من الصحافة الاميركية
تمدّيد كندا مشاركتها في التحالف الدولي ضد تنظيم داعش في العراق وسوريا لمدة ثلاثة اشهر، وانتقاد وزيرة الخارجية الاميركية السابقة هيلاري كلينتون للرئيس الاميركي دونالد ترامب لاقتراحه خفض ميزانية وزارة الخارجية، حازا على اهتمام بارز من الصحف الاميركية الصادرة اليوم التي لفتت الى انه ومنذ انتشار قواتها المسلحة في العراق في نهاية صيف عام 2014 كجزء من قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، مددت كندا مرتين مهمتها التي شملت لاحقا سوريا وانتهت الجمعة .
وانتقدت وزيرة الخارجية الاميركية السابقة هيلاري كلينتون الرئيس الاميركي دونالد ترامب لاقتراحه خفض ميزانية وزارة الخارجية، ونقلت عنها الصحف قولها ان “بعض الاشارات التي تصل مقلقة للغاية”. و”ان اقتراحات هذه الادارة للحد من ميزانيات الصحة والتنمية الدولية والدبلوماسية ستكون خطأ كبيرا لبلادنا”.
واشنطن بوست
– محكمة فنزويلية ستعيد النظر في قراراتها حول البرلمان
– عنف في باراغواي يتخلل تعديل دستوري يسمح بإعادة انتخاب الرئيس
– مادورو ينفي حصول “انتهاك للنظام الدستوري” في فنزويلا
– بوكو حرام تخطف 22 امرأة في شمال شرق نيجيريا
– كندا تمدد مشاركتها في التحالف الدولي
نيويورك تايمز
– كلينتون تنتقد ترامب لاقتراحه خفض ميزانية وزارة الخارجية
– واشنطن تفرض عقوبات جديدة على بيونغ يانغ
– النمسا تسجل ارتفاعا في استهداف اماكن اقامة المهاجرين
– اكثر من مئة مليون شخص يعانون من المجاعة حاليا في العالم
– ايرولت يحذر روسيا من “التدخل” في انتخابات فرنسا
– اسكتلندا تطلب رسميا من لندن إجراء استفتاء حول استقلالها
ذكرت صحيفة واشنطن بوست إن وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون لا يتعامل إلا مع عدد من مستشاريه، وأن كبار الدبلوماسيين قلقون بشأن عدم فهمهم لمواقف واشنطن الأساسية، فيما يعرب العديد من موظفي الخارجية الأميركية عن قلقهم من أن تيلرسون لا يسعى إلى الدفاع عن مصالح الوزارة بما يكفي، لأن الرئيس دونالد ترامب اقترح خفض تمويلها بنسبة 30%.
وأوضحت الصحيفة أن تيلرسون يتحدث في أغلب الأحوال مع مستشاريه السياسيين، الذين بدأوا العمل في وزارة الخارجية الأمريكية منذ فترة قصيرة فقط.
وأضافت أن وزير الخارجية الجديد لم يلتق حتى الآن مع العديد من موظفي الوزارة، بل وأن بعض الدبلوماسيين الأمريكيين تلقوا نصائح بالامتناع عن التحدث مع الوزير تيلرسون بشكل مباشر أو حتى “النظر في عيونه“.
وبحسب مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين، فإن مستشاري تيلرسون يفتقدون للخبرة في مجال السياسة الخارجية.