الصحافة العربية

من الصحافة العربية

الثورة: الأمم المتحدة انحرفت عن دورها.. وأمينها العام لا يحترم ميثاقها…الخارجية: الشعب السوري صاحب الحق الحصري بتقرير مستقبله.. ولا يحتاج لنصائح كي مون

كتبت الثورة: أكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن الشعب السوري الذي يناضل منذ اكثر من خمس سنوات ضد الارهاب هو صاحب الحق الحصري في تقرير مستقبله ولا يحتاج الى عظات بان كي مون صاحب فضيحة سحب التقرير الذي أدان السعودية مقابل حفنة من الدولارات.

وقالت الوزارة في بيان لها تلقت سانا نسخة منه تعقيبا على ما تضمنه خطاب بان كي مون أمام الجلسة الافتتاحية للجمعية العامة في دورتها الحادية والسبعين: تؤكد الجمهورية العربية السورية تمسكها بحق الشعب السوري في تقرير مستقبله الأمر الذي ينسجم مع أحكام ميثاق الأمم المتحدة وأن ما جاء في خطاب بان كي مون اليوم حول سورية يبتعد كل البعد عن أحكام ميثاق الأمم المتحدة الذي كان على من يشغل منصب الأمين العام أن يحترمه.‏

وجاء في البيان: لقد انحرفت الأمم المتحدة في عهد بان كي مون عن دورها في ايجاد حلول عادلة للمشاكل الدولية القائمة ولم تستطع طوال فترة ولاية بان كي مون أن تحل أي مشكلة دولية بل كانت اتهامات وصرخات الشعوب المظلومة لدور الأمم المتحدة المنحاز للدول المهيمنة المعروفة مدوية في كل أنحاء العالم احتجاجاً على مواقف الأمم المتحدة وبان كي مون.‏

وأضافت وزارة الخارجية والمغتربين: على بان كي مون أن يعلم أن الشعب السوري الذي يناضل منذ أكثر من خمس سنوات ضد الارهاب هو صاحب الحق الحصري في تقرير مستقبله وشعبنا لا يحتاج إلى عظات بان كي مون صاحب فضيحة سحب التقرير الذي أدان السعودية مقابل حفنة من الدولارات.‏

وختمت الوزارة بيانها بالقول كان بودنا أن يكون البيان الأخير لـ «بان كي مون» بيانا ذا معنى يضع فيه تجربته كأمين عام للأمم المتحدة أمام المجتمع الدولي لكنه فشل حتما في تحقيق هذا الهدف.‏

الاتحاد: البيت الأبيض يضغط على الكونجرس لإسقاط قانون يسمح بمقاضاة السعودية

كتبت الاتحاد: قال البيت الأبيض إنه يسعى لإقناع الكونجرس بعدم المضي قدما في مشروع قانون سيسمح للناجين من هجمات 11 سبتمبر أيلول وعائلات الضحايا بمقاضاة السعودية للمطالبة بتعويضات في مسعى يستهدف تجنب الاعتراض الرئاسي على مشروع القانون.

وكرر جوش إرنست المتحدث باسم البيت الأبيض الذي كان يتحدث في مؤتمر صحفي في نيويورك أن الرئيس باراك أوباما سيعترض على مشروع القانون الذي أقره مجلسا الشيوخ والنواب لكنه قال إن هناك مسعى لتغيير آراء المشرعين بخصوص القانون.

وقال إرنست “مسؤولو البيت الأبيض وكبار المسؤولين في فريق الرئيس للأمن القومي تواصلوا مع أعضاء من الكونجرس وموظفيهم في الحزبين في كلا المجلسين.”

وقال مساعدون في الكونجرس إن الإجراء لديه تأييد كاف على ما يبدو – أغلبية الثلثين في كل من مجلسي الشيوخ والنواب – للتغلب على اعتراض أوباما لأول مرة منذ أن تولى منصبه في يناير عام 2009.

وأرسل مجلس الشيوخ مشروع القانون لأوباما في الأسبوع الماضي لمنحه مدة عشرة أيام تنتهي يوم 23 سبتمبر للاعتراض على الإجراء.

وقال إرنست “سنستمر في التواصل حتى يعترض الرئيس وأثناء اعتراض الرئيس على هذا التشريع على أمل أن نتمكن من التوصل إلى بديل يحفظ الرد الفعال الذي تصورناه بالفعل للتصدي للدول الراعية للإرهاب بدلا من ترك الأمر عرضة لقرارات فردية يتخذها قضاة أفراد.”

وأضاف أن مشروع القانون قد يؤدي إلى مقاضاة دبلوماسيين وجنود وشركات أمريكية في أنحاء العالم لأنه سيؤدي إلى تآكل مبدأ الحصانة السيادية.

القدس العربي: يوم الاقتراع الأردني: «تمديد» لتعويض ضعف المشاركة في المدن الكثيفة بالسكان… دوائر المكون الفلسطيني و«المعارضة» وجدت «خروقات» لا ترقى للتزوير… والإمساك بلاجئ سوري يصوّت

كتبت القدس العربي: قرار تمديد فترة الاقتراع لمدة ساعتين المتخذ في اللحظة الأخيرة في الانتخابات الأردنية اتخذ فورا بعد تسجيل ملاحظة ميدانية تؤشر على انخفاض ملموس في نسبة المشاركة، وتحديدا في دوائر الكثافة السكانية حيث أغلبية المكون الفلسطيني في المجتمع. التمديد انتقى دائرتين في الزرقاء ومدينة مادبا ودوائر عمان العاصمة ومدينتي جرش وعجلون ومدينة إربد على أمل زيادة نسبة الاقتراع التي وصلت عند إقفال الصناديق في الفترة المحددة قبل التمديد إلى ما لا يزيد عن 23٪.

يتوقع ان يبدأ الفرز مساء الثلاثاء وبعد تمديد الساعتين قد لا تزيد نسبة الاقتراع عن هامش ما بين 26 – 30 ٪ ، وهو بكل الأحوال تعبير عن مقاطعة سلبية واسعة وعلى الإخفاق في ما وصفتها الهيئة المستقلة بـ»استعادة مصداقية العملية الانتخابية».

واضح تماما أن الهيئة المستقلة لم تستطع وبسبب انخفاض نسبة التصويت الالتزام بما أعلنته سابقا عن عدم التمديد وإقفال الصناديق عند الوقت المحدد فقط وهو السادسة مساء، في مؤشر على أن قرار التمديد عابر للهيئة وفوقها ومرجعي بامتياز.

بعيدا عن لغة الأرقام وفي الجانب الإجرائي سيطرت قوى الأمن على العديد من الحوادث الأمنية، لكن الجانب الإجرائي سار بهدوء وبنعومة مقتصرا على «ردات فعل» أو مظاهر احتقان هنا وهناك، وعلى ملاحظات تتمحور حول «خروقات» حصلت وصفها كبير المراقبين المحليين د. عامر بني عامر بأنها مخالفات لا ترقى لمستوى عدم الاطمئنان لنزاهة سير العملية الانتخابية. الخروقات تحدث عنها أيضا التيار الإسلامي واستعرضها بالتفصيل من وجهة نظره، لكنه وبوضوح أيضا لم يجد فيها ما يدفعه لإعلان الانسحاب أو التراجع عن المشاركة في الانتخابات، كما هدد سابقا في رسالة تلقاها رئيس هيئة الانتخاب خالد كلالده من الأمين العام لجبهة العمل الإسلامي الشيخ محمد زيود.

بدأت الخروقات التي يتحدث عنها جمهور المراقبين من تواجد غير مبرر في غرف الاقتراع لرجال أمن بالزي المدني، إلى خشونة إدارية عند رؤساء بعض اللجان، إلى منع التصوير وبلاغات عن عملية مال سياسي وبيع أصوات لم تؤد لاعتقال اي شخص متلبسا كما وصف الأمين العام.

أما الأحداث الأمنية فتعلقت بالتدخل لفض احتكاكات بين أنصار مرشحين في حالتين، والتصدي لحالة إطلاق رصاص في مادبا وحصول احتقانات من النوع العادي والبسيط قبل تصوير الحادثة الأكثر غرابة، حيث ألقي القبض على لاجئ سوري داخل غرفة الاقتراع والحبر مغمس على أصبعه وظهر وهو يصيح برجال الشرطة «لم أصوت».

الحياة: واشنطن تجمع بغداد وأربيل لإطلاق معركة الموصل قبل نهاية العام

كتبت الحياة: أعلن رئيس الحكومة العراقي حيدر العبادي من نيويورك أمس، انطلاق عملية تحرير بلدة الشرقاط، وهي آخر معاقل «داعش» في محافظة صلاح الدين، فيما كشفت رئاسة إقليم كردستان عن توافق سياسي بين بغداد وأربيل برعاية أميركية للإسراع في معركة تحرير الموصل بما لا يتجاوز نهاية السنة الجارية، وسط تقارير عن ظهور زعيم «داعش» أبو بكر البغدادي في المدينة واختلاطه مع مواطنين فيها.

وقال العبادي في كلمة ألقاها في نيويورك التي يزورها حالياً لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن «صفحة جديدة من صفحات النصر والتحرير انطلقت ببدء عمليات تحرير قضاء الشرقاط من سيطرة تنظيم داعش الإرهابي». وأضاف أن «القوات المشتركة بدأت أيضاً في الوقت ذاته عمليات تحرير جزيرتي هيت والرمادي من سيطرة تنظيم داعش».

ووفق إعلانات رسمية عراقية، فإن القوات العراقية حررت قرابة عشر قرى محيطة بالشرقاط، فيما تفيد المؤشرات بإمكان تحرير البلدة بالكامل في وقت قياسي.

ويؤكد قادة عسكريون عراقيون أن سيطرتهم على بلدة القيارة التي تقع على الطريق الرابط بين الشرقاط والموصل جعل مهمة السيطرة على الشرقاط مسألة وقت حيث تؤكد مصادر محلية من داخل المدينة أن العشرات فقط من عناصر التنظيم ما زالوا منتشرين فيها.

ومن المرجح أن تنطلق عمليات موازية لتحرير منطقة الحويجة التابعة لمحافظة كركوك والتي تقع إلى الجنوب الشرقي من الشرقاط والتي باتت محاصرة بعد سيطرة قوات البيشمركة الكردية والقوات العراقية على خط مخمور- القيارة الذي يقطع معظم وسائل اتصالها بالموصل.

في هذه الأثناء، تضغط الحكومة العراقية لتلقي الدعم العسكري والمالي للإسراع في إطلاق عملية استعادة الموصل قبل حلول فصل الشتاء، وبما يضمن إيواء مئات الآلاف من النازحين المحتملين من المدينة.

وقالت مصادر سياسية إن رئيس الحكومة العراقية تناول هذه القضية في اجتماعه أول من أمس مع الرئيس باراك أوباما وطرح أيضاً قضايا سياسية عراقية.

وأعلنت رئاسة إقليم كردستان عن التوصل إلى اتفاق «عسكري وسياسي» مع بغداد وواشنطن للتنسيق في معركة استعادة مدينة الموصل ومرحلة ما بعد تنظيم «داعش». ويطالب الأكراد بإبرام «اتفاق سياسي» قبل انطلاق معركة استعادة المدينة، حول شكل الإدارة المحلية المقبلة، واستحداث محافظات للأقليات في سنجار وسهل نينوى وتلعفر، مع رفضهم سحب قوات البيشمركة من المناطق المتنازع عليها مع بغداد.

