الصحافة الأمريكية

من الصحافة الاميركية

us newspaper

ابرزت الصحف الاميركية الصادرة اليوم اتفاق زعماء الكونغرس الأميركي على رفع الحظر الذي استمر أربعين عاما عن تصدير النفط من الولايات المتحدة إلى الخارج، وهي خطوة اعتبرتها الصحف تاريخية وتعكس تطورات سياسية واقتصادية تقف وراءها ازدهار عمليات استخراج النفط بالبلاد، ويأتي هذا الاتفاق مرافقا لصفقة أعلن الجمهوريون بموجبها عن موافقتهم على تشريع جديد يتعلق بالنفقات والضرائب .

وقالت الصحف إن الاتفاق على رفع الحظر عن تصدير النفط، الذي يعد مطلبا ذا أولوية بالنسبة للجمهوريين، جاء مرافقا لموافقتهم على مطالب الديمقراطيين بإجراءات الحفاظ على البيئة والطاقة المتجددة.

نيويورك تايمز

         الامم المتحدة تتبنى عقوبات ضد داعش

         عروض باكستان العسكرية ضربة للجهاديين

          سنة على فك الحصار على كوبا وأوباما يقول ان التغيير سيستغرق وقتا

         الكونغرس الأميركي يرفع الحظر عن تصدير النفط

         الأرجنتين تعمل على خفض قيمة عملتها

         الآلاف في جنوب أفريقيا يتظاهرون من اجل استقالة الرئيس

واشنطن بوست

         كوبا والولايات المتحدة تتوصلان إلى اتفاق لاستئناف رحلات الركاب المباشرة

         الاتحاد الأوروبي. يطلق خطة بـ 2 بليون دولار لمنع الأفارقة من الهجرة

         باكستان لا تزال تحاول إحكام السيطرة على مشكلة المدارس الإسلامية

         المملكة العربية السعودية “والتحالف العسكري الإسلامي” ضد الإرهاب لا معنى له

         باكستان لم تكن تعلم أنها عضوا في التحالف العسكري الاسلامي

تناولت صحيفة نيويورك تايمز مباحثات وزير الخارجية الاميركي جون كيري في روسيا فقالت ان المباحثات مع الجانب الروسي لم تركز على نقاط الخلاف بين البلدين، ولم تنحصر في نطاق سبل حل الأزمة السورية، بل توقفت عند كيفية التقدم على مسار التسوية في سوريا.

ونقلت عن بعض المصادر المتابعة قولها ان تطور العلاقات بين موسكو وواشنطن في الآونة الأخيرة، تشير إلى اللهجة الناعمة التي تبناها كيري، وتلفت المصادر الى ان التبدل في لغة واشنطن يندرج عموما في سياق السياسة الأمريكية، فإذا ما أخفقت واشنطن في تحقيق أمر ما، فإنها تجاهر على الملأ بأنها هي التي كانت تريد ذلك، أي “الفشل”، إذ اعتاد المراقبون على اعتبارها العنب الناضج حصرما إذا فشلت في قطفه.

ومن الانقلاب في لهجة كيري، تقول أن واشنطن قد أذعنت أخيرا، وربما نظرت إلى خارطة العالم على الأقل، لتكتشف أن روسيا تمتد على مساحات تساوي ضعفي أراضي الولايات المتحدة، واستدركت أنه من الأجدى عدم مجاراتها بعد الدخول الروسي المباشر وبقوة السلاح على جميع الخطوط في العالم، وأن موسكو لن تتوقف في مدها هذا ومهما كان الثمن.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى