من الصحافة الاميركية
ابرزت الصحف الاميركية الصادرة اليوم قضية اللاجئين فقالت ان السلطات اليونانية بدأت نقل مئات المهاجرين واللاجئين بالحافلات من ميناء قرب أثينا إلى أماكن إقامة بمناطق أخرى في اليونان بعد أن أمضوا أسابيع وهم ينامون في العراء واستعر التوتر بسبب شحن الهواتف والغذاء .
ووصل ما لا يقل عن 51 ألف لاجئ ومهاجر إلى اليونان من تركيا ويأملون في السفر شمالا إلى دول مثل ألمانيا والنمسا لكن السبل تقطعت بهم في اليونان بعد أن أغلقت دول البلقان حدودها.
هذا وابرزت الصحف اعلان منظمة “العفو الدولية” بأن تركيا أعادت بصورة غير قانونية خلال الأشهر القليلة الماضية آلاف السوريين إلى بلدهم، ما يبرز المخاطر التي يواجهها المهاجرون الذين أُعيدوا من أوروبا بموجب اتفاق مع أنقرة يدخل حيز التنفيذ الأسبوع المقبل.
واشنطن بوست
– أوروبا تستعد لنقل اللاجئين من اليونان إلى تركيا
– الصراع الكردي-التركي يلعب دورا كبيرا في ألمانيا
– انفجار قاتل استهدف قوات الأمن في المنطقة الكردية في تركيا
– الأسد مدعوم للفوز على داعش ويرفض مطالب المعارضة
نيويورك تايمز
– أوباما يوبخ دونالد ترامب على تصريحاته حول الأسلحة النووية
– بصفته رئيسا للمجلس الذي يشرف على السياسة الاقتصادية السعودية الأمير محمد بن سلمان يقود البحث في المملكة عن سبل للحد من اعتماد البلاد على عائدات النفط
– وسط الاشتباكات اليونان مضت في خطة لترحيل المهاجرين
– منظمة العفو الدولية: تركيا قد اعادت قسرا الآلاف من اللاجئين إلى سوريا
– جاكوب زوما يقول انه سوف يحسن جنوب أفريقيا
قالت صحيفة نيويورك تايمز إن الليبيين الذين يقودون حكومة الوحدة الوطنية المدعومة من الأمم المتحدة وصلوا إلى العاصمة الليبية طرابلس كمخاطرة جريئة لكسر الجمود السياسي في البلاد المستمر منذ عامين، واضافت أن رئيس الوزراء فايز السراج ومجلس الرئاسة، والذي من المفترض أن يمهد الطريق لتشكيل حكومة جديدة، وستة أعضاء آخرين، وصلوا من تونس عن طريق القوارب البحرية، موضحة أن وصول الوفد يُعَدُّ تحدِّيًا للحصار الجوي الذي تفرضه الجماعات المتناحرة في البلاد.
واشارت إلى أن السراج حريص على إقامة حكومة وسلطة في ليبيا، ويسعى لوقف سريع لإطلاق النار بين الفصائل التي لا تُعَدُّ ولا تُحصَى في البلاد، بالإضافة إلى مواجهة تنظيم داعش الإرهابي، الذي توسع بقوة على امتداد المناطق الساحلية في البلاد خلال العام الماضي.
وذكرت الصحيفة أن الحلفاء الغربيين يرون الحكومة التي تدعمها الأمم المتحدة هي الأفضل لتحقيق الاستقرار في ليبيا، التي تشكل تهديدًا للدول الغربية منذ الإطاحة بالعقيد معمر القذافي في عام 2011، وصعود خطر تنظيم داعش في البلاد.
ورأت انه على الرغم من الانتصار القوي لحكومة الوحدة الوطنية، إلا أن نجاحها غير مؤكد، حيث يعتمد بشكل كبير على رد فعل الجماعات المسلحة، والتي حتى الآن لم تظهر الولاء للحكومة.