الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

تشرين: الجيش يقضي على 50 إرهابياً ويجرح العشرات في ريف حماة

الطيران الحربي السوري يستهدف تجمعات الإرهابيين في ريفي حلب وحمص ويوقع عدداً من متزعميهم قتلى ويدمّر عشرات العربات بعضها مزوّد برشاشات

كتبت الثورة: نفّذ الطيران الحربي السوري طلعات جوية على تجمعات لإرهابيي «جيش الفتح» و«داعش» و«جبهة النصرة» في ريفي حلب وحمص أسفرت عن مقتل عدد من متزعمي التنظيمات الإرهابية التكفيرية وتدمير آليات بعضها مزوّد برشاشات، بينما خاضت وحدة من الجيش والقوات المسلحة اشتباكات عنيفة مع إرهابيي ما يسمى «حركة أحرار الشام» و«أجناد الشام» و«جند الأقصى» هاجموا نقاطاً عسكرية على اتجاه قرية معان ومحيطها بالريف الشمالي لحماة انتهت بإحباط الهجوم بعد مقتل 50 إرهابياً وإصابة العشرات وتدمير عربة مزودة برشاش ومنصة إطلاق صواريخ وإعطاب 4 عربات إحداها مدرعة، في حين نفّذت وحدات أخرى من الجيش عمليات نوعية ضد تجمعين للتنظيمات الإرهابية في منطقة درعا البلد والمحطة أسفرت عن مقتل معظم أفراد المجموعتين الإرهابيتين وإصابة من تبقى منهم وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة.

وتفصيلاً، أكد مصدر عسكري أن الطيران الحربي السوري نفّذ 100 ضربة جوية على تجمعات ومقرات وأرتال التنظيمات الإرهابية في ريفي حلب وحمص.

ولفت المصدر إلى أن الطلعات الجوية أسفرت عن تدمير مقر اجتماعات محصن للإرهابيين في قرية الكسيبية ومقتل جميع من بداخله.

وأقرت التنظيمات الإرهابية عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل عدد من مرتزقتها، من بينهم أحد المتزعمين في «جبهة النصرة» المدعو «أبو محمد تركستان» وإصابة المتزعم العسكري في «حركة أحرار الشام» المدعو «أبو صلاح».

وأشار المصدر إلى أن سلاح الجو نفّذ غارات على تجمعات التنظيمات الإرهابية في قريتي تير معلة والغنطو بريف حمص الشمالي أسفرت عن تدمير مقري قيادة للإرهابيين.

ولفت المصدر إلى أن الغارات الجوية على محاور تحرك إرهابيي تنظيم «داعش» ونقاط تحصنهم شرق تدمر وفي محيط حقل شاعر وقرية الأرك أدت إلى تدمير عشرات العربات بعضها مزود برشاشات لتنظيم «داعش» وإيقاع عدد منهم قتلى ومصابين.

وفي ريف حماة أفاد مصدر عسكري بأن وحدة من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية خاضت اشتباكات عنيفة مع إرهابيي ما يسمى «حركة أحرار الشام» و«أجناد الشام» و«جند الأقصى» هاجموا نقاطاً عسكرية على اتجاه قرية معان ومحيطها بالريف الشمالي.

وأشار المصدر إلى أن الاشتباكات انتهت بإحباط الهجوم بعد مقتل 50 إرهابياً وإصابة العشرات وتدمير عربة مزودة برشاش ومنصة إطلاق صواريخ وإعطاب 4 عربات إحداها مدرعة.

أما في درعا فقد نفّذت وحدات من الجيش عمليات نوعية ضد تجمعين للتنظيمات الإرهابية المرتبطة بكيان الاحتلال الإسرائيلي في منطقة درعا البلد والمحطة.

وذكر مصدر عسكري أن العمليات أسفرت عن مقتل معظم أفراد المجموعتين الإرهابيتين الذين كانوا يتحصنون في حي الكرك وجنوب ساحة بصرى وإصابة من تبقى منهم وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة.

في غضون ذلك وضمن سلسلة اعتداءاتها الوحشية، أطلقت المجموعات الإرهابية قذائف صاروخية على مناطق سكنية في حلب وريفها ما أسفر عن ارتقاء 4 شهداء وإصابة 25 شخصاً بجروح.

وأفاد مصدر في قيادة شرطة محافظة حلب في تصريح لمراسل «سانا» باستشهاد امرأة وإصابة 11 شخصاً بجروح بعضهم في حالة خطرة بسبب اعتداء مجموعات إرهابية بالقذائف الصاروخية على حيي الحمدانية وصلاح الدين في مدينة حلب.

الاتحاد: اعتقال “صبي انتحاري” قبل تفجير نفسه في كركوك

كتبت الاتحاد: أحبطت قوات الأمن في كركوك عملية انتحارية، واعتقلت مساء أمس الأول صبياً “داعشياً”، يبلغ 14 عاماً، كان يرتدي حزاماً ناسفاً لتفجيره في “حسينية” بحي الـ90، وذلك غداة تفجير انتحاري دامٍ ضرب حفل زفاف في غازي عنتاب التركية الحدودية. من جهتها، تمكنت قوات الأمن في السليمانية من إحباط “مخطط إرهابي كبير”، ونجحت في اعتقال عدد من الإرهابيين كانوا بصدد تنفيذ عمليات بمحافظتي السليمانية وحلبجة ومناطق إدارتي كرميان ورابرين، بالتوازي أعلن الجيش العراقي أن تنظيم “داعش” الإرهابي استهدف بغاز الكلور السام، أمس، مواقع اللواء 91 في قرية عوسجة التابعة للقيارة بمحافظة نينوى، مستخدماً قذائف هاون 120، مبيناً أن الإصابات اقتصرت على ضيق في التنفس وحالات إغماء.

وقال قائد شرطة كركوك العميد خطاب عمر عارف، في مؤتمر صحفي بمقر قيادة الشرطة وسط المدينة: “ألقينا القبض على انتحاري يرتدي حزاماً ناسفاً، كان يهدف لتفجير نفسه في حسينية وسط كركوك”، مضيفاً: “جرت ملاحقته والقبض عليه وتفكيك الحزام، وهو رهن التحقيق”.

وبثت التلفزيونات العراقية صوراً للفتى وهو يرفع يديه إلى الأعلى فيما يقوم فريق المتفجرات برفع الحزام الناسف الملفوف على بطنه”.

من جهته، أوضح العقيد أركان حمد لطيف مفتش عام وزارة الداخلية بكركوك أن “الانتحاري الذي قبض عليه هو حسين راضي علوان من مواليد 2001 من أهالي الموصل، وهو نازح”.

وأكد أن “الصبي ادعى تعرضه للخطف وجرى تخديره وإلباسه حزاماً ناسفاً ودفعه باتجاه شارع الحسينية ومكتب المفتش العام بحي الـ90 ذي الغالبية التركمانية الشيعية”.

القدس العربي: وزير خارجية مصر: قتل إسرائيل لأطفال غزة ليس إرهابا سلطات الاحتلال تقرر بناء وحدات استيطانية في الخليل

كتبت القدس العربي: في تأكيد جديد على متانة العلاقات الرسمية المصرية الإسرائيلية، اعتبر وزير خارجية مصر سامح شكري أن قتل إسرائيل للأطفال الفلسطينيين لا يعتبر إرهابا. وتلقفت وسائل الإعلام الإسرائيلية هذا التصريح وأبرزته.

وجاء تصريح شكري الذي كان أول وزير خارجية مصري يزور إسرائيل منذ حوالى 10 سنوات، ردا على سؤال خلال لقاء في مقر الوزارة مع مجموعة من أوائل الطلبة حول ما إذا كان يعتبر قتل إسرائيل لأطفال فلسطين إرهابا. وقال شكري في رده إنه «لا يمكن أن يوصف بأنه إرهاب، دون اتفاق دولي على توصيف محدد للإرهاب… هناك مصطلحات دولية مثل إرهاب الدولة، الذي تمارسه بعض الدول ضد شعوب خارج حدودها، أو قمع معارضين داخل حدودها، لكنها تدور في أطر سياسية».

إلى ذلك وفي خطوة تبدو كأنها محاولة للإطباق على الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل، قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بناء وحدات استيطانية على مساحة تصل الى 2000 متر مربع. وهذه هي المرة الأولى التي تتجه فيها سلطات الاحتلال للتوسع الاستيطاني في الخليل منذ أكثر من عشر سنوات.

وحسب التقارير الإسرائيلية فإن المخطط سينفذ على جزء الموقع العسكري الاحتلالي «متكانيم» الواقع بين حي ابراهيم الخليل وشارع الشهداء الذي يعتبر الشارع الرئيسي في المدينة. ويزعم المستوطنون أن ملكية هذه الأرض تعود لليهود قبل قيام إسرائيل. ويزعم الناطق بلسان الاستيطان في الخليل نوعام ارنون أن «الأرض كانت دائما معروفة بتبعيتها لليهود. وإذا عادوا للسكن هناك فأنا متأكد من أن كل محب للعدالة سيفرح لذلك».

