من الصحافة الاميركية
تبادلت ماليزيا وكوريا الشمالية منع مغادرة رعايا كل واحدة منهما في أراضي الأخرى، بعدما تبادلتا في وقت سابق طرد السفراء عقب توتر أثاره اغتيال الأخ غير الشقيق للزعيم الكوري الشمالي بمادة سامة في مطار كوالالمبور قبل أسابيع .
فقد نقلت الصحف الاميركية الصادرة اليوم تصريحات رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبد الرزاق أن سلطات بيونغ يانغ منعت رعايا ماليزيين من مغادرة الأراضي الكورية الشمالية، وندد بهذا الإجراء وعده احتجازا لرعايا بلاده كرهائن، وقالت السلطات الماليزية إنه يوجد 11 من مواطنيها في كوريا الشمالية، في حين يقدر عدد الكوريين الشماليين في ماليزيا بنحو ألف شخص.
نيويورك تايمز
– انتقادات لاذعة لألمانيا من قبل تركيا
– حظر السفر الجديد يحظى بنفس الحكم في الشرق الأوسط: صفعة للمسلمين
– كوريا الشمالية يمكن أن تختبر استراتيجية هجوم جديدة
– نشر نظام الدفاع ثاد في كوريا الجنوبية
– الحملة الجوية الأميركية في اليمن قتلت معتقل سابق في غوانتانامو
واشنطن بوست
– كوريا الشمالية تحذر الماليزيين من مغادرة البلاد خلال التحقيق في جريمة مقتل اخ كيم
– الولايات المتحدة والقوات العراقية تسيطران على المبنى الرئيسي للحكومة في الموصل
شكك مسؤول أميركي سابق لصحيفة واشنطن تايمز في قدرة المستشار الجديد للأمن القومي الأميركي الجنرال هيربرت ماكماستر في كسب الحرب ضد تنظيم داعش لأنه -مثل الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما- “لا يطابق بين الإسلام والإرهاب”، ودعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى التخلص من ماكماستر أو خسارة الحرب ضد تنظيم داعش.
وقال جد بابن نائب وكيل وزارة الدفاع في عهد الرئيس الأميركي الأسبق جورج دبليو بوش إن ما يميّز ترامب عن أوباما أن الأول يستخدم عبارة “الإرهاب الإسلامي المتطرف”، وإن ذلك يثبت “وضوح رؤية ترامب ورفضه الاستقامة السياسية المزعومة والفاشلة التي خضنا بها الحرب ضد تنظيم داعش“.
وتساءل بابن عن السبب في تعيين ترمب ماكماستر الذي يرفض استخدام هذه العبارة، ويُقال إنه أبلغ المسؤولين بمجلس الأمن القومي بأن هذه العبارة غير مفيدة “لأن الإرهابيين ليسوا مسلمين“..
وأوضح الكاتب أن موقف ماكماستر هذا هو موقفه منذ سنوات، وأورد أمثلة لأقوال صرح بها ماكماستر في مناسبات عديدة في هذه القضية.
وأكد بابن أن المعركة الأيديولوجية لا تقل أهمية عن المعركة العسكرية في مكافحة “الإرهاب”، وأورد أن خبراء في الإسلام (غير مسلمين) أبلغوه بأن وجهة نظر أوباما-ماكماستر خاطئة.