الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الثورة: الرئيس الأسد لقناة تي جي 5 الإيطالية: هزيمة الإرهابيين في حلب خطوة مهمة نحو إنهاء الحرب.. ودعامة الإرهاب هي الإيديولوجيا الوهابية

كتبت الثورة: أكد السيد الرئيس بشار الأسد ان هزيمة الإرهابيين في حلب خطوة مهمة نحو إنهاء الحرب، مشيرا إلى ان الإرهابيين ما زالوا يتمتعون بدعم رسمي من العديد من البلدان بما في ذلك تركيا وقطر والسعودية والعديد من البلدان الغربية.

وقال الرئيس الأسد في تصريح لقناة تي جي 5 الايطالية: عندما لا يتمتع الإرهابيون بالدعم الخارجي لن يكون صعبا على الاطلاق التخلص من الإرهابيين في كل مكان من سورية.‏

وأضاف الرئيس الأسد: ان أولويتهم في اوروبا وأنا اتحدث عن الحكومات الاوروبية ليست محاربة الإرهاب بل استخدام تلك الاوراق لتغيير الحكومات والتخلص من الرؤساء لافتا إلى انه بهذه السياسة لا يمكن إلحاق الهزيمة بالإرهاب في سائر انحاء العالم.‏

البيان: الخرطوم توافق على إغاثة المدنيين في مناطق المتمردين

كتبت البيان: أعلن حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان، موافقته على دخول الإغاثات الإنسانية والأدوية إلى المدنيين بمناطق سيطرة المتمردين من كل أنحاء العالم، غير أنه اشترط دخولها عبر الموانئ والمطارات السودانية، وأن تخضع للإجراءات الرقابية المتبعة، في ذات الوقت الذي أكد تمسّكه بالسلام كخيار استراتيجي لإنهاء الحرب، واتهم المتمردين بالسعي لإطالة أمد الحرب.

وجدد نائب رئيس حزب المؤتمر الوطني ورئيس الوفد الحكومي للمفاوضات، إبراهيم محمود حامد في مؤتمر صحافي عقده، أمس، رفض الحكومة دخول المساعدات الإنسانية عبر نقاط خارجية، غير أنه أكد موافقته على مقترح طرحه المبعوث الأميركي للسودان دونالد بوث بالسماح للأمم المتحدة بإدخال الأدوية المطلوبة للمدنيين بمناطق التمرد في كل من النيل الأزرق وجنوب كردفان، غير أن حامد أكد أن تلك الموافقة مشروطة بأن يتم إدخال الأدوية عبر الموانئ السودانية، وأضاف: “رغم ذلك رفض المتمردون المقترح، ما يشير إلى أنهم يستخدمون تكتيكات لإطالة الحرب”.

وحول إجازة التعديلات الدستورية أخيراً، قال نائب رئيس الحزب الحاكم، إن التعديلات كانت ضرورية من أجل البدء في إنفاذ مخرجات الحوار الوطني، وأشار إلى أن تلك التعديلات تم الاتفاق عليها من قبل الآلية العليا لمتابعة إنفاذ مخرجات الحوار، وأولها تشكيل حكومة الوفاق الوطني التي ستضطلع بإنزال تلك التوصيات إلى أرض الواقع، وأعلن أن الحكومة الجديدة سيتم تشكيلها في فترة أقصاها العاشر من يناير المقبل، بحسب التوقيت الذي حددته مخرجات الحوار.

الحياة: الحكومة المصرية تقرّ «اتفاقية تيران وصنافير»

كتبت الحياة: أعلن مجلس الوزراء المصري موافقته على اتفاقية تعيين الحدود البحرية التي وقّعتها القاهرة والرياض في نيسان (أبريل) الماضي، وانتقلت بمقتضاها تبعية جزيرتي تيران وصنافير إلى السعودية.

وقال المجلس في بيان أمس إنه أحال الاتفاق على مجلس النواب “طبقاً للإجراءات الدستورية المعمول بها في هذا الشأن”. وأوضح أن “الاتفاقية عُرضت على مجلس الوزراء بعد استكمال كل الترتيبات والإجراءات مع كل الأطراف الأساسية”.

وكان رئيس الوزراء المصري شريف إسماعيل وولي ولي عهد السعودية وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان وقعا الاتفاقية خلال زيارة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز لمصر.

ولا تزال الاتفاقية مطروحة في ساحات المحاكم، إذ كانت محكمة القضاء الإداري قضت ببطلانها في حزيران (يونيو) الماضي، فطعنت هيئة قضايا الدولة الممثلة للحكومة على الحكم. ومن المقرر أن تفصل المحكمة الإدارية العليا في 16 كانون الثاني (يناير) المقبل في هذا الطعن، وأحكامها نهائية وغير قابلة للطعن.

وتقول هيئة قضايا الدولة إن “اتفاقية تعيين الحدود من أعمال السيادة التي لا يختص القضاء بنظرها”. وتدافع الحكومة عن الاتفاقية، قائلة إن الجزيرتين الواقعتين عند مدخل خليج العقبة كانتا تخضعان للحماية المصرية منذ العام 1950 بناء على طلب من الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود، بعد نحو عامين من قيام إسرائيل. وأكدت أن توقيع الاتفاقية سيحقق الاستفادة القصوى للدولتين من المنطقة الاقتصادية الخالصة لكل منهما في خليج العقبة.

لكن محكمة القضاء الإداري رفضت هذا الدفع، وقررت «استمرار هاتين الجزيرتين ضمن الإقليم البري المصري وضمن حدود الدولة المصرية واستمرار السيادة المصرية عليهما وحظر تغيير وضعهما بأي شكل أو إجراء». وكان مجلس الشورى السعودي أقر الاتفاقية بالإجماع في نيسان الماضي.

القدس العربي: أمريكا تطرد 35 دبلوماسيا روسيا وتهدد بعقوبات جديدة… وموسكو تدرس خيارات للرد

كتبت القدس العربي: أعلن متحدث رسمي من البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أصدر قرارا رئاسيا بطرد ستة أشخاص وإغلاق مكاتب خمس كيانات روسية، وذلك لتورط هؤلاء الأشخاص والكيانات في أنشطة إلكترونية محظورة ومشبوهة “تتعلق بالتدخل في الانتخابات الرئاسية”.

كما أقر الرئيس طرد 35 دبلوماسياً يعملون في السفارة الروسية في واشنطن والقنصلية الروسية في سان فرنسيسكو، كما أقر الرئيس مجموعة من العقوبات على أجهزة الاستخبارات الروسية.

وتأتي هذه الإجراءات ضد روسيا على اثر اتهامها بالتدخل في انتخابات الرئاسة الامريكية. وقال أوباما في بيان إن العقوبات لا تتوقف عند هذا الحد، محذرا من أن الولايات المتحدة ستتخذ خطوات أخرى «في الوقت الذي نختاره بما في ذلك عمليات لن يتم الكشف عنها».

وأضاف في بيان رسمي صادر عن البيت الأبيض وصل «القدس العربي» نسخة منه «لقد أمرت بعدد من التدابير ردا على المضايقات العدائية من الحكومة الروسية لمسؤولين أمريكيين، وعمليات القرصنة التي استهدفت الانتخابات الأمريكية».

وتابع أن «هذه الإجراءات تأتي بعد تحذيرات متكررة خاصة وعامة أرسلناها للحكومة الروسية، وهي رد ضروري ومناسب على الجهود الرامية إلى الإضرار بالمصالح الأميركية في انتهاك للمعايير الدولية».

وبين التدابير التي أعلن عنها، فرض عقوبات على وكالة الاستخبارات الروسية، وجهاز الأمن الفدرالي الروسي، بالإضافة إلى إغلاق مجمعين روسيين، في نيويورك وميريلاند تقول واشنطن إنهما يقومان بأنشطة تتعلق بالاستخبارات.

من جانبه، قال بول ريان رئيس مجلس النواب الأمريكي أمس الخميس إن روسيا «سعت باستمرار لتقويض» المصالح الأمريكية وإن العقوبات التي فرضتها إدارة الرئيس باراك أوباما على روسيا «متأخرة».

وقال ريان في بيان «رغم أن الإجراء الذي اتخذته الإدارة اليوم (أمس) متأخر إلا أنه وسيلة ملائمة لإنهاء ثمانية أعوام من السياسة الفاشلة مع روسيا.»

وأضاف ريان أن الإجراءات «مثال واضح على عدم فعالية السياسة الخارجية لهذه الإدارة والتي تركت أمريكا أضعف في عيون العالم».

وقالت وكالة «انترفاكس» الروسية للأنباء أمس الخميس نقلا عن قنسطنطين دولجوف مفوض وزارة الخارجية الروسية لشؤون حقوق الإنسان والديمقراطية وسيادة القانون إن العقوبات الأمريكية الجديدة غير بناءة وسوف تضر بتحسين العلاقات الثنائية.

الاتحاد: مسقط: الانضمام للتحالف الإسلامي ضد الإرهاب لتحقيق الاستقرار في المنطقة كتبت الاتحاد: أعلنت سلطنة عمان الانضمام إلى تحالف الدول الإسلامية لمكافحة الإرهاب. وأكدت وزارة الخارجية العمانية في بيان أن انضمام السلطنة إلى التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب يأتي في سياق الفهم المشترك للدول الإسلامية وعلى وجه الخصوص دور وقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة لأهمية تحقيق السلام والأمن والاستقرار في المناطق التي يسودها العنف الإرهابي المسلح. ونسبت وكالة الأنباء العمانية إلى البيان قوله «إن السلطنة سوف تبذل وكما كانت على الدوام، كل الجهود مع الأشقاء والأصدقاء لتوفير بيئة إقليمية يسودها الأمن والسلام في هذه المرحلة التي يتوجب تعاون كل الأطراف لتحقيقها». كان سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي قد تلقى الليلة قبل الماضية رسالة خطية من معالي السيد بدر بن سعيد البوسعيدي الوزير المسؤول عن شؤون الدفاع في سلطنة عمان. وذكرت وكالة الأنباء السعودية الحكومية أن الرسالة التي سلمها السفير العماني لدى المملكة، تضمنت إعلان السلطنة الانضمام إلى التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، وثمن ولي ولي العهد السعودي هذا الموقف وأعرب عن تقديره للقيادة في سلطنة عمان لدعم جهود المملكة في قيادة التحالف. وتعد سلطنة عمان الدولة الـ41 التي تنضم للتحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى