الصحافة الإسرائيلية

من الصحف الاسرائيلية

is newspaper

تصدر الحديث عن التطور الحاصل في التحقيقات للكشف عن منفذي أعمال الارهاب اليهودي في الأراضي الفلسطينية عناوين الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم، وذلك في أعقاب إعلان القائم بأعمال المفتش العام لشرطة الاحتلال بنتسي ساو أن هناك تقدما فعليا في التحقيقات للكشف عن مرتكبي عمليات عنصرية ضد الفلسطينيين، من بينها حرق عائلة دوابشة في قرية دوما .

هآرتس

         نائب مفتش الشرطة: تفاؤل كبير اتجاه الكشف عن القتلة في دوما

         الشرطة والشاباك تستخدم أدوات ووسائل عدة في التحقيقات حول حرق عائلة دوابشة

         ساو: القرار بمنع دخول اعضاء الكنيست للحرم القدسي أثبت نجاعته

         منذ بدء الأحداث الحالية تصاعد التعذيب للمعتقلين الفلسطينيين

         نتنياهو: اسرائيل تعمل بين الحين والآخر في سوريا

         السجن ثلاث سنوات لمنفذ عملية حرق المدرسة المشتركة

معاريف

         مصادر عسكرية تتوقع أن الاعتقالات ستؤدي الى تهدئة موجة “الارهاب” الفلسطيني

         العليا تُلغي قرار هدم منزل احد منفذي عمليات الطعن من نابلس

         مقتل فلسطينيين في ثلاث محاولات للطعن يوم امس

         المراقب يكشف اليوم: مخاوف من تجاوزات جنائية في الانتخابات التمهيدية للأحزاب

         4 آلاف اسرائيلي وقعوا على عريضة للمطالبة بمحاكمة قتلة عائلة دوابشة

         استطلاع: ثلث الإسرائيليين يتأثر من نشر صور العمليات على شبكات التواصل الاجتماعي

         نتنياهو يعترف: نعمل بين الحين والآخر في سوريا

أعرب وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعلون عن أسفه لعدم وجود مؤشرات قريبة لتراجع العمليات الفلسطينية، وسط تحذيرات من أن تتحول هجمات الفلسطينيين من السلاح الأبيض إلى النار، ونقلت صحيفة معاريف عن يعلون في حديثه مع لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنسيت (البرلمان)، أن الجيش متأهب لتصعيد قادم مع الفلسطينيين.

أما صحيفة يديعوت أحرونوت فذكرت أن وزير المالية موشيه كحلون قرر تمويل تمديد ساعات الحراسة على المؤسسات التعليمية في إسرائيل على خلفية استمرار العمليات الفلسطينية، بحيث يبقى الحراس متواجدين أمام بوابات المدارس حتى الساعة الرابعة عصرا، بعد أن اقتصر دوامهم حتى ساعات الظهيرة فقط.

وفي صحيفة معاريف كتب عاموس غلبوع عن المخاوف من أن تتحول العمليات الفلسطينية من السلاح الأبيض إلى السلاح الناري، وأوضح أنه رغم أن الوضع القائم اليوم في الضفة الغربية يتمثل في عمليات فردية، فإنها تحظى بدعم شعبي فلسطيني واضح، ومع ذلك فقد بقيت محافظة على المقاومة الشعبية بشكلها التقليدي المعروف، وهي تستخدم السلاح البارد، لكن هناك مخاوف جادة من أن يتحول هذا السلاح إلى استخدام النيران والرصاص.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى