من الصحافة البريطانية
اهتمت الصحف البريطانية بالعديد من الموضوعات أبرزها مكافأة تنظيم داعش لعائلة أحد منفذي هجمات باريس “بخمسة آلاف دولار وقطيع من الغنم”، واستعداد ايران للتعاون مع السعودية لحل النزاعات في سوريا واليمن والبحرين.
كما تناولت الصحف اعلان روسيا إن طائراتها الحربية اشتركت مع الطائرات التركية في شن هجوم على مسلحي تنظيم داعش في شمال سوريا، حيث قال سيرغي رودسكوي الجنرال في هيئة أركان الجيش الروسي إن تسع طائرات روسية حربية وثماني طائرات تركية شاركت في الغارات.
الغارديان
– السنغال “جاهزة” للتدخل العسكري في غامبيا
– تنظيم داعش “خسر ربع أراضيه خلال 2016“
– إيران “مستعدة” للتعاون مع السعودية لحل النزاعات في سوريا واليمن والبحرين
– نقل الرئيس الأمريكي السابق بوش الأب لقسم العناية المركزة
الاندبندنت
– أول عملية جوية روسية-تركية مشتركة في سوريا
– استطلاع رأي: ارتفاع شعبية أوباما في نهاية رئاسته
– معلومات عن خلاف ايراني- روسي بشأن مشاركة واشنطن في محادثات أستانة
– مواجهات في النقب احتجاجا على هدم منازل فلسطينية
– السعودية وصفقة بناء قاعدة عسكرية في جيبوتي
نشرت صحيفة التايمز مقالاً لآدم سيج جاء فيه أن “تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية أعطى أهل انتحاري عراقي شارك هجمات باريس التي راح ضحيتها نحو 130 شخصا خمسة آلاف دولار أميركي وقطيعا من الغنم”، وذلك بحسب تقرير استخباراتي فرنسي.
وأشار كاتب المقال أن نحو “عشرة رجال نفذوها هجمات باريس التي شملت تفجيرا انتحاريا قرب ملعب فرنسا وهجمات بالأسلحة على مطاعم وسط باريس، وهجمات في مركز باتكلان للفنون في وسط باريس في 13 تشرين الثاني/نوفمبر في عام 2015“.
وأردف أنه “ألقي القبض على صلاح عبد السلام (27 عاما) في بلجيكا خلال حملة مداهمات العام الماضي“.
وتبعاً للتقرير الاستخباراتي الفرنسي، فقد “تم قتل باقي منفذي هجمات باريس خلال حملة مداهمات وتم التعرف على هوية 7 منهم، إلا أنه بقي اثنان منهما مجهولي الهوية“.
وأشار كاتب المقال إلى أن “الاستخبارات الفرنسية لديها دليل على أن واحدا من منفذي هذه الهجوم يدعى الصاباوي (20 عاما)، وهو درس في العراق وعاش في الموصل“.
وأوضح التقرير الاستخباراتي أن “تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية اتصل بعائلة الصاباوي وأعطاها 5 الآلاف دولار أمريكي وقطيعا من الغنم”، مضيفا أن التنظيم أبلغ العائلة أن ابنهم قتل خلال هجوم انتحاري في العراق“.
وأردف كاتب المقال أن “المسؤولين الفرنسيين قلقون من احتمال عودة 700 فرنسي كان قد انضموا لتنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية“
وختم كاتب المقال بالقول إن “هناك قلقا عارما على الأطفال الفرنسيين في العراق وسوريا الذي يقارب عددهم 460 إذ أن الإسلاميين غسلوا أدمغتهم لدرجة جعلتهم مضطربين عقليا، فأصبح من الطبيعي لهم رؤية رؤوس مقطوعة أو مشاهدة جثث”، وفقا لرئيس هيئة مكافحة الإرهاب الفرنسية.