الصحافة الإسرائيلية

من الصحافة الاسرائيلية

is newspaper

تصدّر اعتقال الفتى مراد دعيس من يطا الذي تدّعي سلطات الاحتلال انه منفذ عملية الطعن التي وقعت قبل يومين في مستوطنة عتنيئيل، عناوين الصحف الاسرائيليةالصادرة اليوم، وسط تهديد رئيس حكومة الاحتلال بهدم بيت العائلة، وحظر دخول العمال الفلسطينيين الى اماكن عملهم في مستوطنات الضفة الغربية .

يديعوت احرونوت

         المشتبه به بتنفيذ عملية الطعن في عتنيئيل فتى ابن 15 عاما

         تبادل الاتهامات بين بينت من جهة ونتنياهو ويعلون من جهة أخرى

         يعلون يصف بينيت بـ”الصبيانية” ويسعى وراء “اللايكات” على “فيسبوك

         ساعر يهاجم سياسة الحكومة: لا يجب تشخيص الخطر فحسب بل يجب العمل على تفاديه

         هرتصوغ: لن يكون هناك اي تقدّم سياسي مع نتنياهو، ويقترح الانفصال عن الفلسطينيين

         اعتبارا من يوم السبت اجواء باردة وامطار قوية، وثلج في الشمال وربما في القدس

هآرتس

         فلسطيني ابن 15 عاما مشتبه به بتنفيذ عملية القتل في مستوطنة عتنيئيل

         نتنياهو: لن نتردد في منع الفلسطينيين من دخول المستوطنات

         هرتصوغ يقترح الانفصال عن القرى الفلسطينية في شرقي القدس واستكمال الجدار

         مواجهة بين شركاء الائتلاف، تبادل الاتهامات بين نتنياهو ويعلون مع نفتالي بينت

         الامم المتحدة: 3.2 مليون عراقي اقتلعوا من منازلهم خلال عامين

معاريف

         قوات الجيش تعتقل المشتبه به بتنفيذ عملية الطعن في عتنيئيل

         المعتقل ابن 15 عاما من سكان إحدى قرى منطقة الخليل

         موجة برد تصل من روسيا يوم السبت المقبل

         يعلون يعتبر اتهامات بينيت له ولنتنياهو بالصبيانية وعدم المسؤولية

         نتنياهو: التحريض ضدنا من الجانب الفلسطيني لم يتوقف

         جدعون ساعر يهاجم الحكومة

لاقى السجال الذي نشب في أعقاب التصريحات النّاريّة لوزير التربية نفتالي بينيت، ردود أفعال وتحليلات واسعة في الإعلام الإسرائيلي، وذلك على خلفيّة تراشق التهم المتبادل ما بين الوزير بينيت من جهة، ورئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع موشيه يعالون من جهة ثانية.

وتلا السّجال تحليلات للوضع السّياسيّ الدّاخليّ في الائتلاف الحكوميّ عمومًا، وداخل حزب “الليكود” على وجه الخصوص، على خلفيّة الأوضاع المترديّة عمومًا في البلاد وفي دول الجوار.

وقال يوسي فيرتر صحيفة هآرتس أنّه لا جديد في التّصريحات من الأمس فـ”ثلاثة الباءات: بيبي، بوغي، بينيت – لم يكتشفوا شيئًا. إلاّ أنّه لا يزال بالإمكان الانتباه للتيّارات التّحت-أرضيّة في يوم العراك الذي نشب بالأمس، بين مسؤولين كبار في الحكومة.

واشار فيرتر إلى أنّ خطابات كلّ من رؤساء الأحزاب الثّلاثة، يتسحاق هرتسوغ (“المعسكر الصّهيونيّ”)، تسيبي ليفني (“حزب هتنوعاه” وزعيمة مشاركة لكتلة “المعسكر الصّهيونيّ”) ويئير لبيد (يش عتيد – هناك مستقبل) لم تثر أيّ صدى ولم تلفت الأنظار.

وأوضح أن السجال دار في الأحزاب والتيارات اليمينية: بداية نفتالي بينيت، الذي “ألقى خطابا معارضا بامتياز، وكأنه ليس جزءا من الحكومة والكابينيت”. من ثم غدعون ساعر، الذي وجّه سهامه أيضًا للحكومة التي ‘تنجرّ’، وفق أقواله وراء الأحداث، بدلاً من أن تقود الأحداث.

وأضاف فيرتر أنّ هذا النّقد اللاذع الموجّه ضدّ رئيس الحكومة الإسرائيليّ يأتي في سياق فترة وجيزة حصد فيها نتنياهو على الكثير من النّقد تجاه سياساته، من الدّاخل ومن الخارج، وكان آخرها (قبل السّجال الدّاخليّ في الحزب) من قبل السّفير الأميركيّ في إسرائيل، دان شبيرو، ومن قائد عامّ هيئة الأركان العامّة للجيش الإسرائيليّ، غادي آيزنكوت.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى