من الصحافة الاميركية
قضية مقتل الأخ غير الشقيق للزعيم الكوري الشمالي لا تزال تحظى اهتمام بارز من الصحف حيث أعلنت الشرطة الماليزية، العثور على غاز أعصاب فتاك يستخدم في الحرب الكيميائية، على وجهه، وقالت الشرطة إن مركز تحليل الأسلحة الكيميائية في ماليزيا تمكن من التعرف إلى المادة .
هذا ولاحظ مراقبون أن من سمات الشهر الأول لإدارة ترامب تهميش وزارة الخارجية بوصفها الصوت الأول للسياسة الخارجية الاميركية، وذلك من خلال تقليل الاتصالات بنظيراتها والحد من رحلات المسؤولين وإبعاد وزير الخارجية ريكس تيلرسون عن الواجهة، ويتولى تعيينات الخدمة الخارجية ورسم السياسة وإعداد البرامج في وزارة الخارجية الآن البيت الأبيض الذين ينظر بحذر الى مؤسسة السياسة الخارجية ويلاقي صعوبة في تحديد الأولويات وصنع السياسة بإيقاع سريع.
نيويورك تايمز
– العدل الاميركية تلغي أمرا أصدره أوباما للحد من استخدام السجون الخاصة
– ترامب: نريد توسيع الترسانة النووية وجعل أمريكا أكثر تفوقا
– الفلبين: اعتقال عضوة بمجلس الشيوخ معارضة لمكافحة المخدرات
– كوريا الشمالية تحمل ماليزيا المسؤولية عن مقتل كيم جونغ نام
– كوبا ترفض منح رئيس منظمة الدول الاميركية تأشيرة دخول
واشنطن بوست
– آثار غاز أعصاب فتاك على وجه كيم جونغ نام
– بكين تستعد لنشر صواريخ على جزر في بحر الصين الجنوبي
– ترامب يُهمّش وزارة الخارجية
– عدد قياسي من مهاجري الاتحاد الاوروبي يتدفق على بريطانيا
أشارت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية إلى الانسحاب الأميركي من العراق عام 2011 إبان عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، وأضافت أن العراق بدأ يتعافى وأنه حري بالرئيس الأميركي دونالد ترمب دعمه ومساندته.
فقد نشرت الصحيفة مقالا للكاتب بارتل بول أشار فيه إلى زيارة وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس إلى العراق، وقال إن المسؤول الأميركي ذهب ليطمئن العراقيين بأن الولايات المتحدة ليست بصدد الاستيلاء على نفطهم.
وأشار الكاتب إلى التعاون العسكري الكثيف القائم بين الولايات المتحدة والعراق في مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية في المعركة التي تستهدف استعادة السيطرة على مدينة الموصل. وقال إنه لا ينبغي للرئيس ترمب ومستشاريه التقليل من أهمية العراق.
وأضاف أن من بين أكبر التحديات بالعراق الانقسام الطائفي السني الشيعي، بينما كانت البلاد تمثل أسرع الاقتصادات العالمية نموا عام 2009 وبينما كان العراق حليفا لواشنطن ويعيش بسلام مع جيرانه.
وأشار الكاتب إلى أن الرئيس أوباما كان هجر العراق عام 2011 على المستويين العسكري والدبلوماسي، وقال إنه حري بإدارة ترمب أن تفهم ما حدث فعلا منذ غادر السفير الأميركي رايان كروكر بغداد عام 2009.
وأضاف الكاتب أن العراق يتعافى مجددا، وأنه لحري بفريق الرئيس ترمب العمل على دعمه وإنعاش اقتصاده، وأضاف أنه بالرغم من الظروف والاستفزازات بالعراق زمن الرئيس الراحل صدام حسين وبالرغم من ظروف الغزو والحكم الطائفي السيئ الذي مارسه المالكي وبالرغم من صعود تنظيم الدولة بالعراق، فإن العراقيين لم ينحدروا لممارسة العنف على نطاق واسع.