ويعارض الفلسطينيون في الخليل وتنظيمات اليسار الناشطة في المدينة هذه الخطوة. وقالت حاجيت عوفران من طاقم تعقب الاستيطان في حركة «سلام الآن» إن قرار البناء يتعارض مع قرار المحكمة العليا الذي يمنع البناء الاسكاني على أراض تمت السيطرة عليها لاحتياجات عسكرية. وأضافت أن محطة الباصات المركزية في الخليل التي اقيم المعسكر على أراضيها نقلت من مكانها بحجة الاحتياجات الأمنية ولا يمكن تحويلها اليوم إلى مستوطنة.

وكانت إسرائيل قد صادرت هذه الأرض في عام 1983 وأقامت عليها معسكر متكانيم بموجب أمر عسكري.

الحياة: تركيا تشتبه بخلايا لـ «داعش» على أراضيها

كتبت الحياة: اعتبرت تركيا، أنها باتت «الهدف الرقم واحد» لتنظيم «داعش»، الذي تفيد معلومات بزرعه خلايا في مدينتَي إسطنبول وغازي عنتاب التي شهدت مجزرة خلال عرس ليل السبت أوقعت 54 قتيلاً. وتسعى السلطات إلى كشف هوية صبيّ انتحاري ترجّح أن يكون نفّذ التفجير لحساب «داعش».

ودُفن من القتلى 44 تعرّفت السلطات إلى هوياتهم، 29 منهم أعمارهم أقل من 18 سنة، وذكر مسؤول تركي أن 22 من الضحايا تقل أعمارهم عن 14 سنة. ويُعالَج 66 شخصاً في مستشفى، بينهم 14 وضعهم خطر. وشهد تشييع ضحية صداماً بعد وصول مسؤولين حاملين أعلاماً تركية، ما أغضب أهالي القتلى الأكراد، فرشقوهم بحجارة.

وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعلن أن صبياً «انتحارياً يراوح عمره بين 12 و14 سنة» نفّذ الهجوم، مرجّحاً تورط «داعش». لكن رئيس الوزراء بن علي يلدرم أعلن أمس، أن السلطات تجهل هل أن المفجّر صبيّ أو بالغ.

ونقلت وكالة «رويترز» عن مسؤول أمني تركي أن السلطات تحقق في احتمال أن يكون التنظيم زرع المتفجرات في سترة المفجِّر من دون علمه وفجّرها من بُعد، أو أن يكون أثّر في صبيّ معوّق ذهنياً ليحمل العبوة. ولفت إلى البحث عن «متشددين» ربما أدوا دوراً في عملية الاستطلاع في غازي عنتاب، علماً أن السلطات تبحث أيضاً عن شخصين تشتبه في أنهما رافقا الصبيّ الانتحاري إلى موقع العرس، قبل فرارهما.

وأوردت صحيفة «حرييت» أن نوع العبوة المُستخدمة مشابه للذي استُخدم عام 2015 في تفجيرَين انتحاريَّين استهدفا تجمّعات موالية للأكراد ونُسبا إلى «داعش»، في مدينة سروج (34 قتيلاً) وأنقرة (103 قتلى).

وذكرت «حرييت» أن السلطات تجري فحوص الحمض الريبي النووي، لتحديد هوية الانتحاري. ورجّح كاتب الافتتاحية في الصحيفة عبدالقادر سلفي أن يكون الانتحاري وصل من سورية، مستدركاً أن «داعش» زرع خلايا في تركيا، لا سيّما غازي عنتاب وإسطنبول، علماً أن أردوغان كان قال إن التنظيم يحاول «إيجاد موقع له» في غازي عنتاب. وأضاف سلفي أن قوات الأمن التركية تعتقد بأن التنظيم نفّذ الهجوم رداً على هجمات تشنّها قوات كردية والمعارضة السورية المدعومة من أنقرة على «داعش» في سورية. وزاد: «هناك حرب ضد التنظيم، لكننا ندفع الثمن».

البيان: مصر: اتهام البرلمان الكويتي يسقط عضوية دشتي في أكتوبر و«الإنتربول» يباشر ملاحقته

كتبت البيان: أصدرت النيابة العامة في الكويت مذكرة ضبط دولي عبر الشرطة الدولية (الإنتربول) بحق عضو مجلس الأمة (البرلمان) المثير للجدل النائب عبدالحميد دشتي، الموجود حالياً في العاصمة البريطانية لندن، لتنفيذ أحكام السجن الصادرة بحقه من محكمة الجنايات الكويتية، والتي تبلغ 14 عاماً وستة شهور، على خلفية إدانته بالإساءة إلى مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية والنائب العام.. في حين يتوقع أن يسقط المجلس عضوية دشتي مع دور الانعقاد الجديد في أكتوبر.

وأكدت تقارير أن المذكرة الكويتية أصبحت في عهدة «الانتربول»، وستعمّمها على الدول، التي بدورها أصبحت مسؤولة عن تنفيذها، لافتة إلى أن دشتي الآن مطلوب دولياً على ذمة أحكام قضائية جنائية. غير أن النيابة العامة بالكويت بصدد اتخاذ بعض الإجراءات لبحث إعلان دشتي بالأحكام القضائية الغيابية الصادرة بحقه، وفقاً لأحكام قانون الإجراءات التي تسمح بإعلان الأحكام الغيابية في الجنح والجنايات.

وعن تصريحات منسوبة إلى دشتي بأنه ينتظر بعض الترتيبات للعودة إلى الكويت، أكدت التقارير أن «هناك أحكاماً وقرارات بالحبس تنتظره، وله وفق القانون الطعن عليها بالمعارضة أمام الجنايات»، موضحة أن القضايا الجنائية المرفوعة ضده والمتعلقة بالإساءة للدول فقط بلغت 10، بعضها أحيل إلى المحكمة وبعضها الآخر سيحال قريباً بعد رفع الحصانة البرلمانية عنه.

وعن عضوية مجلس الأمة، قالت مصادر لـ «البيان» إن المجلس سيسقط عضوية دشتي بداية دور الانعقاد المقبل المقررة في شهر أكتوبر، مستنداً في قراره الذي سيكون الأول من نوعه إلى استمرار غيابه عن الجلسات وعدم عودته بعد انتهاء إجازته، وصدور الحكم بحبسه والذي يعد حكماً جنائياً.

الخليج: مرشح الجمهوري يوجه انتقادات جديدة لكلينتون ويصفها بـ «المرتشية»

تغيير محتمل في موقف ترامب من قضية الهجرة

كتبت الخليج: دعا المرشح الجمهوري دونالد ترامب، منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون وزوجها، إلى إغلاق المؤسسة الخيرية المعروفة باسم مؤسسة كلينتون التي جمعت قرابة ملياري دولار منذ تأسيسها، ووصف منافسته في الانتخابات الرئاسية بأنها امرأة فاسدة ومرتشية.

من جانب اخر، تعهد ترامب بعدم تغيير موقفه إزاء الهجرة، في وقت أشارت واحدة من كبار مساعديه إلى تغيير محتمل في سياساته المتشددة المتعلقة بالمهاجرين. والتقى ترامب السبت في نيويورك مع مجموعة من قادة الأمريكيين ذوي الأصول اللاتينية، وقالت مصادر عقب الاجتماع إنه سيقدم خطة لإضفاء الشرعية على الملايين من المهاجرين غير الشرعيين.

واوضحت مساعدته أنه يجري مراجعة خططه لترحيل 11 مليون شخص موجودين في البلاد بشكل غير قانوني. وقالت كيليان كونواي المديرة الجديدة لحملة ترامب يوم الأحد لمحطة (سي.إن.إن) إن ترامب ملتزم بانتهاج أسلوب «عادل وإنساني» للمهاجرين.

وأضافت: «ما يؤيده هو التأكد من أننا نفرض تطبيق القانون واحترام هؤلاء الأمريكيين الذين يبحثون عن وظائف ذات دخل جيد، وأن نتحلى بالعدالة والإنسانية مع هؤلاء الذين يعيشون بيننا في هذا البلد».

وعند الإلحاح عليها بشأن ما إذا كانت خطط ترامب ستتضمن «قوة للترحيل» تعهد بإنشائها من قبل فقالت: «سيتم تقرير ذلك». وجعل ترامب تعهده بعمليات ترحيل جماعية للمهاجرين وبناء جدار على الحدود في لب حملته الانتخابية. وهي مقترحات هاجمها منتقدون بوصفها غير إنسانية وباهظة التكاليف، ولا يمكن تحقيقها على أرض الواقع.

وتعرض ترامب أيضاً لانتقادات من معارضين لاقتراحه بفرض «منع تام وكامل» على المسلمين الذين يسعون لدخول البلاد، وهو ما تراجع عنه فيما بعد ليقول إنه سيركز على الدول التي لها «تاريخ مثبت من الإرهاب».

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى