الصحافة الإسرائيلية

من الصحافة الاسرائيلية

تناولت الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم الهجوم في مدينة نيس الفرنسية، واعلان الرئيس فرانسوا اولاند عن تشديد الاجراءات الامنية في بلاده بما في ذلك تمديد حالة الطوارئ حتى اواخر تشرين الاول اكتوبر القادم.

هذا وذكرت الصحف ان التحقيق انتهى مع رئيس طاقم موظفي ديوان رئاسة الوزراء سابقا آري هارو، المشتبه فيه بالاحتيال، وفي ختام التحقيق تم اخلاء سبيله على ان يبقى قيد الاقامة الجبرية لمدة خمسة ايام، وقالت ان هناك علاقة بين هذا التحقيق والفحص الذي تجريه الشرطة في شبهات منسوبة الى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو .

من ابرز العناوين التي تناولتها الصحف:

         هولاند يعلن عن تمديد حالة الطوارئ بعد الاعتداء الارهابي في مدينة نيس الفرنسية

         اعتقال 3 مطلوبين فلسطينيين في انحاء الضفة الغربية

         نبأيفيد بان اسرائيل شددت خلال الاشهر الاخيرة الحصار المفروض على قطاع غزة

         فرض الاقامة الجبرية على رئيس طاقم موظفي ديوان رئاسة الوزراء سابقا المشتبه فيه بالاحتيال

         أبو مرزوق: عدة أطراف تتواصل مع حماس بشأن الجنديين الإسرائيليين المفقودين في قطاع غزة

         إتهام شخص من الناصرة وآخر من شفاعمرو بارتكاب جرائم أمنية بما فيها دعم تنظيم داعش

         تفكيك خلية إرهابية لها صلة بتنظيم داعش في المغرب

         الجيش السوري يقر بقيام تنظيم داعش بإسقاط طائرة حربية ومقتل قائدها

         إحباط محاولة لتهريب سيارة بيك آب رباعية الدفع الى قطاع غزة

         تحقيقات مطولة مع موظفين سابقين في مكتب نتنياهو

         الجيش الإسرائيلي يمنع جنوده من استخدام PokemonGo

         ضبط 600 ألف دولار مزورة واعتقال 6 مشتبهين

         الجيش الإسرائيلي يعفي رافضة الخدمة تائير كمينر

         اشتباه بالاحتيال: توقيف مقرب من نتنياهو بمطار اللد

قالت صحيفة هآرتس في احد تقاريرها إن إسرائيل شددت حصارها على قطاع غزة وقلصت بنحو الثلث عدد التصاريح التجارية التي تصدرها من خلال جهاز “الشاباك“.

وبحسب هآرتس فإن “الشاباك” ألغى في الأشهر الأخيرة وبشكل تدريجي ما لا يقل عن 140 تصريحا لتجار من قطاع غزة، مشيرةً إلى أن “الشاباك” يفرض قيود سياسية على الصادرات والواردات من القطاع ما يسبب أزمة اقتصادية وخسائر مباشرة للتجار وللمستوردين بما في ذلك الشركات التجارية التي توظف مئات العمال.

وحسب الصحيفة فان إلغاء أو حرمان الغزيين من التصاريح يشمل المسؤولين عن البنية التحتية وإعادة التأهيل، كما يشمل أطباء وطلاب ومرضى، وحتى عاملين في منظمات إنسانية دولية وبعثات دبلوماسية.

وأشارت إلى أنه تم تجديد تصاريح لـ 1400 تاجر من أصل نحو 3700 كانوا يحصلون على تصاريح منذ فترات طويلة خلال في السنوات الأخيرة علما ان هؤلاء هم قسم من أصل 5 آلاف تاجر مدرجين على قائمة الحصول على تلك التصاريح.

ونشرت الصحيفة مقابلات مطولة مع تجار من قطاع غزة تحدثوا فيها عن معاناتهم بسبب رفض منحهم تصاريح تجارية بالإضافة إلى حجز بضائعهم “لأسباب أمنية” غير مبررة، مشيرةً إلى تصريح لمنظمة العفو الدولية ذكر أن عملية إلغاء التصاريح تتم بشكل تدريجي منذ شهر فبراير/ شباط الماضي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى