الصحافة الإسرائيلية

من الصحافة الاسرائيلية

is newspaper

ما زالت الهجمات الارهابية التي وقعت في العاصمة الفرنسية باريس وتداعياتها، تتصدر عناوين الصحف الاسرائيليةالصادرة اليوم، بالإضافة الى تصريحات وزيرة الخارجية السويدية بربطها بين هجمات باريس واليأس الفلسطيني، والغضب الاسرائيلي من هذه التصريحات الذي تم التعبير عنه بتصريحات المسؤولين الاسرائيليين الذين وصفوا هذه التصريحات بـ”الوقحة”، الى جانب دعوة السفير السويدي في اسرائيل وتوبيخه في وزارة الخارجية الإسرائيلية .

معاريف

         العقل المدبر وراء عمليات باريس بلجيكي يحمل الجنسية الفرنسية ويقيم في سوريا

         باريس تحاول العودة الى الحياة الطبيعية، وداعش يهدد: سنصل الى اوروبا بأحزمة ناسفة

         لليوم الثاني على التوالي فرنسا تقصف مواقع داعش في سوريا

         وزيرة الخارجية السويدية تربط بين احداث باريس والإحباط الفلسطيني

         تركيا: منعنا سلسلة من العمليات في اسطنبول في نفس يوم هجوم باريس

         هنغاريا تُعلن رفضها وسم منتجات المستوطنات

         الدولة للمحكمة العليا: اخلاء الكنيس في جفعات زئيف سيؤدي الى إراقة الدماء

هآرتس

         وزيرة الخارجية السويدية تربط بين هجمات باريس واليأس الفلسطيني

         الرئيس الفرنسي: سنغير التشريعات لإتاحة المجال امام سحب الجنسية من نشطاء الارهاب

         اعتقال العشرات في مداهمات للشرطة في باريس وبروكسيل

         المخابرات الفرنسية توقعت الهجمات، لكنها اخطأت بالتوقيت

         مقتل فلسطينيين في مخيم قلنديا بنيران الجيش وهدم منزل في المخيم

         عائلة المتهم بتنفيذ عملية إطلاق النار بالقرب من عتنيئال تنفي تسليم والده له

تناولت الصحف الإسرائيلية دعوات إلى الحكومة الإسرائيلية لتصعيد إجراءاتها ضد الفلسطينيين وعدم التساهل مع عائلات منفذي العمليات، بينما نقلت انتقادات آخرين بشأن تشديد العقوبات على هؤلاء.

فقالت عميرة هاس في هآرتس أن هناك تساهلا يبديه الجنود الإسرائيليون في إطلاق النار بقصد القتل باتجاه الفلسطينيين الذين يشتبه بهم في أنهم يحملون سكينا، أو ينوون إخراجها من حقيبتهم، وفق تعبير الكاتبة.

ونقلت عن متطوعين دوليين يعملون في مدينة الخليل شهادات تؤكد أن عددا من الفلسطينيين قتلوا برصاص الجيش الإسرائيلي من مسافة صفر برصاصات قاتلة على الفور، ولم تكن بحوزتهم سكاكين، وتساءلت: ألم يكن بإمكان الجنود الإسرائيليين إصابة الشبان الفلسطينيين فقط دون قتلهم، وهل أن الجنود الإسرائيليين قاموا بالفعل بوضع سكاكين في أيدي الفلسطينيين بعد قتلهم؟

اما صحيفة يديعوت أحرونوت فقد نشرت مقالا حول السبل الكفيلة بوقف العمليات الفلسطينية الجارية في الأسابيع الأخيرة.

فذكرت أن إسرائيل تضم أغلبية يهودية ليست بحاجة للسيطرة على شعب آخر من أجل المحافظة على أمنها، بل بحاجة لمبادرة سياسية تشمل الحديث وفتح الحوار مع دول عربية مجاورة تواجه تحديات مشتركة مع إسرائيل، ولا سيما التنظيمات الجهادية المعادية.

اما معاريف فقالت إن أعضاء الكنيست العرب ومعهم رؤساء المجالس المحلية العربية أثاروا نقاشا حادا في الكنيست بشأن الموازنة السنوية للدولة لعام 2016 كونها لم تراع متطلبات المجتمع العربي داخل إسرائيل.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى