من الصحافة الاسرائيلية
من خلال متابعتها للتحقيقات التي تجريها الشرطة مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو والمقربين منه ذكرت الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم ان الوزير الإسرائيلي زئيف إلكين من حزب الليكود والمقرب من رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ورئيس تحرير موقع “يديعوت أحرونوت” الالكتروني (ynet) السابق، عيران تيبينبرون، ادليا بإفادتيهما أمام محققي الشرطة وذلك في إطار “القضية 2000” .
هذا ولفتت وسائل إعلام إسرائيلية إن نائب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يائير غولان، التقى مع رؤساء أركان جيوش عربية، وكذلك مع رئيس أركان الجيش التركي، خلوصي أكار، وحسبما ذكر موقع يديعوت أحرونوت فإن غولان التقى مع رؤساء أركان جيوش عربية على هامش اللقاء السنوي لرؤساء أركان الجيوش الذي عقد في مقر حلف شمال الأطلسي (ناتو) في بروكسل.
من ابرز العناوين المتداولة في الصحف:
– الرئيس الاميركي الجديد ترامب يتولى اليوم مهام منصبه
– رئيس الدولة يغادر المستشفى بعد خضوعه لعملية
– الشرطة الأسترالية تقول ان عملية الدهس المتعمدة في ملبورن صباح اليوم لم تقع على خلفية ارهابية
– إردان يحرض على النواب العرب بعد إعدام أبو القيعان
– الشرطة تواصل التحقيق مع مقربين من نتنياهو وموزيس
– نائب رئيس الأركان الإسرائيلي يلتقي رؤساء أركان جيوش عربية
– توسع استيطاني على حساب أراضي وادي فوكين
– اعتقال خمسة فلسطينيين في الضفة الغربية
– انباء سوريا تفيد بمقتل العشرات من عناصر جبهة فتح الشام في غارة للتحالف الدولي
– مقتل جندي ومدني مصرييْن في شمال سيناء اثر اعتداءين ارهابيين
– المقطع الغربي في الطريق رقم واحد يظل مغلقا حتى الساعة العاشرة صباحا
– اردان يطالب بالتحقيق مع النواب عودة وزحالقة وزعبي بشبهة التحريض على ممارسة العنف وارتكاب القتل
– اعتقال 3 من سكان قرية ام الحيران بشبهة الاعتداء على رجال الشرطة
حذرت أوساط إسرائيلية من سعي حركة المقاومة الإسلامية حماس بين حين وآخر لإشعال الأوضاع الأمنية في الضفة الغربية، لأنها تعتقد بأنه “في أي مواجهة عسكرية قادمة سوف تكون الضفة في ذروة الأحداث، رغم أنها أصيبت بخيبة الأمل من عدم فتح أي جبهة قتالية خلال حرب غزة الأخيرة الجرف الصامد 2014“.
ونقل الخبير العسكري الإسرائيلي بصحيفة معاريف نوعام أمير عن مصدر إسرائيلي كبير في جهاز الأمن العام (الشاباك) أن حماس “أقامت في الضفة الغربية قيادة موسعة مكونة من عشرات الأفراد والكوادر، لتجهيز البنية التحتية التنظيمية اللازمة للحركة، ومن مهام هذه البنية إقامة خلايا مسلحة، وتدريب العناصر، وتأهيلهم لتنفيذ هجمات مسلحة لحظة وصول الأوامر بذلك“.
وأضاف المصدر، أن “حماس تسعى من هذه البنية لأن تكون صاحبة تأثير لتقوية نفوذها في الضفة، وأن تكون عنصرا أساسيا في أي تطورات قد تشهدها المنطقة بأسرها”، شارحا أن “عملية تجنيد العناصر في حماس تتم داخل الضفة من بيت لبيت، وعبر شبكات التواصل الاجتماعي، والدعم المالي“.
وأكد المصدر العسكري أن حماس “تحرص على إمداد عائلات منفذي الهجمات ضد الإسرائيليين منذ اندلاعها في أكتوبر/تشرين الأول 2015 بكامل الدعم الاقتصادي والرعاية الاجتماعية”، كما “تقوم الحركة بتنظيم العديد من المظاهرات، وتقود الجنائز الشعبية، والمسيرات الجماهيرية، وهي كلها تسهم في إشاعة أجواء التحريض في الضفة الغربية“.