الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

تشرين: الجيش ينفّذ عمليات نوعية ضد تجمعات الإرهابيين في درعا ويكبّدهم خسائر فادحة

كتبت الثورة:

نفّذ سلاح الجو طلعات جوية على مواقع إرهابيي «جيش الفتح» وتنظيم «داعش» الإرهابي في أرياف حلب وحمص وإدلب أسفرت عن تدمير عربات وآليات ومستودعي ذخيرة ووقود ومعمل لتصنيع العبوات الناسفة، بينما نفّذت وحدات من الجيش والقوات المسلحة عمليات نوعية ضد تجمعات وأوكار للتنظيمات الإرهابية في درعا أسفرت عن تكبيد الإرهابيين خسائر بالأفراد وتدمير تحصيناتهم.

وتفصيلاً، أكد مصدر عسكري أن سلاح الجو نفّذ 35 طلعة مقاتلة وقاذفة و21 طلعة حوامة لدعم أعمال القوات البرية وضرب تجمعات الإرهابيين وأوكارهم في أرياف حلب وحمص وإدلب.

وأشار المصدر إلى أن الضربات الجوية أدت إلى مقتل وإصابة عدد من الإرهابيين وتدمير مواقع محصنة للإرهابيين في تلة الصنوبر والقراصي والمنصورة و 3 عربات مزوّدة برشاشات جنوب كلية التسليح ومشروع 1070 وتلة المشرفة بريف حلب الغربي والجنوبي.

ولفت المصدر العسكري إلى تدمير معمل لتصنيع العبوات الناسفة وعربة مفخخة لتنظيم «داعش» المدرج على لائحة الإرهاب الدولية خلال الطلعات الجوية على أوكاره في بلدة دير حافر بالريف الشرقي.

في هذه الأثناء أقرت التنظيمات الإرهابية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل العديد من أفرادها من بينهم من سمته «المسؤول الميداني لكتيبة الشيخ علي التابعة لجبهة النصرة» المدعو «أبو فيصل الحلبي».

وتأكد وفقاً للمصدر العسكري تدمير مستودع ذخيرة في تلبيسة وراجمة صواريخ ومستودع للوقود في تيرمعلة بريف حمص الشمالي ومقتل وإصابة عدد من إرهابيي تنظيم «داعش» في محيط حقل شاعر وشرق تدمر خلال غارات الطيران الحربي السوري.

وفي ريف إدلب الشمالي بيّن المصدر العسكري أن الضربات الجوية أسفرت عن تدمير 3 شاحنات محملة بالإرهابيين جنوب بلدة حزانو.

أما في درعا فقد أفاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش نفّذت صباح أمس عمليات نوعية ضد تجمعات وأوكار للتنظيمات الإرهابية في منطقة درعا البلد التي تعد الشريان الحيوي لتهريب الأسلحة والمرتزقة من الأردن إلى سورية.

وأشار المصدر إلى أن العمليات أسفرت عن تكبيد الإرهابيين خسائر بالأفراد وتدمير تحصينات جنوب سد درعا ومرابض مدفعية هاون في حي الأربعين.

وبيّن المصدر العسكري أن وحدة من الجيش أوقعت قتلى ومصابين في صفوف التنظيمات الإرهابية ودمّرت أحد أوكارهم جنوب شرق خزان مياه الكرك وعدداً من الآليات شرق شركة الكهرباء في حي درعا المحطة.

ولفت المصدر إلى أن وحدة من الجيش دمرت أوكاراً للتنظيمات الإرهابية في الطرف الغربي لبلدة النعيمة التي تعد نقطة وصل بين أوكار التنظيمات الإرهابية في ريف درعا الشرقي.

الاتحاد: 50 قتيلاً بهجوم بسيارتين ملغومتين في الصومال

كتبت الاتحاد: قتل 20 شخصاً وأصيب نحو 30 آخرون أمس عندما فجّر انتحاريان من حركة الشباب الصومالية سيارتين ملغومتين عند مقر الحكومة المحلية في بلدة جالكايو في إقليم بلاد بونط الذي يتمتع بحكم شبه ذاتي. وذكر سكان في البلدة أنهم سمعوا انفجارين مدويين بتتابع سريع أعقبهما إطلاق نار مكثف.

وقالت حليمة إسماعيل وهي إحدى الساكنات لرويترز “وقع انفجاران هائلان، أحدهما كان في شاحنة ملغومة وأعقبه بدقيقة أو نحو ذلك انفجار سيارة ملغومة أخرى، أصيب أخي في موقع الحادث”.

وأعلنت حركة الشباب الإرهابية التي نفذت سلسلة هجمات دامية في الصومال مسؤوليتها عن الهجوم. وقال عبد العزيز أبو مصعب المتحدث باسم العمليات العسكرية للحركة لرويترز “وقع تفجيران انتحاريان بسيارتين ملغومتين”.

وقالت الشرطة في بادئ الأمر إن عدد القتلى بلغ عشرة أشخاص من المدنيين وأفراد الشرطة لكن مسؤولا طبيا قال إن العدد تضاعف. وقال أحمد سوجولي الطبيب في مستشفى جالكايو “إن عدد القتلى تجاوز 20 وربما يزيد”. وأضاف أن 30 آخرين أصيبوا في الهجوم.

ويقول خبراء ومسؤولون إن حركة الشباب أصبحت أكثر نشاطا في بلاد بونط ذات المساحة الواسعة في شمال الصومال منذ نقل المزيد من مقاتليها إلى هناك بعد طردها من معاقلها في الجنوب على يد قوة تابعة للاتحاد الأفريقي إلى جانب الجيش الصومالي. وتجدر الإشارة إلى أن الاثنين منفذي التفجيرين من بين القتلى. ..

القدس العربي: تركيا: هجوم انتحاري يحصد 51 قتيلاً و100 جريح ومخاوف من دخول البلاد مرحلة «الفوضى المنظمة»

كتبت القدس العربي: قتل ما لا يقل عن 51 شخصا، وأصيب بجروح ما يقارب 100 آخرين، عندما فجر مهاجم انتحاري متفجراته فيما يبدو وسط مدعوين يرقصون في الشارع خلال حفل زفاف في مدينة غازي عنتاب، التي تقع على بعد نحو 40 كيلومترا من الحدود السورية، السبت، فيما وجه الرئيس التركي رجب طيب اردوغان أصابع الاتهام لتنظيم «الدولة»، مؤكداً أن عمر المهاجم فيما بين الثانية عشرة والرابعة عشرة، حسب تصريحات لأردوغان أمس الأحد.

ورجح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن مقاتلين من تنظيم «الدولة الإسلامية» نفذوا التفجير الذي وقع في ساعة متأخرة من مساء السبت، وهو واحد من أدمى الهجمات التي شهدتها تركيا هذا العام.

وحذر العديد من زعماء الحزب الحاكم والمعارضة التركية من موجة تفجيرات واغتيالات قد تضرب البلاد أطلق عليها البعض مرحلة «الفوضى المنظمة»، وذلك في محاولة لاستغلال الظروف لخلق حالة من عدم الاستقرار والفوضى العارمة.

وحمل تفجير غازي عنتاب الأخير الكثير من التعقيدات التي تدعو إلى التوجس من المرحلة التي وصلت إليها الأوضاع الأمنية في تركيا، والخوف من المرحلة المقبلة التي ربما تشهد مزيدا من التفجيرات التي تهدف إلى زرع مزيد من الفوضى والصراعات الداخلية.

فالتفجير استهدف أحد الأفراح الشعبية في أحد الأحياء الفقيرة التي تحوي أغلبية كردية نازحة من مناطق الاشتباكات بين الجيش والمتمردين الأكراد، فيما أوضحت وسائل إعلام تركية أن الفرح كان لإحدى العشائر الكردية الكبيرة الموالية للحكومة والتي تمتلك مئات المسلحين المتعاقدين مع الحكومة لمحاربة عناصر حزب العمال الكردستاني.

ويبدو من الصعوبة بمكان التكهن بهوية الجهة التي نفذت الهجوم الذي قالت النيابة العامة في المدينة إنها حصلت على أدلة ترجح إلى حد كبير أنه نُفذ بواسطة انتحاري كان يحمل حزاما ناسفا شديد الانفجار.

هذا النوع من التفجيرات يحمل للوهلة الأولى بصمات تنظيم الدولة الإسلامية «داعش»، لكن طبيعة الهدف «فرح شعبي» وكون العشيرة المستهدفة من المحاربين لحزب العمال الكردستاني فتحت الباب مجدداً أمام التكهنات بإمكانية تنفيذه من قبل المتمردين الأكراد الذين أعلنوا مسؤوليتهم عن هجمات بسيارات مفخخة استهدفت مراكز أمنية قبل أيام، فيما رأى فريق ثالث أن الهجوم نفذته جهات خارجية في محاولة لخلق فتنة واسعة في البلاد، حتى ولو كان الهجوم نفذ بواسطة جماعات إرهابية أو عناصر محلية.

الحياة: سيول وواشنطن تباشران مناوراتهما العسكرية وبيونغيانغ تتوعد

كتبت الحياة: باشر عشرات آلاف العسكريين من كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، اليوم، مناورات للتصدي لهجوم من كوريا الشمالية، ردت عليها بيونغيانغ مهددة بشن ضربة نووية استباقية.

وهذه المناورات السنوية المعروفة باسم «اولشي فريدوم» هي محاكاة على الكمبيوتر يشارك فيها خمسون الف عسكري كوري جنوبي وثلاثون الف عسكري أميركي.

وتترافق هذه المناورات كل سنة مع تشنج في شبه الجزيرة الكورية، غير أنها تجري هذه السنة في أجواء من التوتر الشديد بين الكوريتين.

وبعدما أجرت كوريا الشمالية تجربتها النووية الرابعة في كانون الثاني (يناير) الماضي، أعقبتها بعدة عمليات إطلاق صواريخ، يرى بعض الخبراء ان العلاقات بين الكوريتين لم تشهد منذ سبعينات القرن العشرين حدة التوتر التي تسيطر عليها اليوم.

وازداد التشنج مع فرار اعداد من الكوريين الشماليين ابرزهم المسؤول الثاني في سفارة كوريا الشمالية في بريطانيا الذي أعلن عن انشقاقه الاسبوع الماضي.

وحذر مسؤول في وزارة التوحيد الكورية الجنوبية، أمس، من احتمال قيام بيونغيانغ بتدبير اعتداءات او بالتخطيط لقتل منشقين او ناشطين ضدها في كوريا الجنوبية.

وتحاكي المناورات السنوية الكورية – الأميركية عملية اجتياح كورية شمالية وتؤكد واشنطن وسيول ان هدفها محض دفاعي.

لكن بيونغيانغ تعتبرها استفزازاً. وأعلن الجيش الشعبي الكوري، في بيان، ان الوحدات المتمركزة على الحدود «جاهزة تماما لشن ضربات وقائية ضد كل القوات الهجومية المعادية المشاركة» في التدريبات.

البيان: مصر: مقتل شرطيين وإصابة 3 في هجوم مسلح على نقطة أمنية

كتبت البيان: أعلنت مصادر أمنية وطبية في مصر إن شرطيين قتلا وأصيب خمسة بينهم مدنيان عندما هاجم مسلحون نقطة أمنية بمدخل مدينة السادات بالمنوفية شمالي القاهرة، وعلى الفور فرضت السلطات الأمنية سياجاً واسعاً وكثفت من دورياتها بحثاً عن الجناة.

ولم يتضح ما إذا كان الهجوم إرهابياً أو له دوافع أخرى لكنه يتشابه إلى حد كبير مع هجمات شنها ارهابيون على أهداف أمنية في الأعوام الثلاثة الماضية. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.

وقال مدير مرفق الإسعاف في محافظة المنوفية الطبيب أمجد عبدالحميد التي تتبعها مدينة السادات إن الإصابات التي لحقت بالقتيلين والمصابين الخمسة نجمت جميعها عن طلقات نارية.

وأفادت وزارة الداخلية بأنّ ثلاثة مجهولين يستقلون سيارة غير معلومة الأرقام أطلقوا أعيرة نارية على النقطة الأمنية مما أسفر عن مقتل مساعد شرطة ومجند وإصابة أميني شرطة ومجند، وقالت مصادر أمنية وطبية إن مدنيين تصادف مرورهما قرب النقطة الأمنية وقت الهجوم أصيبا، لكن بيان الداخلية قال إن مدنياً واحداً أصيب في الهجوم.

وأضاف بيان وزارة الداخلية أن الأجهزة الأمنية تمشط المنطقة بحثاً عن الجناة، وقتل مئات من رجال الجيش في هجمات نفذها متشددون في شمالي شبه جزيرة سيناء ومناطق أخرى في مصر منذ إعلان الجيش عزل الرئيس السابق محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين العام 2013 إثر احتجاجات حاشدة على حكمه.

وأعلنت جماعة ولاية سيناء الموالية لتنظيم داعش المتطرف وجماعات متشددة أصغر مسؤوليتها عن هذه الهجمات.

الخليج: القوات الليبية تسيطر على مبنى الأمن الداخلي في سرت

كتبت الخليج: سيطرت قوات عملية البنيان المرصوص التابعة لحكومة الوفاق الوطني الليبية، أمس الأحد، بسرت على مبنى الأمن الداخلي سابقاً، الذي يعد أحد سجون تنظيم «داعش» الإرهابي، وتمكنت من اعتقال قيادي في التنظيم، أثناء محاولته الفرار مع أسرته إلى خارج المدينة، فيما تشهد مدينة الزاوية غربي العاصمة طرابلس مواجهات عنيفة بين الميليشيات، على خلفية محاولة اغتيال فاشلة لأحد قادة المجموعات المسلحة.

وأعلن المركز الإعلامي لعملية البنيان المرصوص في بيان له أن قوات البنيان تقدمت صباح أمس معززة بالمدفعية الثقيلة والدبابات نحو منطقة بوفرعة، مشيراً إلى أن القوات استهدفت أيضاً بالمدفعية الثقيلة تمركزات لعصابات التنظيم الإرهابي، وسط سرت. وأكد أن قوات البنيان المرصوص سيطرت على مسجد الرباط بشارع دبي، وسط سرت، حيث مقر ديوان الحسبة التابع للتنظيم، ومقر الأمن الداخلي وشعبية ال200 بالكامل.

وأعلن المستشفى المركزي بمصراتة أنه استقبل، أمس، أربعة قتلى و30 جريحاً من البنيان المرصوص جراء الاشتباكات.

وتمكنت القوات من اعتقال القيادي الداعشي محمد رحيل الورفي، وهو أحد سكان سرت، أثناء محاولته الفرار مع أسرته إلى المنطقة الشرقية.

ووفقاً لموقع «بوابة الوسط» الليبية، أوضح مصدر أمني أن «الورفي كان مسؤولاً عن مجمع عيادات سرت المركزي خلال فترة سيطرة التنظيم على المدينة، ويجبر الأطباء على التواجد بالمجمع الصحي، وإجراء عمليات جراحية وعلاج مقاتلي التنظيم».

من جهة أخرى، تشهد مدينة الزاوية غربي العاصمة طرابلس مواجهات عنيفة بين ميليشيات مدججة بمختلف أنواع الأسلحة، ويأتي اندلاع المواجهات على خلفية محاولة اغتيال فاشلة لأحد قادة ميليشيات المدعو «إبراهيم إسماعيل الحنيش»، ما أدى إلى وقوع مواجهات عنيفة بين مجموعته، وأخرى تابعة للمدعو «أكرم محمد الخذراوي» في شوارع جمال عبدالناصر وعمر المختار، شرقي المدينة.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى