من الصحافة الاسرائيلية
تصدر تفجير السيارة المفخخة في العاصمة التركية أنقرة يوم امس، عناوين الصحف الاسرائيليةالصادرة صباح اليوم، وهو التفجير الثالث من نوعه الذي يقع في المدينة خلال نصف عام، وقد أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 34 شخصا وإصابة أكثر من 100 آخرين، وقامت السلطات التركية في أعقابه بحجب “فيسبوك” و”تويتر”، حتى لا يتم تسريب معلومات عن العملية، متهمة الأكراد بالمسؤولية عن الحادث .
معاريف
– أكثر من 30 قتيلا و100 إصابة في تفجير سيارة مفخخة في وسط أنقرة
– التحقيقات بعملية ديزنغوف التي قام بها نشأت ملحم تكشف عن إخفاقات، ولكن دون تحميل مسؤوليات
– اليوم مجلس الأمن يناقش تجارب الصواريخ البالستية الايرانية
– نتنياهو: ندرس استنساخ بيوت منفذي العمليات داخل الضفة الغربية، وندرس سن قوانين لمعاقبة من يساعد المقيمين غير الشرعيين
هآرتس
– مقتل ما لا يقل 34 شخصا بعملية تفجير سيارة مفخخة وسط أنقرة، وتركيا تتهم الاكراد
– الحكومة التركية تحجب فيسبوك وتويتر لمنع نشر تقارير عن العملية
– شيكيد بادرت إلا أن ريفلين ينفي انه يدعم الافراج المبكر عن كتساف
– اسرائيل تمنع وزيرة خارجية اندونيسيا من الدخول الى الضفة الغربية لأنها رفضت زيارة القدس
– الجيش السوري يقترب من استعادة مدينة تدمر من داعش
– الحاخام الأكبر يفتي بجواز قتل من يحمل سكينا، وعدم الخوف من المحكمة العليا
يديعوت احرونوت
– العملية الثالثة في أقل من نصف عام في تركيا، مقتل ما لا يقل عن 34 شخصا في تفجير سيارة وسط أنقرة
– الرئيس ريفلين ينفي موافقته على الإفراج المبكر لكتساف
– مُعلّمة فلسطينية تفوز بلقب “أفضل معلمة في العالم“
– من المتوقع ان يسمح المستشار القضائي للحكومة بإبعاد عائلات منفذي العمليات
– تسيبي ليفني: أقنعت وزير خارجية السويد بمعارضة المقاطعة
قالت صحيفة هآرتس إن السلاح القديم الذي بات يستخدمه الفلسطينيون مؤخرا في عمليات إطلاق النار هو “الكارلوستاف“، وإن الإسرائيليين اكتشفوا -بعد أن حذفه جهاز الأمن العام (شاباك) من قائمة الأسلحة الخطيرة- أن هذا السلاح المتوفر يعمل على إشعال الانتفاضة، مدللا على ذلك باستخدامه في ثلاث عمليات فلسطينية مسلحة بـالقدس في الآونة الأخيرة.
والتحدي الثاني هو ظاهرة الفتيان الفلسطينيين، موضحا أن شبكات التواصل الاجتماعي باتت تحل محل رجال الدين الذين كانوا “يحرضون” على العمليات ضد إسرائيل خلال الانتفاضات السابقة، في حين تواصل الأجهزة الأمنية الفلسطينية تنسيقها لمنع تنفيذ عمليات مسلحة كبيرة ضد الإسرائيليين.
اما صحيفة معاريف فقالت إنه ليس من السهل على إسرائيل مواجهة فلسطيني أراد الموت، كما أنه يصعب عليها أن تهدد إنسانا بات يشعر باليأس أو أن تخوف إنسانا يريد الموت ويسعى إليه.
وتساءلت: ما الذي يدفع الفلسطينيين إلى السعي لقتل اليهود؟ وما هو الهدف الحقيقي من عملياتهم؟ وما الذي سوف تحققه الانتفاضة من أغراض سياسية أو أمنية؟
ولدى استبعادها أن تقدم إسرائيل على استخدام السلاح النووي كما فعلت الولايات المتحدة في اليابان لأسباب تتعلق بالتداخل بين إسرائيل وفلسطين، وبتعهد تل أبيب بألا تكون أول من يستخدم السلاح النووي في الشرق الأوسط دعا سيغال إسرائيل إلى توفير الأجواء الإيجابية للفلسطينيين من خلال إعداد خطة سياسية متكاملة تتضمن إعادة إعمار قطاع غزة، وتحسين الوضع الاقتصادي في الضفة الغربية.