الصحافة الإسرائيلية

من الصحافة الاسرائيلية

is newspaper

ذكرت الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم انه يقام في قاعدة سلاح البحرية في حيفا اليوم مراسم استقبال الغواصة الجديدة اخي رهاف التي ابحرت من ميناء كيل الالماني قبل حوالي الشهر، وذكرت مصادر في سلاح البحرية ان هذه الغواصة هي ضمن الغواصات المطورة من صنع المانيا التي تسلمها سلاح البحرية والتي تعزز قدراته بشكل ملحوظ .

وفي سياق متصل لفتت الصحف الى ان الجيش الألماني يعتزم شراء طائرات إسرائيلية بدون طيار من طراز “هارون تي بي”، قائلة إنه عقب عام من اتخاذ القرار المبدئي بشراء مقاتلات يمكن تزويدها بأسلحة للجيش الألماني، “تبين الآن إمكانية شراء نموذج إسرائيلي”.

من ابرز العناوين المتداولة في الصحف:

         الجيش الاسرائيلي يعتقل ثمانية مطلوبين فلسطينيين في الضفة الغربية

         سلاح البحرية يتسلم اليوم غواصة مطورة جديدة المانية الصنع

         صفقة سلاح ضخمة تزود موسكو بموجبها طهران بمقاتلات وصواريخ مطورة

         اسرائيل تتهم الادارة الامريكية بتجاهل الابعاد العسكرية لرفع العقوبات

         اعتداء طعن معلم يهودي في فرنسا جرى على خلفية دينية

         الجعفري :”الانباء التي تفيد بوجود مجاعة في مضايا كاذبة

         ” قادة فتح يتحدثون عن ضرورة اتخاذ محمود عباس قرارا بتعيين نائب له

         المصادقة على مشروع قانون ينص على زيادة ايام الاجازة السنوية بيومين

كشفت صحيفة هآرتس أنه بناء على تقييمات إسرائيلية جديدة ومحدثة، فإن الوضع العسكري لحركة حماس في قطاع غزّة، تطور وتحسن منذ انتهاء الحرب الأخيرة، إلى درجة استعادة حفر الأنفاق الهجومية، بشكل مثيل للوضع عشية الحرب الأخيرة على غزّة.

وقد أشار عاموس هرئيلالى أنّه بعد الإمساك مؤخّرًا بثلاث خلايا تابعة لحماس في الضّفّة الغربيّة، فإنّ الصورة الآخذة في الاتضاح أكثر فأكثر هي الجهود الكبيرة التي تبذلها الحركة من أجل تحريك عجلات الهبة الشعبية في الضفة، في سعي منها لإنجاز “عملية نوعية في الضفة الغربية.

وفي تحليله للوضع العسكريّ لحماس، قال إنّ الجيش الإسرائيليّ يدرك جهوزيّة الحركة، خصوصًا على خلفيّة استعادة حماس لقدراتها التي تضرّرت من الحرب الأخيرة، وعلى رأسها استعادة الأنفاق الهجوميّة، والتي بناء على تقرير هآرتس فإن جزءا منها قد صار ممتدا إلى ما تحت الأراضي الإسرائيلية.

وفي حالة نجاح حماس بضربة نوعيّة في الضّفّة، فإنّ سيناريوهين يقفان في مثل هذه الحالة أمام الطّرفين الإسرائيلي والفلسطيني، السيناريو الأول هو الانجرار نحو تصعيد عسكري في المواجهة، ما قد يزيد الثّمن كثيرا في خسائر الأرواح والممتلكات.

والسيناريو الثّاني، هو إقدام قيادة حماس (محمّد ضيف، مروان عيسى وصبحي سنوار) على ضربة عسكريّة استباقيّة وهجوميّة عبر الأنفاق التي تمتدّ نحو إسرائيل، وذلك في حالة شعور الحركة بخطر يداهم أنفاقها هذه، والتي تعتبرها رصيدًا عسكريًّا لها. في هذه الحالة سيكون الثّمن أيضًا غاليًا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى