من الصحافة البريطانية

تحدثت الصحف البريطانية الصادرة اليوم عن عملية عسكرية لما يعرف “بجبهة فتح الشام” بعد الخسائر الفادحة التي منيت بها من الجيش السوري، موضحة أن الخطر الذي يشكله تنظيم داعش يتزايد، فالتنظيم لا يمكن هزيمته هزيمة ساحقة بواسطة العمليات العسكرية في العراق وسوريا والأمنية في دول أوروبا، معتبرة أن التعاطف مع المهاجرين لا يكفي بل يجب على اوروبا أن تخطو خطوة أخرى وتفكر لماذا يخوض المهاجرون هذه المخاطر عبر الأرض والبحر للوصول إلى أوروبا .

الغارديان

–         عملية عسكرية لجبهة فتح الشام وفصائل معارضة لاستعادة أراض بعد الخسائر الكبيرة التي لحقت بهم

–         اعتقال شخصين على خلفية مقتل كاهن نورماندي

–         الآلاف يشاركون في مظاهرة تأييد لاردوغان في ألمانيا

–         انفجار ضخم يهز العاصمة الأفغانية كابول

الإندبندنت

–         “جرائم الكراهية تتضاعف في المناطق البريطانية التي صوتت بكثافة للخروج من أوروبا“

–         اليمن: هل يمثل المجلس الرئاسي للحوثيين وصالح تحديا للسعودية؟

–         الهند “ترسل الغذاء لآلاف من العمال يتضورون جوعا” في السعودية

–         مقتل 7 جنود سعوديين في اشتباكات على الحدود مع اليمن

–         قتيلة ومصابون في إطلاق نار بتكساس جنوبي الولايات المتحدة

نشرت الإندبندنت موضوعا بعنوان “جرائم الكراهية تتضاعف 3 مرات في المناطق التي صوتت بكثافة للخروج من أوروبا“.

قال جون ستون مراسل الشؤون السياسية في الصحيفة إن التحقيق الذي اجرته بناء على الإحصاءات التي أجريت من قبل الشرطة البريطانية خلال الفترة الماضية كشفت أن جرائم الكراهية الموجهة ضد المهاجرين والأجانب قد تزايدت بشكل كبير وصل في بعض الأحيان إلى 3 اضعاف ما كانت عليه في المناطق التي صوتت بشكل كثيف لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

واضافت الصحيفة أن هذه الزيادة تتعدى معدل زيادة جرائم الكراهية ضد المهاجرين في البلاد كلها بعد نتائج الاستفتاء والذي بلغ 57 في المئة وهو ما دفع قيادة الشرطة إلى البحث في أساليب الاستجابة للبلاغات عن جرائم الكراهية.

وكشفت بعض الامثلة منها منطقة لينكولنشير التي صوتت لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي بنسبة بلغت 75 في المائة وهي المنطقة التي شهدت زيادة في معدل جرائم الكراهية بلغت 191 في المئة خلال الاسابيع الماضية.

ونقلت عن أمبر راد وزيرة الداخلية البريطانية تأكيدها أن الوزارة ستعمل على إقرار القانون وتعليم هؤلاء الذين يعتقدون أنه من السهل نشر جرائم الكراهية والعداء للأجانب أن الأمر لن يمر بسهولة وأن الحكومة مصرة على ان تكون بريطانيا دولة توفر الحماية لكل المقيمين والمواطنين بشكل متساو.