من الصحافة الاميركية
واصلت الصحف الأميركية الصادرة اليوم سياستها التحريضية ضد مصر، واستغلت اللغط الذى يدور حول قضية مقتل الطالب الإيطالي لتجدد دعوتها للحكومة الأميركية بوقف مساعدتها لمصر، فقالت إن قرار البرلمان الأوروبي الأسبوع الماضي الذى دعا إلى وقف مبيعات الأسلحة والمساعدات الأمنية لمصر على خلفية هذا الحادث، ونقلت قول كريستيان دان بريدا، نائب رئيس اللجنة الفرعية لحقوق الإنسان للبرلمان الأوروبي “إن احترام حقوق الإنسان يجب أن يكون أساس العلاقة مع مصر“.
واشنطن بوست
– المشتبه به الرئيسي في هجمات باريس في بروكسل
– تحطم طائرة ركاب روسية مما أسفر عن مقتل 62 شخصا
– تظهر الحشود الكبيرة في البرازيل تضامنا مع الحكومة المحاصرة
– لتوقف المعونات الاميركية لمصر
– إذا وقعت الحرب السورية في الولايات المتحدة لكان عدد اللاجئين وصل لـ 68 مليون
– الطائرات الحربية الروسية تواصل غاراتها في سوريا
نيويورك تايمز
– صلاح عبد السلام، المشتبه به في هجمات باريس تم القبض عليه في بروكسل
– الاتحاد الأوروبي توصل الى صفقة مع تركيا بشأن إعادة طالبي اللجوء الجدد
– مقتل الطالب الايطالي جوليو رجينى زعزوع الاستقرار والثقة بمصر
– فلاي دبي: تحطم طائرة في مطار روسي ومقتل أكثر من 60 شخصا
– الولايات المتحدة تكثف ضرباتها الجوية ضد داعش
لفتت صحيفة واشنطن بوست في احد تقاريرها الى أن روسيا استطاعت تحويل الصراع السوري إلى معرض لاستعراض قوة وحداثة جيشها على مدى الأشهر الستة الماضية، بينما جلس جيرانها لمشاهدة ذلك باهتمام.
وزعمت أن الازمة السورية كان فرصة ذهبية لتقييم القدرات الروسية في ساحة المعركة الجديدة، كما أنها حسنت من الخدمات اللوجيستية ووحدات النخبة.
وتابعت الصحيفة أنه لا أحد يتوقع أن تتدخل روسيا وحلف شمال الأطلسي في حرب تقليدية في أي وقت قريب. ولكن بعد تدخلهم في الصراعات الدائرة في أوكرانيا وسورية، في العامين الماضيين، أظهر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كفاءته القتالية وازدهار جيشه الروسي، فضلا عن رغبته في استخدام القوة لتحقيق أهدافه الجيوسياسية الكبرى.
ونقلت الصحيفة عن “إيفلين فاركاس”، باحث ونائب مساعد وزير الدفاع الأميركي الأسبق، أن بوتين أثبت ذكاءه فقد تدخل في الحرب السورية وانسحب بعد شن عملياته العسكرية من أجل دعم أهدافه الدبلوماسية ونجح في ذلك.