وقال بيان رئاسي إن رئيس الإقليم مسعود بارزاني «أشرف على اجتماع سياسي وعسكري مشترك تناول تحرير الموصل مع مسؤولين عراقيين وأميركيين، بمشاركة السفير الأميركي في العراق دوغلاس سيليمان وقائد القوات الأميركية في العراق ونائب رئيس الأركان في الجيش العراقي عبد الأمير الزيدي وعدد من المسؤولين العسكريين العراقيين»، مشيراً إلى أن «المجتمعين اتفقوا على آلية للتنسيق المشترك»، وأعرب بارزاني عن أمله «في أن يساهم الاتفاق في تهيئة الأجواء وتعميق التآخي والثقة بين الجانبين (أربيل وبغداد)»، ودعا إلى أن «تكون العملية المرتقبة نهاية لأزمات نينوى ومأساتها».

من جهة أخرى، قال الناطق باسم وزارة البيشمركة الفريق جبار ياور في أعقاب الاجتماع، إن «الاتفاق حدد القوات التي ستشارك في المعركة وآلية إدارتها ومحاور الهجوم، وتشكيل لجنة عليا مشتركة بين الحكومتين لحل المشاكل والأزمات التي قد تحصل من الناحية الإدارية والسياسية بعد التحرير». ونقلت «رويترز» عن جنرال أميركي لم تذكر اسمه أن «القوات العراقية ستكون مستعدة لعملية الموصل في تشرين الأول (أكتوبر) المقبل»، وسط مؤشرات على قرب موعد انطلاق الحملة العسكرية لاقتحام المدينة.

وفي التطورات داخل الموصل، ذكرت وسائل إعلام محلية أن «المدينة شهدت توتراً واضطرابات، وسط حالة استنفار قصوى في صفوف عناصر شرطة الحسبة وانتشار نقاط التفتيش والحواجز الأمنية، عقب إشاعات تفيد بهروب قادة في التنظيم، والتقدم السريع للقوات العراقية في قضاء الشرقاط»، وأشارت إلى أن «زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي ظهر في العلن والتقى بمواطنين».

البيان: الأزمة تهيمن على اجتماعات الأمم المتحدة وأوباما يهاجم روسيا… توافق دولي على إنعاش هدنة سوريا

كتبت البيان: توافق أعضاء المجموعة الدولية لدعم سوريا، خلال اجتماع في نيويورك أمس، على إنعاش الهدنة المتداعية في سوريا. وشارك سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي في الاجتماع، الذي دعت إليه السعودية على هامش اجتماعات للجمعية العامة للأمم المتحدة، التي انطلقت أمس، وهيمنت عليها الأزمة السورية. وقالت وزارة الخارجية الأميركية، إن الاجتماع اتفق على الحاجة، لمواصلة وقف إطلاق النار في مختلف أنحاء سوريا، بموجب خطة أميركية روسية.

وأضافت أن الأعضاء بحثوا أيضاً أهمية مواصلة ممارسة الضغط على جماعتي داعش، وجبهة النصرة الإرهابيتين مع الإقرار بصعوبة فصل النصرة عن المعارضة المعتدلة في بعض مناطق البلاد.

واعتبر وزير الخارجية الأميركي جون كيري أن وقف إطلاق النار في سوريا «لم ينته»، رغم استئناف القصف. وتعرضت جبهات القتال الرئيسة في سوريا لقصف جوي ومدفعي، تزامناً مع تنديد دولي واسع باستهداف غارة جوية لقافلة مساعدات إنسانية في محافظة حلب. ومع إعلان الأمم المتحدة تعليق قوافل المساعدات، نفت موسكو ودمشق المسؤولية عن القصف.

وفي الأمم المتحدة، شدد الرئيس الأميركي باراك أوباما على أن لا حل عسكرياً للصراع، وأن الدبلوماسية تعتبر الطريق الوحيد لإنهاء الحرب.

وهاجم أوباما روسيا بحدة، بسبب دعمها النظام السوري، وتوغّلها في أوكرانيا بقوله: «نرى روسيا تحاول استعادة المجد الضائع عن طريق القوة».

