شؤون عربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

تشرين: استعادة السيطرة على نقاط جديدة في منطقة التيفور بريف حمص والقضاء على إرهابيين من «داعش» في دير الزور

كتبت تشرين: سيطرت وحدات من الجيش بالتعاون مع القوات الرديفة بشكل كامل على جميع التلال في منطقة التياس وواصلت تقدمها جنوب شرق المحطة الرابعة لنقل النفط في منطقة التيفور بريف حمص الشرقي بعد أن كبدت إرهابيي تنظيم «داعش» خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد.

كما استعادت وحدة من الجيش السيطرة على نقاط جديدة باتجاه مفرق جحار الاستراتيجي ودمرت العديد من آليات وأوكار وتجمعات التنظيم التكفيري.

وأكد مراسل «سانا» أن جميع التلال المحيطة بالكتيبة المهجورة أصبحت تحت السيطرة التامة للجيش العربي السوري بعد عمليات عسكرية مكثفة شاركت فيها مختلف صنوف القوات وسقط خلالها العديد من إرهابيي «داعش» بين قتيل ومصاب.

وأفاد مصدر عسكري أمس بأن سلاح الجو في الجيش العربي السوري قضى على 17 من إرهابيي «داعش» على اتجاه البيارات شرق المحطة الرابعة ودمّر 6 عربات دفع رباعي مزودة برشاشات.

وقضت وحدات من الجيش على 6 إرهابيين على الأقل في رمايات على تجمعات ومحاور تحرك إرهابيي تنظيم «جبهة النصرة» والمجموعات الإرهابية المنضوية تحت زعامته في دير فول والرستن شمال مدينة حمص بنحو 20 كم ودمرت لهم 3 سيارات مزودة برشاشات، ومن بين الإرهابيين القتلى أبو طلحة العنزي سعودي الجنسية وموسى قيسون أبو قتادة ومحمد الديك الملقب بـ«القاع» وخلدون الحمصي وسليمان كنعان وأحمد العم.

وفي دير الزور قصفت وحدة من الجيش بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ تجمعاً لتنظيم «داعش» في محيط جبل الثردة بالريف الجنوبي ما أسفر عن تدمير آلية مزودة برشاش ثقيل ومقتل عدد من إرهابييه، بينما نفّذ الطيران الحربي غارات مكثفة على تجمعات وتحركات لتنظيم «داعش» في حي العمال ومحيط منطقة المقابر أدت إلى تدمير آليات مزودة بمدافع عيار 23 مم والقضاء على عدد من الإرهابيين.

إلى ذلك خاضت وحدات من الجيش بالتعاون مع القوات الرديفة اشتباكات عنيفة مع مجموعات إرهابية من تنظيم «داعش» في قرية طابية جزيرة على الأطراف الشمالية لمدينة دير الزور أسفرت عن مقتل عدد من الإرهابيين بعضهم من جنسيات كويتية وعراقية ومن بينهم المدعو «أبو جراح الكويتي» ومجد خليل الجدعان وعبدالله جمال العفر ومجود حماد القريش ومالك قيس الجلال، وفي قرية هجين بريف مدينة البوكمال تأكد مقتل 3 إرهابيين من تنظيم «داعش» أحدهم عراقي الجنسية بانفجار لغم زرعه أفراد المقاومة الشعبية في المنطقة الشرقية.

الخليج: الاحتلال يعتقل 15 فلسطينياً في الضفة… «الكنيست» يؤجل التصويت على تشريع لتوسيع الاستيطان

كتبت الخليج: أجل «الكنيست «الإسرائيلي»» حتى بداية الأسبوع المقبل، التصويت على مشروع قانون يتيح ل«إسرائيل» استملاك مئات الدونمات من الأراضي الفلسطينية المحتلة بالضفة الغربية. وكان يفترض البدء أول أمس الإثنين بالتصويت على مشروع القانون في قراءتين ثانية، وثالثة، بعد الموافقة عليه في القراءة الأولى ديسمبر/كانون الأول، فيما اعتقلت قوات الاحتلال «الإسرائيلي»، 15 فلسطينياً بينهم عنصر بالأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية، وصادرت أموالاً بدعوى وصولها من «جهات إرهابية»، في وقت طالبت فيه لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في غزة الأمم المتحدة بحماية دولية للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، الذين يتعرضون لأبشع الجرائم والانتهاكات العنصرية.

ويتيح القانون الذي أعدته مجموعة ضاغطة مؤيدة للاستيطان تحويل أراض فلسطينية خاصة إلى ما تسمى أراض «إسرائيلية» بعد أن بنى عليها مستوطنون بؤراً عشوائية. وسيتم التعويض لملاك الأرض الفلسطينيين مالياً، أو منحهم أراض أخرى.

وقالت منظمة «السلام الآن» المناهضة للاستيطان، إن القانون سيتيح ل«إسرائيل» جعل قرابة أربعة آلاف وحدة استيطانية بنيت في مستوطنات تعتبرها «إسرائيل» قانونية أو عشوائية مساكن قانونية بنظر القانون «الإسرائيلي».

وأضافت أن القانون سيتيح مصادرة مئات الدونمات من الأراضي الفلسطينية. واعتبرت منظمة التحرير الفلسطينية هذا القانون بمثابة «إعلان حرب»، في حين إدانته الأسرة الدولية والمدافعون عن القضية الفلسطينية.

وفي هذه الأثناء، أمهلت قوات الاحتلال مستوطني «عامونا» بالضفة الغربية أجلاً لإخلاء منازلهم. وأفادت الإذاعة «الإسرائيلية» أن قوات الجيش قامت بإلصاق أوامر على أبواب منازل المستوطنة، تلزم سكانها بإخلاء المنازل في غضون 48 ساعة.

إلى ذلك، قال مسؤول فلسطيني إن «إسرائيل» أعلنت منذ مطلع العام الحالي بناء أكثر من 3200 وحدة استيطانية في أنحاء الضفة الغربية بما فيها شرق القدس. وأبرز أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، أن تصاعد الاستيطان جاء بعد صدور قرار مجلس الأمن الدولي الأخير رقم 2334 الشهر الماضي، الخاص بإدانة الاستيطان والمطالب بوقفه.

البيان: أكدت موقفها الثابت تجاه نبذ العنف والإرهاب بكل صوره وأشكاله… الإمارات تدين هجوم كيبيك ومنفذه يواجه 11 تهمة

كتبت البيان: أدانت دولة الإمارات الهجوم الإرهابي الذي استهدف المركز الثقافي الإسلامي في مدينة كيبيك الكندية وأسفر عن مقتل وإصابة عدد من المصلين في وقت وجهت الشرطة الكندية إلى المشتبه به بتنفيذ هذا الهجوم ألكسندر بيسونيت (27 عاما) 11 تهمة.

وأكدت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في بيان.. موقف الإمارات الثابت تجاه نبذ العنف والإرهاب بصوره وأشكاله كافة والداعي إلى تعزيز التعاون الدولي وتضافر الجهود لاجتثاث هذه الآفة الخطيرة من جذورها والتي تهدد أمن واستقرار جميع دول العالم.

وأعربت الوزارة عن تضامن الدولة ووقوفها إلى جانب الحكومة الكندية في ما تتخذه من إجراءات للحفاظ على أمنها واستقرارها وضمان سلامة مواطنيها. وعبرت عن خالص تعازيها إلى الحكومة والشعب الكندي ولأسر الضحايا.. وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين كما أدان مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف بشدة هجوم كيبيك الإرهابي.

في الأثناء، وجهت الشرطة الكندية إلى المشتبه به بتنفيذ الهجوم ألكسندر بيسونيت ست تهم بالقتل وخمساً بالشروع في القتل بعد الاعتداء على المركز الإسلامي في كيبيك ومثل بيسونيت أمام محكمة كيبيك، في الوقت الذي شهدت فيه أنحاء متفرقة من كندا وقفات للتعاطف مع الضحايا والتنديد بالحادث الذي وقع مساء الأحد خلال صلاة المغرب. وأوقف بيسونيت المتحدر من كيبيك والطالب في العلوم السياسية في جامعة لافال المجاورة للمسجد، بعيد الاعتداء الذي يعد واحداً من أسوأ الهجمات على مسلمين في دولة غربية.

وخرج المتهم مكبل اليدين من سيارة للشرطة ليمثل أمام قاض. وقال بوشيه الناطق باسم إدارة الملاحقات الجنائية والجزائية جان باسكال إن مدير الإدارة «وجه 11 اتهاماً إلى بيسونيت». وأضاف إن التهم الـ11 تتعلق «بجرائم قتل مع سبق الإصرار» لستة مؤمنين خلال الصلاة و«محاولات قتل بسلاح ناري» للمصابين الخمسة بجروح خطيرة.

ومن المقرر أن يمثل المتهم مجدداً أمام المحكمة في 21 فبراير الجاري في جلسة يوجه خلالها المدعي العام التهم رسمياً إليه.

وذكرت وسائل إعلام محلية أن بيسونيت كان استأجر شقة قريبة مما يرجح أنه ربما كان يستهدف دار العبادة. وأبلغ أحد جيران أبويه هيئة الإذاعة الكندية أن بيسونت الذي قال إنه من المعجبين بالرئيس الأميركي دونالد ترامب والسياسية الفرنسية اليمينية مارين لوبان انتقل أخيراً إلى شقة قرب المسجد بصحبة شقيقه التوأم.

يشار إلى أن أكثر من 50 شخصاً تجمعوا في المسجد لأداء الصلاة عندما اقتحم المكان مسلح أطلق النار فأودى بحياة ستة أشخاص فيما جرح 19 آخرين.

القدس العربي: «قوات سوريا الديمقراطية» تحصل على مدرعات أمريكية استعدادا لعزل الرقة نهائيا ومهاجمة تنظيم الدولة

كتبت القدس العربي: حصلت «قوات سوريا الديمقراطية «وهي تحالف فصائل عربية وكردية، للمرة الأولى على مدرعات أمريكية، وتلقت وعدا من إدارة الرئيس الجديد دونالد ترامب بالمزيد من الدعم، كما قال المتحدث باسمها طلال سلو أمس الثلاثاء.

وقال سلو «وصلت الدفعة الأولى من مدرعات أمريكية لقوات سوريا الديمقراطية خلال الأسبوع الأول من استلام الإدارة الأمريكية الجديدة الحكم»، مؤكدا أن المدرعات أرسلت «من إدارة ترامب»، في إطار الحملة ضد تنظيم «الدولة».

وأشار سلو إلى أنه «جرت اتصالات بين قوات سوريا الديمقراطية وإدارة ترامب تم التأكيد خلالها على تقديم المزيد من الدعم لقواتنا وخاصة في حملة تحرير الرقة» ضد الجهاديين.

وقال مصدر عسكري كردي أمس الثلاثاء إن المرحلة المقبلة من حملة تدعمها الولايات المتحدة ضد تنظيم «الدولة» في سوريا تهدف إلى عزل مدينة الرقة نهائيا وقطع الطريق بينها وبين مناطق يسيطر عليها التنظيم المتشدد في محافظة دير الزور جنوبا.

وأضاف طالبا عدم ذكر اسمه «المرحلة المقبلة من الحملة ضد الدولة في سوريا تهدف إلى عزل الرقة نهائيا عن محيطها الجغرافي. ومن أجل تنفيذ ذلك يستوجب الوصول إلى طريق الرقة دير الزور. لكن هذه المهمة ستكون قاسية.»

وتعد هذه المرة الأولى التي تحصل فيها «قوات سوريا الديمقراطية» على مدرعات من واشنطن التي تقدم لها منذ تأسيسها في عام 2015 دعما جويا أمريكيا فضلا عن أسلحة وذخائر ومستشارين على الأرض.

من جهة أخرى أعلن قيادي بارز في «جيش إدلب الحر» استقالته من العمل الميداني والسياسي، بسبب ما وصفه بـ»امتطاء» الثورة السورية مشاريع غير وطنية، التي تسببت بحرفها عن مسارها.

وقال المقدم فارس البيوش، مسؤول العلاقات الخارجية في «جيش ادلب الحر»، أحد أبرز فصائل «الجيش الحر»، إن «الثورة كادت ان تنتصر بمشاركة شرائح المجتمع السوري كافة، إلى أن بدأت مشاريع غير وطنية (لم يسمها) تمتطي هذه الثورة المباركة فحرّفت مسارها وأبعدت أبناءها وقتلت قادتها وضيقت نطاق المشاركين بها، ودفع فاتورة ذلك الشعب السوري من دم شبابه الذين سيبقون منارة للأجيال»، وفق ما جاء في صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» .

وأعلن البيوش أنه خارج اي جسم عسكري ولا يمثل اي جهة عسكرية، متعهداً بالبقاء في «ثورتنا الأولى» المطالبة بالحرية، وأردف «أنا بالثورة كفرد بدون أي رتبة او صفة و إنما كإنسان يطلب الحرية له ولغيره بغض النظر عن معتقده او قوميته».

وشارك البيوش في مؤتمر أستانة، الذي عقد في 23 – 24 الشهر الماضي، ممثلاً عن «جيش إدلب الحر».

الاتحاد: للمرة الرابعة منذ تولي ترامب.. إسرائيل تقرر تشييد آلاف المستوطنات

كتبت الاتحاد: أعلنت إسرائيل، اليوم الأربعاء، أنها وافقت على بناء ثلاثة آلاف وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة، وهو الإعلان الرابع من نوعه خلال أقل من أسبوعين منذ تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وأعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية في بيان أن “وزير الدفاع أفيغدور ليبرمان ورئيس الوزراء بنيامين نتانياهو قررا الموافقة على بناء ثلاثة آلاف وحدة سكنية جديدة في يهودا والسامرة”، وهو الاسم الاستيطاني للضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ العام 1967.

ومنذ 20 يناير وتنصيب ترامب، أعطت إسرائيل الضوء الأخضر لبناء 566 وحدة سكنية في ثلاثة أحياء استيطانية في القدس الشرقية المحتلة، وأعلنت أنها ستبني 2502 وحدة استيطانية في الضفة الغربية.

ويوم الخميس الماضي، منحت بلدية القدس الإسرائيلية موافقتها النهائية على بناء 153 وحدة استيطانية في حي جيلو الاستيطاني في القدس الشرقية المحتلة، التي كانت مجمدة بسبب ضغوط من إدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما.

وتعكس هذه الاعلانات رغبة الحكومة في اغتنام فترة حكم الجمهوري دونالد ترامب بعد ثماني سنوات من ادارة باراك اوباما التي عارضت الاستيطان.

وقال نتانياهو قبل الأسبوع الماضي عبر تويتر “نبني وسنواصل البناء”. وأكد قبل ذلك لنواب من حزب الليكود انه بعد ثماني سنوات من “الضغوطات الهائلة” التي مارستها ادارة أوباما في ما يتعلق بموضوعي إيران والاستيطان، “نحن امام فرص عظيمة ومهمة لأمن ومستقبل دولة اسرائيل”.

وتبنى مجلس الامن الدولي الشهر الماضي في اخر أيام إدارة اوباما قرارا يطالب اسرائيل بوقف الاستيطان فورا بتاييد 14 من الدول الاعضاء وامتناع الولايات المتحدة عن التصويت للمرة الاولى منذ 1979.

الحياة: «داعش» يهاجم صلاح الدين وديالى

كتبت الحياة: استبق «داعش» عملية يستعد الجيش لإطلاقها على معقله في الحويجة (محافظة كركوك)، وشن هجوماً واسعاً على قوات الأمن في صلاح الدين والتي تمكنت من صده وقتل العشرات من المهاجمين، فيما نفذت الشرطة في ديالى عملية شرق مدينة بعقوبة.

وأكد الإعلام الحربي التابع لـ «الحشد الشعبي» في بيان أمس، صد هجوم شنه التنظيم في منطقة حمرين، الى الشرق من صلاح الدين، وأوضح أن قواته «أحبطت الهجوم وأحرقت 4 عربات رباعية الدفع تحمل أسلحة وقتلت معظم العناصر المهاجمة».

إلى ذلك، وقع تفجير انتحاري في تكريت، مساء أول من أمس، أسفر عن قتل وإصابة عناصر من «الحشد الشعبي» العشائري. وأوضح مصدر أمني أن «انتحارياً يستقل دراجة نارية فجر نفسه قرب نقطة تفتيش تابعة لحشد عشائر شمر قرب قرية الناعمة، أسفر عن قتل أحد عناصر النقطة وإصابة آخر». كما سقط عدد من عناصر الحشدين العشائري والشعبي، بين قتيل وجريح، في هجوم على نقطة تفتيش مشتركة، شرق تكريت. وقال المصدر لـ «الحياة» إن انتحارياً آخر «يقود دراجة نارية مفخخة هاجم نقطة التفتيش في منطقة البو طريمش، ما أدى إلى قتل عنصرين، أحدهما من الحشد العشائري والآخر من سرايا الخراساني، وإصابة ثلاثة آخرين». وأضاف أن «مقدماً في الشرطة الاتحادية نجا من محاولة اغتيال أثناء تنفيذه مهمة أمنية، شمال شرقي تكريت».

في ديالى، أعلنت قيادة الشرطة تدمير سبع مضافات لـ «داعش» خلال عملية واسعة في خمس مناطق شمال شرقي بعقوبة. وأوضح قائد الشرطة في المحافظة اللواء الركن جاسم السعدي في بيان أمس، أن «قوات مشتركة نفذت عملية تفتيش في منطقة كاني ماسي وعين السمك ووادي جند وبئر النفط ووادي حديد شمال شرقي بعقوبة، أسفرت عن تدمير سبع مضافات لداعش وحرق ثلاث عربات وثلاث دراجات نارية وتفجير 26 عبوة ناسفة وتفكيك ورفع 8 عبوات»، ودعا المواطنين إلى «التعاون مع قوات الأمن، والإخبار عن أماكن الإرهابيين»، وتوعد بملاحقة «عصابات داعش، في كل مكان. وقال: «لن نسمح لها بإيجاد موطئ قدم في ديالى».

وسبق ذلك إعلان قيادة الشرطة «تنفيذ عملية أمنية واسعة في مناطق شمال شرقي المحافظة»، معلنة في بيان أن «قوات مشتركة من الجيش والشرطة والحشد الشعبي شنت حملة واسعة في سلسلة جبال حمرين في الوادي الحديدي ووادي ثلاب وتلال إمام ويس، أسفرت عن ضبط ثلاث مضافات لداعش وتدميرها». وأضاف: «استخدمنا للمرة الأولى دراجات نارية بسبب طبيعة الأرض وكثرة الوديان الوعرة».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى