الصحافة الأمريكية

من الصحافة الاميركية

تناولت بعض الصحف الاميركية الصادرة اليوم الانتقادات التي وجهها 51 دبلوماسياً بوزارة الخارجية الأمريكية للسياسة التي تنتهجها إدارة أوباما إزاء الحرب في سوريا، فقالت انها تثير الجدل من جديد عما إذا كان شن عدد محدود من الضربات العسكرية الأمريكية من شأنه أن يساعد في الضغط للوصول إلى اتفاق سلام .

نيويورك تايمز

         ارتفاع المخاوف الاقتصادية والسوق البريطاني يأمل في البقاء مع الاتحاد الأوروبي

         تركيا تعلن التقارب مع إسرائيل

         صفقة دبلوماسية مع تركيا تغضب الإسرائيليين القلقون من إذعانها أكثر من اللازم

         تغير المناخ على جدول أعمال أوباما وترودو في لقاء القمة

واشنطن بوست

         تحت الضغوط الاوروبية الثقيلة، بريطانيا تسرع نحو رحيل

         الأسهم الأوروبية والجنيه يتعافيان بعد اسنحاب بريطانية

         الرئيس التركي يعتذر عن إسقاط طائرة حربية روسية في العام الماضي

         إسرائيل وتركيا تعلنان اتفاق اصلاح العلاقات بعد انقسام دام ست سنوات

ذكرت صحيفة واشنطن بوست إن اليمين الفرنسي يحاول الاستفادة من استفتاء البريطانيين للخروج من الاتحاد الأوروبي، الذي جرأ عددا من الأحزاب القومية عبر القارة الأوروبية للتحدث بشكل مفتوح، والقول إنها ترغب بفرصة لأن تصوت ضد بيروقراطية بروكسل.

وقالت: “من هولندا والدانمارك والنمسا إلى فنلندا، يتحدث اليمين عن فكرة ناد يلومونه على خسارة السياسة والأزمة الاقتصادية وتدفق المهاجرين، ولا يوجد بلد يهدد فكرة الاتحاد الأوروبي أكثر من فرنسا، حيث تتقدم فيها الجبهة القومية الوطنية في استطلاعات قبل عام من عقد الانتخابات الرئاسية“.

وعلقت بالقول إن “هذا جزء من التحديات التي تواجه قادة الاتحاد الأوروبي، حيث يجتمعون في قمة غير مسبوقة، للحديث عن خروج بريطانيا منه، حيث إن السماح بخروج بريطانيا بشروط محببة لها قد يثير طاقة الأحزاب المعادية، عندما تشعر أن رحيل بريطانيا تم دون ثمن كبير، لكن أي رد قاس قد يترك تداعيات على القارة بشكل يؤدي إلى ركود يدفع الناخبين الغاضبين إلى أحضان الأحزاب الشعبوية“.

وبينت الصحيفة أنه ليس واضحا أي من الأحزاب اليمينية في أوروبا سيكون أول من سيقود المطالب باستفتاء كذلك الذي نظم في بريطانيا، مستدركة بأن هناك ملامح من الهجوم على قوة الاتحاد الأوروبي، حيث شعر قادة أوروبا بالصدمة من نتائج الاستفتاء البريطاني، وعبروا عن الرغبة بإعادة النظر في السياسات وإجراء إصلاحات.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى