التحقيق مع ميلتشين في مقر السفارة الإسرائيلية في لندن، الأسبوع الماضي، ووفقا للقناة العاشرة، فإن محققي الشرطة الإسرائيلية استعرضوا أمام ميلتشين معلومات جديدة، وأن الأخير عزز كثيرا الأدلة في ملف “القضية 1000″، المعروفة أيضا باسم قضية المنافع الشخصية التي حصل عليها نتنياهو من ميلتشين، وبينها علب السيجار وزجاجات شمبانيا ثمينة وحلي.

تحقيق تحت التحذير مع ميلتشين والشبهات تتعزز….حققت الشرطة الإسرائيلية تحت التحذير، الأسبوع الماضي في لندن، مع رجل الأعمال أرنون ميلتشين، وذلك بشبهة تقديم رشوة لرئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، وتجدر الإشارة إلى أن الحديث عن المرة الأولى التي يجري فيها التحقيق مع ميلتشين كمشتبه به في القضية التي أطلق عليها “الملف 1000″، وذلك بشبهة تقديم منافع بشكل منهجي لنتنياهو وزوجته سارة، والهدف الحصول على إفادة رجل الأعمال وأحد مالكي القناة الإسرائيلية العاشرة، ليونارد بلافاتنيك، باعتبار أن إفادته مهمة في “الملف 1000” الذي يشتبه فيه نتنياهو، بالحصول على منافع من أصحاب الثروة المقربين منه، وعلى رأسهم رجل الأعمال ميلتشين

كشف هوية قائد الكوماندوز الإسرائيلي البحري المتورط بقضية الغواصات….هذا وسُمح بالنشر عن أن قائد الكوماندوز البحري الإسرائيلي السابق، العميد في الاحتياط شاي بروش، الذي اعتقلته الشرطة أو من أمس، الأحد، متورط بشبهات تتعلق بقضية الغواصات، واعتقلت الشرطة الإسرائيلية بروش في أعقاب معلومات زودها الشاهد ملك في القضية، ميكي غانور، ووفقا للشبهات، فإن غانور اقترح على بروش إقامة شركة مشتركة، ولكن لأسباب متعلقة بغانور لم تخرج هذه الخطة إلى حيز التنفيذ، حسبما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية. وتعتقد الشرطة أن هذه كانت صفقة وهمية بهدف تحويل أموال إلى بروش مقابل استغلال علاقاته.

ليبرمان ومنسق جديد لشؤون الأسرى: رفض مطالب حماس

يعتزم وزير الدفاع الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، التوجه لرئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، لتوصية بتعيين مسؤول في جهاز الأمن العام (شاباك)، كمنسق إسرائيلي مسؤول عن المفاوضات لاستعادة جثث الجنود المحتجزين في غزة، وبحسب القناة الإسرائيلية الثانية، فإن المسؤول في (الشاباك)، (أ)، يشغل حاليا منصب رئيس منطقة الضفة الغربية المحتلة ومن ضمنها القدس في الجهاز، والذي يعادل رتبة فريق أول (ألوف)، وأشارت القناة، على موقعها الإلكتروني، أن (أ)، على وشك الانتهاء من خدمته في منصبه الحالي، وأنه يحظى بتقدير كبير في المؤسسات الأمنية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى