من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
الثورة: الجيش يقضي على العديد من إرهابيي داعش بريف الرقة.. والتنظيمات التكفيرية تقر بمقتل المتزعم العسكري «لأجناد الشام» بريف حلب
كتبت الثورة: بكل إرادة وتصميم على اجتثاث الإرهاب من جذوره واصلت قواتنا المسلحة عملياتها ضد العصابات الوهابية التكفيرية وأوقعت في صفوفها المزيد من الخسائر في الأفراد والعتاد
حيث واصل الطيران الحربي السوري طلعاته على تجمعات ومحاور تسلل إرهابيي تنظيم «داعش» المدرج على لائحة الإرهاب الدولية بريف الرقة الغربي.
وذكر مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن الطيران الحربي دمر آليات بعضها مزودة برشاشات لإرهابيي تنظيم «داعش» وقضى على العديد منهم في طلعات على تجمعاتهم جنوب مدينة الطبقة بريف الرقة الغربي.
من جانب آخر أقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية أمس بمقتل من سمته «الأمير العسكري لأجناد الشام» الإرهابي سمير شرتح في ريف حلب الجنوبي.
وذكرت صفحات محسوبة على التنظيمات الإرهابية في مواقع التواصل الاجتماعي أن الإرهابي «شرتح» الملقب «أبو محمد كفروما» كان أميرا عسكريا لأجناد الشام و»قتل أمس في بلدة زيتان جنوب مدينة حلب».
ويضم ما يسمى «الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام» المئات من المرتزقة العرب والأجانب الموالين والمبايعين لتنظيم القاعدة وتشير تقارير متطابقة إلى انضمام العشرات من إرهابييه إلى تنظيم «داعش» خلال الأشهر الماضية.
من جهة أخرى ألقت الجهات المختصة في محافظة حماة القبض على خلية إرهابية في منطقة مصياف بحوزتها سيارة محملة بالأسلحة والذخيرة معدة للتهريب للمجموعات الإرهابية بريف حماة الشمالي.
وأفاد مصدر في المحافظة في تصريح لمراسل سانا بأنه بناء على معلومات استخبارية دقيقة ومتابعة حثيثة اشتبكت دورية من الجهات المختصة مع أفراد خلية إرهابية مكونة من 5 أشخاص يستقلون سيارة بريف مدينة مصياف.
وبين المصدر أن الاشتباك أدى إلى مقتل أحد أفراد الخلية وإلقاء القبض على الأربعة الاخرين ومصادرة السيارة من دون وقوع إصابات بين عناصر الدورية.
ولفت المصدر الى أن السيارة كانت تحمل صاروخين حراريين وبنادق آلية وقنابل وحشوات (ار بي جي) وأشرطة مذخرة لرشاش (بي كي سي) وذخائر لرشاش 23مم.
من جهة ثانية استشهد 4 أشخاص بينهم طفلة جراء اعتداء إرهابي بقذائف صاروخية على أحياء سكنية بمدينة حلب في خرق جديد من قبل المجموعات الإرهابية لاتفاق وقف الأعمال القتالية.
وأفاد مصدر في قيادة شرطة محافظة حلب في تصريح لمراسل سانا بأن إرهابيين استهدفوا صباح امس حيي الخالدية وشارع النيل بعدد من القذائف الصاروخية أسفرت عن استشهاد 4 أشخاص بينهم طفلة وإصابة 4 آخرين بجروح. وبين المصدر أنه تم إسعاف الجرحى إلى مشافي المدينة لتلقي العلاج» لافتا إلى وقوع أضرار مادية في منازل المواطنين وممتلكاتهم».
كما استهدف إرهابيو تنظيم «جبهة النصرة» بعدد من القذائف الصاروخية قرية عين الدنانير بريف حمص الشمالي الشرقي. وذكر مصدر في محافظة حمص في تصريح لمراسل سانا أن إرهابيين أطلقوا 6 قذائف صاروخية سقطت على قرية عين الدنانير شمال شرق مدينة حمص بنحو 25 كم تسببت بوقوع أضرار مادية في منازل المواطنين وممتلكاتهم ومحاصيلهم الزراعية.
وقعت اشتباكات عنيفة بين مجموعات (قسد) وتنظيم (داعش) الإرهابي في مدينة منبج بالريف الشمالي الشرقي لمحافظة حلب.
وتناقلت وسائل اعلام متعددة أنباء عن دخول مجموعات قسد مدينة منبج أمس من الجهة الجنوبية الغربية تحت غطاء جوي كثيف من قبل طائرات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.
وأضافت ان اشتباكات عنيفة دارت بين الطرفين ضمن الابنية السكنية أسفرت عن سقوط العديد من القتلى والمصابين في صفوفهما.
الاتحاد: أكد موقفه الثابت وسعيه إلى تحقيق السلام في اليمن… وفد الشرعية ينفي التوصل لاتفاق مع الانقلابيين
كتبت الاتحاد: أكد وفد الحكومة اليمنية المشارك في مشاورات الكويت على موقفه الثابت «والمتمثل بسعيه إلى تحقيق السلام في اليمن، وهو السلام القائم على تحقيق العدل وحماية الشرعية وإنهاء الانقلاب على سلطة الدولة بكل مظاهره وآثاره بحسب المرجعيات المتفق عليها، المحددة بقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216 والقرارات ذات الصلة والمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل».
وشدد الوفد الحكومي في بيان على ضرورة أن تقوم المشاورات على الالتزام بهذه المرجعيات وبالإطار العام وجدول الأعمال وتفاهمات بيل والنقاط الخمس المتفق عليها لإنجاز الخطوات الكاملة لمسار السلام، «بدءاً بتسليم جميع الأسلحة من قبل مليشيات الحوثي وصالح الانقلابية للسلطة الشرعية، وانسحابها من كل المدن ومختلف مؤسسات الدولة، وإلغاء وإزالة كل الممارسات التي أنتجها الانقلاب منذ سبتمبر 2014، واستعادة الحكومة لسيطرتها على مؤسسات وأجهزة الدولة في كل المناطق والمدن الواقعة تحت سيطرة الانقلابين».
وأشار البيان إلى أن الوفد الحكومي أكد موقفه برؤيته المقدمة خلال المشاورات وبخطابات رسمية كان آخرها رسالته إلى المبعوث الأممي بشأن كافة القضايا الذي تضمنها جدول الأعمال والإطار العام للمشاورات، وصولاً إلى استئناف العملية السياسية من حيث توقفت.
وأكد وفد الحكومة اليمنية أنه وبسبب عدم التزام الانقلابيين بالمرجعيات «فإنه لم يتم الاتفاق على أي شيء حتى الآن، وأنه لا يمكن الحديث عن أي ترتيبات سياسية قبل تنفيذ الانسحاب الكامل للمليشيات وتسليمها للأسلحة واستعادة الحكومة الشرعية لمؤسسات وأجهزة الدولة وان أي شراكة سياسيه في المستقبل يجب أن تكون بين قوى وأحزاب سياسية لا تتبعها مليشيات».
وجدد الوفد الحكومي تمسكه الثابت بموقف الشعب اليمني الرافض للانقلاب ولأي تمرد على السلطة الشرعية والدستور ومنطق الاستقواء والعنف قائلا، «وسيظل ملتزما ومجسدا لإرادته وتطلعاته المشروعة في وضع نهاية للحرب بما يضمن تحقيق الأمن والسلام في أنحاء البلاد، ولن تكون هناك أي مساحة في مواقفه تسمح بشرعنة الانقلاب أو مكافأة مرتكبيه على حساب تضحيات ودماء أبنائة».
وأشاد البيان بالجهود التي يبذلها المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد من أجل وضع خارطة طريق لتحقيق السلام وفقا للمرجعيات المتفق عليها.
هذا وينتظر وصول الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى الكويت يوم الأحد المقبل لحث الأطراف اليمنية على التوصل إلى تسوية سياسية.
أشار الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي إلى مكانة ودور الاتحاد الأوروبي الداعم لليمن في مختلف المواقف والظروف، وذلك ما تجلى خلال دعم مؤتمر الحوار الوطني الذي تناول قضايا اليمن، وصولاً إلى مخرجات مثلت خارطة الطريق لمستقبل اليمن الاتحادي الجديد.
قال هادي خلال استقباله أمس الخميس، رئيسة بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن بتينا موشايت، «نتطلع إلى السلام الذي يستحقه الشعب اليمني المرتكز على قرارات الشرعية الدولية وآخرها القرار 2216 والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني».
وأشار الرئيس اليمني إلى تبعات الحرب على معيشة المواطن التي تزداد سوءاً يوماً عن يوم وتأثير ذلك على الوضع الاقتصادي بصورة عامة من خلال عبث الانقلابيين بموارد الدولة لمصلحة مجهودهم الحربي.
وأضاف «نتطلع من الاتحاد الاوروبي والمجتمع الدولي إلى مساندة اليمن لتجاوز تحدياته في ظل الظروف الاستثنائية الراهنة».
كما تناول اللقاء عدداً من القضايا والموضوعات التي تهم اليمن ودول الاتحاد الأوروبي على مختلف المستويات.
من جانبها، عبرت رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي عن سرورها بهذا اللقاء وما سمعته من الرئيس هادي فيما يتصل بجهود السلام، إضافة إلى سياسته في بذل الجهود المضاعفة في الحفاظ على أمن واستقرار اليمن، ومنها ما يتصل أيضا بالوضع الاقتصادي المرتبط بمعيشة المواطن الأساسية.
وجددت دعم دول الاتحاد الاوروبي للرئيس في تحقيق أمن واستقرار اليمن والمساندة على مختلف الصعد.
القدس العربي: تصويت كثيف في استفتاء البريطانيين حول أوروبا
كتبت القدس العربي: توافد البريطانيون بكثافة أمس الخميس على مكاتب الاقتراع للمشاركة في استفتاء تاريخي حول بقائهم في الاتحاد الأوروبي أو مغادرته، في حين يحبس الأوروبيون أنفاسهم بانتظار النتيجة التي ستكون لها تداعيات على مجمل القارة القديمة، ومن المقرر لنتائج التصويت أن تذاع اليوم الجمعة.
وفيما تبدو المنافسة محتدمة بين معسكري البقاء والمغادرة، ساهم استطلاع نشر الخميس خلال إجراء الاستفتاء ومنح الفوز للبقاء، في طمأنة الأسواق المالية، حيث بلغ الجنيه الاسترليني أعلى أسعاره منذ ستة أشهر مقابل الدولار.
وفي شمال غرب البلاد، في اسكتلندا المؤيدة لأوروبا أشار بعـــض الناخبين إلى أن خروج بريطانيا من الاتحاد قد يبرر تنظيم استفتاء آخر لاستقلال اسكتلندا، بعد استحقاق ايلول/سبتمبر 2014، الأمر الذي يرغبه قوميو حزب «إس ان بي».
وأدلى رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الذي خاض حملة من أجل البقاء بصوته في لندن برفقة زوجته سامانثا، دون الإدلاء بتعليق. لكنه دعا لاحقا على موقع «تويتر» مواطنيه إلى اختيار البقاء لضمان «مستقبل أفضل» حسب قوله.
كما صوت رئيس حزب العمال المعارض جيرمي كوربن المؤيد للبقاء، في أحد مراكز التصويت في لندن. ردا على سؤال حول فرص فوز معسكره قال ممازحا «يمكنكم أن تسألوا وكلاء المراهنة» الذين رجحوا كفة «البقاء».
وصوت نايجل فاراج زعيم حزب «يوكيب» المناهض لأوروبا وللمهاجرين، في كنت جنوب شرق انكلترا وقال إن لدى معسكر المغادرة «حظوظا وافرة» للفوز.
وشددت الصحف البريطانية على الطابع التاريخي للاستفتاء الخميس. وعنونت «ذي صن» الشعبية المؤيدة للخروج «يوم الاستقلال»، بينما كان عنوان صحيفة «ذي تايمز» المؤيدة للبقاء «يوم الحساب».
كما تدخل جميع القادة الأوروبيين لدعوة البريطانيين إلى البقاء لأن خروج بلادهم يمكن أن يؤدي إلى تفكك الاتحاد الأوروبي.
الحياة: محمد بن سلمان يبحث في نيويورك ملف اكتتاب شركة «أرامكو السعودية»
كتبت الحياة: اجتمع ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في نيويورك أمس، مع وزير الطاقة الأميركي إرنيست مونيز، وناقشا مسائل تتناول سوق النفط والطاقة المتجددة. ومن المتوقع أن يجري الأمير محمد بن سلمان لقاءات عدة مع شركات في نيويورك، ويعتقد أن ملف اكتتاب شركة «أرامكو السعودية» سيكون من أبرز الملفات التي ستتم مناقشتها خلال الاجتماعات.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية أنه «تم خلال الاجتماع الحديث عن التعاون بين البلدين في عدد من المجالات، منها البحثية والتقنية وكفاءات الطاقة والحوسبة والطاقة المتجددة.
كما تمت مناقشة الوضع في السوق النفطية ودعم الجهود المشتركة لاستقرار أسواق الطاقة وتوفير الطاقة للأسواق العالمية بصورة مستدامة».
وتبدي السعودية، مسؤولية كبيرة أمام الأسواق في المحافظة على الطاقة، وتوفرها لجميع دول العالم بالأسعار المناسبة التي تضمن تدفقها محركاً للاقتصاد العالمي، إذ تتوقع أن الطلب على النفط مستمر في الارتفاع سنة بعد أخرى، ويرتفع متوسط الطلب سنوياً خلال هذا العقد بأكثر من مليون برميل يومياً، على رغم وجود انخفاض طبيعي في النقل والإنتاجية لحقول النفط في العالم يقدر بنحو 4 ملايين برميل يومياً، ما يعني أن صناعة النفط في حاجة إلى إضافة طاقة إنتاجية تقدر بنحو 5 ملايين برميل يومياً بشكل سنوي، لتعويض الانخفاض، وهذه المسؤولية التي تبديها المملكة تجعل منها الدولة الأكثر موثوقية في توفير الطاقة للعالم.
البيان: الجزائر: تمرين بالذخيرة الحية على الحدود مع ليبيا
كتبت البيان: نفذ الجيش الجزائري، أمس، تمريناً بالذخيرة الحية، بولاية اليزي الحدودية مع ليبيا.
وكشفت وزارة الدفاع في موقعها الرسمي، أن التمرين نفذ في ظروف قريبة من الواقع، وشاركت فيه العديد من الوحدات البرية والجوية في مقدمتها اللواء 41 مدرع، بموضوع اللواء في الهجمة المضادة، مشيرة الى أن التمرين يهدف إلى تدريب الأفراد والوحدات على أعمال قتالية قريبة من الواقع، فضلاً عن اختبار الجاهزية القتالية للوحدات ومدى قدرتها على تنفيذ المهام المسندة بالدقة المطلوبة. وأكد ذات المصدر على النجاح التام لهذا التمرين.
ويراجع الجيش الجزائري باستمرار خططه العسكرية واختبار مدى جاهزية قواته المرابطة على الحدود الجنوبية للبلاد ومنها الحدود مع ليبيا، من أجل درء خطر الجماعات الإرهابية والتصدي لأية محاولة تسلل داخل التراب الجزائري.
الخليج: مصدر فرنسي يؤكد أن هناك مبالغة في تقدير عدد مسلحي «التنظيم»… غارات ضد «داعش» في سرت وحكومة السراج تعقد اجتماعها الأول
كتبت الخليج: عقدت حكومة الوفاق الليبية اجتماعها الموسع الأول، منذ دخولها إلى طرابلس، فيما شن سلاح الطيران التابع لقوات حكومة الوفاق، أمس، سلسلة غارات استهدفت مواقع لتنظيم «داعش» في مدينة سرت، فيما كشف المتحدث الرسمي باسم مجلس بلدي مصراتة، أسامة بادي، النقاب عن أن جبهات القتال ضد «داعش» في سرت، وصلها دعم لوجستي من دول مجاورة وأخرى صديقة لم يسمها. وقال مصدر أمني فرنسي إن هناك مبالغة في تقدير عدد مقاتلي تنظيم «داعش» في ليبيا الذي لا يتجاوز 1000 الى 1500 رجل في معقلهم في سرت.وأضاف المصدر الحكومي «تمت المبالغة بعض الشيء في التقديرات. هناك 1000 الى 1500 مقاتل من داعش في سرت. لم يصل عدد الفارين منهم الى 3000».
وعقدت حكومة الوفاق الوطني في طرابلس أول اجتماع موسع لها منذ دخولها إلى العاصمة نهاية مارس الماضي.
وقالت الحكومة في بيان نشرته على صفحتها في موقع «فيسبوك» إن مجلس الوزراء عقد «اجتماعه التشاوري الأول لسنة 2016 في مدينة طرابلس» برئاسة فايز السراج. ونشرت الصفحة صوراً للسراج مترئساً الاجتماع.
وأكد السراج في مستهل الاجتماع على «أهمية المرحلة التي تمر بها البلاد والمسؤولية الملقاة على عاتق الحكومة»، وأنه جرى الاتفاق على أن يقدم الوزراء برامج عمل تفصيلية «مرتبطة بجداول زمنية محددة».
وقال رضا عيسى، العضو في المركز الإعلامي لعملية «البنيان المرصوص» العسكرية الهادفة إلى استعادة مدينة سرت (450 كلم شرق طرابلس) من التنظيم المتطرف، إن «سلاح الطيران التابع لقواتنا شن سلسلة غارات مكثفة استهدفت مواقع متفرقة لداعش في وسط سرت».
وأضاف «تقوم فرق الهندسة العسكرية حالياً بتفكيك الألغام والمتفجرات التي زرعها داعش إفساحاً في المجال أمام قواتنا البرية لتواصل تقدمها في محاور مختلفة من المدينة».
وأعلنت حسابات قريبة من التنظيم المتطرف على موقع «تويتر» أن مجموعات تابعة له قامت بتفجير عبوتين ناسفتين في تجمع للقوات الحكومية في شرق سرت، كما أحرقت دبابة لهذه القوات وأسقطت طائرة استطلاع.وفي هذا السياق، دعت وزارة الصحة في حكومة الوفاق الوطني الأربعاء، الأطباء الليبيين العاملين في خارج البلاد للعودة إلى ليبيا، والمساعدة في علاج جرحى المعارك في مدينة سرت.
وأكدت حكومة الوفاق أنها استنفرت «كافة الإمكانات لمعالجة الجرحى»، وأنها تواصلت «مع عدد من الدول الشقيقة والصديقة لاستقبالهم».