من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
الحياة: عُمان تنضم إلى جهود التهدئة الكويتية
كتبت الحياة: جددت الكويت وعُمان مساعيهما لإيجاد حل للخلاف الخليجي مع قطر، بعد الأضرار التي تعرضت لها الدوحة في الأيام الماضية نتيجة المقاطعة الديبلوماسية من بعض الدول العربية والإسلامية، وأكدتا السعي إلى «احتواء الخلاف العارض بين الأشقاء». وأشادت مسقط بالقرارات التي أصدرتها السعودية والإمارات والبحرين لمراعاة الحالات الإنسانية والأسر المرتبطة مع أسر قطرية، معتبرة أن هذا القرار «يهدئ الأمور».
ودخلت فرنسا أيضاً على خط الوساطة الكويتية، وأعلن قصر الإليزيه أن الرئيس مانويل ماكرون أجرى اتصالاً مع أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد، وأنه سيناقش الخلاف الخليجي- القطري مع العاهل المغربي الملك محمد السادس خلال زيارته الرباط غداً (للمزيد).
وفيما أعلنت الكويت أن العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني سيزورها اليوم، أكد مجلس الوزراء أنه اطلع من وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد على نتائج «المساعي الخيرة والزيارات التي قام بها الشيخ صباح الأحمد إلى المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وقطر في أعقاب الخلاف الذي طرأ بين هذه الدول الشقيقة أخيراً، وفحوى اللقاءات الأخوية التي عقدها مع قادة هذه الدول التي تم خلالها استعراض العلاقات الأخوية التاريخية المميزة القائمة بين دول مجلس التعاون الخليجي والسبل الكفيلة بمعالجة الوضع العارض».
وقبل انتقاله إلى باريس، التقى وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني نظيره البريطاني بوريس جونسون في لندن أمس، وأعلن أنه شرح للمسؤولين البريطانيين «الوضع غير القانوني للحصار»، مؤكداً أن «القرارات التي تخص الداخل القطري سيادية وليس لأحد التدخل فيها»، وقال إن بلاده «لا تعرف حتى الآن سبباً لاتخاذ تلك الإجراءات ضدها». وأعرب جونسون عن القلق من أن «تطول الأزمة»، وحض دول الخليج على حلها بالحوار.
وبعد محادثات وزير الخارجية القطري مع نظيره الفرنسي جان إيف لودريان في باريس، قال في لقاء مع الصحافة في السفارة القطرية إنه أطلع القيادات الفرنسية «على الإجراءات والاتهامات التي استهدفت قطر من مصر والإمارات والبحرين والسعودية». وأضاف رداً على أسئلة الصحافة حول ما إذا كانت قطر مستعدة لإغلاق محطة «الجزيرة» وطرد الإسلاميين المتطرفين و «حماس»: «لا حق لأحد بمثل هذا الطلب، وقطر ساعدت الحكومات ولم تساعد حزب معين (الإخوان المسلمين)، وساعدت الحكومة العسكرية في مصر قبل تسلم «الإخوان» الحكم».
وردت الإمارات على تصريحات المسؤولين القطريين حول الخلافات مع دول الخليج، مؤكدة أن المشكلة تكمن في «انزلاق الشقيق (قطر) والحركات الإرهابية وتاريخ طويل من استهداف استقرار جيرانه». وقال وزير الدولة للشؤون الخارجية أنور قرقاش في تغريدة على» تويتر»: «ما هكذا تورد الإبل عبر المظلومية والتدويل والتتريك، بل عبر إدراك الشقيق أنه سبب لجيرانه الأذى وأنه آن الأوان ليفارق دعم التطرف». وأضاف أن «غضب الأشقاء وإجراءاتهم السيادية جاءت بعد صبر طويل على التآمر الذي طاولهم والضرر الذي لحق بهم، إن كانت المظلومية موقفاً فهي من حقهم وليس من حقه».
وشدد على أن بلاده «ما زالت تعوِّل على الحكمة والرأي الرزين لعله يخترق ضباب المكابرة والمناورة، وما زلنا على ثقة بأن الكلمة المخلصة ستستبدل تلاعب الألفاظ الذي نراه».
وفي مؤشر إلى عمق الأزمة الاقتصادية في قطر، دشنت الدوحة وشركتان لخطوط نقل الحاويات، خدمات جديدة عبر سلطنة عمان في مسعى للالتفاف على حظر الموانئ الذي فرضته دول مجاورة وفتح نافذة لإمدادات الغذاء بعدما قطعت دول خليجية علاقاتها معها الأسبوع الماضي. وأغلق قطع خطوط النقل الجوي والبحري والبري منافذ استيراد مهمة لقطر البالغ عدد سكانها نحو 2.7 مليون نسمة يعتمدون على الواردات في تلبية معظم حاجاتهم الغذائية.
وعلقت «كوسكو» الصينية لخطوط الشحن البحري و «إيفرغرين» التايوانية و «أو أو سي أل» التي مقرها هونغ كونغ خدمات نقل الحاويات من قطر وإليها. وأعلنت الشركة القطرية لإدارة الموانئ تدشين خطين جديدين للشحن يتضمنان تسيير ثلاث رحلات أسبوعياً بين ميناء حمد القطري وميناءي صحار في شمال عمان وصلالة في الجنوب.
وتعجز سفن الحاويات الضخمة عن الرسو في الموانئ القطرية لأسباب عدة، منها مياهها الضحلة، لذا تلجأ خطوط الشحن إلى نقل الحاويات من ميناء جبل علي الأكبر حجما في الإمارات. ويقول مستوردون قطريون إن آلاف الحاويات المتجهة إلى الدوحة ما زالت عالقة في ميناء جبل علي.
على الصعيد ذاته، قال وزير المال القطري علي شريف العمادي في مقابلة مع محطة «سي أن بي سي» أمس، إن بإمكان الدوحة الدفاع عن اقتصادها وعملتها في مواجهة العقوبات. وأضاف أن الدول التي فرضت هذه العقوبات ستخسر أموالاً أيضاً بسبب الأضرار التي ستلحق بقطاع الأعمال في المنطقة. وزاد: «كثيرون يعتقدون أننا الوحيدون الذين سنخسر، لكن إذا خسرنا دولاراً سيخسرون هم أيضاً دولاراً». وأكد أن «قطاع الطاقة واقتصاد أكبر بلد مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم يعملان في الأساس على نحو طبيعي ولا يوجد تأثير بالغ في إمدادات الغذاء أو أي سلع أخرى». وتابع: «بإمكاننا استيراد سلع من تركيا والشرق الأقصى أو أوروبا».
وتعرض الريال القطري لضغوط في السوقين الفورية والآجلة للصرف الأجنبي، لكن العمادي قال إن هذا «ليس أمراً مثيراً للقلق، وكذلك الانخفاض البالغ عشرة في المئة في سوق الأسهم المحلية». وأوضح أن «ما لدينا من احتياط وصناديق استثمار يمثل أكثر من 250 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، لذا لا أعتقد أن هناك أي سبب يجعل الناس قلقين إزاء ما يحدث أو أي مضاربات على الريال القطري».
ورداً على سؤال عما إذا كانت قطر قد تحتاج إلى جمع أموال عبر بيع حصص في شركات غربية كبيرة يملكها صندوق الثروة السيادي، قال إن هذا «ليس مطروحاً حالياً. نحن مرتاحون للغاية إزاء مراكزنا واستثماراتنا والسيولة في أنظمتنا».
وسجلت أسعار السندات الدولية القطرية انخفاضاً حاداً، لكن في رد على سؤال آخر قال العمادي إنه لا يرى «حاجة لتدخل الحكومة في السوق وشراء تلك السندات لدعم الأسعار».
البيان: “سوريا الديمقراطية” تشق طريقها نحو الرقة القديمة
كتبت البيان: تتعرض دفاعات تنظيم داعش الإرهابي في مدينة الرقة السورية إلى انهيار متسارع مع التقدم الخاطف الذي تحققه قوات سوريا الديمقراطية (قسد) من محورين يؤديان إلى وسط المدينة القديمة.
تخوض قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة الاثنين معارك مع جهاديي تنظيم «الدولة الإسلامية» على مشارف المدينة القديمة في الرقة، معقل التنظيم في شمال سوريا، حسبما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وبعد سبعة أشهر من قيام قوات سوريا الديمقراطية بشن حملة واسعة لطرد الجهاديين من معقلهم الرقة في سوريا، تمكنت هذا الأسبوع من دخول المدينة للمرة الأولى من الجهة الشرقية.
وسيطرت القوات المكونة من فصائل عربية وكردية على حي المشلب في شرق المدينة بعد أيام من إعلان بدء «المعركة الكبرى لتحرير الرقة»، كما سيطرت على حي الرومانية، وهو أول حي تعلن عن سيطرتها له في غرب المدينة.
وذكر مدير المرصد رامي عبد الرحمن «أن قوات سوريا الديمقراطية باتت تسيطر على 70 في المئة من حي الصناعة» المجاور لحي المشلب.
واعتبر عبد الرحمن أنه «إذا سيطروا على حي الصناعة فإن ذلك سيكون أهم تقدم في معركة الرقة لأنه يؤدي إلى وسط المدينة حيث توجد أهم مواقع التنظيم». وأضاف أن المعركة الحقيقية ستبدأ حالما يسيطرون على حي الصناعة.
وقد يزداد القتال صعوبة لدى اقتراب قوات سوريا الديمقراطية من وسط المدينة المكتظة بالسكان.
وفي غرب المدينة، تسعى القوات لدخول حي حطين المجاور لحي الرومانية الذي سيطرت عليه أول من أمس. وأشارت القوات إلى «اشتباكات حادة بين المقاتلين والإرهابيين في المنطقة» في الجبهتين مشيرة إلى مقتل 23 إرهابياً من التنظيم دون أن تحدد المكان أو الزمان. وذكر مصدر في القوات أنها عثرت على شبكة من الإنفاق في حي المشلب.
ومع اقترابه من الأطراف الغربية للمدينة شاهد مراسل «فرانس برس» دراجات نارية مدمرة، وقذائف هاون غير منفجرة على الأرض أطلقها التنظيم المتطرف. وشوهدت كذلك العديد من الجثث التي يعتقد أنها لمقاتلي التنظيم في الشوارع الخالية، وبدا مقاتلو قوات سوريا الديمقراطية حذرين من احتمال وجود ألغام زرعها التنظيم أو طائرات من دون طيار مفخخة.
القدس العربي: قطر تجدد رفضها «الإملاءات الخارجية»… وأمير الكويت: لا أستطيع الصمت على ما يحصل… ملك المغرب يرسل طائرات محملة بالمواد الغذائية… وبريطانيا تدعو لتخفيف الحصار
كتبت القدس العربي: أكد وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن بلاده لن تساوم حول استقلالية سياستها الخارجية.
وصرح في مؤتمر صحافي خلال زيارة إلى باريس «في ما يخص السياسة الخارجية لدولة قطر فهذا حق خالص لها»، مؤكداً أنه لا يمكن لأحد أن يملي على قطر سياستها الخارجية.
وأدان الوزير القطري العقوبات التي فرضتها السعودية وحلفاؤها على الدوحة، ووصفها بأنها «تعسفية» و»غير قانونية».
ودعا إلى حوار قائم على أسس واضحة بشأن الاتهامات الموجهة لبلاده بدعم جماعات متطرفة.
وقال إن قطر مستعدة للجلوس والتفاوض بشأن أي أمر يتعلق بأمن الخليج.
وأضاف في مؤتمر صحافي في باريس «نحن في دولة قطر على أتم الاستعداد للانخراط في الحوار بإيجابية ولكن وفق الأسس والمعايير الدولية التي تدير أي حوار وفق القوانين الدولية».
هذا وأصدر العاهل المغربي محمد السادس أوامره بإرسال طائرات محملة بمواد غذائية إلى دولة قطر.
ووفقا لبيان لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المغربية، فإن هذا القرار يأتي تماشيا مع تعاليم الدين الإسلامي الحنيف وما يستوجبه، خاصة خلال شهر رمضان الكريم، من تكافل وتآزر وتضامن بين الشعوب الإسلامية.
ووفقا للبيان، فإن «المملكة المغربية تؤكد أن هذا القرار لا علاقة له بالجوانب السياسية للأزمة القائمة بين دولة قطر ودول شقيقة أخرى، حيث أن موقف المغرب بشأنها كان موضوع بيان مفصل لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، صدر يوم الأحد».
يذكر أن المغرب أعلن أمس، أنه مستعد للعب دور الوساطة بين الدول الخليجية لتجاوز الأزمة، إذا ما قبلت الأطراف بالأمر، داعيا إلى مزيد من الحكمة بين دول مجلس التعاون الخليجي.
وأكد أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أن التقريب بين الأشقاء في مجلس التعاون لدول الخليج العربية وإزالة الخلافات بينهم «واجب لا أستطيع التخلي عنه». جاء ذلك خلال استقبال أمير الكويت رئيس مجلس العلاقات العربية والدولية محمد جاسم الصقر في قصر بيان أمس الأثنين، حسب وكالة الأنباء الكويتيةا لرسمية (كونا). وقال أمير الكويت إن «أي إرهاق وأي جهود مهما كانت صعبة تهون أمام إعادة اللحمة الخليجية وإزالة الخلافات». وأضاف أنه «صعب علينا نحن الجيل الذي بنينا مجلس التعاون الخليجي قبل 37 عاما أن نرى بين أعضائه تلك الخلافات والتي قد تؤدي إلى ما لا تحمد عقباه». وأوضح «أنا شخصيا عايشت اللبنة الأولى لبناء هذا المجلس منذ نحو أربعة عقود ولذا ليس سهلا على من هو مثلي عندما يكون حاكما أن يقف صامتا دون أن يفعل كل ما باستطاعته للتقريب بين الأشقاء وهذا واجب لا أستطيع التخلي عنه».
وفي إطار جهود الوساطة، وصل إلى جدة غربي السعودية، أمس الإثنين، رئيس وزراء باكستان محمد نواز شريف.
وذكرت وكالة الأنباء الباكستانية أن شريف يزور السعودية في زيارة تدوم يوما واحدا، «في ظل الوضع السائد بين دول الخليج»، في إشارة إلى قيامه بوساطة لحل الأزمة الخليجية بين قطر من جانب والسعودية والإمارات والبحرين من جانب آخر.
من جانبه، دعا وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، أمس الإثنين، الدول المقاطعة لقطر إلى تخفيف الحصار المفروض عليها، ولإيجاد حل فوري للأزمة.
جاء ذلك في بيان للخارجية نشره الموقع الرسمي للحكومة البريطانية على موقعه الإلكتروني، عقب لقاء أجراه جونسون مع نظيره القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.
إلى ذلك، وجه الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية أكبر الباكر، الإثنين، انتقادات إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بسبب موقفه من أزمة قطر، واعتبر أن «الحصار» الجوي الخليجي على شركته «غير قانوني».
وقال الباكر في تصريحات نقلتها قناة «الجزيرة» القطرية «نتوقع من أصدقائنا الوقوف إلى جانبنا في خضم هذا الحصار الظالم وغير القانوني من قبل أربع دول»، في إشارة إلى المملكة السعودية ودولة الإمارات العربية والبحرين ومصر.
وفي السياق، تولى وزير العدل الأمريكي الأسبق، جون اشكروفت، مهمة المساعدة في الإجراءات القانونية الخاصة التي تقوم بها قطر في الحرب ضد الإرهاب، في خطوة تهدف إلى الرد على الادعاءات والمزاعم التي رددها بعض الدول العربية دون تقديم أي أدلة.
الاتحاد: أكدت أن تطبيل الدوحة وصراخها ومحاولات التدويل لا تجدي
الإمارات: قطر ستكتشف أن الحل عند سلمان
كتبت الاتحاد: أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضرورة مواصلة التصدي بقوة لمصادر تمويل الإرهابيين، وقال بعد اجتماع مع فريقه الحكومي في البيت الأبيض، «إن معاقبة قطر عمل إيجابي وأضاف «أحد الأمور المهمة التي ترونها، مع قطر ومع كل ما يحدث الآن، أننا أوقفنا تمويل الإرهاب.. إنها معركة صعبة لكنها معركة سننتصر فيها». ونوه بمساعدة المملكة العربية السعودية ودورها الرائع لضمان جلب الاستقرار والأمن للمنطقة.
وقال معالي الدكتور أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية في تغريدة عبر «تويتر»: «بعد مجهود كبير لتدويل أزمته مع أشقائه، وبعد أن يطبل إعلامه، ويصرخ بمظلوميته، سيكتشف الشقيق أن الحل في الرياض وعند سلمان (خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز عاهل المملكة العربية السعودية)».
ودعا وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون خلال اجتماعه مع نظيره القطري، إلى أن تأخذ الدوحة بجدية مخاوف جيرانها وتفعل المزيد للتصدي لدعم الجماعات المتطرفة ومواصلة العمل على مواجهة تمويل هذه الجماعات، وزعم الوزير القطري أن بلاده لا تعرف حتى الآن السبب الذي دفع السعودية والإمارات والبحرين ومصر إلى قطع العلاقات الدبلوماسية.
وأكد أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أن التقريب بين الأشقاء في مجلس التعاون لدول الخليج العربية وإزالة الخلافات بينهم واجب لا يستطيع التخلي عنه. وشرح سفيرا الإمارات والسعودية والقائم بأعمال سفارة البحرين المعتمدون لدى أنقرة لوزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، الإجراءات والخطوات التي قامت بها الدول الثلاث حول قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع قطر.
وأكد مصدر مصري مسؤول أمس، أن تنسيقاً يجري بين وزارتي الخارجية والعدل بشأن تجديد الطلب من الإنتربول الدولي، بتسليم 40 مطلوباً إلى القاهرة بينهم 30 في قطر من قيادات جماعة الإخوان الإرهابية في عدد من القضايا الإرهابية.