الخليج: الاحتلال يعتقل 28 فلسطينياً من الضفة والقدس ويتوغل في غزة… شهيد في الخليل وإصابة شابين وجنديين بمواجهات ببيت لحم

كتبت الخليج: استشهد فتى فلسطيني صباح أمس، بعد إطلاق الرصاص عليه من قبل قوات الاحتلال، بدعوى محاولته تنفيذ عملية على مفرق واد الجوز القريب من مدخل بني نعيم شرق الخليل، في حين أصيب فلسطينيان في مخيم الدهيشة ببيت لحم جنوبي الضفة الغربية، كما أصيب جنديان «إسرائيليان خلال مواجهات اندلعت في المخيم، بينما اعتقل الاحتلال 28 فلسطينياً من أنحاء الضفة والقدس المحتلتين بينهم قاصرون.

وقال رئيس بلدية بني نعيم محمود المناصرة، إن الشهيد هو عيسى سالم محمود طرايره (16 عاماً) من سكان بلدة بني نعيم. وزعم الجيش «الإسرائيلي» بأن الفتى اقترب من نقطة للجيش على مدخل بلدة بني نعيم محاولاً تنفيذ عملية طعن، وأقدم جنود الاحتلال على إطلاق النار عليه ما تسبب في استشهاده دون وقوع إصابات في صفوف الجيش.

غير أن شاهد عيان أفاد أن الشهيد كان متوجهاً من بلدة بني نعيم إلى مدينة الخليل، وقد ترجل من الحافلة التي كان يستقلها على مدخل واد الجوز، ومن ثم أطلق الجنود الرصاص عليه».

وقالت مصادر محلية، إنه سمع صوت إطلاق الرصاص، وشاهدوا قوات كبيرة من جيش الاحتلال تتوجه صوب منطقة واد الجوز، وقام الجنود بإغلاق المنطقة ونصب حواجز عسكرية.

وأصيب شابان فلسطينيان بالرصاص واعتقل 4 بينهم طفل خلال اقتحام قوات الاحتلال مخيم الدهيشة قرب بيت لحم جنوب الضفة. وقالت مصادر إعلامية ««إسرائيلية»»، إن جنديين من جيش الاحتلال أصيبا خلال عملية الاقتحام.

وأشارت المصادر «الإسرائيلية» إلى أنه اندلعت مواجهات إثر قيام قوات الاحتلال بمداهمة مخيم الدهيشة حيث تعرض الجنود لإلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة ما تسبب في إصابة جنديين تم نقلهما إلى مستشفى «تشعاري تصيدق» في مدينة القدس، ولا يزال أحد الجنود يعالج بعد تعرضه لحروق من الدرجة الثانية في حين تم تسريح الجندي الثاني من المستشفى.

وقال نادي الأسير الفلسطيني، إن قوات الاحتلال اعتقلت 28 فلسطينياً في الضفة الغربية والقدس من بينهم صحفي وقاصرون، وأوضح النادي في بيان، أن الاحتلال اعتقل تسعة فلسطينيين في بلدة العيسوية في مدينة القدس من بينهم ثلاثة فتية لم تتجاوز أعمارهم 16 عاماً.

وأكد أن اعتقالات قوات الاحتلال في كل من رام الله وبيت لحم وجنين طالت 14 فلسطينياً من بينهم صحفي وقاصرون، وفي كل من الخليل ونابلس وطولكرم قامت بحملة اعتقالات وكان حصيلتها خمسة فلسطينيين.

على صعيد متصل، أغلقت قوات الاحتلال مداخل خمس قرى وبلدات فلسطينية تقع مداخلها على الشارع الرئيسي لبلدة حوارة جنوب مدينة نابلس، وزعمت قوات الاحتلال أن هذا الإغلاق جاء بعد تعرض حافلة مستوطنين للرشق بالحجارة أثناء مرورها من شارع حوارة جنوب مدينة نابلس.

وتوغلت عدة آليات عسكرية «إسرائيلية» بشكل محدود في حي أبو ريدة بقرية خزاعة شرق خان يونس جنوب قطاع غزة. وقال شهود عيان، إن أربع جرافات عسكرية يرافقها حفاران توغلت عشرات الأمتار بتغطية من جنود الاحتلال وشرعت بأعمال تمشيط وتجريف في المنطقة.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى