من الصحافة الاميركية
تناولت الصحف الاميركية الصادرة اليوم اعلان واشنطن واسلام اباد ان طائرة اميركية بدون طيار شنت الاحد غارة في افغانستان اسفرت عن مقتل عمر خليفة الذي يعتبر العقل المدبر لهجمات عديدة ادمت باكستان ابرزها هجوم استهدف في 2014 مدرسة مما اسفر عن مقتل اكثر من 130 طفلا، وقالت وزارة الدفاع الاميركية في بيان ان “المسؤول الارهابي المعروف في جماعة طارق غدار قتل مع اربعة مقاتلين اعداء آخرين في غارة جوية للقوات الاميركية المتمركزة في افغانستان استهدفت ولاية خراسان” فرع تنظيم الدولة الاسلامية في افغانستان وباكستان.
واشنطن بوست
– مانيلا تطالب بكين باحترام القرار التحكيمي بشأن بحر الصين الجنوبي
– ميركل وماي تؤكدان ضرورة استمرار التعاون بين بلديهما
– مقتل العقل المدبر لهجمات دامية في باكستان بغارة اميركية
– الامم المتحدة قلقة لاحتمال تجدد المعارك في جنوب السودان
– هولاند وميركل ورينزي يعقدون قمة حول بريكست في أغسطس
نيويورك تايمز
– فشل الحوار بين روسيا والحلف الأطلسي
– تيريزا ماي رئيسة وزراء بريطانية الجديدة تعلن الحرب على الظلم الاجتماعي
– واشنطن تدعو لعلاقات وثيقة بين اوروبا وبريطانيا
– واشنطن تفرض عقوبات على روسيين مرتبطين بداعش
– كيري يحاول انقاذ عملية السلام في سوريا
تناولت الصحف الاميركية الحال التي بدأت تنزلق إليها الولايات المتحدة، وهي تشهد هجمات دموية وأعمال عنف كان آخرها قبل أيام حادثة دالاس ضد الشرطة أنفسهم، وقال بعضها إنه تم انتخاب رئيس من السود على أمل تحسين العلاقة معهم في أميركا، لكن هذا الأمل لم يتحقق.
فقد قالت صحيفة واشنطن بوست في افتتاحيتها إن الأميركيين انتخبوا الرئيس الأميركي الأسود باراك أوباما قبل ثماني سنوات، وكانت تحدوهم توقعات عظيمة، على أمل تخفيف التوتر القديم المتجدد بين البيض والسود في الولايات المتحدة، لكن آمالهم لم تتحقق وباءت بالفشل.
وأشارت الصحيفة -في معرض حديثها عن الإرث الذي تركه أوباما خلفه بما يتعلق بالعٍرق في الولايات المتحدة- إلى أنهم كانوا يأملون تحسين العلاقات العرقية في الأوساط الأميركية، خاصة مع السود، لكنه جعل الأمور تزداد سوءا.
وقالت إن أوباما سبق أن صرح بأن السود يواجهون مصاعب كالتمييز والتحيز والازدراء، بشكل لا يواجهه البيض، وأن هذا الأمر يصعب فهمه، لكن العمدة السابق لنيويورك رودي جولياني يقول إن الرئيس أوباما وبقية القادة السود يرفضون التصدي لنسبة الجريمة المرتفعة في أوساط السود أنفسهم.