الصحافة العربية

من الصحافة العربية

تشرين: شخصيات سياسية وبرلمانية وإعلامية مصرية تطالب بعودة العلاقات مع سورية

كتبت تشرين: طالبت شخصيات سياسية وبرلمانية وإعلامية مصرية بضرورة عودة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وسورية كاملة.

كما طالبت هذه الشخصيات في بيان الدولة المصرية بالتنسيق التام مع سورية في الحرب المشتركة ضد قوى الإرهاب التكفيري المنفذ للمخططات الصهيو-أمريكية وتفعيل اتفاقية الدفاع المشترك بين البلدين وإعلان الحرب المشتركة ضد الإرهاب وتنظيماته.

وقالت: إن سورية اتخذت على مدى ما يقرب من 7 سنوات موقعها المدافع عن قضايا الأمة العربية والمقاوم لكل المشروعات الاستعمارية الراهنة وتصدّت بكل بسالة للمؤامرة الصهيو-أمريكية الشرسة بهدف «إسقاط» الدولة السورية، ولكن تماسكها شعباً وجيشاً وقيادة حال دون ذلك، واليوم وبعد مرور سنوات على بدء تنفيذ المخطط الذي استهدف الجميع من دون استثناء ترفع سورية رايات النصر على أشلاء مخطط وجثامين مؤامرات فشلت أمام الأسطورة السورية.

وحسب «سانا» فقد أشارت الشخصيات المصرية إلى أنه في الوقت الذي يعلن فيه الموقّعون على هذا البيان تضامنهم الكامل مع سورية في الحرب التي تخوضها ضد قوى الإرهاب العالمي والإقليمي فإنهم في الوقت ذاته يستنكرون استمرار قطع العلاقات الذي اتخذته جماعة «الإخوان» الإرهابية في غفلة من الزمان استولت فيها على حكم مصر فمن غير المعقول أو المقبول أن يستمر قرار أصدره حكم الإرهاب على الرغم من خروج الجماهير في مصر لتسقط هذا النظام منذ سنوات وتأتي بحكم وطني يحارب «اليوم» الإرهاب نفسه.

وشدّدت الشخصيات على أن البيان الذي وقعت عليه يأتي اتساقاً مع موقفها الثابت منذ اللحظة الأولى لشن الحرب الكونية على سورية وإيماناً منها بأن أمن مصر هو أمن سورية وأن التاريخ أثبت دائماً النضال المشترك بين البلدين وأن كل معركة خاضاها كانت ضد عدو واحد وانتصارهما كان حتمياً، وأيضاً لإيمانهم بقوميتهم العربية ووحدة المصير وأصالة الشعب السوري وعروبته الأصيلة وبسالة وشجاعة الجيش العربي السوري وصلابة وشجاعة وحكمة قيادة السيد الرئيس بشار الأسد.

الحياة: الأردن مستعد لفتح معبر طريبيل مع العراق «في أي وقت»

كتبت الحياة: أعلن وزير الداخلية الأردني غالب الزعبي أن الاجهزة والمؤسسات الرسمية الأردنية المعنية جاهزة بشكل كامل لاعادة فتح معبر طريبيل الحدودي مع العراق في أي وقت، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الأردنية (بترا).

وقال الزعبي لدى ترؤسه اجتماعا في مبنى الوزارة بحضور مدير الأمن العام اللواء الركن أحمد سرحان الفقيه والمدير العام للجمارك لواء جمارك الدكتور وضاح الحمود والأمين العام لوزارة الداخلية سمير مبيضين وعدد من ممثلي وقادة الاجهزة الامنية والعسكرية: إن إعادة فتح معبر طريبيل يمثل أهمية كبرى للاردن والعراق على حد سواء، خصوصاً في الجانب الاقتصادي ويعتبر شرياناً حيوياً يستطيع من خلاله البلدان تبادل مختلف انواع البضائع والسلع والمستلزمات الطبية وغيرها».

وأشار وزير الداخلية الى أن الأردن والعراق يبحثان منذ فترة اعادة فتح المعبر وتهيئة جميع الظروف اللازمة لذلك خصوصاً من الجانب العراقي.

من جانبهم أكد المشاركون بالاجتماع أن الاجهزة والمؤسسات الحدودية المعنية العاملة على الجانب الاردني من الحدود جاهزة وبكامل طاقاتها الفنية والبشرية للتعامل مع فتح المعبر منذ اغلاقه بسبب الاحداث الجارية على الجانب العراقي في العام 2015.

البيان: السعودية تقرر خصخصة جميع مطاراتها

كتبت البيان: أكدت الهيئة العامة للطيران المدني السعودية، أنه ستتم خصخصة كل مطارات المملكة، حيث سيتم تحويلها إلى شركات لها ضوابط خاصة.

وشددت الهيئة على أن عمليات الخصخصة تمضي وفق خطة مدروسة واستراتيجية محددة، وأن مطار الملك عبدالعزيز الجديد في جدة سينطلق في النصف الثاني من 2018، تحت إدارة شركة «شانجي» السنغافورية التي تدير التشغيل لمدة 20 عاماً، وتعد من أفضل الشركات في هذا المجال على مستوى العالم.

وذكر محمدالشتوي مساعد الرئيس الهيئة العامة للطيران المدني للشؤون المالية، خلال لقاء في الرياض بعنوان «الأثر الاقتصادي لخصخصة الهيئة العامة للطيران المدني»، أن الهيئة ستقوم بفصل شركة الطيران المدني القابضة عن الهيئة، وبموجب ذلك تصبح «الشركة القابضة» المسؤولة عن الجانب التشغيلي لجميع مطارات المملكة.

الاهرام: السيسى: لن نسمح لأى مشكلة بالتأثير في العلاقات المصرية السودانية

كتبت الاهرام: شدد الرئيس عبد الفتاح السيسى على عمق العلاقات والروابط الوثيقة بين مصر والسودان، مؤكدا أن سياسة مصر الخارجية تقوم على مبادئ وقيم راسخة لا تحيد عنها، على رأسها حسن الجوار، وعدم التآمر أوالتدخل فى الشئون الداخلية للدول، والتعاون من أجل السلام والبناء والتنمية، لافتا إلى أهمية عدم السماح لأى مشكلة بالتأثير فى هذه العلاقات التاريخية.

تصريحات الرئيس جاءت خلال استقباله الفريق أول ركن عوض محمد بن عوف وزير الدفاع السوداني، بحضور الفريق أول صدقى صبحى وزير الدفاع، وسفير السودان بالقاهرة.

وصرح السفير علاء يوسف المتحدث باسم الرئاسة بأن الرئيس السيسى أشار إلى ضرورة العمل على تعزيز التعاون بين البلدين وتوطيد العلاقات فى مختلف المجالات، مبينا أن المرحلة الراهنة تتطلب مزيدا من التنسيق المكثف بين الدولتين الشقيقتين، وعدم السماح لأى مشكلة بالتأثير على قوة العلاقات المتميزة بينهما.

وأضاف علاء يوسف أن وزير الدفاع السودانى نقل تحيات الرئيس عمر البشير إلى الرئيس السيسي، مؤكدا حرص بلاده على تعزيز العلاقات مع مصر ومواصلة التشاور إزاء مختلف القضايا، للتصدى للتحديات التى تواجه الجانبين. وأعرب وزير الدفاع السودانى عن تقدير بلاده دور مصر المحورى فى الحفاظ على استقرار الأمة العربية ودفع العمل العربى المشترك، مؤكدا أن أمن مصر من أمن السودان، وأن مصر هى صمام أمان للأمة العربية بأسرها.

القدس العربي: الشرطة الإسبانية تؤكد مقتل إمام مغربي في انفجار قنابل الغاز قبل عملية برشلونة سجن لتورطه بـ «تجارة المخدرات» بين سبتة والجزيرة الخضراء جنوب إسبانيا

كتبت القدس العربي: بعد اعتداءي برشلونة وكامبريلس حامت الشبهات حول إمام مسجد مدينة ريبول الكاتالونية عبد الباقي السعدي الذي عاش فيها سنتين، ويعتقد أنه المسؤول عن غسل أدمغة الشبان المغربيين ودفعهم لتشكيل الخلية الجهادية المسؤولة عن الاعتداءين.

تطل الشقة المؤلفة من غرفتين، التي عاش فيها السعدي على جبال البيرينيه الخضراء، وعلى قرميد منازل مدينة ريبول الكاتالونية الجميلة الواقعة على بعد 90 كلم شمال برشلونة. وقال بائع الفاكهة نور الدين الحاجي (45 عاما) قرب منزل الإمام: «غادر منزله صباح الثلاثاء وقال إنه ذاهب في إجازة إلى المغرب»، إلا أنه اختفى تماما منذ الثلاثاء. وأكدت الشرطة أمس أنه قتل في الانفجار الذي حصل في منزل في بلدة الكانار مساء الأربعاء، حيث كانت الخلية المسؤولة عن الاعتداءين تعد لارتكاب «اعتداء او أكثر بالقنابل». وأضاف نور الدين الحاجي «كان مقلا في الكلام ويمضي وقته وراء حاسوبه داخل غرفته مع هاتف محمول قديم غير مرتبط بالإنترنت، وقليل من الكتب».

داخل شقة الإمام لا تزال مذكرة تفتيش الشقة موضوعة على طاولة يعود تاريخها ليوم الجمعة بعد ساعات من ارتكاب الاعتداءين عبر دعس مشاة بسيارتين ما أدى إلى وقوع 14 قتيلا وأكثر من 120 جريحا.

وأفادت صحيفة «الموندو» الإسبانية نقلا عن مصادر في أجهزة مكافحة الإرهاب، أن السعدي خرج في كانون الثاني/يناير 2012 من السجن «حيث تقرب جدا من رشيد اغليف المعروف باسم «ال كونيخو» أي الأرنب المحكوم بالسجن 18 عاما لمشاركته في اعتداءات جهادية استهدفت القطارات في مدريد في الحادي عشر من آذار/مارس 2004 وأوقعت 191 قتيلا.

وقال مسؤول الشرطة الكاتالونية جوزيف لويس ترابيرو الأحد: إن «الإمام تورط في مشكلة قضائية إلا أنها لم تكن مرتبطة بالإرهاب». وحسب صحيفة «الموندو» فإن السعدي سجن لتورطه بـ «تجارة مخدرات» بين سبتة والجزيرة الخضراء في جنوب إسبانيا. وإذا كانت الصحف تتكهن حول دور محتمل له في دفع الشبان المتورطين في الاعتداءين نحو التطرف الإسلامي، فإن مالك الشقة التي استـأجرها السعدي بمبلغ 150 يورو شهريا يؤكد انه «لم يستقبل أي شاب في شقته خلال الأربعة أشهر الأخيرة».

وقال الشاب المغربي الكهربائي محمد القياد (26 عاما) الذي كان يرتاد قاعة للصلاة فتحت عام2016: كان السعدي يؤم المصلين فيها «تصرفات هذا الإمام كانت طبيعية بين الناس»، قبل ان يضيف وهو في مقهى اسبرانسا المغربي في ريبول «إذا كان قد غسل أدمغة هؤلاء الشبان، فإنه كان يقوم بذلك سرا وفي مكان غير معروف». بينما قال مغربي في الثالثة والأربعين من العمر طالبا عدم الكشف عن اسمه عن السعدي: «كان منطويا جدا وفي حال اختلط بالآخرين كان يفضل الشبان أكثر من الرجال من عمره». وأوضح المغربي أنه كان ينظم مباريات في كرة القدم داخل صالة شارك فيها شبان تورطوا بالاعتداءين مثل موسى اوكبير (17 عاما) الذي قتل خلال اعتداء كامبريلس، والذي وصفه بأنه «كان افضل اللاعبين والأكثر بهجة».

الخليج: مباحثات أردنية – أمريكية حول الأوضاع في سوريا والحرب ضد الإرهاب

انتكاسات جديدة لـ «داعش» في الرقة وتلعفر وجرود عرسال

كتبت الخليج: أكد الجيش العراقي تحرير خمس قرى جنوب غرب قضاء تلعفر. وقالت الشرطة إنها توغلت في مناطق سيطرة التنظيم، وفرضت سيطرتها على شبكة أنفاقه، في حين أعلنت مصادر مقتل عشرة من عناصر التنظيم في ضربة جوية للطيران العراقي.

وتواصل القوات العراقية تقدمها على المحاور الثلاثة التي بدأت منها هجومها فجر الأحد، بعد بيان متلفز لرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي أعلن فيه انطلاق العمليات العسكرية لاستعادة تلعفر.

وأفاد قائد الشرطة الاتحادية العراقية الفريق رائد شاكر، بأن قوات الشرطة الاتحادية توغلت في مناطق غرب تلعفر، وفرضت سيطرتها على شبكة أنفاق لتنظيم «داعش». وقال الفريق جودت، في بيان، إن قطعات الشرطة الاتحادية، بإسناد ميليشيا الحشد الشعبي، استأنفت اليوم الثاني لانطلاق المعركة وتوغلت باتجاه مناطق الكفاح والوحدة والسعد غرب تلعفر. وأضاف أن تلك القطعات تسيطر على شبكة أنفاق «للدواعش» تستخدم مقراً للسيطرة والتدريب، والطائرات المسيرة.

ونقل بيان لخلية الإعلام الحربي عن قائد القوات الخاصة عبد الأمير يارالله القول، إن «قوات مكافحة الإرهاب حررت قرى تل رحال وجبارة وحسين ادريس والملا والمجيد جنوب غرب تلعفر، ورفعت العلم العراقي عليها».

وذكر بيان رسمي أن قوات الشرطة الاتحادية حررت قرية (محسن العبادي) في المحور الغربي لقضاء تلعفر غربي الموصل. وأضاف، أن «القوات المشتركة تقدمت في المحور الغربي لتلعفر باتجاه قريتي (ترمي والعياض) تمهيداً لاقتحامهما»، مؤكداً، أنه «تم تفجير آلية ملغومة وقتل مجموعة من «الدواعش» خلال التقدم».

وقال أمين عام منظمة بدر هادي العامري، إن «نصف مقاتلي «داعش» في مدينة تلعفر بمحافظة نينوى هم من الأجانب»، موضحاً أن «أعدادهم تتراوح ما بين 1600 – 2000 عنصر».

وفي الأنبار، قال مصدر أمني فيها، إن «طيران التحالف الدولي وجه، ضربة جوية لمضافة «داعش» في مدينة راوة. وأضاف، أن «القصف أسفر عن تدمير المضافة وقتل 10 عناصر من «داعش» كانوا في داخلها».

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى