من الصحافة الاميركية
يدور جدل على المستوى الاميركي تبرزه بوضوح الصحف الاميركية الصادرة اليوم بشأن “التطرف والإرهاب” وكيفية نشأته والعوامل المساعدة على انتشاره، ويرى محللون أن سجون بعض الدول مثل بلجيكا تعتبر أرضا خصبة “للتطرف الإسلامي” على وجه الخصوص .
هذا ورحبت الولايات المتحدة بطرد تنظيم داعش من مدينة تدمر بريف حمص الشرقي التي استعادها الجيش السوري، لكنها قالت إنه من المبكر معرفة تأثير ذلك على محادثات السلام السورية، وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية جون كيربي “سأجيب بسرعة، نعم، نعتقد أن عدم سيطرة تنظيم داعش بعد اليوم (على تدمر) هو أمر جيد”.
نيويورك تايمز
– الجنود السوريون في قلعة تدمر
– السعوديون يعلنون عن تبادل الاسرى مع الحوثيين في اليمن
– فيدل كاسترو ينتقد جهود باراك أوباما لتغيير كوبا
– بنغلادش: رفض المحكمة العليا التماسا قدم في العام 1988 يهدف إلى إزالة تسمية الإسلام هو دين الدولة
واشنطن بوست
– عدد القتلى في تفجير باكستان يصل الى 70
– مشكلة أوروبا هي أكبر بكثير من الاخفاقات الامنية
– ترامب: اثنين من حلفاء الولايات المتحدة يصنعون أسلحة نووية خاصة بهم
– متصفح صيني يجمع مبلغ مجنون من البيانات الخاصة ومن ثم يخزنها بطريقة غير آمنة
– جندي إسرائيلي متهم بقتل فلسطيني منزوع السلاح
حذرت صحيفة نيويورك تايمز في افتتاحيتها من وقوع أسلحة نووية أو “قنبلة قذرة تجمع بين مواد نووية ومتفجرات تقليدية” في أيدي “إرهابيين”، قائلة إن تفجيرات بروكسل الأخيرة كانت ستكون كارثية لو أن منفذيها كانت لديهم هذه الأسلحة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الخبراء يقولون إن كثيرا من المسؤولين لا يعتقدون أن “الإرهاب” النووي تهديد جدي، مضيفة أن فرصة حصول “الإرهابين” على هذا السلاح حتى إذا كانت ضئيلة، فإن عواقبها مدمرة.
ونبهت إلى أن المؤتمر الرابع لقمة الأمن النووي سيبدأ الخميس المقبل في واشنطن لبحث هذه المشكلة وتشجيع الدول التي تملك أسلحة أو مواد نووية على الحرص على حمايتها، قائلة إنه خلال السنوات الست التي تلت انعقاد المؤتمر الأول نجحت هذه القمم في إقناع 14 دولة بالإضافة إلى تايوان بالتخلي عن البلوتونيوم واليورانيوم المخصب بمستويات عالية، وإقناع 12 من الدول التي لديها مخزونات أسلحة بخفضها.