الصحافة البريطانية

من الصحافة البريطانية

تحدثت الصحف البريطانية الصادرة اليوم عن القصص المرعبة التي ما زالت مستمرة رغم تحرير الموصل من تنظيم داعش والكشف عن سقوط أكثر من 40 ألف مدني في معركة تحرير الموصل، فضلاً عن الكشف عن برقيات ومستندات تكشف عن ضغوط مارستها رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارغريت تاتشر لمنع صحيفة تصدر باللغة العربية من لندن من انتقاد الأسرة المالكة في السعودية

فقالت إن أكثر من 40 ألف مدني قتلوا في معركة تحرير الموصل المدمرة، وذلك تبعاً لتقارير استخباراتية مضيفة أن عدد القتلى أكثر بكثير مما قدرته بعض الجهات الحكومية، وأشارت إلى أن “العراقيين في المدينة المحاصرة قتلوا من قبل القوات العراقية التي كانت تهدف لدفع المقاتلين إلى خارج المدينة، وجراء الضربات الجوية ومن قبل مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية، تبعاً لمصادر استخباراتية كردية“.

الغارديان

         مجلس الشيوخ الأمريكي يستجوب ابن ترامب وصهره وأحد مساعديه

         الدول المقاطعة لقطر تتخلى عن مطالبتها بالالتزام بكامل قائمة مطالبها

         الجبير: حل الأزمة مع قطر يجب أن يكون داخل “البيت الخليجي

         إصابة السيناتور الأمريكي جون ماكين بسرطان الدماغ

الاندبندنت

         تجميد ممتلكات تابعة للرئيس البرازيلي الأسبق لولا دا سيلفا

         نتنياهو: سياسة الاتحاد الأوروبي تجاه إسرائيل “مجنونة

         مقتل 20 نازحا يمنيا في غارة للتحالف بقيادة السعودية

         القرصنة “قد تكون طالت” الصناعة البريطانية

         قصص الرعب في الموصل

نشرت صحيفة الديلي تلغراف مقالاً لجوسي إنسور بعنوان “الموصل تحررت من تنظيم داعش إلا أن قصص الرعب ما زالت مستمرة فيها”، وقالت كاتبة المقال إن “العراق يتجه نحو حرب طائفية“.

وأضافت ” في البدء، تم الكشف عن الجثث التي عثر عليها وقد أغمضت أعين أصحابها وألقيت على قارعة الطرقات، ثم ظهرت صور الشباب المعلقين من أيديهم وأرجلهم المكبلة ويتعرضون للجلد“.

وأردفت كاتبة المقال أنه “في الوقت الذي شارفت فيه معركة الموصل على الإنتهاء، أضحى القتل والتعذيب أشد قسوة وأكثر انتقاماً فيها“.

وقالت صحيفة “آي” في تقرير لباترك كوبيرن بعنوان “أكثر من 40 ألف مدني قتلوا في معركة تحرير الموصل“.

قال كاتب التقرير إن “أكثر من 40 ألف مدني قتلوا في معركة تحرير الموصل المدمرة، وذلك تبعاً لتقارير استخباراتية”، مضيفاً أن عدد القتلى أكثر بكثير مما قدرته بعض الجهات الحكومية.

وادعى أن “العراقيين في المدينة المحاصرة قتلوا من قبل القوات العراقية التي كانت تهدف لدفع المقاتلين إلى خارج المدينة، وجراء الضربات الجوية ومن قبل مقاتلي تنظيم داعش، تبعاً لمصادر استخباراتية كردية“.

ونقلاً عن مسؤول رفيع المستوى في بغداد فإن “العديد من القتلى ما زالوا تحت الإنقاض”، مضيفاً أن ” المعاناة الإنسانية في المدينة لا توصف”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى