من الصحافة البريطانية
تناولت الصحف البريطانية الصادرة اليوم زيارة وزير الخارجية البريطاني الى ليبيا فقالت إن الزيارة جاءت وسط أجواء انقسامية في البرلمان الليبي الذي فشل في اتخاذ قرار بدعم حكومة السراج وأجل التصويت حتى الاثنين المقبل موضحة أن الغرب يتلهف للانتهاء من هذه الخطوة حتى تتولى حكومة السراج المسؤولية وتبدأ المواجهات العسكرية ضد مقاتلي داعش، وقالت إن مقاتلي التنظيم استغلوا التأخير المتكرر في العملية السياسية في تسليم السلطة لحكومة السراج في تعزيز خطوط دفاعهم وتحصينها في المناطق التي يسيطرون عليها بمحاذاة الساحل .
من ناحية اخرى لفتت الصحف الى إن وزارة العدل البريطانية قامت بتعيين عدد من الأئمة لوعظ السجناء المسلمين لكن بعض هؤلاء يتسمون بالتشدد ويقومون بنشر خطاب الكراهية، واضافت أن تقرير مراجعة التطرف الذي أعدته الحكومة العام الماضي أوضح وجود كتيبات ومطويات واسطوانات مسموعة تحض على التطرف في 10 سجون في بريطانيا.
الغارديان
– البيت الابيض “واثق” بأن السعودية لن تنفذ تهديدها ببيع اصولها في الولايات المتحدة
– زعيم حركة “بيغيدا” الالمانية اليمينية المعادية للإسلام يمثل امام القضاء
– اعتقال جنرال فرنسي سابق في مظاهرة مناوئة للمسلمين
– زعيمة حركة بغيدا الألمانية “المناهضة للأسلمة” تستقيل
الاندبندنت
– في سابقة نادرة نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن ينتقد حكومة نتنياهو
– 21 مصابا في انفجار قنبلة في حافلة بالقدس
– إسرائيل تعتقل “7 آلاف فلسطيني بينهم 400 طفل و 69 امرأة”
– وزير الخارجية الكوبي: زيارة اوباما كانت عبارة عن هجوم على تاريخ وحضارة كوبا
– “تفجير انتحاري” كبير يهز العاصمة الافغانية كابول
– اندونيسيا تفتح ملفات مذابح 1965 التي راح ضحيتها نصف مليون قتيل
– بوتين واوباما يتفقان على تعزيز الهدنة المؤقتة في سوريا
نشرت الإندبندنت موضوعا لصامويل أوزبورن بعنوان “الولايات المتحدة ترسل المزيد من القوات وطائرات الأباتشي لقتال تنظيم الدولة الإسلامية في العراق“.
واوضح أوزبورن أن القرار قد تم الإعلان عنه في ظل الجهود التي تبذل مؤخرا لاستعادة مدينة الموصل من مقاتلي التنظيم.
واضاف أن الولايات المتحدة سترسل 200 من الجنود وعددا من مروحيات الآباتشي الهجومية إلى العراق لمساعدة القوات الحكومية لاستعادة المدينة الكبرى في شمال البلاد.
واوضح أن أشتون كارتر وزير الدفاع الأمريكي اكد أن هذه القوات ستعمل بشكل أكبر على تقديم الاستشارة والدعم للقوات العراقية على الخطوط الامامية للجبهة مشيرا إلى أن هذا القرار يمثل اول زيادة في اعداد القوات الأمريكية في العراق منذ نحو عام.
وأكد أوزبورن أن القوات الأمريكية ستعمل ضمن الفيالق العسكرية العراقية ولن يكونوا منفصلين عنها ليتجنبوا الهجمات التي يشنها عناصر التنظيم على مواقعهم باستخدام قذائف الهاون.
واعتبر اوزبورن أن الدفع بالمزيد من مروحيات الآباتشي على الجبهة العراقية يعد إشارة قوية على رغبة واشنطن في تحرير ثاني أكبر المدن العراقية من أيدي التنظيم بعدما أكد عدد من كبار مسؤولي وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون أن استعادة الموصل هي اولى اولوياتهم في الحرب ضد الدولة الإسلامية.
ورغم ذلك يعتبر اوزبورن أن معركة استعادة الموصل لن تكون سهلة حيث أن مقاتلي التنظيم قد اعدوا أنفسهم جيدا ودعموا خطوط دفاعهم للتمسك بالمدينة وعدم الانسحاب منها.