الصحافة البريطانية

من الصحافة البريطانية

الكشف عن محاولة الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي إغواء ابن شقيق الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتران ومطالبات بوقف ازدواجية الغرب بالنسبة لليمن وإبرام صفقات بيع أسلحة للسعودية، فضلاً عن تأكيد صحيفة التايمز ان أحد مطالب روسيا وسوريا هو أن يشاركهما الغرب في قتال تنظيم داعش، بدلا من مساعدة المعارضة لعزل الرئيس السوري بشار الأسد، وقالت إنه “حتى لو ربحت المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون السباق الرئاسي، فإنها لن تخاطر برصيدها السياسي المتبقي لأخذ أي مخاطرة في سوريا”.

الغارديان

         وزير الدفاع الأميركي: معركة السيطرة على الرقة في سوريا لن تكون سهلة

         “قوات سوريا الديمقراطية” تعلن عملية لاستعادة “عاصمة” تنظيم الدولة الإسلامية

         ترامب وكلينتون يكثفان حملاتهما لكسب أصوات الولايات الحاسمة

         إف بي آي: لا دليل على جريمة جنائية في قضية رسائل البريد الالكتروني الخاصة بكلينتون        

الاندبندنت

         ليتوانيا تحدّث تعليماتها لمواطنيها حول ما ينبغي عليهم عمله في حال تعرض البلاد لغزو روسي

         جمهورية الجبل الأسود تتهم قوميين روس بمحاولة “اغتيال رئيس وزراء البلاد

         مقتل 21 شخصا بتفجيرين انتحاريين في تكريت وسامراء بالعراق

         تركيا: حزب الشعوب الديمقراطي المعارض يجمد نشاطه بالبرلمان

         الجيش العراقي يعلن استعادة السيطرة على قرى في الموصل

جاءت افتتاحية صحيفة الغارديان بعنوان “مبيعات الأسلحة للسعودية: علينا العمل على وقف القتل في اليمن، وقالت الصحيفة إنه “أضحى من الصعب جداً غض البصر عن المعاناة في اليمن، بالرغم من أن العديد من الأشخاص في واشنطن ولندن يحاولون ذلك“.

وأضافت الصحيفة أنه “في الشهر الماضي فقط، قتل نحو 140 شخصاً خلال مجلس عزاء كما قتل 58 شخصا بعد استهداف سجن“،وأشارت الغارديان إلى أن الحرب في اليمن “أدت إلى نزوح ثلاثة ملايين شخص ومعاناة حوالي 14 مليون شخص من المجاعة، إذ أن 4 من أصل خمسة يمنيين بحاجة إلى مساعدات إنسانية“.

وقالت الصحيفة إن “بريطانيا وافقت على شراء السعودية صفقة أسلحة بقيمة 3.3 مليار دولار أمريكي منذ بدء السعودية حربها على اليمن، كما أن الرياض زادت دعمها الإنساني لليمن ليصل إلى 38 مليون دولاراً أمريكياً“.

وأوضحت الصحيفة أن “هذا التناقض في الموقف البريطاني، دفع الكثيرين في بريطانيا وأمريكا إلى المطالبة بوقف بيع الأسلحة للرياض والامتناع عن دعمها، وطالبت بريطانيا وأمريكا بالتحرك سريعاً لإيقاف حمام الدم وقتل الأطفال الأبرياء وتدمير بيوت العائلات، وانتشار المجاعات بوقف بيع الأسلحة للسعودية“.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى