من الصحافة الاسرائيلية
تصدرت حادثة إسقاط الطائرة المقاتلة الروسية أمس، بصواريخ الطيران التركي، عناوين الصحف الإسرائيلية الصادرة اليوم ، وذلك في ظل تهديدات روسية لتركيا واعتبار الحادثة غرسا للسكين في ظهر روسيا، ودعوة تركيا دول الناتو لاجتماع طارئ للتباحث حول الموقف الطارئ.
كما تناولت الصحف اليوم قضية عضو الكنيست من البيت اليهودي يونان ميجال، وقول مصدر سياسي إسرائيلي، لصحيفة يديعوت احرونوت إن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أوضح لوزير الخارجية الأميركية، جون كيري، أنه لن يكون هناك تجميد للبناء الاستيطاني في الضفة الغربية.
يديعوت احرونوت
– عضو الكنيست من البيت اليهودي يونان ميجال متهم بالتحرش الجنسي
– في اعقاب إسقاط الطائرة الروسية، تركيا تستعد لانتقام روسي
– روسيا: تركيا غرست لنا سكين في الظهر، وكل من يشكل تهديدا لقواتنا ستتم إبادته
– مخاوف اسرائيلية: صواريخ إس 300 سوف تقيّد حركة سلاحنا الجوي.
– إصابة اربعة جنود على حاجز زعترة واعتقال السائق بعد إصابته بجروح.
– كيري تأمل بسماع خطوات لبناء الثقة مع الفلسطينيين، ولكن نتنياهو قال:”لن يكون هناك تجميد للبناء في المستوطنات“
هآرتس
– تركيا تُسقط طائرة روسية، وبوتين يهدد: سنرد بقوة
– روسيا تعلن انها ستنصب في شمال سوريا صواريخ متطورة ضد الطائرات على غرار إس 300
– الشرطة تفحص افادات حول قيام عضو الكنيست ميجال (البيت اليهودي) بالتحرش الجنسي
– إصابة 4 جنود على حاجز زعترة، واطلاق النار على سائق السيارة واعتقاله
– نتنياهو اخبر كيري انه سيعزز من قوة السلطة في حال توقف العنف
– كيري ابلغ نتنياهو ان الولايات المتحدة لن تعترف بالتجمعات الاستيطانية مقابل تسهيلات للفلسطينيين
– نتنياهو يؤجل للمرة الثالثة رده على تقرير مراقب الدولة بخصوص قضية “بيبي تورز“
قال مصدر سياسي إسرائيلي، لصحيفة يديعوت احرونوت إن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أوضح لوزير الخارجية الأميركية، جون كيري، أنه لن يكون هناك تجميد للبناء الاستيطاني في الضفة الغربية.
وأضاف المصدر نفسه أن نتنياهو أكد على أنه لا يوجد تجميد للبناء في المستوطنات، ولن يكون هناك أي تجميد.
وبحسبه فإن نتنياهو أضاف أنه إذا كان المجتمع الدولي يتوقع أن تمنح إسرائيل تراخيص بناء في المنطقة “ج/سي”، حيث تتولى إسرائيل السيطرة الأمنية والمدنية الكاملة، فإن إسرائيل تتوقع أن تعترف الولايات المتحدة والمجتمع الدولي بحقها في البناء في الكتل الاستيطانية.
كما قال نتنياهو إن الشرط الأول لتغيير الظروف الأمنية والاقتصادية على الأرض هو إعادة الهدوء إلى ما كان عليه.
وقال المصدر السياسي نفسه إن نتنياهو قال لكيري إن “الدفع بمشاريع مدنية يعنى بها الفلسطينيون منوط بخفض مستوى العنف والاستجابة للاحتياجات الأمنية لإسرائيل“.
وتابع المصدر أن نتنياهو قال إن المشكلة المركزية تنبع من التحريض الديني الفلسطيني في الشبكات الاجتماعية، وخاصة بكل ما يتصل بالحرم المقدسي، متهما السلطة الفلسطينية بالاشتراك في التحريض.
من جهته قال مكتب رئيس الحكومة إنهم ناقشا قضايا أمنية في المنطقة، مع التركيز على الشأن السوري وعلى تنظيم داعش.
كما جاء أنهما ناقشا الخطوات التي يجب اتخاذها لوقف ما أسمياه “الإرهاب” ضد الإسرائيليين، إضافة إلى مناقشة تعزيز التعاون الأمني بين إسرائيل والولايات المتحدة.