من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
الثورة: استقبل وفد بطريركية الروم الملكيين الكاثوليك برئاسة البطريرك العبسي.. وأشاد بالدور الوطني للكنيسة… الرئيس الأسد: الشعب السوري أفشل الحرب الإرهابية التكفيرية عبر تمسكه بوحدته وتنوعه وإيمانه بوطنه
كتبت “الثورة” تقول: استقبل الرئيس بشار الأسد أمس وفد بطريركية الروم الملكيين الكاثوليك برئاسة البطريرك يوسف العبسي بمناسبة توليه منصب بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك.
وتناول اللقاء الأوضاع في سورية في ظل الحرب الإرهابية التي تتعرض لها والصمود الاستثنائي الذي يظهره الشـــــعب السوري بمختلف مكوناته في مواجهة هذه الحرب التي ستقرر نتائجها مصير شعوب المنطقة بأكملها.
وأكد الرئيس الأسد أن الشعب السوري تمكن عبر تمسكه بوحدته وتنوعه وإيمانه بوطنه من إفشال الحرب الإرهابية التكفيرية التي يتعرض لها والتي تهدف إلى تفتيت البنية الاجتماعية المتجانسة والمتكاملة التي ميزت المجتمع السوري عبر قرون خلت.
وأشاد الرئيس الأســـــد بالدور الوطني المهم الذي قامت وتقوم به الكنيسة لتكريس الوحدة الوطنية عموماً وخــــــلال فتـــــــرة الحرب خصوصا عبر تعزيز الشعور الوطني بالانتماء في مواجهة محاولات بث الأفكار المتطرفة الإقصائية والتمسك بالجذور الوطنية السورية وبسلامة ووحدة واســـــــتقرار البلاد.
من جهتهم عبر البطريرك يوسف وأعضاء الوفد عن ثقتهم بانتصار سورية التي تقود اليوم النضال الإنساني ضد المخططات الرامية لنشر التطرف والإرهاب والفكر الإقصائي المقيت وبعودة الأمن والسلام إلى ربوعها.
تشرين: الجيش يدمر آليات وتحصينات لإرهابيي «داعش» في دير الزور.. وعبوة «داعشية» تقتل صنّاعها
كتبت “تشرين” تقول: نفذ سلاح الجو في الجيش العربي السوري طلعات على تحصينات ومحاور تحرك إرهابيي «داعش» في مدينة دير الزور ومحيطها.
وأفاد مراسل «سانا» بأن الطيران الحربي دمّر دشماً وتحصينات وآليات لإرهابيي «داعش» وقضى على عدد منهم بعضهم من جنسيات أجنبية في غارات على تحصيناتهم وتجمعاتهم ونقاط إمدادهم في محيط الفوج 137 وسرية جنيد ومنطقة الكرفانات والعرفي ومعبر الجفرة والزراعة ودوار الحلبية والحسينية والحويقة.
ونقل المراسل عن مصادر أهلية قولها: إن 6 إرهابيين من «داعش» قتلوا وأصيب آخرون بسبب انفجار عبوة ناسفة كانوا يعدونها في أحد أوكارهم في بلدة بقرص فوقاني في منطقة الميادين بالريف الشرقي للمحافظة.
وبينت المصادر وجود حالة من التوتر الشديد بين ما يسمى «الأمنيين» و«الشرطة الإسلامية» التابعين للتنظيم التكفيري في معظم مناطق الريف الغربي لدير الزور إثر اعتقال أحد كبار متزعمي التنظيم المدعو «موسى الحسن» حيث عمد أتباعه إلى مداهمة مقر ما يسمى «الشرطة» وقتل إرهابي وأسر آخر.
وأضافت المصادر: بعد التقدم الذي حققه الجيش العربي السوري والقوى الحليفة على الأرض خلال الأيام القليلة الماضية أثناء عملياتهم على تجمعات ومحاور تنظيم «داعش» في عمق البادية وسيطرتهم على عدد من النقاط والتلال المشرفة على منطقة حميمة على الحدود الإدارية بين محافظتي حمص ودير الزور يقوم تنظيم «داعش» الإرهابي بنقل معداته الثقيلة والدبابات والمدافع من منطقة الحزام الأخضر المحيط بمدينة البوكمال إلى داخل الأحياء السكنية في المدينة في حين يبني سواتر ترابية وتحصينات في مدينة الميادين ويعمل على تجهيز سراديب وحفر الشارع الرئيسي فيها وتفخيخه.
القدس العربي: ألمانيا تدعو دول الحصار لـ«ضبط النفس» أسوة بقطر والدوحة تطالب أبوظبي بوقف إيواء «مجرمي الحرب»
كتبت صحيفة “القدس العربي” تقول: دعا وزير الخارجية الألماني سيغمار غابرييل، «دول الحصار» إلى أن تتحلى بضبط النفس حيال الأزمة الخليجية أسوة بالموقف القطري.
وقال في مؤتمر صحافي مع نظيره القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، عقد في الدوحة التي زارها أمس «التزمت قطر بضبط النفس تجاه الحصار. نأمل أن يرد الآخرون بالروح نفسها“.
وفي ختام جولته في منطقة الخليج قال غابرييل إن ألمانيا وأوروبا مستعدتان للمساعدة في «طرح أنواع آليات الحل الدولي المطلوبة لرعاية حوار“.
وشدد وزير خارجية ألمانيا على أن بلاده تدعم جهود أمير الكويت والجهود الأمريكية لحل الأزمة. وبيّن أن بلاده لا تلعب دور الوسيط ولكنها تساعد في التوصل إلى حل.
وأكد أن ألمانيا لا تنحاز لأي طرف في الأزمة الخليجية وتحاول فهم جوهر المشكلة والمساعدة في التوصل للحل.
من جانبه قال وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إنه «لا يوجد حل لأي أزمة إلا من خلال طاولة المفاوضات» عبر حوار يتم على أساس المساواة بين الدول وليس التهديد.
وأكد آل ثاني أن الدوحة سلمت الكويت رداً على مطالب «دول الحصار» ضمن القانون الدولي، وبما يتوافق مع السيادة الوطنية.
ووصف المطالب بأنها “غير واقعية ولا يمكن تطبيقها»، معتبرا أنها تتضمن «انتهاك سيادة بلد والتدخل في شؤونه الداخلية“.
وشدد على أن بلاده «ترفض الوصاية عليها من أي دولة»، وأردف «ونحن على أتم استعداد لبحث أي مظالم من تلك الدول إن وجدت وإجراء حوار ليس على أساس التهديد وإنما على أساس المساواة بين الدول».
وفي رده على رسالة نظيره الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد، الذي وجهها في وقت سابق من أمس خلال مؤتمر صحافي، قائلا لقطر «كفى دعما للإرهاب»، قال آل ثاني، أقول له: “كفى افتراء على قطر، وتشويها لسمعتها (…) وكفى ايواء لمجرمي الحرب (دون أن يشير لأحد بالتحديد)”.
الحياة: قوات شرق ليبيا تتقدم على آخر معقل في بنغازي
كتبت “الحياة” تقول: خاضت قوات شرق ليبيا معارك وتقدمت داخل آخر منطقة يسيطر عليها خصومها في مدينة بنغازي فأزالت الألغام وحواجز الطرق واستهدفت القناصة تحت ستار من قذائف الدبابات.
وقال الجيش الوطني الليبي الذي يقوده خليفة حفتر إنه «على وشك الانتهاء من حملة استمرت ثلاثة أعوام للسيطرة على ثاني كبرى المدن الليبية»، بعدما حاصر مقاتلين منافسين في قطاع بحي الصابري الساحلي عرضه أقل من كيلومترين. وتباطأت الحملة مع تكبد الجيش الوطني الليبي خسائر فادحة حتى مع تفوقه في أوائل العام الماضي.
وأشار مصدر طبي إلى أن ما لا يقل عن 17 جندياً قتلوا، بينما أصيب 50 على الأقل في القتال منذ الاثنين الماضي. وأضاف الجيش الوطني الليبي إنه «قتل 19 من معارضيه».
وقال الناطق باسم القوات الخاصة ميلاد الزاوي، إن «القوات الخاصة ووحدات معاونة من الجيش تقدمت اليوم، وضيقت الخناق على المجموعات الإرهابية على جبهة الصابري، وسيطرت على مواقع مهمة». وذكر أن أحد المواقع هو مبنى كان يضم عدداً كبيراً من القناصة.
وتحولت مناطق من بنغازي إلى أنقاض بعدما شن حفتر عملية الكرامة ضد المتشددين ومعارضين آخرين في أيار (مايو) 2014. وأدت معارك الشوارع وغارات جوية إلى تدمير كثير من المباني في حي الصابري، وسوق الحوت التاريخي وامتلأت المنطقة بالألغام.
وقبل ثلاثة أعوام، انقسمت ليبيا إلى تحالفين فضفاضين متنافسين أحدهما في الشرق والآخر في الغرب. ويوالي هذان التحالفان حكومتين متنافستين، الأمر الذي أدى إلى تفاقم الاضطرابات التي أعقبت انتفاضة 2011 التي أطاحت بالزعيم معمر القذافي.
المستقبل: اعتقال 23 فلسطينياً وإصابات في مواجهات الضفة والقدس
كتبت “الخليج” تقول: اعتقلت قوات الاحتلال 23 فلسطينيًا عقب حملات دهم واقتحام واسعة بمختلف أنحاء الضفة الغربية والقدس المحتلتَين، واقتحم مستوطنون متطرفون المسجد الأقصى المبارك بحماية جنود الاحتلال، في حين أصيب عدد من الشبان بالرصاص الحي، وأخطرت سلطة الاحتلال عائلات فلسطينية بهدم منازلها في مناطق الضفة المحتلة.
وقالت القناة السابعة، نقلًا عن مصادر «إسرائيلية»، إن وحدات «إسرائيلية» اعتقلت 15 فلسطينيًا بزعم الاشتباه في ضلوعهم ب «أنشطة عنيفة». وبيّنت أن الاعتقالات طالت ثلاثة فلسطينيين في طولكرم (شمال القدس المحتلة)، وآخريْن من قرية زبوبا شمال مدينة جنين، وثلاثة من الخليل ومواطنيْن من بيت أمر وصوريف قرب المدينة (جنوبًا).
ووفق ذات المصادر، اعتقلت قوات الاحتلال فلسطينياً في قرية دير سامت قرب الخليل؛ قبل أن تصادر مركبته؛ بزعم تلقيه مبالغ مالية لدفعها لذوي الأسرى والشهداء بهدف دعم العمليات ضد الاحتلال. وأشارت القناة إلى اعتقال ثلاثة فلسطينيين من قرية سالم قرب نابلس (شمال القدس)، وآخر من بلدة ترقوميا غرب الخليل (جنوبا).
وذكرت مصادر محلية في نابلس، أن قوات الاحتلال اعتقلت الشابة ريما منصور (30 عامًا)؛ وهي أم لأربعة أطفال، عقب دهم منزلها في المدينة. وأضافت أن قوات كبيرة اقتحمت منزل منصور وفتشته وأحدثت أضرارًا جسيمة في ممتلكات المنزل؛ قبل أن تعتقلها وتنقلها إلى جهة مجهولة. وفي القدس المحتلة، اعتقلت قوات الاحتلال سبعة فلسطينيين بعد اقتحام منازلهم في حي الصوانة شرقي البلدة القديمة.
وفي طوباس، أصيب شابان، برصاص قوات الاحتلال خلال مواجهات اندلعت عقب اقتحام مخيم الفارعة جنوب المدينة، فيما اعتقل اثنان آخران. وقالت مصادر طبية ومحلية، إن قوات الاحتلال أصابت فجراً، شابين بالرصاص الحي، بإصابات متوسطة، واعتقلت الشابين قتيبة أبو الحسن (17 عاما)، ومحمد الشاويش (19 عاما)، بعد دهم منزلي ذويهما في المخيم.
إلى ذلك أمّنت شرطة الاحتلال الحماية لعشرات المستوطنين اليهود خلال اقتحامهم لباحات المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة. وأغلقت شرطة الاحتلال «باب المغاربة» الخاضع لسيطرتها منذ عام 1967، بعد اقتحام 73 مستوطنًا يهوديًا، حيث تجولت المجموعات لمدة أربع ساعات في باحات الأقصى. ومن بين المقتحمين 20 طالبًا يهوديًا ممن يسمح لهم بالتجول في جميع باحات المسجد باستثناء دخول المصليات المسقوفة.
كما سلمت سلطات الاحتلال عائلات ثلاثة شهداء قرارات بهدم منازلهم في دير أبو مشعل شمال رام الله، وأسير من بلدة سلواد شرق رام الله. ومنحت سلطات الاحتلال العائلات الأربع 48 ساعة للاستئناف على قرار الهدم لدى ما يسمى «الإدارة المدنية». وقامت آليات عسكرية بتجريف استيطاني غرب حاجز زعترة في سلفيت وذكرت مصادر محلية أن التجريف الجديد يقع بمحاذاة مستوطنة تفوح في منطقة الكرم الزراعية التي تتبع أراضي بلدة ياسوف. وأضافت أن أعمال التجريف طالت أرضاً زراعية ورعوية.
البيان: تحذير أميركي للشركات العالمية من التعامل مع قطر
كتبت “البيان ” تقول: تواصلت التداعيات السلبية على الاقتصاد القطري، حيث تتفاقم موجات الغلاء في الأسواق، بينما اتجه القطريون والمقيمون إلى التقشف وسياسات الترشيد، فيما تتسع دائرة المخاوف والتحذيرات العالمية للشركات والمؤسسات التي لازالت تعمل في قطر من تعرضها لعواقب وخيمة.
وحذرت منظمة «كاونتر إكستريميزم بروجيكت» الأميركية الشركات العالمية من التعامل مع الحكومة القطرية، التي اتهمتها بإيواء إرهابيين وتمويل جماعات متطرفة، فيما يدفع القطريون ثمن دعم حكومتهم للإرهاب حيث ينتشر الغلاء مع تراجع كميات السلع في الأسواق مما يضطرهم إلى اتباع سياسات معيشية متقشفة على غرار الدول الفقيرة. وأفادت مجلة «بوليتيكو» بأن منظمة «كاونتر إكستريميزم بروجيكت»، وهي مؤسسة أميركية غير ربحية،
أكدت للشركات، في رسالة لها، أن أخطاراً قانونية ومالية وتجارية ومعنوية تترتب على إنشاء أعمال لها في قطر أو التعامل معها وأن هذه التبعات ستستمر في المستقبل المنظور، حيث يشكل هذا النداء بحسب المجلة الأميركية دليلاً على حجم التبعات التي تثيرها المقاطعة التي تفرضها السعودية والإمارات والبحرين ومصر على الدوحة خارج حدود الدول المعنية.
ويقول المدير التنفيذي للمنظمة مارك والاس في رسالته إن «لقطر تاريخاً طويلاً من توفير الدعم للتطرف والإرهاب، بما فيه دعم مالي للجماعات المصنفة إرهابية عالمياً، وإيواء زعماء إرهابيين وممولين للإرهاب”.
وتفصل الرسالة سلوك قطر في سبع صفحات، بما فيها فصول عن «تمويل الإرهاب في الخارج» و«تبييض الأموال»، و«إيواء إرهابيين» و«الخطر على موظفين يقيمون في قطر». ويتهم أيضاً الدوحة بتقديم دعم مالي، إما مباشرة أو بطريقة غير مباشرة، لحماس وتنظيم القاعدة وحركة طالبان.
الاهرام: السيسى: بدأنا مرحلة من التعاون الفعال لتعزيز شراكتنا الإستراتيجية
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسيأن قمة «فيشجراد ــ مصر» وضعت الأساس لشراكة إستراتيجية بين مصر والدول الأربع المشاركة فى القمة، تستهدف تعزيز الاستقرار والأمن بمنطقة جنوب المتوسط، وتحقيق تطلعات شعوبنا إلى المزيد من النمو والازدهار.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى المشترك للرئيس السيسى مع قادة الدول الأربع، وأكد الزعماء إصرارهم على دعم جهود القاهرة فى مكافحة الإرهاب ومساندتها على تحقيق التنمية المستقرة فى المجالات كافة، وشددوا على أن ما تبذله مصر للتصدى للإرهاب والهجرة غير الشرعية يخدم أمن أوروبا بالأساس.
وأشار الرئيس السيسى إلى أنه تم الاتفاق على ضرورة مواجهة الإرهاب بكل أشكاله، والعمل المشترك لمواجهة الفكر المتطرف، والتضييق على الدول والجهات الراعية والداعمة، ماديا ولوجستيا وسياسيا، للجماعات الإرهابية. ولفت إلى أهمية إنهاء أزمة اللاجئين الأبرياء ووضع حد لمعاناتهم.
وأوضح السيسى أن ما جرى بحثه من قضايا، يعد بداية لمرحلة من التعاون الفعال مع دول «فيشجراد»، سواءً بشكل ثنائى أو من خلال صيغة (فيشجراد + مصر)، بهدف مواصلة الارتقاء بالعلاقات بين الجانبين وتكثيف التشاور على جميع المستويات. من جانبه أكد فيكتور أوربان رئيس وزراء المجر الذى استضافت بلاده القمة، أن الدول الأربع تتطلع إلى تأسيس علاقات قوية بين مصر والاتحاد الأوروبي، وتدشين مجلس تعاون أوروبي- مصرى مشترك، مضيفا أن دول المجموعة تنظر بتقدير كبير لجهود الرئيس السيسي، لتأمين الاستقرار بالشرق الأوسط، وأثنى على استضافة مصر ملايين اللاجئين مما يشكل عبئا يستحق الإشادة.
وفى كلمتها، قالت رئيسة وزراء بولندا بياتا سيدلو إنه تمت مناقشة التعاون الاقتصادى مع مصر أحد أهم شركاء أوروبا فى أفريقيا، وأعربت عن مساندة بلادها لمصر فى مساعيها لإنجاز التنمية، مشيرة إلى أن القمة شهدت طرح أفكار عن بناء منطقة صناعية فى محور قناة السويس. وقال رئيس وزراء التشيك بوهسلاف سبوتكا إن بلاده تثمن جهود الأجهزة الأمنية المصرية فى تعقب الإرهابيين، بينما شدد رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيكو على مساندة القاهرة فى ملف الهجرة وجهودها لحل الأزمة الليبية. كان الرئيس قد استقبل أمس رئيس الوزراء التشيكي، وصرح السفير علاء يوسف المتحدث باسم الرئاسة بأن المباحثات تناولت قضايا المنطقة، وأن الرئيس السيسى قبل الدعوة لزيارة التشيك.